إنقلاب عسكري في دولة غينيا

يجب أن نتدخل بسرعة وبقوة على المستوى الدبلوماسي وحتى العسكري إذا لزم الأمر مع القوات الخاصة.

إنه حليف مهم يجب الدفاع عنه. وسوف يعطي ذلك رسالة واضحة لرؤساء الدول الأفريقية الأخرى.
فرنسا سبق وفعلتها مع اقوى الممالك وهنا اقصد مملكة فارس, لهدا كنا ولا زلنا نقول دع عدوك دائما بجانبك ولا تهمشه فرنسا دولة انقلابات وكانت لها معنا سوابق في زمن ميتيران .
ان تمتلك جيش قوي ومخابرات قوية لا يحميك 100% من هكدا دول, لهدا طالبنا باستئصال يتامى فرنسا هنا بعدها الاتجاه في تحالفاتنا الى الضفة الاخرى من الاطلسي.
غينيا اتجهت للصين وتركيا فضربت عبر يتامى فرنسا لا غير..
استثمارات الصين وتركيا دهبت ادراج الرياح امام الحاضنة فرنسا,
 
فرنسا سبق وفعلتها مع اقوى الممالك وهنا اقصد مملكة فارس, لهدا كنا ولا زلنا نقول دع عدوك دائما بجانبك ولا تهمشه فرنسا دولة انقلابات وكانت لها معنا سوابق في زمن ميتيران .
ان تمتلك جيش قوي ومخابرات قوية لا يحميك 100% من هكدا دول, لهدا طالبنا باستئصال يتامى فرنسا هنا بعدها الاتجاه في تحالفاتنا الى الضفة الاخرى من الاطلسي.
غينيا اتجهت للصين وتركيا فضربت عبر يتامى فرنسا لا غير..
استثمارات الصين وتركيا دهبت ادراج الرياح امام الحاضنة فرنسا,
علينا إزالة الورم اللعين
أبناء فرنسا مثل الـ metastatic cancer
 
اظن ان العلاقة بين العرش و الشعب اقوى من اتعبث بها فرنسا او اغيرها. فعلا و قعت انقلابات خلال السبعينات اغلبها كانت مدبرة او مدعمة من الخارج خاصة المحور القومجي، لكنها بائت بالفشل لانها لم تلقى دعما من طرف الشعب و تم قمع الداعمين بالحديد و النار و لم يأبه لها المجتمع الدولي ربما لغياب وسائل اعلام مستقلة مثل الفياس و التويتر و غيرها. اما و عصر وسائل التواصل فمن الصعب جدا نجاح اي محاولة انقلابية لان القواعد الشعبية هي من سيعيد الملك للسلطة حتى و ان تجبر قادة الانقلاب.
 
العجيب أن نصف الأعضاء اللي يشتمون فرنسا هنا سيتغنون بعدالتها وحرياتها بعد اسبوع في موضوع آخر
 

زعيم الإنقلاب في غينيا فرنسي متزوج فرنسية تدرب فى إسرائيل​


IMG_87461-1300x866

أكدت تقارير إعلامية أن قائد الإنقلاب صاحب الشخصية الغامضة يحمل الجنسية الفرنسية ومتزوج فرنسية تدرب فى إسرائيل وقاتل مع الجيش الفرنسي داخل آفغانستان.
المفاجئ لأغلب الغينيين وكذلك بعض المتخصصين فى شؤون غينيا ، أن العقل المدبر للانقلاب على الرئيس الذي يطلقون عليه ”البروفيسور“، والذي لم يكن سوى الكولونيل ”مامادي دومبيا“.. ذاك الضابط الفارع الطول والذي استجلبه كوندي قبل أربعة أعوام لقيادة قوة حديثة النشأة عالية التدريب والتجهيز لحماية نظامه.

آخر ما يتخيله الغينيون أن الرجل الذي قمعتهم قواته بشدة بعد احتجاجهم على نتائج انتخابات 2020 المثيرة للجدل، هو ذاته الضابط الذي امتلك اليوم شجاعة إطلاق الرصاصة الأولى لإنهاء عشر سنوات ونيف من حكم ”الزعيم كوندي“ كما يطلق عليه أنصاره.

لا يعرف الكثير عن ”مامادي دومبيا“ الذي أعاد غينيا كوناكري من جديد إلى سكة الانقلابات، وإن استنكر ما أسماه ”سوء الإدارة“ خلال فترة حكم كوندي، زاعمًا أنه تحرك انطلاقًا من حرصه على ”مصلحة الشعب“، وفق بيان بثه التلفزيون الرسمي الغيني ظهر فيه وهو يلتحف العلم الغيني.

تحرك قائد الانقلاب على كوندي، صباحًا وهو يرأس تجمع القوات الخاصة (GPS)، وهي قوة خاصة مدربة ومسلحة بشكل جيد، أنشأها كوندي عام 2018 لحماية ”الحوزة الترابية“، كما قيل حينها، وجلب الكولونيل ”دومبيا“ من باريس خصيصًا لقيادتها، لكنها كتبت اليوم الفصل الأخير من حكمه ووأدت ولاية ثالثة كفر ”المعارض السابق“ بكل مبادئه ليفرضها على الغينيين، لكنه لدغ من مأمنه.

كشفت المعلومات ”الشحيحة“ عن الحاكم الجديد لغينيا كوناكري، أنه يحمل الجنسية الفرنسية ومتزوج من مواطنة فرنسية، والأخيرة تكاد تكون كلمة السر، إذ كثيرًا ما تتهم فرنسا بأنها تحكم أفريقيا من ”غرف النوم“، في إشارة إلى أن بعض الرؤساء الأفارقة متزوجون من فرنسيات.

لقد خدم الكولونيل مامادي دومبيا سابقًا في أحد أشهر أجنحة الجيش الفرنسي هو ”الفيلق الأجنبي الفرنسي“ حتى عام 2018، وهو العمل الذي قاده للقتال في كوت ديفوار وجيبوتي وإفريقيا الوسطى وحتى أفغانستان، قبل أن يتقاعد ويعود إلى غينيا حيث عينه الرئيس قائدًا لمجموعة القوات الخاصة، وهي وحدة النخبة المجهزة والمدربة من قبل الفرنسيين والأمريكيين على أعلى مستوى.

مصادر صحافية مطلعة ذكرت أن قائد الانقلاب في غينيا يتمتع بخبرة عسكرية كبيرة، اكتسبها من ميادين القتال خلال فترة عمله بـ“الفيلق الأجنبي الفرنسي“، كما سبق له أن تدرب في الأكاديمية الدولية للأمن في إسرائيل. فضلاً عن كونه خريج المعاهد الفرنسية، والتي حصل منها على شهادة الماستر في الدفاع والديناميكيات الصناعية بباريس.

لقد تصدر ”الضابط القوي“ واجهة الأحداث، يوم الأحد ، عندما استولى على السلطة عن طريق ”انقلاب خاطف وغامض“، وقد ينتظر الغينيون والعالم أياما لتحديد الأسباب والدوافع التي قادت ”الكولونيل“ إلى الانقلاب على ”البروفيسور“ الثمانيني، خلال الأشهر الأولى من مأموريته الثالثة، والتي بدت ”قوات دومبيا“ في البدء نصيرة لها.
 
والله نفس المشاركة سبقتينى تحية كبيرة لك خالصة ل الله
لماذا أخي هذه الرحلة سألت صاحب التغريدة قالي الله أعلم ؟؟
مشاهدة المرفق 417567



هناك استثمارات كبيرة للمغرب في غينيا و هناك علاقات قوية جدا سياسية و عسكرية معهم ، المغرب ممكن يلعب دور في تهدئة الأوضاع هناك
 
عودة
أعلى