متابعة التطورات في تونس

إذن ما المانع للدعوة للحوار الوطني ووضع كل هذه النقاط للنقاش ؛ البحث عن الحل سيكون دوما مليئا بالصعاب ولكن لا بد من خوضها
الان الجميع ينتظر في سعيد وخطواته القادمة
الاول حسب ماهو معلوم تعيين الحكومة ومحاربة الفاسدين وتعيين خاصة السلط المحلية ثما الدخول فيها
سيكون حوارا مرهقا لانو سيتم تغيير كل الاسس من النظام السياسي الى القوانين المنظمة للانتخابات والاحزاب وغيرهم
 
انتبه يا اخي وكل الاخوة المغاربة..جماعه الاخوان في البداية عند تاسيسها في مصر عام1928 كانت جماعه صوفية ..حسن البنا كان من اتباع الطريقة الحفصية الصوفية ..ثم انقلبت الى السياسة
العدل والاحسان جماعة محظورة والدولة متمكنة منها
العدالة والتنمية لا أعرف إذا كانو إخوان أم لا لكن اسلوبهم وكبر قواعدهم الحزبية ومريديهم يشبه الإخوان إلى حد كبير والدولة لعبت معهم لعبتهم وتمكنت من تقليم اظافرهم وكشفهم للشعب واصبحو اليوم حزب عادي جدا مثلهم مثل باقي الأحزاب الأخرى
هذه الأشياء مثل اللعب بالنسبة للمخابرات وأجهزة الأمن المغربية والحمد لله على نعمة الملكية القوية
 
بتكليف من سيادة رئيس الجمهورية، قيس سعيّد، أجرى السيد عثمان الجرندي، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، إتصالات مع كل من وزراء خارجية فرنسا السيد "جان ايف لودريان" Jean-Yves Le Drian وإيطاليا السيد "لويجي دي مايو" Luigi Di Maio وكاتب الدولة الالماني للشؤون الخارجية السيد "ميڤال برڤر" Michel Berger ، إضافة إلى الممثل السامي للشؤون الخارجية وسياسة الأمن بالاتحاد الأوروبي السيد " جوزاب بورال فونتاليس" Josep Borrell Fontelle .
وكانت هذه الاتصالات مناسبة أطلع خلالها السيد الجرندي مخاطبيه على آخر تطورات الوضع في تونس في ضوء القرارات التي اتخذها سيادة رئيس الجمهوريّة.
وفي هذا السياق، أبرز الوزير أن هذه القرارات التي استندت إلى الأحكام الدستورية، تندرج في إطار الحفاظ على استقرار تونس وحسن سير مؤسسات الدولة وحمايتها وضمان ديمومتها في ظل ما فرضه الوضع السياسي والاقتصادي والاجتماعي والصحي الراهن من تحديات غير مسبوقة باتت تهدّد البلاد والسلم الاجتماعي والمسار الديمقراطي برمته.
وبين الجرندي لنظرائه الطبيعة الاستثنائية لهذه التدابير التي تهدف إلى التنظيم المؤقت للسلط إلى حين زوال حالة الخطر الداهم على الدولة مؤكدا حرص سيادة رئيس الجمهورية على ضمان كافة الحقوق والحريات وعدم المساس بها.
من جانبهم، أكد المخاطبون الأوروبيون على الوقوف إلى جانب بلادنا ومواصلة دعمها في مسارها السياسي الديمقراطي ضمانا لما حققته من مكاسب في مجال إرساء دولة القانون والديمقراطية وحقوق الإنسان.
 
بتكليف من سيادة رئيس الجمهورية، قيس سعيد وفي إطار تواصله مع نظرائه في الدول الشقيقة والصديقة ومع عدد من المسؤولين الأممين، لاطلاعهم على حقيقة مستجدات الأوضاع بتونس والقرارات التي اتخذها سيادته، أجرى السيد عثمان الجرندي، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج مساء يوم 26 جويلية الجاري اتصالا هاتفيا مع السيدة "ميشال باشلاي" Michelle Bachelet، المفوضة السامية لحقوق الإنسان.
وأكد الوزير في هذا السياق على أن الإجراءات التي تم اتخاذها تندرج في إطار الحفاظ على المسار الديمقراطي وحماية المؤسسات الدستورية وتحقيق السلم الاجتماعي الذي بات مهددا في ظل انسداد الأفق السياسي وتفاقم التحديات الاقتصادية والاجتماعية والوضع الصحي الصعب وتداعيات مجمل هذه التحديات على الحقوق الدنيا للشعب التونسي.
وشدد السيد الوزير على حرص سيادة رئيس الجمهورية على احترام الحقوق والحريات ومبدأ المساواة بين المواطنين أمام القانون، وعدم المساس بها بأي شكل من الأشكال، مشيرا إلى أن التدابير الاستثنائية تأتي في إطار تنظيم مؤقت للسلط وفقا للدستور إلى حين زوال الخطر الذي يداهم الدولة التونسية ومؤسساتها.
من جهتها، أبرزت السيدة ميشال باشلاي أن مكتبها يتابع باهتمام التطورات في تونس باعتبار الأهمية التي يوليها للتجربة الديمقراطية التونسية وما حققته بلادنا من مكتسبات في مجال تطوير وتعزيز منظومة حقوق الإنسان مما جعلها مثالا يحتذى به إقليميا ودوليا.
وأعربت المفوضة السامية عن ثقتها في قدرة تونس على رفع التحديات وتجاوز هذه المرحلة الدقيقة والمضي قدما في مسارها الديمقراطي في كنف استمرارية المؤسسات الدستورية واحترام الحقوق والحريات، مؤكدة على دعم المفوضية السامية لحقوق الإنسان لتونس وتجربتها الديمقراطية.
 
في إطار تواصله مع نظرائه في الدول الشقيقة والصديقة ومع عدد من المسؤولين في المنظمات الإقليمية والدولية، وبتكليف من سيادة رئيس الجمهورية، قيس سعيّد، أجرى السيد عثمان الجرندي، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، اتصالات هاتفية بكل من السيد أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية والدكتور يوسف بن أحمد العثيميني، الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، والسيد موسى فكي، رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، تناولت مستجدات الوضع السياسي ببلادنا إثر القرارات التي اتخذها سيادة رئيس الجمهورية.
وأبرز الوزير أن الإجراءات المتخذة وفقا لأحكام الدستور، جاءت استجابة لمطالب الشعب التونسي في ظل تفاقم التحديات السياسية وصعوبة الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والصحية التي أصبحت تهدد أمن واستقرار تونس والسير الطبيعي لمؤسسات الدولة.
من جانبهما، أعرب المسؤولون الإقليميون عن حرصهم على استقرار تونس ودعمهم لكل ما فيه خيرها ومصلحة وتطلعات شعبها، متمنين أن تتجاوز سريعا في قادم الأيام صعوبة المرحلة، مشيدين بالدور الحيوي الذي تقوم به بلادنا في الدفاع عن القضايا العربية والإسلامية والإفريقية سواء على المستوى الإقليمي أو في إطار عضوية بلادنا غير الدائمة في مجلس الأمن.
 
 
اعمل انتخابات مبكرة سريعة حتى تستغل الظرف الحالي ولنرى ذلك التأييد الشعبي الكاسح 😏

ما دام توصيف المشكلة ينبع من فكر موتور فالحل دائما سيكون خطأ .
الموتور هو المهزوم ...والمهزوم هنا هم التيار الاخونجي 🙂

اغبى خيار قد يتخذه اخونجيه تونس هو الدخول في انتخابات سريعه بعد هذه الضربة ..ستكون نهايتهم للابد
 
الموتور هو المهزوم ...والمهزوم هنا هم التيار الاخونجي 🙂

اغبى خيار قد يتخذه اخونجيه تونس هو الدخول في انتخابات سريعه بعد هذه الضربة ..ستكون نهايتهم للابد
لن تكون هناك انتخابات حتى يتم تغيير النظام الانتخابي و النظام السياسي
 
لن تكون هناك انتخابات حتى يتم تغيير النظام الانتخابي و النظام السياسي

اسمح لي اسال مره ثانية

كيف هي الاجواء الشعبية بشكل عام تجاه ماحدث من بداية القرارات حتى الان

بعيدا عن الميديا
 
العدل والاحسان جماعة محظورة والدولة متمكنة منها
العدالة والتنمية لا أعرف إذا كانو إخوان أم لا لكن اسلوبهم وكبر قواعدهم الحزبية ومريديهم يشبه الإخوان إلى حد كبير والدولة لعبت معهم لعبتهم وتمكنت من تقليم اظافرهم وكشفهم للشعب واصبحو اليوم حزب عادي جدا مثلهم مثل باقي الأحزاب الأخرى
هذه الأشياء مثل اللعب بالنسبة للمخابرات وأجهزة الأمن المغربية والحمد لله على نعمة الملكية القوية


العدالة و التنمية فقدوا كثيرا من بريقهم و شعبيتهم بعد ان قضوا 10 سنوات على رأس الحكومة ، و كما تفضلت أخي المغرب وضعه مختلف عن بقية الدول هناك نظام ملكي قوي جدا في يده كل القطاعات الحساسة في الدولة من الجيش و الأمن و المخابرات و العدل و الميدان الديني ، لذلك مهما يكون إسم الحزب الذي يرأس الحكومة فإن سياسة المغرب الخارجية و الخطوط العريضة للدولة المغربية لا تتغير نهائيا
 
اسمح لي اسال مره ثانية

كيف هي الاجواء الشعبية بشكل عام تجاه ماحدث من بداية القرارات حتى الان

بعيدا عن الميديا
فرحة عارمة لغالبية الشعب عند الاعلان عن القرارات لكن هناك تخوف لا يخفى على احد من المجهول فلم يعرض الرئيس حتى الان كامل خطته لكن الحياة عادت لطبيعتها ليس هناك اعمال شغب او نهب الناس تذهب لعملها باستثناء الادارات حيث الان موقوفة عن العمل (القرار لا يشمل الجيش الشرطة الديوانة الصحة و التعليم) المجتمع المدني في البداية اعلن عن تخوفه و لكن دعاهم الرئيس و خف تخوف لكن لازالو متوجسين, اشاعات هنا و هناك لازال لم يتم توقيف احد سوى بعض رؤساء البلديات النهضويين الذين تحدوا قرار غلق الادارات بعضهم اراد اتلاف وثائق لا نعلم ما فيها.
عديد المصادر تقول ان هناك نواب و مسؤولين في الاقامة الجبرية.
حضر التجول موجود منذ بداية ازمة الكورونا لكن الان اصبح يطبق بحذافيره و هناك انتشار امني كبير لتطبيق حضر الجولان
 
مثل الولايات المتحدة مثلا
مثل تركيا مثل البرازيل مثل كوريا الشماليةXD
امزح كوريا الشمالية نضامها الله اعلم ماذا
كوريا الجنوبية الاقرب
رئاسي و رئيس حكومة
 
كلامك غير عقلاني في توصيف الحقيقة وهى أن الكل مشترك في الفشل بدءا من قيس سعيد ونزولا لأصغر مسؤول

اثق في أن الشعب التونسي سيقول كلمته في النهاية وستخرس كل الألسنة ووقتها يتحمل الشعب خياره
بالله عليك ما مصلحتي لاكءب عليك انا شاب تونسي 10 سنين ضاعو من حياتي من جراء فشلهم واصرارهم على العناد والتكبر
 
باقي الدعم المصري
وان شاء الله تونس بخير
اخر دوله ممكن تدعم حاليا مصر
دي منطقتش كلمه وتقريا اكتر دوله اتشتمت من الاخوان بعد الامارات ان لم تكن الاولي
اي دعم حاليا علني من مصر لن يكون ف صالح قيس سعيد
الاكيد ان مصر تدعم ذلك لكن ليس علني للظروف الداخليه ف تونس
 
اسمح لي اسال مره ثانية

كيف هي الاجواء الشعبية بشكل عام تجاه ماحدث من بداية القرارات حتى الان

بعيدا عن الميديا
الاحواء ممتازة الان فرح كبير في صفوف الشعب الحياة رجعت عادية فقطربعض المرافق العمومية لديها احازة بيومين بأمر رئاسي لتنفيذ عدة اجراءات والشعب يتنظر قرارات قيس سعيد
 
عودة
أعلى