متابعة التطورات في تونس

انتبه يا اخي وكل الاخوة المغاربة..جماعه الاخوان في البداية عند تاسيسها في مصر عام1928 كانت جماعه صوفية ..حسن البنا كان من اتباع الطريقة الحفصية الصوفية ..ثم انقلبت الى السياسة
خد بالك بس ان اغلب الازهر صوفى دلوقتى
 
المشكلة ليست بالاخوان بل الخوف من الديموقراطية
هذا ما تروجه الاله الاعلامية الاخوانية واليسارية في العالم العربي ...التعرض للمنظومة الفاسدة التي يصنعها الاخوان في اي بلد معناها التعدى على الشرعية والديمقراطية....لكن هذه المره الضربة جاءت من قلب اللعبة في تونس وطبعا بتايبد شعبي كاسح 😉
 
ارجو ذلك وياريت تنضيف كلى من كل الاحزاب علشان لو اتفتح إقصاء سياسى دلوقتى لتيار معين بس مش هينتهى غير بثورة دى ولا انقلاب.
الاقرب وحسب كل الاصداء تونس ستتجه الى حوار وطني
هذا الحوار حسب الاصداء سيفضي الى عودة البلاد الى دستور البلاد القديم 1959 بعد تعديله وعصرنته
بالاضافة الى الاتفاق حول عودة البرلمان لعمله العادي او انتخابات برلمانية جديدة
 
هذا ما تروجه الاله الاعلامية الاخوانية واليسارية في العالم العربي ...التعرض للمنظومة الفاسدة التي يصنعها الاخوان في اي بلد معناها التعدى على الشرعية والديمقراطية....لكن هذه المره الضربة جاءت من قلب اللعبة في تونس وطبعا بتايبد شعبي كاسح 😉
يتحدثون عن الديمقراطية وهم اغلقو شوارع في 25 جويلية من اجل منع الناس من تظاهر وقامو بانزال قوات كبيرة لكي تمنع الناس من الوصول الى ساحات الاعتصام
 
هذا ما تروجه الاله الاعلامية الاخوانية واليسارية في العالم العربي ...التعرض للمنظومة الفاسدة التي يصنعها الاخوان في اي بلد معناها التعدى على الشرعية والديمقراطية....لكن هذه المره الضربة جاءت من قلب اللعبة في تونس وطبعا بتايبد شعبي كاسح 😉
اقنع نفسك ياعزيزي نقول لك احظر الاخوان واعمل ديموقراطية والمرشحين كلهم من غير المسلمين هل تقبل اكيد لا لان المشكلة ليست اخوان او اخوات المشكلة هي الاستبداد
 
النهضة اكبر من تسبب في الازمة الحالية هي من كتبت دستورا مفخخا جعل للمعارضة وليس للحكم
وهي من خانت الثورة وقيامها ومبادئها وباعتهم بابخاس الاثمن وتحالفت واعادة منظومة الحكم
دا الواد رئيس حزب بن علي سابق الي قامت عليه ثورة 14 جانفي يشتغل عند الغنوشي وانت تقول لي انو النهضة لاتتحمل اي مسوولية
بالاضافة الى خيانتها للوعود وانكارها لهم وبيع الشعب دا مرة الغنوشي نزل للشارع في احتجاج للدكاترة العاطلين وقال لهم اذهبو وتعلمو مهنة حرفية وانتي تقول انو الفشل يتحملو الجميع
كلامك يشبه حديث شخص موتور لا يقدم حلا بل يؤسس لحل استئصالي
حركة النهضة في أوج قوتها كانت تمثل ٤٠٪ ثم نزلت لتكون ف حدود ٢٥٪ ماذا عن باقي القوى اليسارية والعلمانية! لماذا لم تقف حائلا دون ما تقول إنه إفساد النهضة للبلاد
الدستور تمت المصادقة عليه من الشعب التونسي وهو ليس قرآنا حيث يمكن تعديله إذا امتلكت ما يؤهلك لذلك اذن المشكلة عند الجميع على من سكت وسمح باستمرار ما توصفه بأنه إفساد حركة النهضة
كلامك عن رئيس حزب بن علي .. ادعوك لمشاهدة انثى الفيل عبير موسي وهي تتكلم عن بن علي واشادتها به

الكل فاشل بامتياز والحل لدى الشعب
 
هذا ما تروجه الاله الاعلامية الاخوانية واليسارية في العالم العربي ...التعرض للمنظومة الفاسدة التي يصنعها الاخوان في اي بلد معناها التعدى على الشرعية والديمقراطية....لكن هذه المره الضربة جاءت من قلب اللعبة في تونس وطبعا بتايبد شعبي كاسح 😉
فكك من الشغل الضيق دا بلا منظومة بلا بطيخ
هما هبل سياسيا وانتوا بتحبوا الدكتاتوريات فقلوا انتوا صفر سياسة وخلصنا٠
نعيم ياشباب كنا عايشين فية ورجعنا ليه قبل ومع وبعد الاخوان
 
هذا ما تروجه الاله الاعلامية الاخوانية واليسارية في العالم العربي ...التعرض للمنظومة الفاسدة التي يصنعها الاخوان في اي بلد معناها التعدى على الشرعية والديمقراطية....لكن هذه المره الضربة جاءت من قلب اللعبة في تونس وطبعا بتايبد شعبي كاسح 😉
اعمل انتخابات مبكرة سريعة حتى تستغل الظرف الحالي ولنرى ذلك التأييد الشعبي الكاسح 😏

ما دام توصيف المشكلة ينبع من فكر موتور فالحل دائما سيكون خطأ .
 
كلامك يشبه حديث شخص موتور لا يقدم حلا بل يؤسس لحل استئصالي
حركة النهضة في أوج قوتها كانت تمثل ٤٠٪ ثم نزلت لتكون ف حدود ٢٥٪ ماذا عن باقي القوى اليسارية والعلمانية! لماذا لم تقف حائلا دون ما تقول إنه إفساد النهضة للبلاد
الدستور تمت المصادقة عليه من الشعب التونسي وهو ليس قرآنا حيث يمكن تعديله إذا امتلكت ما يؤهلك لذلك اذن المشكلة عند الجميع على من سكت وسمح باستمرار ما توصفه بأنه إفساد حركة النهضة
كلامك عن رئيس حزب بن علي .. ادعوك لمشاهدة انثى الفيل عبير موسي وهي تتكلم عن بن علي واشادتها به

الكل فاشل بامتياز والحل لدى الشعب
ماهي القوى الاخرى افشل من النهضة بمراحل
وبالنسبة للدستور مشاكله لم تبدء منذ اليوم من ايام الراحل الباجي ونحن نعاني الثغرات العجيبة والاخطاء الكارثية المكتوبة فيه اولى الاخطاء انو رئيس الحكومة الي يمتلك كل صلاحيات الاقتصادية والاجتماعية والصحية ليس منتخب بل معين في حين انو رئيس الدولة قليل الصلاحيات ينتخب وغيرها الكثير منذ ايام المرحوم السبسي ونحن نعاني عبثية هالدستور وبدات المشاكل منذ سنته الاولى والوضع الان لا يسمح ان اذكر لك ماحصل وقتها
بالنسبة للحل فهو اتخذه سعيد ولايوجد حل اخر للاسف
هولاء الفشلة لم يتركو لنا خيار اخرا بسبب جشعهم وحب السلطة وفسادهم الغير عادي لذلك ننتظر ماذا سيقرره سعيد
العودة للدكتاتورية ليست سهلة لانو في مجتمع مدني قوي بيراقب ولن يسمح له بالانحراف خصوصا الاتحاد
 
تصبحون على خير وياريت الى يقتبس ليا يبقى يستنى رد علشان مش فاضى لشغل زنقناه ومش عارف يرد دا
 
ماهي القوى الاخرى افشل من النهضة بمراحل
وبالنسبة للدستور مشاكله لم تبدء منذ اليوم من ايام الراحل الباجي ونحن نعاني الثغرات العجيبة والاخطاء الكارثية المكتوبة فيه اولى الاخطاء انو رئيس الحكومة الي يمتلك كل صلاحيات الاقتصادية والاجتماعية والصحية ليس منتخب بل معين في حين انو رئيس الدولة قليل الصلاحيات ينتخب وغيرها الكثير منذ ايام المرحوم السبسي ونحن نعاني عبثية هالدستور وبدات المشاكل منذ سنته الاولى والوضع الان لا يسمح ان اذكر لك ماحصل وقتها
بالنسبة للحل فهو اتخذه سعيد ولايوجد حل اخر للاسف
هولاء الفشلة لم يتركو لنا خيار اخرا بسبب جشعهم وحب السلطة وفسادهم الغير عادي لذلك ننتظر ماذا سيقرره سعيد
العودة للدكتاتورية ليست سهلة لانو في مجتمع مدني قوي بيراقب ولن يسمح له بالانحراف خصوصا الاتحاد
إذن ما المانع للدعوة للحوار الوطني ووضع كل هذه النقاط للنقاش ؛ البحث عن الحل سيكون دوما مليئا بالصعاب ولكن لا بد من خوضها
 
أجرى السيد عثمان الجرندي، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، اليوم 27 جويلية 2021 مكالمة هاتفية مع وزير الخارجية التركي، السيد "مولود جاوش أوغلو " Mevlüt Çavuşoğlu أطلعه خلالها على تطورات الوضع في تونس ومضمون القرارات الأخيرة التي اتخذها سيادة رئيس الجمهوريّة حفاظا على استقرار البلاد ومؤسسات الدولة وحمايتها في ضوء انسداد الأفق السياسي وما انجر عنه من تحديات اقتصادية واجتماعية فاقمت من حدتها الازمة الصحية الراهنة.
من جهته، أعرب وزير الخارجية التركي عن حرص بلاده على أمن واستقرار تونس، معربا عن ثقته في قدرة تونس وشعبها على تجاوز هذا الظرف الدقيق باعتبار الأسس المتينة التي انبنت عليها مؤسسات الدولة التونسية ومؤكدا وقوف تركيا ومساندتها لكل ما فيه مصلحة وخير الشعب التونسي وتحقيق تطلعاته.
 
إذن ما المانع للدعوة للحوار الوطني ووضع كل هذه النقاط للنقاش ؛ البحث عن الحل سيكون دوما مليئا بالصعاب ولكن لا بد من خوضها
الان الجميع ينتظر في سعيد وخطواته القادمة
الاول حسب ماهو معلوم تعيين الحكومة ومحاربة الفاسدين وتعيين خاصة السلط المحلية ثما الدخول فيها
سيكون حوارا مرهقا لانو سيتم تغيير كل الاسس من النظام السياسي الى القوانين المنظمة للانتخابات والاحزاب وغيرهم
 
انتبه يا اخي وكل الاخوة المغاربة..جماعه الاخوان في البداية عند تاسيسها في مصر عام1928 كانت جماعه صوفية ..حسن البنا كان من اتباع الطريقة الحفصية الصوفية ..ثم انقلبت الى السياسة
العدل والاحسان جماعة محظورة والدولة متمكنة منها
العدالة والتنمية لا أعرف إذا كانو إخوان أم لا لكن اسلوبهم وكبر قواعدهم الحزبية ومريديهم يشبه الإخوان إلى حد كبير والدولة لعبت معهم لعبتهم وتمكنت من تقليم اظافرهم وكشفهم للشعب واصبحو اليوم حزب عادي جدا مثلهم مثل باقي الأحزاب الأخرى
هذه الأشياء مثل اللعب بالنسبة للمخابرات وأجهزة الأمن المغربية والحمد لله على نعمة الملكية القوية
 
بتكليف من سيادة رئيس الجمهورية، قيس سعيّد، أجرى السيد عثمان الجرندي، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، إتصالات مع كل من وزراء خارجية فرنسا السيد "جان ايف لودريان" Jean-Yves Le Drian وإيطاليا السيد "لويجي دي مايو" Luigi Di Maio وكاتب الدولة الالماني للشؤون الخارجية السيد "ميڤال برڤر" Michel Berger ، إضافة إلى الممثل السامي للشؤون الخارجية وسياسة الأمن بالاتحاد الأوروبي السيد " جوزاب بورال فونتاليس" Josep Borrell Fontelle .
وكانت هذه الاتصالات مناسبة أطلع خلالها السيد الجرندي مخاطبيه على آخر تطورات الوضع في تونس في ضوء القرارات التي اتخذها سيادة رئيس الجمهوريّة.
وفي هذا السياق، أبرز الوزير أن هذه القرارات التي استندت إلى الأحكام الدستورية، تندرج في إطار الحفاظ على استقرار تونس وحسن سير مؤسسات الدولة وحمايتها وضمان ديمومتها في ظل ما فرضه الوضع السياسي والاقتصادي والاجتماعي والصحي الراهن من تحديات غير مسبوقة باتت تهدّد البلاد والسلم الاجتماعي والمسار الديمقراطي برمته.
وبين الجرندي لنظرائه الطبيعة الاستثنائية لهذه التدابير التي تهدف إلى التنظيم المؤقت للسلط إلى حين زوال حالة الخطر الداهم على الدولة مؤكدا حرص سيادة رئيس الجمهورية على ضمان كافة الحقوق والحريات وعدم المساس بها.
من جانبهم، أكد المخاطبون الأوروبيون على الوقوف إلى جانب بلادنا ومواصلة دعمها في مسارها السياسي الديمقراطي ضمانا لما حققته من مكاسب في مجال إرساء دولة القانون والديمقراطية وحقوق الإنسان.
 
بتكليف من سيادة رئيس الجمهورية، قيس سعيد وفي إطار تواصله مع نظرائه في الدول الشقيقة والصديقة ومع عدد من المسؤولين الأممين، لاطلاعهم على حقيقة مستجدات الأوضاع بتونس والقرارات التي اتخذها سيادته، أجرى السيد عثمان الجرندي، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج مساء يوم 26 جويلية الجاري اتصالا هاتفيا مع السيدة "ميشال باشلاي" Michelle Bachelet، المفوضة السامية لحقوق الإنسان.
وأكد الوزير في هذا السياق على أن الإجراءات التي تم اتخاذها تندرج في إطار الحفاظ على المسار الديمقراطي وحماية المؤسسات الدستورية وتحقيق السلم الاجتماعي الذي بات مهددا في ظل انسداد الأفق السياسي وتفاقم التحديات الاقتصادية والاجتماعية والوضع الصحي الصعب وتداعيات مجمل هذه التحديات على الحقوق الدنيا للشعب التونسي.
وشدد السيد الوزير على حرص سيادة رئيس الجمهورية على احترام الحقوق والحريات ومبدأ المساواة بين المواطنين أمام القانون، وعدم المساس بها بأي شكل من الأشكال، مشيرا إلى أن التدابير الاستثنائية تأتي في إطار تنظيم مؤقت للسلط وفقا للدستور إلى حين زوال الخطر الذي يداهم الدولة التونسية ومؤسساتها.
من جهتها، أبرزت السيدة ميشال باشلاي أن مكتبها يتابع باهتمام التطورات في تونس باعتبار الأهمية التي يوليها للتجربة الديمقراطية التونسية وما حققته بلادنا من مكتسبات في مجال تطوير وتعزيز منظومة حقوق الإنسان مما جعلها مثالا يحتذى به إقليميا ودوليا.
وأعربت المفوضة السامية عن ثقتها في قدرة تونس على رفع التحديات وتجاوز هذه المرحلة الدقيقة والمضي قدما في مسارها الديمقراطي في كنف استمرارية المؤسسات الدستورية واحترام الحقوق والحريات، مؤكدة على دعم المفوضية السامية لحقوق الإنسان لتونس وتجربتها الديمقراطية.
 
في إطار تواصله مع نظرائه في الدول الشقيقة والصديقة ومع عدد من المسؤولين في المنظمات الإقليمية والدولية، وبتكليف من سيادة رئيس الجمهورية، قيس سعيّد، أجرى السيد عثمان الجرندي، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، اتصالات هاتفية بكل من السيد أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية والدكتور يوسف بن أحمد العثيميني، الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، والسيد موسى فكي، رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، تناولت مستجدات الوضع السياسي ببلادنا إثر القرارات التي اتخذها سيادة رئيس الجمهورية.
وأبرز الوزير أن الإجراءات المتخذة وفقا لأحكام الدستور، جاءت استجابة لمطالب الشعب التونسي في ظل تفاقم التحديات السياسية وصعوبة الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والصحية التي أصبحت تهدد أمن واستقرار تونس والسير الطبيعي لمؤسسات الدولة.
من جانبهما، أعرب المسؤولون الإقليميون عن حرصهم على استقرار تونس ودعمهم لكل ما فيه خيرها ومصلحة وتطلعات شعبها، متمنين أن تتجاوز سريعا في قادم الأيام صعوبة المرحلة، مشيدين بالدور الحيوي الذي تقوم به بلادنا في الدفاع عن القضايا العربية والإسلامية والإفريقية سواء على المستوى الإقليمي أو في إطار عضوية بلادنا غير الدائمة في مجلس الأمن.
 
 
اعمل انتخابات مبكرة سريعة حتى تستغل الظرف الحالي ولنرى ذلك التأييد الشعبي الكاسح 😏

ما دام توصيف المشكلة ينبع من فكر موتور فالحل دائما سيكون خطأ .
الموتور هو المهزوم ...والمهزوم هنا هم التيار الاخونجي 🙂

اغبى خيار قد يتخذه اخونجيه تونس هو الدخول في انتخابات سريعه بعد هذه الضربة ..ستكون نهايتهم للابد
 
عودة
أعلى