ليس هناك فرق كبير بين الحكم العسكري الديكتاتوري والملك العضوض الوراثي ، كلاهما حكم جبري ، وبعدها ستكون خلافة على منهاج النبوة.
الملكي افضل من العسكري و التيارات المتأسلمة
واكثر استقرار واذا كان فيه استقرار استفادت البلد من كل النواحي
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
ليس هناك فرق كبير بين الحكم العسكري الديكتاتوري والملك العضوض الوراثي ، كلاهما حكم جبري ، وبعدها ستكون خلافة على منهاج النبوة.
اشوف ان جانبك الصواب النظام العسكري راح يوظف عسكر في كل المناصب عساكر متقاعدين او على راس العمل وراح يدخل فيها فساد وراح تتم عسكرة الدولة وراح يصير الجيش مسيطر على كل القطاعات اشبه بنظام الاشتراكيليس هناك فرق كبير بين الحكم العسكري الديكتاتوري والملك العضوض الوراثي ، كلاهما حكم جبري ، وبعدها ستكون خلافة على منهاج النبوة.
حبيبي انت قريت مصدر الفتوى من ؟
كلامك غير صحيح فقد خرج معاوية عن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما ولم يخرج عن الدين ،وما جئت به هو أقوال بعض الفقهاء المجتهدين وذلك حسب فهمهم للنصوص وتنزيل الأحكام على الوقائع ...مع احترامى. مفهوم الدولة اللى حضرتك لتتحدث عنه يختلف اختلاف النقيض عن مفهوم الدوله الحالى و أبرز نقاط الاختلاف هى شرعيه الحاكم فى المفهوم الاسلامى الحاكم يستمد شرعيته من أنه مستخلف فى الارض و اى خروج عليه أو الاعتراض هو بمثابه خروج عن الدين و دليل ذلك ابحث فى أدبيات التراث السياسى الاسلامى ستجد أن اى اختلاف أو معارضه للحاكم هو بمثابه خروج عن الدين و اظن التاريخ فيه الكثير و الكثير من الأمثلة اللى توضح هذا الأمر
ثم ليه نذهب لبعيد الذاكرة الحديثه فيها شواهد و عبر لما حدث فى ظل حكم أصحاب التيار الإسلام السياسى و ما تسبب فيه من احتقان و رفض شعبى لاصحاب هذا التيار.
ثم إذا كان ما تسوغه صحيح لماذا حتى الآن لن نجد مفكر استطاع أن يطرح فكرة الدوله الاسلاميه و هنا نحن لا نتحدث عن شعارات مثل اسلاميه اسلاميه و لكن نتحدث عن مدخل فكرى لشكل تلك الدوله و ألاسس القائمة عليها و ميثاقها بينها و بين الفرد المواطن على غرار طرح جون لوك و توماس هوبز لشكل الدوله و علاقتها بالمواطن و العقد الاجتماعى.
ثم كيف تصل لمفهوم دولة اسلاميه و الدوله فى التعريفات الحديثه تتحدد بحدود معترف بها من الدوله و المحيطين بتلك الدوله فى حين أن فى المفكرين الاسلامين لا يعترفوا بالحدود الثابته ثانيا هناك نقطه اخرى و هى التعارض بين مفهوم الهويه الوطنيه و الهوية الدينيه فى الفكر السياسى الاسلامى لا يمانع من اعتلاء كرسى الحكم لأى شخص طالما أنه مسلم فى حين الهويه الوطنية ترفض ذلك تماما و تعتبر أن من الثوابت الوطنيه هى أن الحاكم يجب أن يكون من أهل الدار و ليس الغرباء
للاسف انت تتطرح موضح ليس له أى قواعد فكريه فى الفكر الاسلامى الحديث أو القديم و إن وجدت بعض الأفكار حول هذا الأمر فهى ليست لها البنيان الفكرى الثابت
من الاخر مفهوم الدوله بالشكل المتعارف هو انسب الاشكال للاسف. لأن فى حاله تعارضك مع الدولة بالمفهوم الحالى هناك ادوات و وسائل تستطيع أن تخوض من خلالها تلك المعارضه أما فى حاله تعارضك مع الدوله الاسلاميه هناك فقط السيف من يتصدى لك لأنك فى تلك الحاله انت فى معارضه للدين و ليس الدوله التى استمدت شرعيتها للدين.
على سبيل المثال ما هو مفهوم الحريه فى الدوله الاسلاميه. هناك هناك مساواه كامله الحقوق الاجتماعيه و السياسيه للمسلمين و الغير مسلمين. و ما نظرة تلك الدوله لغير الدينيين. و تعامل الدوله مع المؤسسات التشريعيه و اين ستقف الدوله فى حاله خروج المواطنين على الحاكم. و هل فى حاله خروج المواطنين على الحاكم سيتم تصنيفهم يعنى مثلا جه ملايين خرجوا على حاكم فى الدوله الاسلاميه و لكن الملايين اللى خرجت دى مش معظمهم ملتزم فى دينه و الملتزمين قعدوا فى البيت درءا للفتن هل الحاكم فى تلك الحاله سيستجيب للملايين اللى خرجوا.
انا هنا لست معارض للدوله الاسلاميه لكن عندما يكون هناك طرح فلسفى لشكل تلك الدوله و علاقتها بالمواطن بكل الاشكال و الجوانب تسطيع أن تتحدث عن الدوله الاسلاميه
الشعب المصرى ثار على حكم الجماعة وطلب عزل ممثلهم فى الرئاسة مرسى الخائنلماذا لم يتعلم عسكر العرب من فشل إنقلاب تركيا 2016 واصطفاف الشعب التركي بجانب الرئيس المنتخب ؟
ولماذا لم يتعلم عسكر مصر من تجربة إنقلاب عسكر الجزائر على الإسلاميين السلفيين في 92 التي أدت لحرب أهلية مدمرة ..؟؟
لماذا تكرار السيناريوهات الفاشلة دائما ..؟؟!!!
سيستمر الدعس على العملاء ان شاء اللهلايمكنكم مجابهة تركيا وإيران والإسلاميين في وقت واحد ..الطوفان سيقضي عليكم
لاتنسى أن النهضة فازت أيضا في الإنتخابات البلدية ، وقيس سعيد خدع الشعب التونسي، والشعب التونسي لم يكن له خيار في الدور الثاني سوى قيس سعيد لتجنب صعود نبيل القروي المتهم في قضايا فساد.اذا جمعت عدد الذين صوتو للبلمان كله لا ياتي في نصف الذين صوتو لقيس سعيد في الانتخابات
لم تفز بها من فاز بها مستقلون هي فقط الحزب الذي اخذ بعض البلديات لكن معضم البلديات ذهبت للمستقلينلاتنسى أن النهضة فازت أيضا في الإنتخابات البلدية ، وقيس سعيد خدع الشعب التونسي، والشعب التونسي لم يكن له خيار في الدور الثاني سوى قيس سعيد لتجنب صعود نبيل القروي المتهم في قضايا فساد.
لانهم كانوا يهدفون الدعوه اللى الله ومحاربة من يعترضهم دون ايذاء لمن يسالمهم عكس من يطمحون للسلطة اليوم متاجرة بالدين واراقة دماء الابرياء العزل وكل الاشياء مباحة ومن يعارضهم فهو عدو الاسلاماى تطبيق عندما طبق المسلمون الإسلام بشكل صحيح وليس المسخ الذى نراه اليوم كانوا على قمة العالم لأكثر من ألف عام
كمل الباقي لا تكن مدلس والنهضه بعد خساره القروي تحالفت مع حزبه قلب تونس في البرلمان اللي هو نفس الرجل اللي اشرت له انه متهم في قضايا فسادلاتنسى أن النهضة فازت أيضا في الإنتخابات البلدية ، وقيس سعيد خدع الشعب التونسي، والشعب التونسي لم يكن له خيار في الدور الثاني سوى قيس سعيد لتجنب صعود نبيل القروي المتهم في قضايا فساد.
من فضلك لا تأخذنى لباب اخر و احداث الفتنه الكبرى و ارجو منك توضيح الفرق بين الهوية الوطنيه و الاسلاميه من مدخل فكرى و ليس من مدخل فقهى فكريا انا و انت تقدر تتعارض و نتناقش أما حتقول. الشيخ فلان قال أو عاد مش حقدر اكمل النقاش خوفا من انى اقع فى محظور دينىكلامك غير صحيح فقد خرج معاوية عن علي بن أبي طالب ولم يخرج عن الدين ،وما جئت به هو أقوال بعض الفقهاء المجتهدين و وذلك حسب فهمهم للنصوص وتنزيل الأحكام على الوقائع ...
ليس هناك خلط بين الهوية الدينية والهوية الإسلامية ، فجل الدول العربية والإسلامية تقر في مواد دساتيرها على أن الإسلام دين الدولة والشريعة الإسلامية هي مصدر التشريع ،...
الحدود التي شكلها الإستعمار حديثا كانت من قبل عبارة عن ولايات إسلامية تابعة لمركز الخلافة .
الإشكال الرئيسي عند المسلمين هو الحكم الغير شرعي بغير ماأنزل الله الذي خلفة الإستعمار الصليبي والذي جاء عن طريق الدبابة.
ولا يمكن المقارنة إطلاقا بحكام المسلمين في الماضي الذين يحكمون بالشريعة الإسلامية وحكام العصر الحالي العلمانيين الذي يحكمون بالقانون الوضعي الغربي وقوانين نابليون .
هذا مجرد ببغاء حافظ كلام و يرددهوالله الضال من اتهم الشيخ بالضلال والارجاء دون دليل من الكتاب والسنة خالفهما واتحداك ان تثبت من كلامه او كتبه تهمة الارجاء