الاثنين ومعاهم حوار وطني يديره منظمات مجتمع المدنيما هو توقعكم هل تونس تتوجه اللى حكومة تكنوقراط او انتخابات مبكرة
هذا الاقرب الان والاكثر تداولا
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
الاثنين ومعاهم حوار وطني يديره منظمات مجتمع المدنيما هو توقعكم هل تونس تتوجه اللى حكومة تكنوقراط او انتخابات مبكرة
الدوله كانت معطلة بالكامل والصرعات في البرلمان كانت كبيرة وقوية للغايةإلى الأخوة التونسيين ومن يعلم بالشأن التونسي
ماهي الاعتراضات بالتحديد اللتي ادت لهذا الحدث وماهي الترتيبات الآن وهل ستستمر الديمقراطية والانتخابات ام لا
ما حدث منذ 2011 وحتى الآن من انقلابات على مؤسسات منتخبة وحكام منتخبين يثبت أن ما تسمى بالشعوب العربية لا تستحق الحرية والاستقلال لأنها غير مستعدة للدفاع عنهما فهي تفضل الاستقرار الزائف تحت ظل الاستبداد والدكتاتورية المدعومة من الغرب على الحرية السياسية والاستقلال الوطني فهي شعوب ما زالت قابلة للاستبلاه والاستحمار والركوب والعيش تحت جلد السياط ورحمة المستبدين العملاء والخلاصة ما زال الليل حالكا والنفق طويلا
الاسلام او اي دين اخر مكانه في البيت او الجامع/ المعبد ، انا ضد الاسلام عندما يخرج من الجامع لفرض الدين على المجتمع
يعدوا له المشانقاختبار لحرية التعبير التي ينادي بها اسلامجية المنتدى ... ما رأيكم يا اخوان
ضحكتنيعارف يا حذيفة، كل ما أقرأ عن حديثك وتلهفك للديموقراطية (من غير علمانية بليز) بتفكرني بالبوست الساخرة دا
((عايز اروح مكان زي ده حتي لو هصرف 50 جنيه.. مش مهم الفلوس المهم راحة البال)))
مشاهدة المرفق 406065
اهم شيء عندي ان لايتدخل الجيش في الحكم او ان يكون الحكم لشخص واحد يتفرد فيه حيثما شاء وإلا ستكون الثورة اللتي قامت ضد بن علي بلا قيمة وسيكون البوعزيزي حرق نفسه بلا فائدةالدوله كانت معطلة بالكامل والصرعات في البرلمان كانت كبيرة وقوية للغاية
بالنسبة للانتخابات لحد هذه اللحظة يكتنفها الغموض وهذا مايطالب به المجمتع المدني والنقابات الان
ان يعطي سعيد خارطة طريق واضحة لما يريد ان يقوم به وماهو برنامجه للفترة القادمة وضمانات الابقاء عليها
الاتحاد علنا طلبه بهذا وتقابل معاه من اجل هذا
الى حدود اللحظات حتى الامين العام للنقابات لم يقل كلمته وفي حالة من الحذر الشديد في تعامل مع الموقف
معلشلا بد من الاعتراف أن الطبقة السياسية خصوصا ذات التوجه العلماني لا تؤمن بالصندوق ولا بقواعد اللعبة الديموقراطية لأنه ليس لها ثقل مجتمعي يرجح كفتها فهي ناقمة على هذا المجتمع الذي ينتخب الاسلاميين والذي تعتبره رجعي ومتخلف لا يعرف مصلحته ولا بد من ممارسة الوصاية عليه لهذا تجدها في اغلبها مؤيدة للانقلابات والاستيلاء على الحكم من على ظهر الدبابة في أول فرصة سانحة