لا بد من الاعتراف أن الطبقة السياسية خصوصا ذات التوجه العلماني لا تؤمن بالصندوق ولا بقواعد اللعبة الديموقراطية لأنه ليس لها ثقل مجتمعي يرجح كفتها فهي ناقمة على هذا المجتمع الذي ينتخب الاسلاميين والذي تعتبره رجعي ومتخلف لا يعرف مصلحته ولا بد من ممارسة الوصاية عليه لهذا تجدها في اغلبها مؤيدة للانقلابات والاستيلاء على الحكم من على ظهر الدبابة في أول فرصة سانحة
علاقات قطر جيدة مع النظام العسكري الجزائري ،ولهذا لم تغطي ثورة الحراك كما فعلت مع ثورات الربيع العربي ...
المشكلة ليست في بقاء الاخوان او رحيلهم رغم انهم ابانو عن رعونة كبيرة في التسيير المشكل الاكبر في استمرار المسار الديمقراطي من عدمه
بل قل تونس تعود لنقطة الصفر ..يعني قبل 14 جانفي 2011
وسيزيد تأزما مع انتشار كورونا
اكيد لغة المصالح هي من تتحدث
القرارات المتخدة من طرف الرئيس حتى التوقيت ينذر بكارثة صحية مضاعفة
عبير موسى والله اهون من الاخوان الملحدين
.
المستهدف ليس الاخوان فقط بل اجهاض أي مسار يقوم على اختيار الشعوب لحكامها ومؤسساتها عن طريق عملية انتخابية شفافة غير مزورة يعني الهدف هو اعادة انظمة الحكم القديمة القائمة على الاستبداد و الانتخابات الصورية ومنع هذه البلدان من الخروج من تحت الوصاية وهذا ما لا يدركه السذج
