إيران تتجرع من الكأس التي حاولت أن تسقي منه العرب

ابو مهند الزهراني

صقور الدفاع
إنضم
8 يونيو 2015
المشاركات
21,273
التفاعل
72,954 1,404 4
الدولة
Saudi Arabia
إيران تتجرع من الكأس التي حاولت أن تسقي منه العرب


حكم الملالي الذي حكم الشعب الايراني بالحديد والمشانق
وجوع الشعب الايراني طوال 40 عاماً من الظلم والبطش والجبروت
من اجل تصدير الثورة الخمينية لتكسب تشييع رجل في أفريقيا
او ولى عربي جاهل بالوطن العربي

لأجل أن يكسبوا منه الخُمس
وان يدغدغوا مشاعرة الجاهلة بشعار حب ال البيت والقدس وفلسطين


وهاهي إيران اليوم
على وشك أن تفقد الأصل مقابل تشييع الفرع

دولة الفرس لمن يجهلها تشبه اليهود
لهم استراتيجية وخطط طويلة المدى


خططت على اموال الخمس الذي ستدر عليها ذهباً
غير تحويل مرجعية مذهب الشيعة بكل طوائفه وملله
من البلاد العربية الى قم وطهران في ايران

انها اموال الخمس الذي سيعود عليها ذهباً
من العراق ولبنان واليمن وسوريا بل من كل الشيعة المنتشرين بالعالم

وتلك الاموال سوف تتدفق الى مراجع طهران ولن سيستفيد منها شعب إيران او شيعة العرب

ولا حتى شيعة ايران من اصول عربية وتركية وتركمانية وافغانية وباكستانية

ملالي طهران ايضاً رسخت فكرة لدى الشيعة انه اذا كان الشيعي المعارض لها
ولا ينتمي لولياتها وولاية الفقيه ( الخميني)
يجعلون منه كل بلاء يصيب الشعب او الشعوب

وحينما يحكمون الشيعة المولاين لها
يحاولون افشال إدارة تلك البلاد كحال لبنان اليوم
ويتهمون شعوب تلك البلدان بإنهم فقدوا إيمانهم وحبهم للمرجعية وايران

إيران بالعربي
ستبيد شيعة العرب وتهلكهم اذا لم تجد سني تحاربه

أن هولاء الحكام حتى وان كانوا شيعة مولاين فهم سبب كل بلاء
مثلهم مثل أهل السنة

ولو وجدت دولة شيعية منافسة لدولة إيران الفارسية

فستقوم حرب ضروس بين هاتين الدولتين مثال (ايران ضد اذربيجان)

ويتركون الصراع مع أهل السنة

بالعربي
إيران تريد أن تتفرد بزعامة الشيعة في العالم

لأن إيران تخشى أن ينتقل المركز من طهران إلى شيعة العرب

وبالتالي تحاول إيران سحق وإبادة العراق الشيعي واليمني واللبناني والسوري والتركي والافغاني

حتى يكونون ولايهم ( عبيد مستعبدين) تابعين الى إيران



حتى الحوثي عبد الملك الحوثي

لن تسمح له ان ينفرد بحكم اليمن الشمالي ولو اراد وتمنى

لكي لا يسحب البساط من تحت اقدامها
يجب ان يكون عبد ذليل طائع تحت تصرف طهران
سياسياً وعسكرياً وإقتصادياً ولا يتحرك الا بامر طهران (الولي الفقيه)



إيران ترسل لها قيادات للسيطرة على العرب مجموعة من قادات الحرس الثوري أمثال قاسم سليماني

مثل صنعاء اليوم يحكمها وتسيرها المخابرات الايرانية
بقيادة حسن إيرلو حاكم عسكري إيراني لصنعاء اليمن بعباءة (سفير)


إيران معروفة لا تساعد اليمن (الحوثي) او لبنان ( حسن نصر الات) و مليشيات العراق او في سوريا
في دفع رواتب او مساعدات مالية او عينية لا واف لا

بل السلاح والمتفجرات و كل الات التخريب

ملالي إيران بالعربي لو إنتهوا من سحق السنة في وطن عربي العراق وغيره

فسوف يسحقون الشيعة العرب بكل مكان


إيران ياسادة يا كرام
بكل بساطة تريد أن تنفرد بزعامة الشيعة في العالم

لأن إيران تخشى أن ينتقل المركز من طهران
إلى شيعة العرب وخاصة بالعراق

وبالتالي
إيران تحاول سحق وإبادة اي قوة او سلطة شيعية بالعراق قبل السنية
ولكي تبعد الشبهة عنها
تقتلهم بطرف عراقي او عربي سني اسمته
الدواعش التكفريين الوهابيين

من تحت الطاولة تدعم الارهابيين الدواعش بالاموال والسيارات والمتفجرات

والهدف
اضعاف العراق الغني بموارده الطبيعية وجعله تابع ذليل محتاج اليها في كل شئ
حتى في احتياج الماء والغذاء والكهرباء والدواء
لكي تكون ولايته تابعة لإيران

كذلك في لبنان واليمن وبكل مكان بالعالم
تنصب لها ولاة طائعين تابعين خادميين لها
يأتمرون بأمرها ويجلبون لها جباية اموال الخمس من تلك الدول شهريا


اليوم نرى إيران او حكم الملالي في الاحواز العربية
تتجرع السم والثورات والقتل والتخريب ومن نفس الكأس التي اسقته للعرب

بالامس اسقتنا ايام من كاس أسمتها الربيع العربي
واليوم تشرب من كاس ايام الخريف الاسود

كما تدين تدان


(( وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ))
 
إيران تتجرع من الكأس التي حاولت أن تسقي منه العرب


حكم الملالي الذي حكم الشعب الايراني بالحديد والمشانق
وجوع الشعب الايراني طوال 40 عاماً من الظلم والبطش والجبروت
من اجل تصدير الثورة الخمينية لتكسب تشييع رجل في أفريقيا
او ولى عربي جاهل بالوطن العربي

لأجل أن يكسبوا منه الخُمس
وان يدغدغوا مشاعرة الجاهلة بشعار حب ال البيت والقدس وفلسطين


وهاهي إيران اليوم
على وشك أن تفقد الأصل مقابل تشييع الفرع

دولة الفرس لمن يجهلها تشبه اليهود
لهم استراتيجية وخطط طويلة المدى


خططت على اموال الخمس الذي ستدر عليها ذهباً
غير تحويل مرجعية مذهب الشيعة بكل طوائفه وملله
من البلاد العربية الى قم وطهران في ايران

انها اموال الخمس الذي سيعود عليها ذهباً
من العراق ولبنان واليمن وسوريا بل من كل الشيعة المنتشرين بالعالم

وتلك الاموال سوف تتدفق الى مراجع طهران ولن سيستفيد منها شعب إيران او شيعة العرب

ولا حتى شيعة ايران من اصول عربية وتركية وتركمانية وافغانية وباكستانية

ملالي طهران ايضاً رسخت فكرة لدى الشيعة انه اذا كان الشيعي المعارض لها
ولا ينتمي لولياتها وولاية الفقيه ( الخميني)
يجعلون منه كل بلاء يصيب الشعب او الشعوب

وحينما يحكمون الشيعة المولاين لها
يحاولون افشال إدارة تلك البلاد كحال لبنان اليوم
ويتهمون شعوب تلك البلدان بإنهم فقدوا إيمانهم وحبهم للمرجعية وايران

إيران بالعربي
ستبيد شيعة العرب وتهلكهم اذا لم تجد سني تحاربه

أن هولاء الحكام حتى وان كانوا شيعة مولاين فهم سبب كل بلاء
مثلهم مثل أهل السنة

ولو وجدت دولة شيعية منافسة لدولة إيران الفارسية

فستقوم حرب ضروس بين هاتين الدولتين مثال (ايران ضد اذربيجان)

ويتركون الصراع مع أهل السنة

بالعربي
إيران تريد أن تتفرد بزعامة الشيعة في العالم

لأن إيران تخشى أن ينتقل المركز من طهران إلى شيعة العرب

وبالتالي تحاول إيران سحق وإبادة العراق الشيعي واليمني واللبناني والسوري والتركي والافغاني

حتى يكونون ولايهم ( عبيد مستعبدين) تابعين الى إيران



حتى الحوثي عبد الملك الحوثي

لن تسمح له ان ينفرد بحكم اليمن الشمالي ولو اراد وتمنى

لكي لا يسحب البساط من تحت اقدامها
يجب ان يكون عبد ذليل طائع تحت تصرف طهران
سياسياً وعسكرياً وإقتصادياً ولا يتحرك الا بامر طهران (الولي الفقيه)



إيران ترسل لها قيادات للسيطرة على العرب مجموعة من قادات الحرس الثوري أمثال قاسم سليماني

مثل صنعاء اليوم يحكمها وتسيرها المخابرات الايرانية
بقيادة حسن إيرلو حاكم عسكري إيراني لصنعاء اليمن بعباءة (سفير)


إيران معروفة لا تساعد اليمن (الحوثي) او لبنان ( حسن نصر الات) و مليشيات العراق او في سوريا
في دفع رواتب او مساعدات مالية او عينية لا واف لا

بل السلاح والمتفجرات و كل الات التخريب

ملالي إيران بالعربي لو إنتهوا من سحق السنة في وطن عربي العراق وغيره

فسوف يسحقون الشيعة العرب بكل مكان


إيران ياسادة يا كرام
بكل بساطة تريد أن تنفرد بزعامة الشيعة في العالم

لأن إيران تخشى أن ينتقل المركز من طهران
إلى شيعة العرب وخاصة بالعراق

وبالتالي
إيران تحاول سحق وإبادة اي قوة او سلطة شيعية بالعراق قبل السنية
ولكي تبعد الشبهة عنها
تقتلهم بطرف عراقي او عربي سني اسمته
الدواعش التكفريين الوهابيين

من تحت الطاولة تدعم الارهابيين الدواعش بالاموال والسيارات والمتفجرات

والهدف
اضعاف العراق الغني بموارده الطبيعية وجعله تابع ذليل محتاج اليها في كل شئ
حتى في احتياج الماء والغذاء والكهرباء والدواء
لكي تكون ولايته تابعة لإيران

كذلك في لبنان واليمن وبكل مكان بالعالم
تنصب لها ولاة طائعين تابعين خادميين لها
يأتمرون بأمرها ويجلبون لها جباية اموال الخمس من تلك الدول شهريا


اليوم نرى إيران او حكم الملالي في الاحواز العربية
تتجرع السم والثورات والقتل والتخريب ومن نفس الكأس التي اسقته للعرب

بالامس اسقتنا ايام من كاس أسمتها الربيع العربي
واليوم تشرب من كاس ايام الخريف الاسود

كما تدين تدان


(( وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ))
نتمني ان يكون كلامك حقيقة ولكن للاسف الملالي مازالوا مسيطرين واقوياء ويبدو أن يوه تجريعهم كأس السم ما زال بعيدا
 
من مصلحة العرب في الشرق الاوسط بقاء الملالي لاطول فترة ممكنة. نظام معاق و منبوذ دوليا افضل من نظام ديمقراطي و متطور اقتصاديا يحظى بدعم القوى الدولية.
 
من مصلحة العرب في الشرق الاوسط بقاء الملالي لاطول فترة ممكنة. نظام معاق و منبوذ دوليا افضل من نظام ديمقراطي و متطور اقتصاديا يحظى بدعم القوى الدولية.
المنافسة الاقتصادية افضل من المنافسة العسكرية
 
ايران. في. حكم الشاه كانت ستصبح دولة عظمى. وجود الملالي رحمة من الله. كي يعيدوها الى مرحلة الصفر.
 
قصة تجرع الخميني للكاس جرى تاؤيلها بطريقة مضللة على انه نصر عراقي. الحرب طالت ٨ سنوات في اول سنتين كان العراق يتوغل ومنتصر ورفض صدام كل الوساطات من ايران لانهاء الحرب مما اثار حنق الخميني ورغبة جامحة في اسقاط صدام والانتقام. الامور انقلبت بعد ٨٢ اثر هزائم متتالية للجيش العراقي وتمكن ايران من استعادة كل اراضيها عندها رفضت ايران والخميني تحديدا لاي وقف لاطلاق النار وكل عروض العراق وسعت لانهاك العراق والانتقام من صدام الذي اصبح يقترض من الجميع للاستمرار ولولا الدعم العربي والغربي للعراق لسقط في 84. الخميني اضطر في النهاية للقبول بوقف اطلاق النار وعبر عنه بتجرع كاس السم ليس لانه هزم عسكريا بل لانه راى انه لم ينتقم بالشكل الكافي ولم يسقط صدام.
 
عودة
أعلى