إسرائيل تعتزم مطالبة دول عربية بمبلغ 250 مليار دولار تعويضا...ماذا تعرف عن الاتفاق الابراهيمى وعلاقته بتدمير السعوديه

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
احسنت تحليل رائع الحرب القادمه هى الحفاظ على الديانه لازم تقوية المنظمات الاسلاميه فى (مصر والسعوديه)ويكون ليهم اعلام قوى ونفوذ يحاربو الفكر ده

بالعكس يجب ضرب المنظمات والميليشيات الاسلامية لأنها هي الحمار الذي تمتطيه المشاريع المعادية
 
معلوماتك برأيي كاذبة
تحيه بس اعتقد اسلوب عرضك سئ .بتهيالى انا بعرض فكره وتصور انت عاوز تعرض العكس اعتقد انك ممكن باحترام تعمل ده او حتى تعلق بالفكره اللى تراها صحيحه انا مش منعك
 
بالعكس يجب ضرب المنظمات والميليشيات الاسلامية لأنها هي الحمار الذي تمتطيه المشاريع المعادية
احسنت صديقى وكمان تطويق الدول الداعمه ليهم ومحاربتهم بكل قوه
 
تحيه بس اعتقد اسلوب عرضك سئ .بتهيالى انا بعرض فكره وتصور انت عاوز تعرض العكس اعتقد انك ممكن باحترام تعمل ده او حتى تعلق بالفكره اللى تراها صحيحه انا مش منعك

بالعكس مشاركتي فيها إحترام لشخصك ،، إنما بإعتقادي معلوماتك التي بنيت عليها رأيك هي كاذبة ووضحت ذلك بمشاركتي
 
بالعكس مشاركتي فيها إحترام لشخصك ،، إنما بإعتقادي معلوماتك التي بنيت عليها رأيك هي كاذبة ووضحت ذلك بمشاركتي
لا اعتقد انك صادق لانك لم تقدم شئ غير الافلاس .بمعنى انك قلت معلوماتى كاذبه وماهى المعلومات الكاذبه التى اوضحتها لايوجد اذا فانت مفلس فى تعليقك قدم انت المعلومات وورينى ادفين المعلومات مش تقول رايك اللى بصراحه لا مابنى على اى معلومه وتقول اوضحت ركز استاذ وركز فى كلامك عشان فى ناس بتقرأ الكلام
 
احسنت صديقى وكمان تطويق الدول الداعمه ليهم ومحاربتهم بكل قوه

ليس مهم تطويقهم ،، النار تأكل بعضها إن لم تجد ما تأكله

تنمية دولنا العربية وربط مصالحها واصلاح منظوماتنا الاقتصادية والاجتماعية وتعزيز المصالح المشتركة وخفض التوترات والنزاعات وتبريد المنطقة هي الأهم وتلك الدول المعادية سيرتد عليها مشروعها وستجد نفسها متخلفة عن الاقليم وستثور عليها شعوبها وستنفجر من داخلها عبر ازماتها وعبر الوحوش التي احتضنتها
 
ليس مهم تطويقهم ،، النار تأكل بعضها إن لم تجد ما تأكله

تنمية دولنا العربية وربط مصالحها واصلاح منظوماتنا الاقتصادية والاجتماعية وتعزيز المصالح المشتركة وخفض التوترات والنزاعات وتبريد المنطقة هي الأهم وتلك الدول المعادية سيرتد عليها مشروعها وستجد نفسها متخلفة عن الاقليم وستثور عليها شعوبها وستنفجر من داخلها عبر ازماتها وعبر الوحوش التي احتضنتها
كلام جميل استاذ بس بيفترض التوافق التام فى المصالح بين الدول العربيه لحد.دلوقتى هناك تضارب فعليا وخلافات عربيه عربيه فعلا حققنا الكلام ده اللى بنادى بيه منذ عقود كنا فعلا حققنا حاجات كتيير ونجاحات كبيره اتمنى باذن الله
 
هو مش يقصد مليشيات هو يقصد المؤسسات الدينيه

المؤسسات الدينية يجب تحجيمها لوضعها الطبيعي وتفعيل الحس الوطني وتفعيل دور مؤسسات الدولة وحقوق الفرد

الدين لا دخل له بالسياسة متى ما دخل بالسياسة فهو سيتلوث ويمتطى
 
المؤسسات الدينية يجب تحجيمها لوضعها الطبيعي وتفعيل الحس الوطني وتفعيل دور مؤسسات الدولة وحقوق الفرد

الدين لا دخل له بالسياسة متى ما دخل بالسياسة فهو سيتلوث ويمتطى
الامر مختلط عليك استاذ الكلام على دور المؤسسات الدينيه فى ازالة التشوهات الفكريه والعقائديه وليس هنا التحدث حول تعميق المواطنه واعلائها وده مش متعارض مع بناء قيمى سوى ده اللى بنتكلم عليه
 
الاتفاق الابراهيمي ليس اتفاق سلام بحكم ان الدول الموقعه على هذا الاتفاق مع اسرائيل و أعني ( الامارات و البحرين ) لم تخض حروبا مع اسرائيل و لم يقاتل اي جندي من ابنائها ضد اسرائيل لان هذه الدول حديثه من حيث النشأة و الاستقلال . و انما هي اتفاقيات حماية تتولى فيها اسرائيل حماية هذه الدول من "التهديدات" المحيطة بها . و هذه الاتفاقيات هي الاطار السياسي الذي سيحدد معالم الشرق الاوسط الجديد .
مشروع الشرق الاوسط الجديد كما هو معلوم مشروع قائم على نظرية إعادة تشكيل الشرق الاوسط بدوله الكبيرة الى كيانات او امارات صغيرة اكثر انسجاما . و يعطون مثلا على صحة هذه النظرية بتجربة إنشاء امارات الخليج ( الكويت ، البحرين ، قطر ، ابوظبي ، دبي ) و النجاح الذي حققته هذه التجربة و يريدون تطبيق هذا الامر على الدول الكبيرة ( السعودية ، مصر ، الجزائر ... ) ، مع العلم ان بقية الدول الكبيرة هي في طور التقسيم و بعضها قسم فعلا ( العراق ، سوريا ، ليبيا ، اليمن ، السودان ، الصومال ) . ارى ان التركيز ينصحب حاليا على السعودية و مصر فإنهيار هاتين الدولتين لا قدر الله و تقسيمها سيؤدي الى خروج هذا المشروع بشكل رسمي للعلن و لذلك نلاحظ كم المؤامرات الكبيرة الذي تحاك ضد السعودية خصوصا لكونها العقبة امام اتمام هذا المشروع فنجدهم يحاولون مرة تلو اخرى ، مرة بالربيع العربي و مرة بالتهديد الايراني و مرة بالحرب الاقتصادية بأستخدام ادواتهم في المنطقة لكن لازلت السعوية (بفضل الله) هي الصخرة الصلبة التي تتكسر عليها هذه المحاولات البائسة .
حفظ الله السعودية و مصر و جميع الدول العربية من كيدهم .

لا تقل لم يقاتل ابنائها اسرائيل… قاتلوا واستشهدوا مع اخوتهم المصريين،سرية مشاة ميكانيكا في الجيش الثالث الميداني بقيادة الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، عندما كان ولياً لعهد أبوظبي في ذلك الوقت للمشاركة بجوار أشقائه من الجنود المصريين على الجبهة حتى النصر.

حتى البحرينيين تضحياتهم لاتنسى

لم يمر على الاتحاد سنتين والشيخ زايد قدم كل خزينة الدولة للقضية

لابأس ان تنتقد التطبيع لكن لاتزيف التاريخ و تقول لم يقاتل اي احد من ابناءها ضد الصهاينة
 
مش ده المهم التعويضات الاهم انهم عوزين يلغو الاسلام والسعوديه وعوزين دين جديد ....دول عوزين يجمعو ايران والسعوديه فى دوله وحده
مش هيعرفوا يعملوا لا دا ولا دا
 
كلام جميل استاذ بس بيفترض التوافق التام فى المصالح بين الدول العربيه لحد.دلوقتى هناك تضارب فعليا وخلافات عربيه عربيه فعلا حققنا الكلام ده اللى بنادى بيه منذ عقود كنا فعلا حققنا حاجات كتيير ونجاحات كبيره اتمنى باذن الله

المصالح تُخلق وطبيعي أن تتعارض في مكان وتلتقي في مكان

المهم العمل على تعزيزها والنهوض بالإقليم كامل فمثلاً لن تنمو مصر ولا السعودية في محيط مفكك ومتوتر ومليء بالفوضى فهذا يستنزف مقدرات المنطقة وينهكها

وبالعكس أرى الدول العربية منذ 2016 تعمل بشكل مميز وتعزز كثيراً من ربط مصالحها الأقتصادية والأمنية وتحاول احتواء مصادر الخطر الداخلية والاقليمية والطريق طويلة وتحتاج لصبر وعمل أكبر وستظهر النتائج مع الوقت
 
المصالح تُخلق وطبيعي أن تتعارض في مكان وتلتقي في مكان

المهم العمل على تعزيزها والنهوض بالإقليم كامل فمثلاً لن تنمو مصر ولا السعودية في محيط مفكك ومتوتر ومليء بالفوضى فهذا يستنزف مقدرات المنطقة وينهكها

وبالعكس أرى الدول العربية منذ 2016 تعمل بشكل مميز وتعزز كثيراً من ربط مصالحها الأقتصادية والأمنية وتحاول احتواء مصادر الخطر الداخلية والاقليمية والطريق طويلة وتحتاج لصبر وعمل أكبر وستظهر النتائج مع الوقت
ان شاء الله.نتمنى كل الخير لوطننا العربى
 
الامر مختلط عليك استاذ الكلام على دور المؤسسات الدينيه فى ازالة التشوهات الفكريه والعقائديه وليس هنا التحدث حول تعميق المواطنه واعلائها وده مش متعارض مع بناء قيمى سوى ده اللى بنتكلم عليه

المؤسسات والمدارس الدينية هي منبع التشوهات الفكرية والعقائدية واحد عوامل ذوبان الهوية الوطنية
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى