إسرائيل تعتزم مطالبة دول عربية بمبلغ 250 مليار دولار تعويضا...ماذا تعرف عن الاتفاق الابراهيمى وعلاقته بتدمير السعوديه

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

صندوق خاص​

وقال التقرير التلفزيوني إن الأموال التي سيتم الحصول عليها من الدول الثماني لن تمنح لعائلات بعينها بل ستوزع من خلال صندوق خاص، وتعمل غامليل على تنسيق العملية مع مجلس الأمن القومي الإسرائيلي.

يهود



في عام 2014 مررت إسرائيل قانونا باعتبار 30 نوفمبر/تشرين ثاني من كل عام يوما لإحياء ذكرى "ترحيل" اليهود من الدول العربية وإيران ويتضمن اليوم برامج تعليمية وفعاليات دبلوماسية لتنمية الوعي الدولي بـ "قضية اللاجئين اليهود من الدول العربية وإيران وحقهم في التعويض."

وفي الاحتفال الأول بهذه المناسبة قال رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو: "إن الدول العربية التي لم تقبل أبدا قرار الأمم المتحدة بالتقسيم عام 1947 وإقامة دولة إسرائيل دفعت اليهود المقيمين بها للمغادرة تاركين ممتلكاتهم وسنعمل دائما على عدم نسيان مطالبهم".

وفي مارس/آذار عام 2014 اعترفت كندا رسميا بوضع اللاجئين لليهود المهاجرين الذين هربوا أو "أجبروا" على مغادرة الدول العربية لدى إعلان قيام دولة إسرائيل.

ويرى بعض المحللين إن إسرائيل تلوح بهذه القضية ليكون لديها ورقة تساوم بها في مفاوضاتها ضد طلبات التعويض الفلسطينية عن الممتلكات التي أجبروا على تركها في إسرائيل الحالية.

المصدر:
 
كلام فارغ و اشاعات ، معروف من ينشر هذه الخرافات 🤣🤣🤣
صديقى الكلام ده خارج من الامريكان انشاء ولايات كنفدراليه فى الشرق الاوسط بقيادة اسرائيل تجمع كل الدول العربيه ويتم تجنب الدين مش موضوع متخبى كل الناس عرفاه
 
لكن الان يلعبون على الدين ...هل رئيت زيارت البابا الى العراق

لا تعنيني ،، ما يعنيني هو الوقائع فقد شهدت على استهداف العدوين الإيراني والتركي واذنابهم من حركات الاسلام السياسي للمجتمعات والشعوب والدول العربية ومحاولتها زعزعة أمنها وضرب أمنها وسلمها الاجتماعي ،، كما شهدت تدميرهم للعراق وسوريا وليبيا واليمن والصومال ومحاولة تدمير مصر وتونس والبحرين واعمال ارهابية عديدة في الدول العربية والاسلامية

الدعايات الكاذبة تنطلي على السذج فقط
 
لمن يسأل عن الاتفاقية الابراهيمية , هنا شرح من الحرة الاخبارية


النص الكامل لمعاهدة السلام بين الإمارات وإسرائيل التي وقعت في البيت الأبيض​


الحرة - واشنطن
16 سبتمبر 2020


وقعت الإمارات وإسرائيل، في البيت الأبيض، الثلاثاء، معاهدة سلام تاريخية، ارتكزت على إقامة علاقات دبلوماسية كاملة والتعاون المشترك بينهما في عدة مجالات.
وترأس الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، مراسم توقيع المعاهدة، في حديقة البيت الأبيض، بحضور وزير خارجية الإمارات، الشيخ عبد الله بن زايد، ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو.
وفيما يلي أبرز ما جاء في معاهدة السلام بحسب النص الذي حصل موقع الحرة على نسخة منه:
تشير المعاهدة إلى تطلع حكومتي البلدين (إسرائيل والإمارات) إلى "تحقيق رؤية منطقة شرق أوسط مستقرة وسلمية ومزدهرة لصالح جميع دول وشعوب المنطقة"، ورغبتهما في "إقامة السلام والعلاقات الدبلوماسية والودية والتعاون والتطبيع الكامل للعلاقات بينها وبين شعوبها"، وإلى إيمانها بأن "مواصلة تطوير العلاقات الودية يلبي مصالح السلام الدائم في الشرق الأوسط".
معاهدة السلام

ويقر الطرفان بأن الشعبين العربي واليهودي هم من نسل مشترك هو "إبراهيم"، وتلهمهما هذه الروح "لتبني واقع في الشرق الأوسط يعيش فيه معا المسلمون واليهود والمسيحيون والشعوب من جميع الأديان والطوائف والمعتقدات والقوميات، ويلتزمون بروح التعايش والتفاهم والاحترام المتبادل".
وتشير المعاهدة إلى التزام الطرفين بالعمل معا "لتحقيق حل تفاوضي للصراع الإسرائيلي الفلسطيني يلبي الاحتياجات المشروعة وتطلعات كلا الشعبين، ولدفع السلام والاستقرار والازدهار الشامل في الشرق الأوسط".

البنود:​

1- إقامة السلام والعلاقات الدبلوماسية والتطبيع الكامل للعلاقات الثنائية.
2- يسترشد الطرفان في علاقاتهما بميثاق الأمم المتحدة ومبادي القانون الدولي، ويعترف كل طرف ويحترم سيادة الطرف الآخر وحقه في العيش في سلام وأمن، ويطور الطرفان علاقات تعاون ودية بينهما وبين شعوبهما، ويحلان جميع الخلافات بينهما بالوسائل السلمية.
3- إقامة سفارات وقنصليات وتبادل سفراء مقيمين في أقرب وقت ممكن عمليا بعد توقيع المعاهدة.
معاهدة السلام

4- يولي الطرفان أهمية للتفاهم والتعاون والتنسيق بينهما في مجالات السلام والاستقرار، باعتبار ذلك ركيزة أساسية لعلاقاتهما ووسيلة لتعزيز السلام والاستقرار في الشرق الأوسط ككل. ويتعهد الطرفان باتخاذ الخطوات اللازمة لمنع أي أنشطة إرهابية أو عدائية ضد بعضهما البعض في أراضيهما أو انطلاقا منها، وبرفض أي دعم لمثل هذه الأنشطة في الخارج أو السماح بمثل هذا الدعم في أراضيهما أو انطلاقا منها.
5- من أجل دفع قضية السلام والاستقرار والازدهار في جميع أنحاء الشرق الأوسط، وإطلاق العنان للإمكانات العظيمة لبلدانهما والمنطقة، يبرم الطرفان اتفاقيات ثنائية في المجالات التالية في أقرب وقت ممكن عمليا: الرعاية الصحية، العلوم والتكنولوجيا والاستخدامات السلمية للفضاء الخارجي، والسياحة والثقافة والرياضة، والطاقة، والبيئة، والتعليم، والترتيبات البحرية، والاتصالات والبريد، والزراعة والأمن الغذائي، والمياه.
ويمكن للطرفين إبرام اتفاقات في المجالات الأخرى ذات الاهتمام المشترك، وهي التمويل والاستثمار، والطيران المدني، والتأشيرات والخدمات القنصلية، والابتكار، والتجارة والعلاقات الاقتصادية.
6- تعزيز ثقافة العيش المشترك بين شعبي البلدين من خلال إنشاء برامج لاتقاء أفراد الشعبين، وحوار الأديان، والتبادلات الثقافية والأكاديمية والشبابية والعلمية وغيرها، واتخاذ التدابير المتعلقة بالتأشيرات والخدمات القنصلية لتسهيل السفر الفعال والآمن لمواطني البلدين، ويعمل الطرفان معا على مواجهة التشدد الذي يحض على الكراهية والانقسام، والإرهاب، بما في ذلك منع التشدد والتجنيد ومكافحة التحريض والتمييز، وسيعملان معا أيضا من أجل إنشاء "منتدى مشترك رفيع المستوى للسلام والتعايش" مكرس للنهوض بهذه الأهداف.
7- يقف الطرفان على استعداد للانضمام إلى الولايات المتحدة لتطوير وإطلاق "أجندة استراتيجية للشرق الأوسط" من أجل توسيع العلاقات الدبلوماسية والتجارية والاستقرار في المنطقة وغيرها من أشكال التعاون الإقليمي.
8- لا تؤثر هذه المعاهدة على واجبات وحقوق الطرفين بموجب ميثاق الأمم المتحدة، وتطبيق أحكام الاتفاقيات متعددة الأطراف التي يكونكلاهما طرف فيها.
معاهدة السلام

معاهدة السلام
9- يتعهد الطرفان بالوفاء بحسن نية بالتزاماتهما بموجب هذه المعاهدة، بغض النظر عن أي عمل أو تراخ من أي طرف آخر وبصرف النظر عن أي وثيقة لا تتوافق مع هذه المعاهدة. ويوضح كل طرف للآخر أنه لا يوجد تضارب بين التزاماته في المعاهدات التي يلتزم بها وهذه المعاهدة. ويتعهد الطرفان بعدم الدخول في أي التزام يتعارض مع هذه المعاهدة.
10- يتم التصديق على هذه المعاهدة من قبل الطرفين في أقرب وقت ممكن عمليا، بما يتوافق مع الإجراءات الوطنية الخاصة بكل منهما وستدخل حيز التنفيذ بعد تبادل وثائق التصديق.
معاهدة السلام

معاهدة السلام
11- تحل المنازعات الناشئة عن تطبيق أو تفسير هذه المعاهدة عن طريق التفاوض. وأي نزاع من هذا القبيل لا يمكن تسويته عن طريق التفاوض، يمكن أن يحال إلى التوفيق أو التحكيم رهنا باتفاق الطرفين.
12- تُحال هذه المعاهدة إلى الأمين العام للأمم المتحدة لتسجيلها وفقا لأحكام المادة 102 من ميثاق الأمم المتحدة.

ملحقات​

وفقا للمادة الخامسة، التي أشير إليها سابقا، يبرم الطرفان اتفاقيات ثنائية في المجالات ذات الاهتمام المشترك، وهذه الأحكام مرفقة بالمعاهدة وهي جزء لا يتجزأ منها.
والمجالات هي:

التمويل والاستثمار​

يتعاون الطرفان لتعميق وتوسيع علاقات الاستثمار الثنائية على وجه السرعة، وإعطاء أولوية كبيرة لإبرام الاتفاقات في مجال التمويل والاستثمار، مع الإقرار بالدور الرئيسي لهذه الاتفاقيات في التنمية الاقتصادية للطرفين والشرق الأوسط ككل.

الطيران المدني​

يقر الطرفان بأهمية ضمان قيام رحلات جوية مباشرة منتظمة بين إسرائيل والإمارات للمسافرين والبضائع، باعتبار ذلك وسيلة أساسية لتطوير وتعزيز العلاقات بينهما، والعمل على إنشاء ممر جوي دولي بين دولتيهما وفقا للقانون الدولي، وتنفيذ الاتفاقات والترتيبات اللازمة فيما يتعلق بالتأشيرات والخدمات القنصلية لتسهيل السفر لمواطني الدولتين.

السياحة​

يؤكد الطرفان رغبتهما المشتركة في تعزيز التعاون السياحي بينهما باعتباره عنصرا رئيسا للتنمية الاقتصادية وتطوير العلاقات الشعبية والثقافية الوثيقة. وتحقيقا لهذه الغاية، يجب على الطرفين تسهيل تبادل المعلومات، والمشاركة في المعارض السياحية، والعمل معا لترويج المشاريع السياحية المشتركة والبرامج السياحية الشاملة من دول أخرى، والعمل معا لإجراء جولات دراسية متبادلة لتنمية السياحة المشتركة.

الابتكار والعلاقات التجارية والاقتصادية​

زيادة التعاون في الابتكار والعلاقات التجارية والاقتصادية، حتى يتم الشعور بفوائد السلام عبر مجتمعاتهما، والتعاون من أجل توفير ظروف مواتية للتجارة وتقليل العوائق التجارية.

العلم والتكنولوجيا والاستخدامات السلمية للفضاء الخارجي​

يقر الطرفان بالدور الهام للعلم والتكنولوجيا والابتكار في نمو العديد من القطاعات الرئيسية، ويعززان العمل المشترك والتعاون المتبادل في التقدم العلمي والتكنولوجي. ويشمل ذلك تعزيز التعاون والتبادل العلمي، والتعاون في مجال استكشاف واستخدام الفضاء الخارجي للأغراض السلمية.

البيئة​

تقر الأطراف بأهمية حماية البيئة وتحسينها وتشجع الابتكار البيئي من أجل التنمية المستدامة للمنطقة وخارجها.

الاتصالات والبريد​

يقر الطرفان بضرورة التعاون من أجل التطوير المستمر للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والخدمات البريدية. ويحيطان علما بإنشاء خدمات اتصالات مباشرة فيما بينهما، بما في ذلك خطوط الهاتف، وتعزيز المبادلات البريدية المباشرة والكابلات البحرية وحلول التجارة الإلكترونية ، وكذلك استخدام أنظمة الأقمار الصناعية وخدمات الاتصالات بالألياف الضوئية والبث المتاحة.

الرعاية الصحية​

يشيد الطرفان بالتعاون في علاج وتوفير لقاد ضد كوفيد-19، ويتفقان على التعاون في التعليم الطبي، والتدريب والمحاكاة، والصحة الرقمية والابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي في قطاع الصحة، وإدارة الطوارئ.

الزراعة والأمن الغذائي​

يقر الطرفان بالأهمية الكبرى للتنمية الزراعية المستدامة، وبدورها الحيوي في معالجة المخاوف المتعلقة بالأمن الغذائي، وكذلك في الحفاظ على البيئة. ويتفقان على تبادل وتطوير التقنيات والأساليب المبتكرة في مجال زراعة الأراضي القاحلة، وتقنيات الري، وتقنيات تربية الأحياء البحرية في مياه البحر الضحلة، وإنتاج أعلاف الأسماك، وإنتاج البذور في المناخات الحارة والرطبة.

المياه​

يقر الطرفان بالأهمية الكبيرة للاستخدام المستدام للمياه وسيتعاونان معا لمعالجة قضايا إمدادات المياه، وفي مجالات معالجة المياه، وإدارتها، وأمن المياه، وإدارة مياه الصرف الصحي، وإعادة استخدامها، والحفاظ على المياه وتحليتها.

الطاقة​

يؤكد الطرفان الأهمية الاستراتيجية لقطاع الطاقة، ولا سيما حاجتهما إلى تعزيز الطاقة المتجددة، والتعاون في مجال الغاز الطبيعي، والشبكات الإقليمية، والطاقة البديلة، وأمن الطاقة.

الترتيبات البحرية​

يجب على كل طرف الاعتراف بحق سفن الطرف الآخر في المرور البريء عبر مياهه الإقليمية وفقا للقانون الدولي. ويمنح كل طرف حق الوصول العادي إلى موانئه لسفن وشحنات الطرف الآخر، بالإضافة إلى السفن والبضائع المتجهة إلى الطرف الآخر أو القادمة منه.

التعاون القانوني​

إدراكا لأهمية وجود إطار قانوني داعم لحركة الأشخاص والبضائع ولتعزيز بيئة عمل ودية مستمرة بينهما، يجب على الطرفين بذل قصارى جهدهما لمنح بعضهما البعض أكبر قدر من التعاون القانوني، بما في ذلك، من بين أمور أخرى، المساعدة القانونية المتبادلة في الشؤون المدنية والتجارية.
الحرة - واشنطن




 
المشروع الابراهيمى بيلاقى ازمه فى ظل وجود ادارة الديموقراطيين وخاصة ان ادارة الجمهوريين هى من تبنت المشروع
 
لا تعنيني ،، ما يعنيني هو الوقائع فقد شهدت على استهداف العدوين الإيراني والتركي واذنابهم من حركات الاسلام السياسي للمجتمعات والشعوب والدول العربية ومحاولتها زعزعة أمنها وضرب أمنها وسلمها الاجتماعي ،، كما شهدت تدميرهم للعراق وسوريا وليبيا والصومال ومحاولة تدمير مصر وتونس والبحرين واعمال ارهابية عديدة في الدول العربية والاسلامية

الدعايات الكاذبة تنطلي على السذج فقط
دى كانت البدايه حقيى ..بس اظن ان الامر انكشف وفيه دول اعترضت بكوه وخدت قرارات قويه زى السعوديه .لان قرار ايقاف مسمى الاتفاق الابراهيمى وتبديله بالتطبيع يوضح ان المخطط قابل صعوبات وكمان ايقاف البنك والتمويل من قبل امريكا ....بس المخطط هيدنه شغال ....لما تكون الدول مدمره ده يدى المشروع قوه يعنى ايران وتركيا جزء من المشروع
 
لمن يسأل عن الاتفاقية الابراهيمية , هنا شرح من الحرة الاخبارية


النص الكامل لمعاهدة السلام بين الإمارات وإسرائيل التي وقعت في البيت الأبيض​


الحرة - واشنطن
16 سبتمبر 2020



وقعت الإمارات وإسرائيل، في البيت الأبيض، الثلاثاء، معاهدة سلام تاريخية، ارتكزت على إقامة علاقات دبلوماسية كاملة والتعاون المشترك بينهما في عدة مجالات.
وترأس الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، مراسم توقيع المعاهدة، في حديقة البيت الأبيض، بحضور وزير خارجية الإمارات، الشيخ عبد الله بن زايد، ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو.
وفيما يلي أبرز ما جاء في معاهدة السلام بحسب النص الذي حصل موقع الحرة على نسخة منه:
تشير المعاهدة إلى تطلع حكومتي البلدين (إسرائيل والإمارات) إلى "تحقيق رؤية منطقة شرق أوسط مستقرة وسلمية ومزدهرة لصالح جميع دول وشعوب المنطقة"، ورغبتهما في "إقامة السلام والعلاقات الدبلوماسية والودية والتعاون والتطبيع الكامل للعلاقات بينها وبين شعوبها"، وإلى إيمانها بأن "مواصلة تطوير العلاقات الودية يلبي مصالح السلام الدائم في الشرق الأوسط".
معاهدة السلام

ويقر الطرفان بأن الشعبين العربي واليهودي هم من نسل مشترك هو "إبراهيم"، وتلهمهما هذه الروح "لتبني واقع في الشرق الأوسط يعيش فيه معا المسلمون واليهود والمسيحيون والشعوب من جميع الأديان والطوائف والمعتقدات والقوميات، ويلتزمون بروح التعايش والتفاهم والاحترام المتبادل".
وتشير المعاهدة إلى التزام الطرفين بالعمل معا "لتحقيق حل تفاوضي للصراع الإسرائيلي الفلسطيني يلبي الاحتياجات المشروعة وتطلعات كلا الشعبين، ولدفع السلام والاستقرار والازدهار الشامل في الشرق الأوسط".

البنود:​

1- إقامة السلام والعلاقات الدبلوماسية والتطبيع الكامل للعلاقات الثنائية.
2- يسترشد الطرفان في علاقاتهما بميثاق الأمم المتحدة ومبادي القانون الدولي، ويعترف كل طرف ويحترم سيادة الطرف الآخر وحقه في العيش في سلام وأمن، ويطور الطرفان علاقات تعاون ودية بينهما وبين شعوبهما، ويحلان جميع الخلافات بينهما بالوسائل السلمية.
3- إقامة سفارات وقنصليات وتبادل سفراء مقيمين في أقرب وقت ممكن عمليا بعد توقيع المعاهدة.
معاهدة السلام

4- يولي الطرفان أهمية للتفاهم والتعاون والتنسيق بينهما في مجالات السلام والاستقرار، باعتبار ذلك ركيزة أساسية لعلاقاتهما ووسيلة لتعزيز السلام والاستقرار في الشرق الأوسط ككل. ويتعهد الطرفان باتخاذ الخطوات اللازمة لمنع أي أنشطة إرهابية أو عدائية ضد بعضهما البعض في أراضيهما أو انطلاقا منها، وبرفض أي دعم لمثل هذه الأنشطة في الخارج أو السماح بمثل هذا الدعم في أراضيهما أو انطلاقا منها.
5- من أجل دفع قضية السلام والاستقرار والازدهار في جميع أنحاء الشرق الأوسط، وإطلاق العنان للإمكانات العظيمة لبلدانهما والمنطقة، يبرم الطرفان اتفاقيات ثنائية في المجالات التالية في أقرب وقت ممكن عمليا: الرعاية الصحية، العلوم والتكنولوجيا والاستخدامات السلمية للفضاء الخارجي، والسياحة والثقافة والرياضة، والطاقة، والبيئة، والتعليم، والترتيبات البحرية، والاتصالات والبريد، والزراعة والأمن الغذائي، والمياه.
ويمكن للطرفين إبرام اتفاقات في المجالات الأخرى ذات الاهتمام المشترك، وهي التمويل والاستثمار، والطيران المدني، والتأشيرات والخدمات القنصلية، والابتكار، والتجارة والعلاقات الاقتصادية.
6- تعزيز ثقافة العيش المشترك بين شعبي البلدين من خلال إنشاء برامج لاتقاء أفراد الشعبين، وحوار الأديان، والتبادلات الثقافية والأكاديمية والشبابية والعلمية وغيرها، واتخاذ التدابير المتعلقة بالتأشيرات والخدمات القنصلية لتسهيل السفر الفعال والآمن لمواطني البلدين، ويعمل الطرفان معا على مواجهة التشدد الذي يحض على الكراهية والانقسام، والإرهاب، بما في ذلك منع التشدد والتجنيد ومكافحة التحريض والتمييز، وسيعملان معا أيضا من أجل إنشاء "منتدى مشترك رفيع المستوى للسلام والتعايش" مكرس للنهوض بهذه الأهداف.
7- يقف الطرفان على استعداد للانضمام إلى الولايات المتحدة لتطوير وإطلاق "أجندة استراتيجية للشرق الأوسط" من أجل توسيع العلاقات الدبلوماسية والتجارية والاستقرار في المنطقة وغيرها من أشكال التعاون الإقليمي.
8- لا تؤثر هذه المعاهدة على واجبات وحقوق الطرفين بموجب ميثاق الأمم المتحدة، وتطبيق أحكام الاتفاقيات متعددة الأطراف التي يكونكلاهما طرف فيها.
معاهدة السلام

معاهدة السلام
9- يتعهد الطرفان بالوفاء بحسن نية بالتزاماتهما بموجب هذه المعاهدة، بغض النظر عن أي عمل أو تراخ من أي طرف آخر وبصرف النظر عن أي وثيقة لا تتوافق مع هذه المعاهدة. ويوضح كل طرف للآخر أنه لا يوجد تضارب بين التزاماته في المعاهدات التي يلتزم بها وهذه المعاهدة. ويتعهد الطرفان بعدم الدخول في أي التزام يتعارض مع هذه المعاهدة.
10- يتم التصديق على هذه المعاهدة من قبل الطرفين في أقرب وقت ممكن عمليا، بما يتوافق مع الإجراءات الوطنية الخاصة بكل منهما وستدخل حيز التنفيذ بعد تبادل وثائق التصديق.
معاهدة السلام

معاهدة السلام
11- تحل المنازعات الناشئة عن تطبيق أو تفسير هذه المعاهدة عن طريق التفاوض. وأي نزاع من هذا القبيل لا يمكن تسويته عن طريق التفاوض، يمكن أن يحال إلى التوفيق أو التحكيم رهنا باتفاق الطرفين.
12- تُحال هذه المعاهدة إلى الأمين العام للأمم المتحدة لتسجيلها وفقا لأحكام المادة 102 من ميثاق الأمم المتحدة.

ملحقات​

وفقا للمادة الخامسة، التي أشير إليها سابقا، يبرم الطرفان اتفاقيات ثنائية في المجالات ذات الاهتمام المشترك، وهذه الأحكام مرفقة بالمعاهدة وهي جزء لا يتجزأ منها.
والمجالات هي:

التمويل والاستثمار​

يتعاون الطرفان لتعميق وتوسيع علاقات الاستثمار الثنائية على وجه السرعة، وإعطاء أولوية كبيرة لإبرام الاتفاقات في مجال التمويل والاستثمار، مع الإقرار بالدور الرئيسي لهذه الاتفاقيات في التنمية الاقتصادية للطرفين والشرق الأوسط ككل.

الطيران المدني​

يقر الطرفان بأهمية ضمان قيام رحلات جوية مباشرة منتظمة بين إسرائيل والإمارات للمسافرين والبضائع، باعتبار ذلك وسيلة أساسية لتطوير وتعزيز العلاقات بينهما، والعمل على إنشاء ممر جوي دولي بين دولتيهما وفقا للقانون الدولي، وتنفيذ الاتفاقات والترتيبات اللازمة فيما يتعلق بالتأشيرات والخدمات القنصلية لتسهيل السفر لمواطني الدولتين.

السياحة​

يؤكد الطرفان رغبتهما المشتركة في تعزيز التعاون السياحي بينهما باعتباره عنصرا رئيسا للتنمية الاقتصادية وتطوير العلاقات الشعبية والثقافية الوثيقة. وتحقيقا لهذه الغاية، يجب على الطرفين تسهيل تبادل المعلومات، والمشاركة في المعارض السياحية، والعمل معا لترويج المشاريع السياحية المشتركة والبرامج السياحية الشاملة من دول أخرى، والعمل معا لإجراء جولات دراسية متبادلة لتنمية السياحة المشتركة.

الابتكار والعلاقات التجارية والاقتصادية​

زيادة التعاون في الابتكار والعلاقات التجارية والاقتصادية، حتى يتم الشعور بفوائد السلام عبر مجتمعاتهما، والتعاون من أجل توفير ظروف مواتية للتجارة وتقليل العوائق التجارية.

العلم والتكنولوجيا والاستخدامات السلمية للفضاء الخارجي​

يقر الطرفان بالدور الهام للعلم والتكنولوجيا والابتكار في نمو العديد من القطاعات الرئيسية، ويعززان العمل المشترك والتعاون المتبادل في التقدم العلمي والتكنولوجي. ويشمل ذلك تعزيز التعاون والتبادل العلمي، والتعاون في مجال استكشاف واستخدام الفضاء الخارجي للأغراض السلمية.

البيئة​

تقر الأطراف بأهمية حماية البيئة وتحسينها وتشجع الابتكار البيئي من أجل التنمية المستدامة للمنطقة وخارجها.

الاتصالات والبريد​

يقر الطرفان بضرورة التعاون من أجل التطوير المستمر للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والخدمات البريدية. ويحيطان علما بإنشاء خدمات اتصالات مباشرة فيما بينهما، بما في ذلك خطوط الهاتف، وتعزيز المبادلات البريدية المباشرة والكابلات البحرية وحلول التجارة الإلكترونية ، وكذلك استخدام أنظمة الأقمار الصناعية وخدمات الاتصالات بالألياف الضوئية والبث المتاحة.

الرعاية الصحية​

يشيد الطرفان بالتعاون في علاج وتوفير لقاد ضد كوفيد-19، ويتفقان على التعاون في التعليم الطبي، والتدريب والمحاكاة، والصحة الرقمية والابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي في قطاع الصحة، وإدارة الطوارئ.

الزراعة والأمن الغذائي​

يقر الطرفان بالأهمية الكبرى للتنمية الزراعية المستدامة، وبدورها الحيوي في معالجة المخاوف المتعلقة بالأمن الغذائي، وكذلك في الحفاظ على البيئة. ويتفقان على تبادل وتطوير التقنيات والأساليب المبتكرة في مجال زراعة الأراضي القاحلة، وتقنيات الري، وتقنيات تربية الأحياء البحرية في مياه البحر الضحلة، وإنتاج أعلاف الأسماك، وإنتاج البذور في المناخات الحارة والرطبة.

المياه​

يقر الطرفان بالأهمية الكبيرة للاستخدام المستدام للمياه وسيتعاونان معا لمعالجة قضايا إمدادات المياه، وفي مجالات معالجة المياه، وإدارتها، وأمن المياه، وإدارة مياه الصرف الصحي، وإعادة استخدامها، والحفاظ على المياه وتحليتها.

الطاقة​

يؤكد الطرفان الأهمية الاستراتيجية لقطاع الطاقة، ولا سيما حاجتهما إلى تعزيز الطاقة المتجددة، والتعاون في مجال الغاز الطبيعي، والشبكات الإقليمية، والطاقة البديلة، وأمن الطاقة.

الترتيبات البحرية​

يجب على كل طرف الاعتراف بحق سفن الطرف الآخر في المرور البريء عبر مياهه الإقليمية وفقا للقانون الدولي. ويمنح كل طرف حق الوصول العادي إلى موانئه لسفن وشحنات الطرف الآخر، بالإضافة إلى السفن والبضائع المتجهة إلى الطرف الآخر أو القادمة منه.

التعاون القانوني​

إدراكا لأهمية وجود إطار قانوني داعم لحركة الأشخاص والبضائع ولتعزيز بيئة عمل ودية مستمرة بينهما، يجب على الطرفين بذل قصارى جهدهما لمنح بعضهما البعض أكبر قدر من التعاون القانوني، بما في ذلك، من بين أمور أخرى، المساعدة القانونية المتبادلة في الشؤون المدنية والتجارية.
الحرة - واشنطن




انا مكنتش اقصد الامارات فى الموضوع صديقى من بعيد او قريب انا اقصد مشروع للمنطقه زى مشروع الشرق الاوسط الجديد الى انتهى
 
المشروع الابراهيمى بيلاقى ازمه فى ظل وجود ادارة الديموقراطيين وخاصة ان ادارة الجمهوريين هى من تبنت المشروع
امريكا حكومة مؤسسات بس اظن ان المشروع مش لاقى داعمين كثيرين من العرب (السعوديه ومصر )الى فهمين هما عوزين ايه وكمان لما شيخ الازهر طلع وحرم ان كل الديانه تكون متجمعه فى دين واحد وكمان مفتى فلسطين ...الامريكان ينتظرون
 
الاتفاق الابراهيمي ليس اتفاق سلام بحكم ان الدول الموقعه على هذا الاتفاق مع اسرائيل و أعني ( الامارات و البحرين ) لم تخض حروبا مع اسرائيل و لم يقاتل اي جندي من ابنائها ضد اسرائيل لان هذه الدول حديثه من حيث النشأة و الاستقلال . و انما هي اتفاقيات حماية تتولى فيها اسرائيل حماية هذه الدول من "التهديدات" المحيطة بها . و هذه الاتفاقيات هي الاطار السياسي الذي سيحدد معالم الشرق الاوسط الجديد .
مشروع الشرق الاوسط الجديد كما هو معلوم مشروع قائم على نظرية إعادة تشكيل الشرق الاوسط بدوله الكبيرة الى كيانات او امارات صغيرة اكثر انسجاما . و يعطون مثلا على صحة هذه النظرية بتجربة إنشاء امارات الخليج ( الكويت ، البحرين ، قطر ، ابوظبي ، دبي ) و النجاح الذي حققته هذه التجربة و يريدون تطبيق هذا الامر على الدول الكبيرة ( السعودية ، مصر ، الجزائر ... ) ، مع العلم ان بقية الدول الكبيرة هي في طور التقسيم و بعضها قسم فعلا ( العراق ، سوريا ، ليبيا ، اليمن ، السودان ، الصومال ) . ارى ان التركيز ينصحب حاليا على السعودية و مصر فإنهيار هاتين الدولتين لا قدر الله و تقسيمها سيؤدي الى خروج هذا المشروع بشكل رسمي للعلن و لذلك نلاحظ كم المؤامرات الكبيرة الذي تحاك ضد السعودية خصوصا لكونها العقبة امام اتمام هذا المشروع فنجدهم يحاولون مرة تلو اخرى ، مرة بالربيع العربي و مرة بالتهديد الايراني و مرة بالحرب الاقتصادية بأستخدام ادواتهم في المنطقة لكن لازلت السعوية (بفضل الله) هي الصخرة الصلبة التي تتكسر عليها هذه المحاولات البائسة .
حفظ الله السعودية و مصر و جميع الدول العربية من كيدهم .
 
الاتفاق الابراهيمي ليس اتفاق سلام بحكم ان الدول الموقعه على هذا الاتفاق مع اسرائيل و أعني ( الامارات و البحرين ) لم تخض حروبا مع اسرائيل و لم يقاتل اي جندي من ابنائها ضد اسرائيل لان هذه الدول حديثه من حيث النشأة و الاستقلال . و انما هي اتفاقيات حماية تتولى فيها اسرائيل حماية هذه الدول من "التهديدات" المحيطة بها . و هذه الاتفاقيات هي الاطار السياسي الذي سيحدد معالم الشرق الاوسط الجديد .
مشروع الشرق الاوسط الجديد كما هو معلوم مشروع قائم على نظرية إعادة تشكيل الشرق الاوسط بدوله الكبيرة الى كيانات او امارات صغيرة اكثر انسجاما . و يعطون مثلا على صحة هذه النظرية بتجربة إنشاء امارات الخليج ( الكويت ، البحرين ، قطر ، ابوظبي ، دبي ) و النجاح الذي حققته هذه التجربة و يريدون تطبيق هذا الامر على الدول الكبيرة ( السعودية ، مصر ، الجزائر ... ) ، مع العلم ان بقية الدول الكبيرة هي في طور التقسيم و بعضها قسم فعلا ( العراق ، سوريا ، ليبيا ، اليمن ، السودان ، الصومال ) . ارى ان التركيز ينصحب حاليا على السعودية و مصر فإنهيار هاتين الدولتين لا قدر الله و تقسيمها سيؤدي الى خروج هذا المشروع بشكل رسمي للعلن و لذلك نلاحظ كم المؤامرات الكبيرة الذي تحاك ضد السعودية خصوصا لكونها العقبة امام اتمام هذا المشروع فنجدهم يحاولون مرة تلو اخرى ، مرة بالربيع العربي و مرة بالتهديد الايراني و مرة بالحرب الاقتصادية بأستخدام ادواتهم في المنطقة لكن لازلت السعوية (بفضل الله) هي الصخرة الصلبة التي تتكسر عليها هذه المحاولات البائسة .
حفظ الله السعودية و مصر و جميع الدول العربية من كيدهم .
احسنت والله واكن لتفكيرك كل الاحترام
 
انا مكنتش اقصد الامارات فى الموضوع صديقى من بعيد او قريب انا اقصد مشروع للمنطقه زى مشروع الشرق الاوسط الجديد الى انتهى
لايوجد اصلا حرب بين دول الخليج واسرائيل حتى تنعقد اتفاقية سلام كانت هناك مقاطعه فى العلن فقط وهذا هو الةصف الدقيق للحاله وصل العلاقات هو ما تم اما عن الاتفاقيات الظاهره هناك دائما اليات للتنفيذ اعمق من ظاهر البنود المكتوبه بيتم صياغتها بعد كده فى اجتماعات اللجان المختصه .الدين الابراهيمى وهو ما اصطلح على المشروع الاسرائيلى الثقافى الاجتماعى يعمل على طمس الهويه الدينيه فى المجتمعات الاسلاميه وتبديد المخاوف تجاه اليهود وهدم العقائد الدينيه الاسلاميه وجلها هو تزاوج يهودى بمسلمه مثلا كمثال حى على تبديد المخاوف التاريخيه وفتح صفحه جديد فى افق التعايشالبشرى ده من وجهة نظر اليهود الانجاس .ليهم ادوات تحقق ده طبعا كان لازم اختيار اداه مناسبه لتحقيق المطلوب ولكن الله غالب بنوره ولو كره المشركون
 
الحمد لله فشلت كل الضغوطات على المملكة العربية السعودية وما يسمى الإتفاق الإبراهيمي (حاشا سيدنا إبراهيم أن يكون أسمه رمزا لمثل هذا إلإتفاق) إلى مزبلة التاريخ
 
الاتفاق الابراهيمي ليس اتفاق سلام بحكم ان الدول الموقعه على هذا الاتفاق مع اسرائيل و أعني ( الامارات و البحرين ) لم تخض حروبا مع اسرائيل و لم يقاتل اي جندي من ابنائها ضد اسرائيل لان هذه الدول حديثه من حيث النشأة و الاستقلال . و انما هي اتفاقيات حماية تتولى فيها اسرائيل حماية هذه الدول من "التهديدات" المحيطة بها . و هذه الاتفاقيات هي الاطار السياسي الذي سيحدد معالم الشرق الاوسط الجديد .
مشروع الشرق الاوسط الجديد كما هو معلوم مشروع قائم على نظرية إعادة تشكيل الشرق الاوسط بدوله الكبيرة الى كيانات او امارات صغيرة اكثر انسجاما . و يعطون مثلا على صحة هذه النظرية بتجربة إنشاء امارات الخليج ( الكويت ، البحرين ، قطر ، ابوظبي ، دبي ) و النجاح الذي حققته هذه التجربة و يريدون تطبيق هذا الامر على الدول الكبيرة ( السعودية ، مصر ، الجزائر ... ) ، مع العلم ان بقية الدول الكبيرة هي في طور التقسيم و بعضها قسم فعلا ( العراق ، سوريا ، ليبيا ، اليمن ، السودان ، الصومال ) . ارى ان التركيز ينصحب حاليا على السعودية و مصر فإنهيار هاتين الدولتين لا قدر الله و تقسيمها سيؤدي الى خروج هذا المشروع بشكل رسمي للعلن و لذلك نلاحظ كم المؤامرات الكبيرة الذي تحاك ضد السعودية خصوصا لكونها العقبة امام اتمام هذا المشروع فنجدهم يحاولون مرة تلو اخرى ، مرة بالربيع العربي و مرة بالتهديد الايراني و مرة بالحرب الاقتصادية بأستخدام ادواتهم في المنطقة لكن لازلت السعوية (بفضل الله) هي الصخرة الصلبة التي تتكسر عليها هذه المحاولات البائسة .
حفظ الله السعودية و مصر و جميع الدول العربية من كيدهم .
ربنا يستر لان اللى جاى مش هيخص مصر هيخص رفاهية الجزيره العربيه وافتكر كلامى الموضوع فى كور وضع اللمسات الاخيره والجزيره العربيه مش منتبهه والسعوديه هى المقصد الاساسى وبايد اشقائها فى الخليح لكن هنشوف ما هو مقدر وماهو قادم
 
امريكا حكومة مؤسسات بس اظن ان المشروع مش لاقى داعمين كثيرين من العرب (السعوديه ومصر )الى فهمين هما عوزين ايه وكمان لما شيخ الازهر طلع وحرم ان كل الديانه تكون متجمعه فى دين واحد وكمان مفتى فلسطين ...الامريكان ينتظرون
حكومة مؤسسات كاهداف التنفيذ والياته بتختلف من اداره لاداره الا لو كان الامر متوافق عليه
 
لايوجد اصلا حرب بين دول الخليج واسرائيل حتى تنعقد اتفاقية سلام كانت هناك مقاطعه فى العلن فقط وهذا هو الةصف الدقيق للحاله وصل العلاقات هو ما تم اما عن الاتفاقيات الظاهره هناك دائما اليات للتنفيذ اعمق من ظاهر البنود المكتوبه بيتم صياغتها بعد كده فى اجتماعات اللجان المختصه .الدين الابراهيمى وهو ما اصطلح على المشروع الاسرائيلى الثقافى الاجتماعى يعمل على طمس الهويه الدينيه فى المجتمعات الاسلاميه وتبديد المخاوف تجاه اليهود وهدم العقائد الدينيه الاسلاميه وجلها هو تزاوج يهودى بمسلمه مثلا كمثال حى على تبديد المخاوف التاريخيه وفتح صفحه جديد فى افق التعايشالبشرى ده من وجهة نظر اليهود الانجاس .ليهم ادوات تحقق ده طبعا كان لازم اختيار اداه مناسبه لتحقيق المطلوب ولكن الله غالب بنوره ولو كره المشركون
احسنت تحليل رائع الحرب القادمه هى الحفاظ على الديانه لازم تقوية المنظمات الاسلاميه فى (مصر والسعوديه)ويكون ليهم اعلام قوى ونفوذ يحاربو الفكر ده
 
حكومة مؤسسات كاهداف التنفيذ والياته بتختلف من اداره لاداره الا لو كان الامر متوافق عليه
هل الغاء الاتفاقيه الابراهيميه وتبديلها بالتطبيع والغاء التمويل يعنى ان الامريكان مش عوزين المشروع ده ام مجرد مناوره
 
دى كانت البدايه حقيى ..بس اظن ان الامر انكشف وفيه دول اعترضت بكوه وخدت قرارات قويه زى السعوديه .لان قرار ايقاف مسمى الاتفاق الابراهيمى وتبديله بالتطبيع يوضح ان المخطط قابل صعوبات وكمان ايقاف البنك والتمويل من قبل امريكا ....بس المخطط هيدنه شغال ....لما تكون الدول مدمره ده يدى المشروع قوه يعنى ايران وتركيا جزء من المشروع

لذلك الدعاية الكاذبة يجب أن لا تنطلي علينا

أدواتهم هي حركات الاسلام السياسي لذلك يجب تدميرها واستهدافها وضرب أي دعاية صراع طائفية أو دينية

اليسار يرغب بطحن عبثي في المنطقة على خلفيات طائفية ودينية لتعطيل التنمية في المنطقة وتفتيت مجتمعاتها

صناعة الفزاعة وصناعة المنقذ اسلوب قديم وأعتقد أنه غبي وشعوب المنطقة أصبحت أكثر نضج مع التجارب

والحقيقة هي أن ميليشيات مثل حماس الارهابية وحزب الله الإرهابي وتنظيم الأخوان الإرهابي هم أخطر على مجتمعاتنا من العدو الاسرائيلي
 
هل الغاء الاتفاقيه الابراهيميه وتبديلها بالتطبيع والغاء التمويل يعنى ان الامريكان مش عوزين المشروع ده ام مجرد مناوره
لا مش موضوع مش عاوزين الفكره بالنسبه للادارات الامريكيه اولويات من وجهة نظرى بمعنى هما شغلين على مشروع يخص الجزيره العربيه وده هدف الاداره الحالى بجانب استمرار الهدف المؤسسى لتقويض الصين وارضاخ روسيا .بالنسبه لشبه الجزيره العربيه ليها اهداف كتير جدا يتسق مع تقسيمات للدول فعلا واعطاء نصيبها من الفوضى تخليها ترجع مليوون سنه وراء ماعدا بعض الدول اللى بتنفذ المشروع هناك عشان تخلص من سطوه وهيمنه دوله حبيبه على قلبى وتاخد هى الزعامه ومعاونىة اسرائيل فى المنطقة .مع ان الواحد بيحذر اهو لكن هيستخف باللى بنحذر منه واليات تنفيذ المشروع ومكنونات نجاحه انا عارفها
 
لايوجد اصلا حرب بين دول الخليج واسرائيل حتى تنعقد اتفاقية سلام كانت هناك مقاطعه فى العلن فقط وهذا هو الةصف الدقيق للحاله وصل العلاقات هو ما تم اما عن الاتفاقيات الظاهره هناك دائما اليات للتنفيذ اعمق من ظاهر البنود المكتوبه بيتم صياغتها بعد كده فى اجتماعات اللجان المختصه .الدين الابراهيمى وهو ما اصطلح على المشروع الاسرائيلى الثقافى الاجتماعى يعمل على طمس الهويه الدينيه فى المجتمعات الاسلاميه وتبديد المخاوف تجاه اليهود وهدم العقائد الدينيه الاسلاميه وجلها هو تزاوج يهودى بمسلمه مثلا كمثال حى على تبديد المخاوف التاريخيه وفتح صفحه جديد فى افق التعايشالبشرى ده من وجهة نظر اليهود الانجاس .ليهم ادوات تحقق ده طبعا كان لازم اختيار اداه مناسبه لتحقيق المطلوب ولكن الله غالب بنوره ولو كره المشركون

معلوماتك برأيي كاذبة
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى