1. ستواصل طائرات الجيل السادس التركيز على التخفي، ولكن مع تحسينات ملحوظة في تقليل التوقيع الراداري والصوتي والأشعة تحت الحمراء، وهذا يؤثر بشكل خاص على تصميم المنصة والدفع والاتصالات والمواد.
2. ستدمج هذه الطائرات الذكاء الاصطناعي المتقدم للمساعدة في اتخاذ القرار وتحليل البيانات في الوقت الفعلي وتنفيذ المهام المستقلة. ويمكن أن يشمل ذلك القدرة على تشغيل المنصة الرئيسية في الوضع غير المأهول أو بالتعاون مع الطائرات بدون طيار، دون دعم من المحطات الأرضية.
3. سيتم تصميم طائرات الجيل السادس للعمل في بيئات الحرب الإلكترونية المتقدمة، وللتواصل والتنسيق بشكل فعال مع الأصول القتالية الأخرى في مواجهة شبكة معقدة من تهديدات الجيل الجديد. وفي مواجهة هذا الاتصال، يتعين عليها، على العكس من ذلك، زيادة استقلاليتها حتى لا تعتمد حصرياً على عناصر يمكن اختراقها بسهولة مثل نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) أو اتصالات البيانات.
4. من المتوقع أن تكون هذه الطائرات قادرة على الحفاظ على سرعات تفوق سرعة الصوت دون الحاجة إلى استخدام الحرق اللاحق، مما سيحسن كفاءة استهلاك الوقود وقدرات المراوغة، من خلال دمج جيل جديد من المحركات التكيفية.
5. يمكن أن يكون دمج أسلحة الطاقة الموجهة والصواريخ الأكثر تقدمًا وأنظمة الأسلحة المعيارية سمة رئيسية. ستكون المرونة في تبادل أنواع مختلفة من الأسلحة، اعتمادًا على المهمة، أمرًا بالغ الأهمية، حيث يمكن للطائرات بدون طيار الموالية أن تساعد كثيرًا
6. تكامل ودمج مصادر البيانات المتعددة (الرادار، الأشعة تحت الحمراء، البصرية، إلخ) لتوفير صورة قتالية أكثر اكتمالا ودقة في أقصر وقت ممكن.
7. ستتميز طائرات الجيل السادس بتصميمات معيارية تسمح بتحديث الأنظمة والمكونات وتعديلها بسرعة وفقًا لاحتياجات المهمة والتقدم التكنولوجي الذي يزخر به