1- الرئيس الامريكي بايدن ليس كما يفتخر هو سبب انخفاض اسعار النفط لكن من العدالة ان يفتخر لان الناخبين حملوه تكلفة ارتفاع الاسعار سابقا
2-أكبر المخاطر التي تواجه استمرار إمدادات البترول هو الخوف من احتمال انهيار الأسعار، ولتأمين الاقتصاد ضد ارتفاعات الأسعار في المستقبل، تحتاج الحكومة إلى تشجيع الاستثمار في إنتاج البترول – ولذا يجب أن تحاول تقديم للقطاع تأميناً ضد مخاطر انهيار الأسعار.
3-في مارس 2020، عندما كان البترول رخيصاً، اقترحت حكومة دونالد ترامب شراء ما يكفي من البترول لملء احتياطي البترول الاستراتيجي بالكامل، ورفع الاسعار لتعويض الشركات الامريكية ورفض الديمقراطيين ولو حصل ترامب على ما يريد، لكانت إصدارات بايدن الاحتياطية أكبر قليلاً وأكثر فاعلية، وستكون أسعار البنزين الآن أرخص قليلاً،
4-يتعين علي الديمقراطيين أن يتذكروا كيف ساءت الأمور عندما ارتفعت الأسعار، وأن يدركوا أن معارضة عمليات الإنقاذ كانت خطأ تكتيكيًا واستراتيجيًا.
5-ولا تزال أرقام قطاع البترول تعاني من ندوب حرب أسعار البترول في 2014-2015، عندما سئمت أوبك من مواجهة المنافسة من البترول الصخري الأمريكي وقادت أسعار البترول عمداً إلى النقطة التي يصبح فيها البترول الصخري في أمريكا الشمالية غير اقتصادي، وخسر المستثمرون أطناناً من المال.انتعش الإنتاج خلال السنوات اللاحقة، لكنه انهار مرة أخرى خلال الوباء عندما خسر المستثمرون مرة أخرى أطنانًا من المال. لهذا السبب، بحلول فبراير 2022، قال كبار اللاعبين في البترول الصخري إنهم لن يقوموا باستثمارات كبيرة حتى لو وصل البترول إلى 200 دولار للبرميل.
6- خطوة اوبك الاخيرة لخفض الانتاج ودعم الاسعار مشجعة للمنتجين الامريكان لكنهم يتخوفون من تقلبات مزاج اوبك ( غدر السعودية بهم كما حدث في الماضي )
7-يمكن أن يحسّن بايدن الموقف من خلال الإفصاح بوضوح عن نية إعادة ملء احتياطي البترول الاستراتيجي إذا بدأت أسعار البترول في الانخفاض بشكل كبير أي شراء البترول بسعر لا يزال مربحًا للمنتجين الأمريكيين او إيجاد حلول تشريعية أخرى لمساعدة القطاع على التعامل مع تداعيات حرب أسعار افتراضية في المستقبل. مع السعودية .
8- اسعار نفط منخفضة جدا غير مشجعة على التحول الاخضر فالاسعار العادلة تعتبر نقطه تحول افضل واكثر استقرارا للجميع نحو الاقتصاد الاخضر
2-أكبر المخاطر التي تواجه استمرار إمدادات البترول هو الخوف من احتمال انهيار الأسعار، ولتأمين الاقتصاد ضد ارتفاعات الأسعار في المستقبل، تحتاج الحكومة إلى تشجيع الاستثمار في إنتاج البترول – ولذا يجب أن تحاول تقديم للقطاع تأميناً ضد مخاطر انهيار الأسعار.
3-في مارس 2020، عندما كان البترول رخيصاً، اقترحت حكومة دونالد ترامب شراء ما يكفي من البترول لملء احتياطي البترول الاستراتيجي بالكامل، ورفع الاسعار لتعويض الشركات الامريكية ورفض الديمقراطيين ولو حصل ترامب على ما يريد، لكانت إصدارات بايدن الاحتياطية أكبر قليلاً وأكثر فاعلية، وستكون أسعار البنزين الآن أرخص قليلاً،
4-يتعين علي الديمقراطيين أن يتذكروا كيف ساءت الأمور عندما ارتفعت الأسعار، وأن يدركوا أن معارضة عمليات الإنقاذ كانت خطأ تكتيكيًا واستراتيجيًا.
5-ولا تزال أرقام قطاع البترول تعاني من ندوب حرب أسعار البترول في 2014-2015، عندما سئمت أوبك من مواجهة المنافسة من البترول الصخري الأمريكي وقادت أسعار البترول عمداً إلى النقطة التي يصبح فيها البترول الصخري في أمريكا الشمالية غير اقتصادي، وخسر المستثمرون أطناناً من المال.انتعش الإنتاج خلال السنوات اللاحقة، لكنه انهار مرة أخرى خلال الوباء عندما خسر المستثمرون مرة أخرى أطنانًا من المال. لهذا السبب، بحلول فبراير 2022، قال كبار اللاعبين في البترول الصخري إنهم لن يقوموا باستثمارات كبيرة حتى لو وصل البترول إلى 200 دولار للبرميل.
6- خطوة اوبك الاخيرة لخفض الانتاج ودعم الاسعار مشجعة للمنتجين الامريكان لكنهم يتخوفون من تقلبات مزاج اوبك ( غدر السعودية بهم كما حدث في الماضي )
7-يمكن أن يحسّن بايدن الموقف من خلال الإفصاح بوضوح عن نية إعادة ملء احتياطي البترول الاستراتيجي إذا بدأت أسعار البترول في الانخفاض بشكل كبير أي شراء البترول بسعر لا يزال مربحًا للمنتجين الأمريكيين او إيجاد حلول تشريعية أخرى لمساعدة القطاع على التعامل مع تداعيات حرب أسعار افتراضية في المستقبل. مع السعودية .
8- اسعار نفط منخفضة جدا غير مشجعة على التحول الاخضر فالاسعار العادلة تعتبر نقطه تحول افضل واكثر استقرارا للجميع نحو الاقتصاد الاخضر