ولكن الشاذلي رئيس أركان الجيش المصري آنذاك كان له رأي اخرهناك من يخسر معركه وهناك من يخسر حرب فالحمد لله على نصر حرب اكتوبر وبالنسبه لبعض الاخطاء التى اثرت على نتائج بعض المعارك فالحمد لله تم تداركها فى وقتها حتى الصغره واللى كان عدد كبير من الجيش الاسرائيلى تم تطويقه بعد تطويق الجيش التالت كانت هتفقده اسرائيل بالكامل وخطط تصفية الصغره كانت موجوده والجمسى رحمة الله عليه اشار ليها وكان العساكر الاسرائيليه فى حالة رعب من تنفيذ تصفية للصغره حتى الولايات المتحده دخلت على خط حل الامر لنحاة اسرائيل وابلغ مشهد هو خروج العساكر والمدرعات الاسرائيليه حامله لصورة السادات والمشاهد موجوده لمن يريد ان يرى لكن للاسف يوجد منيفتقد ليس للبصيره فحسب ولكن واضح للبصر ايضا