هذا الإعلام الإخواني الذي شيطن قطر وتركيا حتى بجد له حليف بنظر الخليج
يجيد الفتنه أصبح واضح لكنه
لا زال يعمل لتوسيع الهوه بين قطر وتركيا والدول الخليجية ومصر
ويظهر نفسه أنه راضي عن إجراء تركيا بحق مصالحها ويوحي أنه اتفاق بين الأتراك والإخوان وأنها مجرد حلول لتركيا ويجب أن نتعاون معها كي يستمر الشقاق وعدم الثقه
وهو كان احد أسباب كشف قطر وطردها من حرب اليمن يعملون معها ويعملون ظدها بنفس الوقت
شخصيات يمنية المفروض انها كانت او لازالت جزء من التشكيل الحكومي ترسل خطابات (بناء على النقاشات الحاصلة في السوشال ميديا) يريدون توضيحات من الوزراء حول وجود القاعدة تخيل ان تكون قيادة حكومية وتبني طلباتك بناءً على تغريدات العذبة