الخبر يقول الحرس الثوري يتحدث عن ضربة عسكرية هههههههههههههه ومن متى ايران مصدر موثوق؟
ثانيا
يوميا تقصف المليشيات الارهابية الايرانية المحتلة في سوريا ولا يوجد رد
هناك بعض المغفلين يريد ان يدافع عن ايران باي طريقة ويحاول ان يتذاكى قليلا ويغلف الموضوع بافتراض صراع ايراني اسرائيلي حتى لا يتهم بالعمالة والتبعية لايران
والرد ع هولاء انه لا يوجد صراع ايراني اسرائيلي اصلا المفاعل النووي الايراني اكتمل الان وبامكان طهران الان البدا بانتاج سلاح نووي وبرنامج ايران للصواريخ تطور ايضا
بينما اسرائيل دمرت مفاعل العراق وكانت محرضا ايضا ع تدمير برنامج العراق للصواريخ فلماذا لم تفعل اسرائيل هذا مع ايران ان كانوا اعداء؟
ثالثا
اثناء مشاركة حزب الشيطان في لبنان ضد الثورة السورية كان يمر بمرحلة ضعف وكان تحت تهديد القصف الصهيوني ولكن لم يحدث شيئ بل سمحت له اسرائيل بالعمل بكل حرية ليدعم حليف اسرائيل بشار الذي يحمي حدودها هو وابوه حافظ من 50 سنة فهذا دليل اخر ع عدم العداء الابدي بينهم وانه من الممكن ان يكون بينهم مصالح متبادلة ومنافع ان لزم الامر ولو تحت الطاولة
رابعا
يعلم الصهاينة ان مشروع ايران التوسعي سيكون ع حساب العرب ع الرغم من كل التهديدات الاعلامية الايرانية لاسرائيل وان زوالها قريب لم يتغير شيئ بالواقع اسرائيل هي اسرائيل لم تتغير كل ماتغير ان مشروع ولاية الفقية دخل الى الاراضي الفلسطينية وبدا ينشر الفكر الدخيل من سب الصحابة الكرام رضي الله عنهم والتشكيك في صحة القران الكريم وتكفير الامة الاسلامية واثارة الشبهات ع الاسلام بينما القدس بيد اسرائيل
باختصار اير ان يهما ان تستغل القضية الفلسطينية لنشر مشروعها التوسعي الطائفي بينما ع الارض لا يوجد اي مقاومة
ثانيا
يوميا تقصف المليشيات الارهابية الايرانية المحتلة في سوريا ولا يوجد رد
هناك بعض المغفلين يريد ان يدافع عن ايران باي طريقة ويحاول ان يتذاكى قليلا ويغلف الموضوع بافتراض صراع ايراني اسرائيلي حتى لا يتهم بالعمالة والتبعية لايران
والرد ع هولاء انه لا يوجد صراع ايراني اسرائيلي اصلا المفاعل النووي الايراني اكتمل الان وبامكان طهران الان البدا بانتاج سلاح نووي وبرنامج ايران للصواريخ تطور ايضا
بينما اسرائيل دمرت مفاعل العراق وكانت محرضا ايضا ع تدمير برنامج العراق للصواريخ فلماذا لم تفعل اسرائيل هذا مع ايران ان كانوا اعداء؟
ثالثا
اثناء مشاركة حزب الشيطان في لبنان ضد الثورة السورية كان يمر بمرحلة ضعف وكان تحت تهديد القصف الصهيوني ولكن لم يحدث شيئ بل سمحت له اسرائيل بالعمل بكل حرية ليدعم حليف اسرائيل بشار الذي يحمي حدودها هو وابوه حافظ من 50 سنة فهذا دليل اخر ع عدم العداء الابدي بينهم وانه من الممكن ان يكون بينهم مصالح متبادلة ومنافع ان لزم الامر ولو تحت الطاولة
رابعا
يعلم الصهاينة ان مشروع ايران التوسعي سيكون ع حساب العرب ع الرغم من كل التهديدات الاعلامية الايرانية لاسرائيل وان زوالها قريب لم يتغير شيئ بالواقع اسرائيل هي اسرائيل لم تتغير كل ماتغير ان مشروع ولاية الفقية دخل الى الاراضي الفلسطينية وبدا ينشر الفكر الدخيل من سب الصحابة الكرام رضي الله عنهم والتشكيك في صحة القران الكريم وتكفير الامة الاسلامية واثارة الشبهات ع الاسلام بينما القدس بيد اسرائيل
باختصار اير ان يهما ان تستغل القضية الفلسطينية لنشر مشروعها التوسعي الطائفي بينما ع الارض لا يوجد اي مقاومة