بالعكس معلوماته صحيحة بشكل عام
فالأردنيون يرون الضفة والقدس اراضي أردنية ويرون أن إدارة تل الهيكل اليهودي أو ما يسمى بالمسجد الأقصى بالاضافة للكنائس الرومانية حق لهم و لذلك من 1948 إلى عام 1967 قام الأردن بقمع أي تحرك وطني فلسطيني مستقل سواء سياسي او عسكري في الضفة والقدس ومنع تطبيق القرار الأممي رقم 181 الذي يمنح الفلسطينيون دولة مستقلة على الضفة والقدس وغزة ولهذا الفلسطينيون قاموا بإغتيال ملك الأردن عبدالله الأول في باحات تل الهيكل اليهودي أو ما يسمى بالمسجد الأقصى عام 1951
والفلسطينيون يرون أن الأردن ضيع اراضيهم وحقوقهم ومنع اقامة دولتهم واجهض حلمهم بوطن مستقل لذلك خاضوا معارك ضد الأردن حتى داخل الأردن لعل أهمها معارك ما يسميه الفلسطينيون ايلول الأسود 1971 ولولا مساندة السعودية ودول الخليج واسرائيل للأردن لسقط الأردن بيد الفصائل الفلسطينية الارهابية