لا مش إشاعات دي كانت حقائق ومازال المخطط قائم لإجبار الفلسطينيين على ذلك ..الأرض عند الاخوانجي هي حفنه من تراب عفن وكان اتفاق التنظيم الدولي للإخوان مع إدارة أوباما وبعض الأطراف الاسرائلية اليسارية واليمنية قائما نحو هذا التوجه لتصفية القضية وحل المشكلة خارج نطاق اراضي فلسطين التاريخية لتحافظ بها إسرائيل كاملة و إنهاء صداع غزة وتصفيه ما تبقى من مناطق فلسطينية في الضفة على حساب الأردن وهذا ما تصدت له الاردن بشراسة ومن أسباب توتر العلاقات مع تل أبيب وواصلت تل أبيب الضغط وقت ترامب بشده إلا أن الأردن صمد ورفض ذلك وهدد ضمنيا بالمواجهة العسكرية ...قرار وزير الدفاع المصري عبد الفتاح السيسي في عام ٢٠١٢ بإيقاف اي عمليات بيع الأراضي في منطقه المثلث المتاخمة للحدود الشرقية . ..رفح الشيخ زويد العربش لإحباط المخطط ...رفض الفلسطينين الأمر وكان الهدف من عدوان ٢٠١٤ الدموي على غزة هو إجبار المدنيين الفلسطينيين للهرب نحو الحدود المصرية وعبورها واللجوء إليها وهذا ما احبطته مصر بإيقاف الحرب عام ٢٠١٤موضوع التأجير ده كان من جملة إشاعات على مرسي
+ قالوا هيدي سيناء للفلسطينيين