اقتحام المسجد الاقصى والتطورات في قطاع غزة ( متابعة مستمرة)

صالح الزغاري احد خيرة شباب القدس والمشهورين في مواقع التواصل .. 1 مطاط في القدم 1 مطاط في الكتف 1 قنبلة صوتية في الراس !!

 
‏"قف شامخاً مثل المآذن طولا
‏وابعث رصاصك وابلاً سجّيلا
‏فليحرقوا كل النخيل بساحنا
‏سنطلّ من فوق النخيل نخيلا
‏فليهدموا كل المآذن فوقنا
‏نحن المآذن فاسمع التهليلا"

351C2363-8144-4E88-A087-DD8580AAB12A.jpeg
 
هذه الزياده غير صحيحه

بعيدا عن الجدال الذي لا طائل منه فيما يخص هذا الحديث

بداية الحديث صحيحه و مرويه في الصحيحين بدون الزياده

الزياده (قلنا: يا رسول الله، وأين هم؟ قال: بأَكْنَافِ بيتِ المَقْدِسِ)

ففي سندها عله جهاله (عمرو بن عبد الله الحضرمي)

فمن يقبل روايات مجهول الحال قبلها و حكم عليها بالصحة خاصه وانها لا يبني عليها حكم فقهي او عقدي

ومن لا يقبلها مثل البخاري و مسلم حكم بعدم صحه هذه الرواية و لم يقبلها و ضعفها عدد من المحدثين المتاخرين مثل الشيخ الألباني
 
مازال سهم الأمس في القلب يندسُ *** والجرح في أضلعي أطويه يا قدسُ

أمضي على وجل والذل يثقلني *** لكنني أبدا ما غالني يأسُ

أي الجرائم في محرابك ارتكبت؟*** ودنس الأرض من أهوى به الرجسُ

خطيئتي أنني يا قدس من زمن *** أغواني المال والأهواء والكاسُ

فبعت ميراث آبائي بلا ثمن *** أهان ما بعته أم هانت النفسُ؟

وليس غير دماء القلب أبذلها *** لتغسل العار عن جنبيك يا قدسُ
 
الاسرائيلي الذي نغضب لاغتصابه ارض فلسطين هو من يفعل هذا .

ولكن تدخل مواقع التواصل تجد التنديد على دول الخليج والسعوديه والامارات والبحرين بشكل محدد

لماذا كل هذا الظلم وهذا الحقد علينا .
 
مساجد مدينة نابلس تستنفر المواطنين للخروج بمسيرات والإشتباك مع الصهاينه
 
ما هو اقتحام 28 رمضان؟

تهدف "جماعات المعبد" المتطرفة إلى ثلاثة أهدافٍ من خلاله:
1- أن تدخل أكثر من 2000 مقتحمٍ متطرفٍ للأقصى.
2- أن يؤدوا الطقوس التوراتية الجماعية في الأقصى بشكلٍ علني.
3- أن تفعل كل ذلك في العشر الأواخر لتقول بأن الزمان الصهيوني يسمو على الزمان الإسلامي في #الأقصى، وأنه الهيكل المزعوم في أساسه وأصله.

لماذا اختارت "جماعات المعبد" المتطرفة هذه الأهداف تحديداً؟
الرؤية الإجمالية للأقصى عند "جماعات المعبد" هي الإحلال الديني: إزالة الأقصى بكامل مساحته ومبانيه، وتأسيس المعبد في مكانه على كامل المساحة.

على طريق تحقيق ذلك بلورت تلك الجماعات برنامجين: التقسيم الزماني واصطدم بهبة القدس 2015 وبهبة باب الأسباط 2017، التقسيم المكاني وأفشلته هبة باب الرحمة 2019...

نتيجة لذلك وضع برنامج جديد ثالث مع نهاية 2019: التأسيس المعنوي للهيكل، أي بأداء كامل الطقوس التوراتية في الأقصى وكأنه الهيكل المزعوم بغض النظر عن مبانيه، باعتبارها مقدمةً لفرض تهويد الأقصى، ولأجل ذلك وضعت الأهداف الثلاثة أعلاه وعقدت له مؤتمراً تحضيرياً خاصاً قبل 35 يوماً، ولأجل ذلك تصرّ حكومة الاحتلال على فرضه...

ولأجل ذلك يجب إفشاله.

المصدر: مؤسسة القدس الدولية


 
عودة
أعلى