اقتحام المسجد الاقصى والتطورات في قطاع غزة ( متابعة مستمرة)

لا اعتقد ستنجح الهدنة الآن
الضفة يبدو دخلت على الخط و فعلا رقعة المواجهة قد تتسع اقليميا

ما يحصل بمثابة كريسماس لايران .. تحيد و اشغال كامل لضغط اسرائيل عليهم و دفع لمفوضاتهم مع الغرب
 
التعديل الأخير:
الجيش الاسرائيلي اطلق الرصاص وقنبلة صوت على دورية تابعة لمخابرات الجيش اللبناني كانت تتحرك بالقرب من السياج التقني المحاذي لـ "المنارة".

 
القسام:
كتائب القسام تقصف موقع "مارس" الجديد قرب موقع "كيسوفيم" بقذائف الهاون
 
وزارة الأوقاف المصرية تخصص 3 ملايين دولار كمساعدات طبية وغذائية عاجلة لأهالي غزة
 
ألوف بن - هأرتس:
(هذه هي أكثر عمليات "إسرائيل" الفاشلة والغير ضرورية، يجب أن تتوقف حالا)
.
إننا نشهد فشلًا عسكريًا وسياسيًا خطيرًا، كشف النقاب عن أوجه قصور في انتشار الجيش وعمله، هنا قيادة مشوشة وعاجزة.
من المشاكل الرئيسية التي واجهتها "إسرائيل" في هذه العملية:
.
1- "إسرائيل" فوجئت تماما بأخذ حـم،،، زمام المبادرة، وجرأتها وقدرتها القتالية التي ظهرت بإطلاق آلاف الصواريخ على الجبهة الداخلية "الإسرائيلية".
.
2- تركز اهتمام "إسرائيل" الأمني خلال العقد الماضي على "المعركة بين الحروب" في الشمال والصراع ضد إيـ،،،ران، كان يُنظر إلى غزة على أنها جبهة ثانوية يجب احتواؤها بحلول اقتصادية.
.
3- بسبب الفشل الاستراتيجي المخابراتي في تجاهل نوايا حمـ،،، وقدراتها، نشأ فشل استخباراتي تكتيكي:
لم يقم الجيش الإسرائيلي بجمع أهداف نوعية كافية في غزة، والتي من شأنها أن تقضي على دافعية حمـ،،، وقدرتها على مهاجمة الجبهة الداخلية.
.
4- النسبة العالية في حوادث استهداف المدنيين على الجانب الفلسطيني مع استمرار العملية هي علامة واضحة ومثبتة على أن الجيش يفقتر لبنك الأهداف وينفذ غارات غير مهمة.
.
5- لقد تحولت القوات البرية للجيش "الإسرائيلي" إلى دور هامشي، وتستخدم لمناورة خداعية فاشلة لصالح سلاح الجو ما يوحي بأن الجيش غير قادر حتى على الدخول البري وليس جاهزًا للقتال.
#مؤمن_مقداد

نتيجة متوقعة لحرب هدفها سياسي بامتياز لمنع سقوط نتنياهو ومحاكمته هو ومن يدعمه
 
بالامس شاهدنا تظاهرة مسلحة في رام الله واليوم حادثتين علي الأقل اشتباك بسلاح ناري ، سلاح الضفة دخل علي خط المواجهة وقد نري انتفاضة ثالثة كاسحة
 
السيد الرئيس : "لاسبيل من انهاء الدائرة المفرغة من العنف المزمن واشتعال الموقف بالاراضي الفلسطينية الا بايجاد حل جذري للقضية يفضي إلى إقامة دولة فلسطينية يعيش ويتمتع بداخلها الشعب الفلسطيني بكامل حقوقه المشروعة كسائر شعوب العالم".


FB_IMG_1621343933603.jpg




"شارك السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي بعد ظهر اليوم في العاصمة الفرنسية باريس في قمة ثلاثية بقصر الاليزيه حول تطورات الأوضاع في الاراضي الفلسطينية وذلك مع كلٍ من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والملك عبد الله الثاني بن الحسين، ملك المملكة الأردنية الهاشمية، والذي شارك عبر تقنية الفيديو كونفرانس.

وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن السيد الرئيس اكد على اهمية هذه القمة وتوقيتها والتي تهدف الى بلورة تحرك دولي مشترك من قبل الدول الثلاث لوقف العنف ولأحتواء التصعيد الخطير في الاراضي الفلسطينية الذي ادى الي تفاقم الوضع الإنساني والمعيشي داخل قطاع غزة، بالاضافة الى تداعياته السلبية على السلم والأمن الإقليميين، مثمناً سيادته مبادرة الرئيس ماكرون لعقد هذه القمة اتساقاً مع التشاور والتنسيق المنتظم ما بين مصر والأردن وفرنسا تجاه قضايا المنطقة خاصة الوضع في الاراضي الفلسطينية.

وقد أكد السيد الرئيس علي انه لاسبيل من انهاء الدائرة المفرغة من العنف المزمن واشتعال الموقف بالاراضي الفلسطينية الا بايجاد حل جذري عادل وشامل للقضية الفلسطينية يفضي إلى إقامة دولة فلسطينية وفق قرارات الشرعية الدولية يعيش ويتمتع بداخلها الشعب الفلسطيني بكامل حقوقه المشروعة كسائر شعوب العالم. كما شدد السيد الرئيس علي خطورة تداعيات محاولات تغيير الوضع الديموجرافي لمدينة القدس وهي المحاولات التي تستوجب الوقف الفوري.

وأكد السيد الرئيس على استمرار مصر ببذل قصارى جهدها من أجل وقف التصعيد المتبادل حالياً، وذلك من خلال تكثيف الاتصالات مع كافة الأطراف الدولية المعنية، ومع الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي، مع دعم مصر لكافة الجهود الدولية الرامية لإنهاء حالة التوتر الحالية واستعادة الاستقرار والحد من نزيف الدماء والخسائر البشرية والمادية.

كما دعا السيد الرئيس إلى تكثيف جهود المجتمع الدولي بكامله لحث إسرائيل على التوقف عن التصعيد الحالي مع الفصائل الفلسطينية في الضفة الغربية وقطاع غزة، وذلك لإتاحة الفرصة أمام استعادة الهدوء، ولبدء الجهود الدولية في تقديم اوجه الدعم المختلفة والمساعدات للفلسطينيين، وفي هذا الاطار، اعلن السيد الرئيس عن تقديم مصر من جانبها مبلغ ٥٠٠ مليون دولار كمبادرة مصرية تخصص لصالح عملية اعادة الاعمار في قطاع غزة نتيجة الاحداث الاخيرة، مع قيام الشركات المصرية المتخصصة بالاشتراك في تنفيذ عملية اعادة الاعمار.

وقد تم التوافق بين السادة الزعماء علي تركيز جهودهم ومساعيهم السياسية المشتركة باجراء الاتصالات والمشاورات مع الشركاء الدوليين من أجل التوصل الي وقف العنف والتصعيد العسكري في الاراضي الفلسطينية.
 
عودة
أعلى