بصراحة لا يمكن رؤية حل للقضية الفلسطينية بوجود الخونة الفاشلين الغوغاء عديمي الكفاءة من قادة السلطة في الضفة الغربية وحماس في غزة. وصل بهم الفشل الى قلب الكثير من الشعوب العربية والاسلامية ضدهم وضد قضيتهم مع عدالتها التي لا يشكك بها الا جاهل حقود. الغريب العجيب في الموضوع هو تعايش الشعب الفلسطيني مع هؤلاء القادة وتقبلهم! الم تكفيهم ال 75 عاما من الخيبات تحت ضل هكذا قيادة؟
اكبر عدو للقضية الفلسطينية هو قيادتها والبعض من شعبها ممن اضاعوا البوصلة واخذوا يهاجموا دولا عربية لم تقدم لهم الا الخير. غباء منقطع النظير..