اكثر شيء إيجابي خرجنا به هذه المرة هو توحد الشعوب العربية وانكسار حالة الفتنة اللتي كانت تقوم بها لجان صهيونية بين الفلسطينيين واخوتهم العرب لكي يجعلونا نكره فلسطين وقضيتها ، لكنهم نسوا هاؤلاء المعاتيه اننا مسلمون اولاً و ان القدس قضية إسلامية لايمكن ان نسمح لعواطفنا ان تتدخل فيها و نسوا ايضاً اننا نكرههم وان بيننا وبينهم تاريخ مشترك من العداوة والحروب وبإذن الله لن نهدأ حتى يخرج اخر جرذ فيهم من ارض فلسطين .