اقتحام المسجد الاقصى والتطورات في قطاع غزة ( متابعة مستمرة)
- بادئ الموضوع فرسان الحق
- تاريخ البدء
- إنضم
- 26 مارس 2018
- المشاركات
- 16,699
- التفاعل
- الدولة
وانت شغال بالاحوال المدنية ولا كيف ؟
خليك هالمرة مو فاهم شي عشان نرتاح من الفلسفة الزايدة ، شكرا
- إنضم
- 30 يناير 2017
- المشاركات
- 16,891
- التفاعل
- الدولة
مع الأسف .. كلامه صحيح .. للان ردة الفعل الاردنية السياسية على ما يحصل ما زالت دون المستوى !!
الصهيوني عدوا وإيران عدوا وحماس وداعش عدوا وبشار عدوا وحزب الله والحشد البقري بالعراق عدوا والحوثي عدوا والروس عدوا ؟(وأمريكا عدوا الجميع ) فإن تحارب الأعداء الضحية مسلم وكلهم يدعون الدفاع عنه
وانت عدوا نفسك لأنك تبحث عما يبرر كلامك لا تبحث عن الحقيقه
- إنضم
- 26 مارس 2018
- المشاركات
- 16,699
- التفاعل
- الدولة
خلاص وصلت, شكرا على التوضيح و حياك الله بين اهلكوانت شغال بالاحوال المدنية ولا كيف ؟
- إنضم
- 18 أغسطس 2020
- المشاركات
- 3,159
- التفاعل
- الدولة
الي بيتسائل ليش فيه حملة إعلامية شرسة ضد الكويت اخر سنتين و برضو سلطنة عمان
لأنهم على المستوى السياسي والشعبي فلسطين في قلوبهم , اما باقي اسباب التهجم عليهم ما هي الا تفاهات
فيه ناس مزعوجة من فكرة وجود تعاطف مع فلسطين وتعكيرها على مزاج الصهاينة , خلص بدهم الصهاينة يكونوا في الواجهة وهم الأحباب
لكن حجم التعاطف مع المقاومة الذي ظهر الفترة الاخيرة هدم كل مجهوداتهم اخر سنين في التشويه , بيحاولوا مخاولات خائبة الان عبر اذرعهم في التشويه لكنهم خائبون
- إنضم
- 4 مايو 2018
- المشاركات
- 10,180
- التفاعل
- الدولة
اتمنى يكون هذا اخر تحليل سياسي تقوم فيه لأنها اقرب للكوميديا من التحليل السياسي
شوف لك شغله ثانيه غيرها بلاش تضحك الناس عليك
- إنضم
- 31 يوليو 2018
- المشاركات
- 2,145
- التفاعل
- الدولة
انتم دائمن تضربون المثل في فيتنام تقولون لازم الشعب الفلسطيني يقاوم زي الفتناميين طيب اعطيك خسائر الفتناميين المقاومين
قتل منهم 2 مليون مدني مسحت المدن الفتناميه بكل انواع الاسلحة من نابالم وغيره
خلصت الكلام هذي ضريبة المقاومة اما انتم ارسو على برا تبغون الفلسطيني يقاوم زي فيتنام ؟ ولا يسكت
خلاص وصلت, شكرا على التوضيح و حياك الله بين اهلك
ماشاءالله طلعت تفهم عالطاير ، ما توقعتها منك
- إنضم
- 25 نوفمبر 2020
- المشاركات
- 3,045
- التفاعل
- الدولة
كتب ساري عرابي :
تواجه الـoـقـاوoـة، بل القضيّة الفلسطينية برمّتها، بجلاء عدالتها وخلوص حقانيتها، ظاهرة نفاق غير مسبوقة في التاريخ، وكأنّ أعداء هذه القضية ممن ينتسبون للعرب والمسلمين، هم أقصى ما يمكن أن يبلغه النفاق. نفاق مجاني معلن، غير محكوم، في كثير من حالاته، لا برغبة ولا برهبة، بل كراهية خالصة، غير مسبّبة إلا بعمى القلب.
هذا العمى يتجلّى نفاقًا في حدّه الأقصى، وتشوّشًا في الرؤية في حدود وسطى منه، فيساوي البعض بين صاحب الحقّ والعدوّ الأجنبي الطارئ الذي لا جذر له في البلاد ولا أصل وهو فوق ذلك عدوّ عنصريّ باطش. تخيّل مثلاً أن تجد مسلمًا يساوي بين حـoـاس وبين اليمين الإسرائيلي، أو يرى المشكلة في أدوات حـoـاس لا في أسبقية الاحتلال، أو أنّ حـoـاس لا تستحق النصرة لأنّ لها سياسات أو خطابات يختلف معها!
تواجه الـoـقـاوoـة، بل القضيّة الفلسطينية برمّتها، حالة التجريف الأخلاقي، والشذوذ في الوعي، ومآلات سياسات التدمير الممنهج في بلاد العرب والمسلمين، ونتائج الوطنيات العصبوية الضيقة التي يتوّرط فيها حتى بعض معارضي صانعيها من أنظمة مهترئة، لأنّ تلك الوطنيات صارت أكثر استحكامًا في العقل والضمير من القيم العليا المتجاوزة!
الـoـقـاوoـة، في هذا السياق، لا تدافع عن فلسطين فحسب. بل تصحّح أخطاء العالم كلّه، وتعالج شذوذه، وتسترد الأخلاق والقيم العليا لأمة منكوبة.. وهذا والله لحمل ثقيل، لو ألقي على الأرض لساخت منه!
تواجه الـoـقـاوoـة، بل القضيّة الفلسطينية برمّتها، بجلاء عدالتها وخلوص حقانيتها، ظاهرة نفاق غير مسبوقة في التاريخ، وكأنّ أعداء هذه القضية ممن ينتسبون للعرب والمسلمين، هم أقصى ما يمكن أن يبلغه النفاق. نفاق مجاني معلن، غير محكوم، في كثير من حالاته، لا برغبة ولا برهبة، بل كراهية خالصة، غير مسبّبة إلا بعمى القلب.
هذا العمى يتجلّى نفاقًا في حدّه الأقصى، وتشوّشًا في الرؤية في حدود وسطى منه، فيساوي البعض بين صاحب الحقّ والعدوّ الأجنبي الطارئ الذي لا جذر له في البلاد ولا أصل وهو فوق ذلك عدوّ عنصريّ باطش. تخيّل مثلاً أن تجد مسلمًا يساوي بين حـoـاس وبين اليمين الإسرائيلي، أو يرى المشكلة في أدوات حـoـاس لا في أسبقية الاحتلال، أو أنّ حـoـاس لا تستحق النصرة لأنّ لها سياسات أو خطابات يختلف معها!
تواجه الـoـقـاوoـة، بل القضيّة الفلسطينية برمّتها، حالة التجريف الأخلاقي، والشذوذ في الوعي، ومآلات سياسات التدمير الممنهج في بلاد العرب والمسلمين، ونتائج الوطنيات العصبوية الضيقة التي يتوّرط فيها حتى بعض معارضي صانعيها من أنظمة مهترئة، لأنّ تلك الوطنيات صارت أكثر استحكامًا في العقل والضمير من القيم العليا المتجاوزة!
الـoـقـاوoـة، في هذا السياق، لا تدافع عن فلسطين فحسب. بل تصحّح أخطاء العالم كلّه، وتعالج شذوذه، وتسترد الأخلاق والقيم العليا لأمة منكوبة.. وهذا والله لحمل ثقيل، لو ألقي على الأرض لساخت منه!
