الضرايب ارحم من الشيوعية
ان شاء الله المرة التالية التي ستنسب فيها ما وصلته الصين للاشتراكية سأضع لك صورة اخرى للأساتذة هذا الرجل من قبيل لودفيك فون ميزس او كارل منكز
اكبر خطا وقع فيه البلاشفة في الاتحاد السوفييتي انهم حرقو المراحل للوصول الى الفردوس الشيوعي وهذا من حكم المستحيل لمجتمعات زراعية
في الاقتصاديات الاشتراكية الضرائب موجودة والهدف منها تحجيم الثروات الشخصية و القدرة على الامتلاك و الاستفادة من اموال الضرائب في الصرف على البنى التحتية والتعليم والطبابة والفقراءوغيرهم من ذوي الظروف
جميعها انظمة ظالمة وفاشلة حتى الرأسمالية
عطني اسم دولة واحدة في العالم منعت التعاملات الربوية
اشتراكية البوط العسكري تخدم مصالح قيادات الثورة و فقط
لا يوجد نظام اقتصادي اسمه الإسلام
والربا أساس الإقتصاد لا تستطيع دولة إسلامية واحدة أن تتعامل بلا ربا
طقس روسيا البارد اغلب ايام السنة لا يشجع على الانتاج الزراعي
روسيا الأولى عالميا في إنتاج وتصدير القمح تزرعه في القمر مثلا
فقط كي يكون عند الاخوان فكرة اكبر مخزون لا يعني اثرى دولة مثال
غير صحيح للاسف كثير من الناس لايفرق بين الاشتراكية و الشيوعية
هل الزراعة فقط قمح وبطاطا ؟
الواقع المرير ان غريزة الانسان تحثه على تفضيل المجتمع الطبقي غير العادل
نعم ادم سميث طرح نظرية اليد الخفية واعتقد ان السوق قادر على تصحيح نفسه واعتقد ان البشر قادرين على ان يختارو المنتج الامثل بسعر الافضل وان وفي النهاية تبين انه على خطأ
ببساطة ادم سميث اعتقد ان الفطرة البشرية قادرة على ان تصنع سوق حر لا ينهار نظام طبيعي متكامل لا يحتاج الى تدخل حكومة او من احد مثل دورة حياة الكائنات
وبطبع لا اقلل من شأن الثورة الشيوعية فلولاها لما نال البشر هذة الحقوق في اغلب دول العالم لن ننسى لكم هذا
الفائدة ماشي هي الرّيبة الموضحة فالدين الاسلامي او المسيحي او حتى اليهودي، الرّيبة هي نسلفك 100 درهم وترجعلي 120 درهم، الفائدة هي الحاجة الطبيعية للمجتمع باش يمشّي الفلوس، حيتاش بدون فائدة الفلوس ماغاديش تفقد القيمة، وغاينوض شي ولد ****** يجمع ثروة قد الخلا ويكنزها عندو، ويحبس اللعب على بنادم، لذلك الحكومات كاتدعم الفائدة باش تمشي الاقتصاد، باش بنادم يخاف يخلي فلوسو عندو حيتاش غادي تهبط القيمة ديالها، وكاينوض يمشيها فشي حاجة سواء عقار او بيعة وشرية، باش ماتفقدش الثروة ديالك. الفائدة موضوع خلافي كبير بين علماء الاقتصاد، فمثلا اليسارين اتباع جون ماينارد كينز لعنه الله كايشجعوها بزاف، حيت الفائدة الرّيبوية مربحة بزاف للدّولة، وكايربطوها بسلطة الحكومة، وهاكا الحكومة العملاقة اليسارية كاتزيد تتحكم فالاقتصاد وتنكح الشعوب، حيتاش كاتدخل مع الدم ديال الشعب اللي هو الاقتصاد وكاتلعب فيه لصالح اطراف معينة على حساب الشعوب. اما المدارس الليبيرالية الكلاسيكية كالمدرسة النمساوية، فهي كاتربط الفائدة ببساطة بعامل الزمن، وهادشي غاتفهمو مزيان لاقريتي الكتب ديال ڤون ميزس وروثباردلا يوجد نظام اقتصادي اسمه الإسلام
قد يكون ذلك لأنها ليست فكرة بشرية
