عادي نفس الوضع أيام الحصار الاقتصادي بالعراق في تسعينات القرن الماضي ....كان راتب الموظف في احسن الاحوال "كالمدرس مثلا" يصل الى 15,000 دينار عراقي تقريبا 6 دولارات حسب سعر صرف ذالك الوقت.
علبة ببسي كانت حلم لايراه اغلب الشعب, التفاح مثلا يباع بالقطعة و لن يشرتيه الا القليلين ووو يطول الوصف.
انها الأشتراكية الغبية و الشعارات الزائفة مثل مواجهة الأمبريالية و الأستعمار الغربي و غيرها,
علبة ببسي كانت حلم لايراه اغلب الشعب, التفاح مثلا يباع بالقطعة و لن يشرتيه الا القليلين ووو يطول الوصف.
انها الأشتراكية الغبية و الشعارات الزائفة مثل مواجهة الأمبريالية و الأستعمار الغربي و غيرها,