وزير الخارجية العماني السابق: الدول العربية مُقبلة على ربيع عربي ثان

من يتحدث عن الديموقراطية في هذا الحيز الجغرافي (الشرق الأوسط وشمال أفريقيا) حسب وجهة نظري لا يخرج عن كونه
ساذج وحالم
أو أنه حامل لمشروع إيديولوجي يريد أن يوصله إلى السلطة حتى وإن أضر بالدولة و بالاقتصاد
الشعوب في منطقتنا عاطفية تدعم الشعبويين والمؤدلجين لا الكفاءات
ولا يؤمنون بالديموقراطية يعتقدونها آلية (انتخابات) فقط، بينما الإنتخابات هي فقط جزء من الديموقراطية التي لا تكتمل إلا مع مجموعة من المبادىء
الديموقراطية ليست فرض سلطة وسطوة الأغلبية بل هي كذلك صون الحقوق الكاملة للأقليات بمختلف المشارب والتوجهات
خرجت في عشرات المسيرات والوقفات دعما للديموقراطية حتى وصلت إلى قناعة أن الديموقراطية الكاملة لا تصلح لنا على الأقل هذا الجيل
وكفرت بالشعوب لأنها ليست ضد السلطوية وإنما فقط لأنها قد تكون في الجانب الخطأ، في حين أنها أيضا بنفس السلطوية وفي أحيان كثيرة قد تكون أسوء بكثير من سلطوية الدولة لو حصلت على فرصة احتكار الاستخدام القانوني للقوة
ما نحتاجه هو فقط حرية نسبية وتركز السلطة في يد النخبة (أهل الحل والعقد) يكون هدفهم الوحيد هو الرفع من المستوى الاقتصادي والاجتماعي في بلدانهم مع رفع جودة التعليم لإحداث ثورة فكرية لخلق مجتمعات قادرة على ممارسة الديموقراطية فيما بعد
طيب جرب عل الاقل قبل ان تحكم الديوقراطية تعطي الفرصة للتجربة اذا كانت حزب ما شكل حكومة ولم يدرها بشكل الجيد الناس تنتخب غيره وانتهى الامر
 
طيب جرب عل الاقل قبل ان تحكم الديوقراطية تعطي الفرصة للتجربة اذا كانت حزب ما شكل حكومة ولم يدرها بشكل الجيد الناس تنتخب غيره وانتهى الامر
وهذا ما جرى عندنا في المغرب انتخبنا على الاسلامين و ندمنا على اليوم الدي انتخبناهم فيه
 
وميل للغرب وش فيها ابحث عن ما يحقق الرفاهية والديموقراطية للناس المهم بناء منظومة دولة حديثة وليس سلطة الفرد الواحد يجب بناء دولة الموسسات القائمة على اسس علمية ليس ربط مصير البلد بالزعيم الضرورة


لو كان هناك ديمغراطيه صادقه لما كان حال افريقيا مدمر وتحت انظار المستعمرين الاوروبيين الذين يسرقون موارد افريقيا ببلاش اولهم فرنسا

لا يوجد الا حكم الشريعه الاسلاميه العادل بترشيح العقلاء واصحاب الحل والعقد مهو وحده امتيازاتها نسويه والثاني ليبرالي او علماني والثالث شيخ دين ولا يفقه بالسياسه او عالمه في تخصص خارج عن السياسيه عبالها السياسه طب او فيزيا او علم نفس او شيخ قبيله او شخص كل مقوماته فلوسه

كان المفروض الدول العربيه والافريقيه تلغي الاحزاب وكل واحد يترشح كفرد يمثل نفسه ثم يختار من يقود الدفه من عامة الشعب المتميزين
 
نمر @نمر
عبير البحرين @عبير البحرين

الفوضى القادمه مش صدام مع الدوله في بعض الاماكن فتنه داخليه بين تيارات ابرز الانحلال والانحطاط الخلقي تستثير الطرف المحافظ يتم تهيئة بيئه خصبه للتطرف والتذمر
للاسف هناك من جالس يستنسخ تعاليم لا اخلاقيه غربيه بالمجتمع الخليجي مع انحلال بانحدار زايد
 
حقيقة يوم أمس عندما قرأت هذا التصريح لبن علوي في عدد من الصحف الإخبارية، قلت في قرارة نفسي "الله يستر"،
لأن أعتقد أن بن علوي بالرغم من أنه خارج التشكيل الحكومي العماني، لم يعد في منصب وزير الخارجية، لكن هذا لا ينفي بأنه شخص مطلع على الملفات والقضايا الإقليمية والدولية، وأتصور بأن لازال تصل إليه المعلومات الاستخبارية،

لربما قد تكون هناك محاولات لزعزعة الأمن والاستقرار في بعض الدول العربية بهدف نشر الفوضى ومن ثم استغلالها وتوجيهها لتحقيق مآربهم،
لكن العامل المطمئن أن العديد من الدول العربية اكتسبوا خبرة ممتازة في كيفية وأد أي نوع من الفوضى في مهدها، وكذلك أتصور بأن معظم الشعوب العربية أصبحوا أكثر وعياً وإدراكاً عن ما كانوا عليه قبل 10 سنوات، اللهم إلا المؤدلجين والمتحزبين فهؤلاء لم ولن يتعظوا وسيستمرون على نهجهم الفاسد.

استاذة عبير ويا صديقي نمر @نمر ،، جميع الردود التي قرأتها هنا تلامس فقط قشور المشكلة وليس نواتها.....

ك شخص مثلي رأي وسمع وعاش مرارة هذا الربيع او دعنا نقل هذا التغيير العشوائي لعقد كامل من الزمان أعتقد بأني استطيع ان اضيف القليل هنا....

ففي النهاية من عاش التجربة اعلم بكثير من من درسها وفهمها مهما كان قدر المعلومات التي يمتلكها الثاني......

ع العموم.....

بعد تفكير طويل في السبب الذي اوصلنا نحن العرب او المسلمين الي هذا الحال الذي نحن عليه اليوم،، أستطيع القول بأن الاجابة هي:

(الهوية الاسلامية المعاصرة) !!!!

- كما تعرفون جميعا بأن السياسة كانت و (لازالت) السبب الاول في سفك دماء المسلمين منذ مقتل سيدنا عثمان -رضي الله عنه- حتي يومنا هذا....

- الاسلام ك حضارة احدي اهم الصفات التي تميزه هي الاقتتال والصراع والتنافس الداخلي علي الحكم مقارنة بباقي الحضارات

- في اي دولة اسلامية يكفي فقط ان تخف قبضة الحاكم قليلا لأي سبب من الاسباب ويبدأ مباشرة الناس في قتل بعضهم البعض...

- تطور وسائل النقل والاتصالات جعل المجتمعات في العالم (حرفيا) منفتحة علي بعضها البعض بشكل لم يسبق في التاريخ مما جعلها تتأثر بشكل مباشر بقيم ومعايير واخلاق خارج المجتمع نفسه ...

- نحن ك مسلمين معاصريين لايستقم بتاتا وضعنا مالم يعرف نظام السلطة نفسه علي انه اسلامي الهوية والعقيدة وحتي تشريعيا....

- مشكلة مسلمين العصر الحديث هي (فكر سياسي معاصر) او هوية اسلامية معاصرة تمثل هوية وتطلعات المسلم المعاصر.....

- ارسال الالاف من ابناء المسلمين لغرض التعليم والعمل الي الشرق والغرب لقرن من الزمان واحتكاكهم مباشرة بالمجتمعات والمفكرين الغربيين،، جعلهم بشكل غير مباشر سفراء ومبشرين للافكار الغربية وتوريدها الي بلدانهم.....

- انا وجميع من يقرأ هذا الكلام اصبح امام خيارين فقط:

1/ استيراد وتوريد افكار سياسية خارجية (ك الديموقراطية و الشيوعية او شئ هجين من احداها ك فكرة القومية العربية او الاسلام السياسي مثلا)

2/ العودة ب التاريخ الي الخلف واستعادة افكار قديمة للحكم اصبح جلها لا تنفع او لا تتماشي مع جموع المسلمين المعاصريين....

وللاسف كل هذه الخيارات اثبتت فشلها معانا !!!!


- فشل تعريف هوية سياسية اسلامية صحيحة يؤدي الي:

ولادة نظام حكم غريب ومفصول تماما علي المجتمع ف يؤدي الي:

تحول ابناء هذا المجتمع من العمل في سبيل اوطانهم الي العمل في سبيل حكامهم طوعا او رغما عنهم ف يؤدي الي:

سوء كفاءة العمل و الفشل ف يؤدي الي:

المشاكل الاقتصادية ف يؤدي الي:

ان تتحول الناس الي قنابل موقوته تنفجر عند ضعف هذا النظام الحاكم او قواته الأمنية.......


هذه هي القصة ب اختصار......
 
لا أعتقد بما تقوله والأدلة كثيرة
هات دليل واحد
اوروبا نهضه بعد الديكتاتوريه و حكم الكنيسه
تجار الدين و حكم الفرد هم ابشع شي ممكن تخيله
انظر الي امريكا اللاتينيه بعد أن اصبحت ديموقراطيه
قارن اي دوله كانت ديكتاتورية و اصبحت ديموقراطيه و ستجد الفرق الشاسع
 
هوية الخرف العربي الاول كانت هوية اسلامية و الخريف العربي الثاني ستكون هويته يسارية اشتراكية و لمجابهة هده التحديات وجب دعم الاحزاب المحافظة وتأسيس الاحزاب اليمينية القومية
 
هات دليل واحد
اوروبا نهضه بعد الديكتاتوريه و حكم الكنيسه
تجار الدين و حكم الفرد هم ابشع شي ممكن تخيله
انظر الي امريكا اللاتينيه بعد أن اصبحت ديموقراطيه
قارن اي دوله كانت ديكتاتورية و اصبحت ديموقراطيه و ستجد الفرق الشاسع

أنا مواطن في وطن ليس ديموقراطي ونعيش نهضة عظيمة ورخاء وأمن وكرامة

افتراضاتك ليست حقيقية
 
لو كان هناك ديمغراطيه صادقه لما كان حال افريقيا مدمر وتحت انظار المستعمرين الاوروبيين الذين يسرقون موارد افريقيا ببلاش اولهم فرنسا

لا يوجد الا حكم الشريعه الاسلاميه العادل بترشيح العقلاء واصحاب الحل والعقد مهو وحده امتيازاتها نسويه والثاني ليبرالي او علماني والثالث شيخ دين ولا يفقه بالسياسه او عالمه في تخصص خارج عن السياسيه عبالها السياسه طب او فيزيا او علم نفس او شيخ قبيله او شخص كل مقوماته فلوسه

كان المفروض الدول العربيه والافريقيه تلغي الاحزاب وكل واحد يترشح كفرد يمثل نفسه ثم يختار من يقود الدفه من عامة الشعب المتميزين
معك لكن في البداية يجب ترسيخ فكرة الدولة لا السلطة و فكرة المجتمع لا الفرد اي ازالة مسالة تقديس القرد وشخصنة الوطن والفكرة التي طرحتها وهي ديموقراطية الافراد وليس الاحزاب تعتبر فكرة جميلة كبداية لتاسيس حالة الدولة العصرية طبعا انا كشخص انادي لاديموقراطية وحرية التعبير لتاسيس حالة من الموسساتية التي تبني دولة القانون لا الفرد الواحد التي بزواله تنتهي الدولة كا حدث بعراق صدام او ما يحدث في سوريا الاسد طبعا كلنا نعرف ان الغرب لايشجع الديموقراطية عندنا لسواد عيوننا بل لمصالحه وافريقيا هي مثال علىى انظمة زرعها الغرب لمص خيرات افريقيا وكل هذه الانظمة هي دكتاتورية ةليست ديموقراطية اما بخصوص الشرعية فاعتقد ان اغلب الفوانين مستمدة حاليا من قيم الشرعية وبالمناسبة الاسلام ليس بالضرورة يكون بشكل قنون بل هي حالة اخلاقية تطبقها عل النفس اولا والبيت وصولا الى المجتمع ككل الاسلام ليس بفرض قانون او مظهر بل بالتحلي بالاخلاق السامية والتسامح مع الاخرين
 
والله ي قسور الخليج قالها القذافي في دمشق 2008م واول من راح فيها القذافي
 
أنا مواطن في وطن ليس ديموقراطي ونعيش نهضة عظيمة ورخاء وأمن وكرامة

افتراضاتك ليست حقيقية
ربنا يديمها
مقابل ما تفضلت و قلته ليس لك الحق في المشاركه في اي قضيه تخص وطنك ليس لك صوت او راي
حياه مواطن في العصور الوسطى
 
أنا مواطن في وطن ليس ديموقراطي ونعيش نهضة عظيمة ورخاء وأمن وكرامة

افتراضاتك ليست حقيقية
الصين القوة العظمى الصاعدة كالصاروخ تنمو اقتصاديا بضراوة و تناطح الغرب وهي دولة شيوعية سلطوية بالمعنى الحرفي.... المؤدلجين يعيشون في ابراج عاجية
 
من اول ثوره الى اليوم وحنا نصرف عشان نزوات الثوار تقدر تنكر لا هل ضبطت معا الثوار لا ليش !

لانهم حالمين واحد يبي يطبق الثوره الفرنسيه الصناعيه معا الناس الغلط وبدون اي تخطيط

والثاني صحى من النوم يبي تداول سلطه نفس امريكا بدون اي تخطيط

النتيجه العالم العربي لن يحلم بثوره اخرى عشان هو تأدب خلاص جلد نفسه عدل

بعد ان كان العالم العربي يجلد ذاته بالكلام تطور الى جلد ذاته من ثوره لثوره وتخريب اقتصاد نتج عنه بطاله وديون اكبر وفساد اكبر واختراق لمنطقتنا العربيه من تركيا وداعش وايران وامريكا وروسيا وحزب الله توسع ومنظمه ايرانيه جديده في العراق واليمن


وحتى يهرب العالم العربي من الفضيحه اسموها ثوره مضاده😂

سترنا ففضِحنا
احترمنا فلم نحترم
اعطينا فشتِمنا
صبرنا فتمسخرنا
رايك لنفسك
انما انا متاكد انك اخدت كتير
وبلاش نتكلم فى الموضوع اكثر من كده
 
الصين القوة العظمى الصاعدة كالصاروخ تنمو اقتصاديا بضراوة و تناطح الغرب وهي دولة شيوعية سلطوية بالمعنى الحرفي.... المؤدلجين يعيشون في ابراج عاجية

ولازيدك من الشعر بيت....


هناك دولة اسمها بنين لديها الدستور الأمريكي ولغتها الرسمية الانجليزية وكل التشريعات الامريكية لديها نسخ لصق وهي من افقر دول العالم.....
 
استاذة عبير ويا صديقي نمر @نمر ،، جميع الردود التي قرأتها هنا تلامس فقط قشور المشكلة وليس نواتها.....

ك شخص مثلي رأي وسمع وعاش مرارة هذا الربيع او دعنا نقل هذا التغيير العشوائي لعقد كامل من الزمان أعتقد بأني استطيع ان اضيف القليل هنا....

ففي النهاية من عاش التجربة اعلم بكثير من من درسها وفهمها مهما كان قدر المعلومات التي يمتلكها الثاني......

ع العموم.....

بعد تفكير طويل في السبب الذي اوصلنا نحن العرب او المسلمين الي هذا الحال الذي نحن عليه اليوم،، أستطيع القول بأن الاجابة هي:

(الهوية الاسلامية المعاصرة) !!!!

- كما تعرفون جميعا بأن السياسة كانت و (لازالت) السبب الاول في سفك دماء المسلمين منذ مقتل سيدنا عثمان -رضي الله عنه- حتي يومنا هذا....

- الاسلام ك حضارة احدي اهم الصفات التي تميزه هي الاقتتال والصراع والتنافس الداخلي علي الحكم مقارنة بباقي الحضارات

- في اي دولة اسلامية يكفي فقط ان تخف قبضة الحاكم قليلا لأي سبب من الاسباب ويبدأ مباشرة الناس في قتل بعضهم البعض...

- تطور وسائل النقل والاتصالات جعل المجتمعات في العالم (حرفيا) منفتحة علي بعضها البعض بشكل لم يسبق في التاريخ مما جعلها تتأثر بشكل مباشر بقيم ومعايير واخلاق خارج المجتمع نفسه ...

- نحن ك مسلمين معاصريين لايستقم بتاتا وضعنا مالم يعرف نظام السلطة نفسه علي انه اسلامي الهوية والعقيدة وحتي تشريعيا....

- مشكلة مسلمين العصر الحديث هي (فكر سياسي معاصر) او هوية اسلامية معاصرة تمثل هوية وتطلعات المسلم المعاصر.....

- ارسال الالاف من ابناء المسلمين لغرض التعليم والعمل الي الشرق والغرب لقرن من الزمان واحتكاكهم مباشرة بالمجتمعات والمفكرين الغربيين،، جعلهم بشكل غير مباشر سفراء ومبشرين للافكار الغربية وتوريدها الي بلدانهم.....

- انا وجميع من يقرأ هذا الكلام اصبح امام خيارين فقط:

1/ استيراد وتوريد افكار سياسية خارجية (ك الديموقراطية و الشيوعية او شئ هجين من احداها ك فكرة القومية العربية او الاسلام السياسي مثلا)

2/ العودة ب التاريخ الي الخلف واستعادة افكار قديمة للحكم اصبح جلها لا تنفع او لا تتماشي مع جموع المسلمين المعاصريين....

وللاسف كل هذه الخيارات اثبتت فشلها معانا !!!!


- فشل تعريف هوية سياسية اسلامية صحيحة يؤدي الي:

ولادة نظام حكم غريب ومفصول تماما علي المجتمع ف يؤدي الي:

تحول ابناء هذا المجتمع من العمل في سبيل اوطانهم الي العمل في سبيل حكامهم طوعا او رغما عنهم ف يؤدي الي:

سوء كفاءة العمل و الفشل ف يؤدي الي:

المشاكل الاقتصادية ف يؤدي الي:

ان تتحول الناس الي قنابل موقوته تنفجر عند ضعف هذا النظام الحاكم او قواته الأمنية.......


هذه هي القصة ب اختصار......
اتفق معك في كلامك، البعض هنا يريد الارتجاع بنا إلى عصور الخلافة القديمة في زمن القديم جدا في القرن 21.

مشكلة هذه الشعوب انها لم تكن لها دولة، كانت محكومة من العثمانيين الذين قاموا بعزل هذه الشعوب من محيطهم و لم يتركوا لهم تجارب في ابتكار دولة الحديثة او مفهوم الدولة.

لقد قلتها في تعليقي السابق ان الشعوب العربية ما زالت تحكمها عقلية القبيلة ، الا الان لا توجد مواطنة كمفهوم في الوعي لهذه الشعوب.

الحملة الفرنسية في مصر، وجد المصريين ان الفرنسيين يمتلكون بنادق و مدافع و أسلحة نارية و يمتلكون شيئ اسمه القوانين المدنية التي كانت مخرجات الثورة الفرنسية.

بعد وصول الاستعمار وحد هذه الشعوب في تخلف كبير بعدما كان الاوروبيين و العرب كانوا في نفس المستوى التقارب قبل العثمانيين، عندما دخل البريطاني للمنطقة وجد هذه الشعوب في تخلف كبير و بدون مستوى علمي و ثقافي.

الشعوب العربية لا تصلح لها سوى الملكية الدستورية، مثل العراق و ليبيا لو ابقوا على الملكية الدستورية لكانوا من اغنى دول العالم بسبب ما يملكون من ثروات نفطية كبيرة و الدول الملكية العربية تمتلك استقرار و تستطيع فهم عقلية الشعب.


اما الظباط العسكر الاشتراكيين استلموا بلدان كانت لا بأس و لم يبنوا فقط كانوا يهدمون و ليس لديهم اي مؤهل علمي للقيادة، فقط مجرد رعاة من وصلوا للسلطة بواسطة انقلابات عسكرية.

الديمقراطية ليست وصفة نجاح الدول ، عندك الصين رغم أنها دولة شيوعية و لكن تقاليدها في الحكم تشبه تقاليد الحكم في عصر الإمبراطوريات الصينية، ثقافة الديمقراطية هي غريبة عن الشعب الصيني مثل العرب حاليا.


كما قلت الشعوب العربية ما تزال تحكم بعقلية القبيلة ، حيث ينتصر الاقوى على الضعيف لم تنضج بعد بل اني متشائم جدا الاجيال السابقة كانت اكثر نضوجا من الحالية بل نحن نذهب للمستقبل و نزداد تخلفا عن السابق
 
التعديل الأخير:
ربنا يديمها
مقابل ما تفضلت و قلته ليس لك الحق في المشاركه في اي قضيه تخص وطنك ليس لك صوت او راي
حياه مواطن في العصور الوسطى

اللهم لك الحمد والشكر على حياة العصور الوسطى


امور اخرتي افعلها ولا حرج علي
من صلاة وزكاة وصوم وحج

امور دنياي حدث ولا حرج
رواتب ومعيشة جيدة جدا مقابل محيطي المهترئ
بل وصلنا لحد الرفاهيه
من سفر لكل بلدان العالم وكماليات حدث ولا حرج
بل اصبح بعض المواطنين لديهم شقق خارج السعودية من ( الرفاهيه )

تعليم صحة مجاني


اللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد اذا رضيت ولك الحمد بعد الرضى


اذا هذه العصور الوسطى فمرحبا بها
 
عندما ارى دول شاسعة المساحه وشعوبهم لا يجدون مسكنا .. فلن الومهم على سخطهم من انظمتهم .. هناك حاجه لإصلاح سياسي واقتصادي ومحاربة الفساد بصورته الحقيقيه .. فالشعوب هم القادرون على حماية حكامهم وليس الجنود.
 
طيب جرب عل الاقل قبل ان تحكم الديوقراطية تعطي الفرصة للتجربة اذا كانت حزب ما شكل حكومة ولم يدرها بشكل الجيد الناس تنتخب غيره وانتهى الامر

أتحدث عن تجربة المغرب ليس دولة سلطوية بل دولة هجينة
أوصلنا الإسلاميين لرئاسة الحكومة وتعروا أمام الشعب وانضافوا إلى باقي الأحزاب وأصبحت الثقة منعدمة (هذا يخدم الإسلاميين قد يفوزون رغم أن جل الشعب يكرههم لأن قاعدتهم ثابتة بينما الشعب يقاطع وفقد الأمل في الأحزاب كلها)
بالإضافة إلى فشل الحكومة
المغرب فيه تجربة الجهوية المتقدمة وانتخاب المجالس الجهوية التي تسير المدن والجهات ولديها ميزانيات خاصة
لم نرى منهم إلا الفساد من الأشخاص والأحزاب المسيرة للمدن
تفويت المشاريع لشركات الأقرباء والأصدقاء
بيع الرخص
الاغتناء غير المشروع
استغلال موارد الجماعات للأغراض الخاصة
حتى سلطة الشرطة الإدارية الممنوحة لهم يسيؤون استخدامها
يا راجل أصبحنا نفرح حين تتدخل وزارة الداخلية لعزل المنتخبين في المدن ونحن الذين طالما اشتكينا من تحكم الدولة والداخلية
أنا مدينتي حتى مشكل النفايات لم يستطع المنتخبون ديموقراطيا حله يبرمون عقود مع شركات مغمورة يأخذون منها عمولات
آخر مرة كنا محضوضين لأن الداخلية تدخلت لفسخ العقد قبل سيرانه بعد أن تبين لها الفساد في الصفة ومنحتها للشركة التي قدمت أفضل عرض وتحسن وضع المدينة بشكل كبير فيما يخص النضافة
يعني جرعة (الديموقراطية غير الكاملة) التي لدينا لم نجد استخدامها
 
عودة
أعلى