ترامب يتحدث مباشر

الترامبية.. تيار قومي يميني جديد يرث الحزب الجمهوري وسيقود الصراع ضد اليسار المتحالف مع الاقليات ضد القوى البيضاء الأمريكية الراسمالية التقليديه التي يمثلها ترامب
لا ليس تيار جديد , بل افكارهم هي من انشات الامة الامريكية .. يومنون ب "اللبيرتالية" كتوجه اقتصادي , متدينون "بروتستنت" كاجدادهم وهدا ما يفسر العبارة الموجودة في القطع النقدية الامريكية "in god we trust" كما يدافعون عن حمل السلاح"التعديل الثاني للدستور الامريكي سنة 1791 " الدخيل على الثقافة الامريكية هو الخطاب الانثوي اليساري
 

قلتها في السابق بيترشح والى ان يترشح بيسري على بايدن في المايكات يجيب له الماحي😅

وضع بايدن مسخره ياليت نساعد ترامب ونعطيه مواضيع كتعليق صفقات وكذا خل الرجل يطقطق عدل
 
بشكل غير مباشر يبدأ حملته الانتخابية مبكرا بهجومه على بايدن
 
كلام سليم اكيد ترامب ما يدري عنها 😁
مهو قصد الصفقات اللي ينوي تعليقها بايدن لا صفقة ال١١٠ مليار دولار تحتاج الغاء بتدريج ٧٠ مليار دولار كمبدئي كونه هالمبلغ الاكيد لم يجري عليه اي اتفاقيات وبعد كم هجوم قوي من بايدن نلغيها 😁 فرصه نريح نفسنا من الاتفاقيه ويلبسها بايدن مادام مافي شرط جزائي واذا فيه شرط جزائي تعلق
 
iهذا يحدث فى بلدننا فقط
اما الغرب دوال مؤسسات ودستور يطبق على الكبير قبل الصغير والا لراءينا ترامب اخذ الحكم بالقوة

أي مؤسسات وكلنا رأينا تكميم أفواه ترمب وأنصاره وكل من ينشر مقاطع ضد بايدن أو يؤيد ترمب

الإعلام كان سلطة قضائية وتنفيذية وليس مجرد سلطة رابعة

كلنا رأينا الشرطة المتواطئة تفتح أبواب مجلس النواب للمتظاهرين الذين دخلوا بكل هدوء وكأنها مدرسة ابتدائية ثم قالوا انظروا مافعل ترمب
 
مهو قصد الصفقات اللي ينوي تعليقها بايدن لا صفقة ال١١٠ مليار دولار تحتاج الغاء بتدريج ٧٠ مليار دولار كمبدئي كونه هالمبلغ الاكيد لم يجري عليه اي اتفاقيات وبعد كم هجوم قوي من بايدن نلغيها 😁 فرصه نريح نفسنا من الاتفاقيه ويلبسها بايدن مادام مافي شرط جزائي واذا فيه شرط جزائي تعلق
ماكانت صفقات موقعه... كانت مذكرات تفاهم.... يعني ليست ملزمه لنا ولا لهم

وتم ضم صفقات قديمه من عهد اوباما للمجموع في حركه دعائيه للإعلام
 
لن يعود للحكم انتهى نهائيا سياسيا كشخص
 
سبب خسارة ترامب بالانتخابات الأخيرة الاعلام ومراكز سبر الفكر Think Tank والباحثين العاملين في هذه المراكز والمؤسسات الفكرية، وهؤلاء من أشد أعداء وخصوم ترامب، ولديهم أدوات فعّالة جداً لانجاح من يريدون واسقاط من لا يريدونه،
وترامب طوال فترة رئاسته كانت علاقاته سيئة بالاعلام والاعلاميين ومراكز الفكر والباحثين، وكان دائماً يردد مقولته الشهيرة Fake News،
سيطرة الديمقراطيين واليسار سيطرة شبه تامة على الاعلام والاعلاميين ومسابر الفكر والباحثيين، بل بالأحرى غالبية الاعلاميين والباحثيين ينتمون للديمقراطيين ويحملون أيديولوجية يسارية، وهو ما يجعل مهمة ترامب صعبة في الانتخابات القادمة 2024،
مسابر الفكر والباحثين يشاركون في صنع القرار في أميركا، ولديهم نفوذ وتأثير قوي، وهم بمثابة "اللوبي"،
وبالمناسبة قطر انتبهت مبكراً لمسابر الفكر والباحثين، وقامت باستقطابهم عبر تأسيس فروع للمؤسسات الفكرية الأميركية في الدوحة وكذلك فروع للمؤسسات الفكرية الأوروبية، والعديد من الباحثيين الأميركان والأوروبيين يعملون في المؤسسات الفكرية فرع الدوحة، وهؤلاء يشكلون لوبي وذراع قوي لقطر، وحتى تلك المؤسسات الفكرية التي ليس لديها فروع في الدوحة تمكنت قطر من التغلغل داخل هذه المؤسسات واستطاعت تجيير الأفكار لمصلحتها،
قطر لديها نفوذ داخل غالبية مسابر الفكر الأميركية والأوروبية، وللأسف بقية دول الخليج العربي لم ينتبهوا لهذا الأمر، مؤخراً دولة الإمارات قامت باستقطاب عدد من مسابر الفكر الأميركية لكن لايزال العدد قليل قياساً بمسابر الفكر المنضوية تحت عباءة قطر.
على ترامب تحسين علاقته مع الاعلام والاعلاميين ومسابر الفكر والباحثيين، وتأسيس منافذ إعلامية قوية ومسابر الفكر، أو استقطاب ما هو موجود حالياً خصوصاً تلك التي تتمتع بقوة النفوذ والتأثير، وإلا فإن المهمة ستكون صعبة وسيخوض حرب شرسة في انتخابات 2024.

لفت انتباهي ردج اخت عبير

كلامج غير صحيح

قطر تحاول وتحاول الحصول على نفوذ وفشلت

استقطبت المراكز البحثيه وعدد من الإعلاميين المرتزقه عدد ضخم ومع ذالك نفوذها زيرو

الامارات تملك علاقات جيده مع معهد واحد وهو معهد واشنطن للدراسات وهو يعادل كل المراكز التي اشترتها قطر

العبره ليست في العدد ابدا ابدا تخسر فلوسك على الفاضي شراء مراكز الفكر في دفتر الشيكات لن ينفعك في الحصول على نفوذ في امريكا ابدا

سفيره امريكا سابقا في الامارات اصبحت الان في مجلس الامن الوطني الامريكي وبعد تركها لمنصبها في الإمارات عملت في معهد واشنطن للدراسات ماتيس وزير الدفاع الامريكي السابق قبل ان يمسك منصبه عمل مستشار للجيش الاماراتي ترمب نفسه قبل ان يمسك منصبه كانت تجمعه علاقات جيده مع الامارات ودبي وووالخ

ايضا هناك شخص اخر يعمل في اداره بايدن في مجلس الامن الوطني ايضا تمتلك الامارات علاقات جيده معه لا اذكر اسمه امس واحد من الصحفيين المرتزقه التابعين لقطر كتب تقرير وكيف انه مستشارين بايدن التي تجمعهم علاقات جيده مع الامارات وقفو مع السعوديه التقرير طازج كتبوه امس يهاجمون الامارات وهم لا يعلمون انهم يمدحونها من حيث لا يعلمون و انها الصديق المخلص للسعوديه .
 
لفت انتباهي ردج اخت عبير

كلامج غير صحيح

قطر تحاول وتحاول الحصول على نفوذ وفشلت

استقطبت المراكز البحثيه وعدد من الإعلاميين المرتزقه عدد ضخم ومع ذالك نفوذها زيرو

الامارات تملك علاقات جيده مع معهد واحد وهو معهد واشنطن للدراسات وهو يعادل كل المراكز التي اشترتها قطر

العبره ليست في العدد ابدا ابدا تخسر فلوسك على الفاضي شراء مراكز الفكر في دفتر الشيكات لن ينفعك في الحصول على نفوذ في امريكا ابدا

سفيره امريكا سابقا في الامارات اصبحت الان في مجلس الامن الوطني الامريكي وبعد تركها لمنصبها في الإمارات عملت في معهد واشنطن للدراسات ماتيس وزير الدفاع الامريكي السابق قبل ان يمسك منصبه عمل مستشار للجيش الاماراتي ترمب نفسه قبل ان يمسك منصبه كانت تجمعه علاقات جيده مع الامارات ودبي وووالخ

ايضا هناك شخص اخر يعمل في اداره بايدن في مجلس الامن الوطني ايضا تمتلك الامارات علاقات جيده معه لا اذكر اسمه امس واحد من الصحفيين المرتزقه التابعين لقطر كتب تقرير وكيف انه مستشارين بايدن التي تجمعهم علاقات جيده مع الامارات وقفو مع السعوديه التقرير طازج كتبوه امس يهاجمون الامارات وهم لا يعلمون انهم يمدحونها من حيث لا يعلمون و انها الصديق المخلص للسعوديه .
كيف غير صحيح مو الاعلام الامريكي يتبنى اي قضيه قطر لها يد فيها او تحرض عليها
اغلب المشاريع الاعلاميه تمر من قطر او بتمويل
 
لفت انتباهي ردج اخت عبير

كلامج غير صحيح

قطر تحاول وتحاول الحصول على نفوذ وفشلت

استقطبت المراكز البحثيه وعدد من الإعلاميين المرتزقه عدد ضخم ومع ذالك نفوذها زيرو

الامارات تملك علاقات جيده مع معهد واحد وهو معهد واشنطن للدراسات وهو يعادل كل المراكز التي اشترتها قطر

العبره ليست في العدد ابدا ابدا تخسر فلوسك على الفاضي شراء مراكز الفكر في دفتر الشيكات لن ينفعك في الحصول على نفوذ في امريكا ابدا

سفيره امريكا سابقا في الامارات اصبحت الان في مجلس الامن الوطني الامريكي وبعد تركها لمنصبها في الإمارات عملت في معهد واشنطن للدراسات ماتيس وزير الدفاع الامريكي السابق قبل ان يمسك منصبه عمل مستشار للجيش الاماراتي ترمب نفسه قبل ان يمسك منصبه كانت تجمعه علاقات جيده مع الامارات ودبي وووالخ

ايضا هناك شخص اخر يعمل في اداره بايدن في مجلس الامن الوطني ايضا تمتلك الامارات علاقات جيده معه لا اذكر اسمه امس واحد من الصحفيين المرتزقه التابعين لقطر كتب تقرير وكيف انه مستشارين بايدن التي تجمعهم علاقات جيده مع الامارات وقفو مع السعوديه التقرير طازج كتبوه امس يهاجمون الامارات وهم لا يعلمون انهم يمدحونها من حيث لا يعلمون و انها الصديق المخلص للسعوديه .

أحترم وجهة نظرك أخي الكريم، لكن هذا لا يعني أن أتفق معها،
أنا مشتركة في قروب يضم باحثيين من أميركا ومن دول أوربا،
وغالبية الباحثيين لديهم نفس قطري رهييييب، وينتمون لمسابر الفكر التي لدى قطر نفوذ وتأثير عليها،
وقليل منهم ممن يميلون إلى فكر ورؤى دول خليجية أخرى كالسعودية مثلاً أو الامارات أو البحرين أو دول عربية مثل مصر، بمعنى الدول الأخرى المختلفة توجهاتها عن قطر، وحتى أثناء النقاش هؤلاء الباحثيين ممن ينتمون للدول المختلفة توجهاتها عن قطر، يجدون صعوبة في كيفية إقناع أطروحاتهم أمام العدد الكبير من الباحثيين التابعين لتوجهات قطر،
وقد يسأل أحدكم كيف اشتركتي في قروب باحثيين أميركان وأوروبيين؟!
حتى نزيل هذا الاستفهام والاستغراب سأجيبكم على السؤال، أي باحث يعمل في مركز للابحاث والدراسات في بلاده أو في أي دولة، وإذا شارك في مؤتمرات دولية لاستعراض دراسات وأوراق بحثية للنقاش حولها، وبالخصوص مؤتمر MESA التابع لرابطة دراسات الشرق الأوسط المعروف بـ "ميسا - MESA"، وفي هذه المؤتمرات يحصل التعارف بين الباحثيين من مختلف الجنسيات ويتم تبادل العناوين والهواتف بينهم، ومن هنا يمكنك أن تبني لك قاعدة تعارف مع من يشاركونك نفس الوظيفة والاهتمام،

أما بالنسبة للامارات، ليس فقط لديها نفوذ وتأثير على معهد واحد كما تفضلت بالقول "وهو معهد واشنطن للدراسات"، وإنما هناك عدد من المراكز البحثية والمعاهد التابعة للامارات أو بتعبير أدق الإمارات لديها نفوذها وتأثيرها على هذه المراكز والمعاهد، هناك معهد آخر أكثر أهمية وأكثر قوة وثقل من معهد واشنطن للدراسات والمعهد أو المركز يتبع توجهات الإمارات، لن أذكر إسم المعهد لأن أريد أن أحتفظ به لنفسي،
وبالرغم من أن الامارات دخلت في هذا المضمار، وأنا شخصياً سعيدة جداً، لكن لدى قطر تأثير ونفوذ أكبر في هذا المضمار، قد يتغيير الوضع والحال خلال الخمس سنوات المقبلة ويتغير ميزان التأثير والنفوذ وترجح الكفة لصالح الامارات، وهذا ما أتمناه من داخل صميم قلبي، لكن حالياً الكفة لصالح قطر،
وأخيراً .. لا يمنع أن أعطي رأي ووجهة نظري بناءً على اتصالاتي وتواصلي عن قرب مع الباحثيين الأميركان والأوربيين ومراكز أبحاثهم.
 
التعديل الأخير:
سيقتلونه او سيتخلصون منه بأي طريقة!!!!

انا اعتقد بأنه لن يصل الي انتخابات 2024 ك قطعة واحدة!!!!

اي دولة تريد تدمير امريكا هذه هي فرصتها (وهي التخلص من ترامب)!!!


ستكون ك الشرارة التي ستحرق امريكا و العالم معها!!!!
الحرب الاهلية الامريكية بشايرها قربت
 
أتصور في الانتخابات القادمة 2024، إذا لم يترشح ترامب، فإن من المرجح أن يترشح واحد من أقرب المقربين لترامب،
على سبيل المثال، واحد من هذه الأسماء:
1 - دونالد جون ترامب (Donald Trump Jr)‏ الإبن البكر لترامب،
2 - جيراد كوشنار،
3 - بومبيو (وزير الخارجية السابق).
 
أتصور في الانتخابات القادمة 2024، إذا لم يترشح ترامب، فإن من المرجح أن يترشح واحد من أقرب المقربين لترامب،
على سبيل المثال، واحد من هذه الأسماء:
1 - دونالد جون ترامب (Donald Trump Jr)‏ الإبن البكر لترامب،
2 - جيراد كوشنار،
3 - بومبيو (وزير الخارجية السابق).
الثاني او الثالث تقريبا والاقرب الثاني يجهز ليكون حاكم
 
الثاني او الثالث تقريبا والاقرب الثاني يجهز ليكون حاكم

شخصياً أرى أن كل الأسماء الثلاثة لديهم رغبة في الترشح،
وكل واحد منهم لديه نسبة متفاوتة من الحظوظ.
 
عودة
أعلى