السعودية : نرفض رفضا قاطعا ماورد في تقرير CIA

هذا هو السبب الرئيسى فى اظهار هذا التقرير الان و على الاخوه فى السعوديه التيقن ان ادخال الروس فى المياه الدافئه يثير غضب الامريكان و خاصه و ان امريكا تعتبر دوله السعوديه احد حلفائها الاستراتجين و اللعب فى صفقات السلاح و البترول يثير غضبهم و هم بيرسلوا رساله صغيره و يمكنهم الضغط اكثر بتزويد الحواثين بمزيد من الاسلحه من خلال طرف اخر او زياده التصعيد العدائي من خلال دوله ايران و السبب يرجع الى السير فى التفاوض على شراء أنظمة دفاع جوي من طراز S-400 وطائرات Su-35 مع روسيا مع نقل التكنولوجيا للإنتاج المحلي لنظام صواريخ S-400 ونظام Kornet-EM و TOS-1A لأنظمة قاذفة اللهب الثقيلة "Solntsepk" (قاذفة صواريخ سوفياتية عيار 220 مم ، وسلاح حراري مثبت على هيكل دبابة T-72) ، وقاذفة قنابل آلية AGS-30 وبنادق كلاشينكوف AK-103. المال لروسيا يعطى لهم القوه لتطوير اسلحتهم و هو يمثل تهديد غير معلن لدوله امريكا​

علما بانه تم تزويد الرياض بأنظمة TOS-1A ارجو ان يقراء تعليقى متخذ القرار فى دوله السعوديه و ان يعمل ما فى مصلحه بلاده و سوف يتم تجاهل مره ثانيه هذه التقرير مثل ما تجهل من قبل​

 
صحيح. مصر هي الخطوة الثانية لبايدن. عموما مع الشكر لكل من اصدر بيان. البيانات ما تفيد و لا تضر و لا اصلا تهتم فيها امريكا. العشر السنوات القادمة امريكا متصدره المشهد. الذكي من يطئطئ للعاصفة حتى يحدث الله امرا. المواجهه الخشنة ليست في الصالح الان. لايوجد قطب يواجه امريكا الان. لكن الامور تتغير في غير صالح الامريكان.
شخصيا اتفهم وضع مصر . حرفيا هي محشورة في الزاوية وتصد ركلات الجزاء. مصر لا تستطيع الهجوم او تسجيل الاهداف في الوقت الحالي. اهم شي ما تتضعضع و لا يجي ثورة شعبية.
كان الله في العون. هي اربع سنوات عجاف نسأل الله ان تمر بستر.
باذن اللة هتعدي علي خير
 
سوالف القرموطي
مع الاسف بس هو هذا الواقع الروس ومن له علاقة بهم تحت المجهر الان وفي كل الساحات مايحدث ليس لسواد عيون حرية الصحافة وحقوق الانسان انما صراع محاور دولية
 
مع الاسف بس هو هذا الواقع الروس ومن له علاقة بهم تحت المجهر الان وفي كل الساحات مايحدث ليس لسواد عيون حرية الصحافة وحقوق الانسان انما صراع محاور دولية
والي مع الروس هيبقي مع الروس محدش هيضحي بامنة عشان خاطر امريكا علي سبيل المثال مصر هتجيب سوخوي 35 وكل السلاح الي احنا عاوزينة لو امريكا عاوزنا منتعاونش معاهم يدونا الأفضل منها أو يذهبوا للجحيم
 
هل يقبل العالم ان يعيش وسط تقلب مزاج الحكم الامريكي بين ديمقراطي وجمهورى ..كيف تبني اتفاق مستقبلي اليوم وياتي حاكم غدا ويهدم الاتفاق لماذا نستمر مع هذا التقلب لماذا نقبل ان نتفق مع جمهوري وياتي الديمقراطى ويهدم الاتفاق والعكس ايضا ..هل نحن مضطرين للقبول بهذا التناقد هل التنميه والاقتصاد في بلادنا قادر علي التغير كل اربع سنوات بسبب التناقد الامريكي لماذا لا نبحث عن اتفاقات استراتيجيه مع دول سياستها ثابته ووعودها لا تتغير مثل الصين وروسيا
 
fhv

بارك الله فيك اول مرة حدا يحلل منطقي هذا هو رد الفعل تجاه روسي ومحورها في المنطقة لن يسمح الغرب مطلقا والدولة العميقة بوصول الروس لمنطقة استراتيجية تمثل منابع الطاقة و تسيطر على طرق التجارة العالمية بالمناسبة هناك فعاليات اخرى ستجري ضد اصدقاء موسكو وحتى موسكو نفسها ستكون معرضة لهزات سياسية
عاد من زين الروس. بايدن و الشواذ حقينه ارحم من بوتين و كلابه.
 
والي مع الروس هيبقي مع الروس محدش هيضحي بامنة عشان خاطر امريكا علي سبيل المثال مصر هتجيب سوخوي 35 وكل السلاح الي احنا عاوزينة لو امريكا عاوزنا منتعاونش معاهم يدونا الأفضل منها أو يذهبوا للجحيم
المشكلة ليست في استيراد السلاح انما اصطفاف دولي حتى لو السوخوي وغيرها مش موجودة الوضع الان اما انت تكون معي او انت ضدي الروس حاولوا التغلغل عن طريق ترامب ولكن الدولة العميقة اشتغلت شغلها وجابت بايدن والان لدينا واقع دولي وهو ان امريكا عائدة بقوة مع الناتو لتبيان من يقود العالم بالنسبة للروس وضعهم اختصره السفير الروسي في سوريا عندما طلب السوريين العون منه قالها صراحة لانستطيع عمل شي لاننا اصلا نعاني من العقوبات والصين امامها عدة عقود لتقوم بتاسيس قوة تسطيع الانتشار الى المياه الدافئة ومنافسة الغرب
 
ستبقى بلادي شامخه باذن الله وسيبقى محمد بن سلمان رمزا لبلدي وللعرب وليفعلوا ما يريدون فنحن اشد من صخر الجبال ولم يملي علينا احد ارادته حينما كنا نعيش في صحراء ونقاتل بالسيوف والخناجر ولا ينسى بايدن ان بيننا اتفاقيات قائمة على اتفاقيه 45 والتي من اهمها مساعدته العربيه السعوديه في حفظ امنها وسيادة اراضيها عن طريق تزويدها بكل ما تحتاج لتحقيق ذالك ،، اخلالهم بهذه الاتفاقيه يعني اننا غير ملزمين بالاتفاقيه الاساسيه او اللاحقة واهم الاخيره اتفاقية البترو دولار ،، امن بلادنا وسلامته اراضيها وسيادتها ورموزها خط احمر ، لا يمكن لامريكا ان تحدد من يحكم هذه البلاد من عدمه نحن دوله ذات سيادة والاستهداف المنظم لقائد نهضتنا مرفوض جمله وتفصيل .
 
المشكلة ليست في استيراد السلاح انما اصطفاف دولي حتى لو السوخوي وغيرها مش موجودة الوضع الان اما انت تكون معي او انت ضدي الروس حاولوا التغلغل عن طريق ترامب ولكن الدولة العميقة اشتغلت شغلها وجابت بايدن والان لدينا واقع دولي وهو ان امريكا عائدة بقوة مع الناتو لتبيان من يقود العالم بالنسبة للروس وضعهم اختصره السفير الروسي في سوريا عندما طلب السوريين العون منه قالها صراحة لانستطيع عمل شي لاننا اصلا نعاني من العقوبات والصين امامها عدة عقود لتقوم بتاسيس قوة تسطيع الانتشار الى المياه الدافئة ومنافسة الغرب
مصر ولا مع الروس ولا مع امريكا مصر م
ستبقى بلادي شامخه باذن الله وسيبقى محمد بن سلمان رمزا لبلدي وللعرب وليفعلوا ما يريدون فنحن اشد من صخر الجبال ولم يملي علينا احد ارادته حينما كنا نعيش في صحراء ونقاتل بالسيوف والخناجر ولا ينسى بايدن ان بيننا اتفاقيات قائمة على اتفاقيه 45 والتي من اهمها مساعدته العربيه السعوديه في حفظ امنها وسيادة اراضيها عن طريق تزويدها بكل ما تحتاج لتحقيق ذالك ،، اخلالهم بهذه الاتفاقيه يعني اننا غير ملزمين بالاتفاقيه الاساسيه او الملاحقة واهم الاخير اتفاقية البترو دولار ،، امن بلادنا وسلامته اراضيها وسيادتها ورموزها خط احمر ، لا يمكن لامريكا ان تحدد من يحكم هذه البلاد من عدمه نحن دوله ذات سيادة والاستهداف المنظم لقائد نهضتنا مرفوض جمله وتفصيل .
اهو دة اقوي كارت وهو الكارت الاخير مع أمريكا لو فعلتة السعودية هيبقي بلاء علي امريكا ربنا معاكم وكل الشعوب الإسلامية والعربية معاكم انتم ونعما الاشقاء
 
عاد من زين الروس. بايدن و الشواذ حقينه ارحم من بوتين و كلابه.
الكل يبحث عن مصلحته وادارة بايدن قامت ببناء قراراتها و توجهاتها على اسباب منها ان السعودية حليف رئيسي للولايات المتحدة ولا يوجد لها تحالفات مماثلة او قوية مع روسيا او الصين لذلك بناء توازنات بين المعسكرين الشرقي والغربي هو درس لكل رئيس امريكي ديموقراطي او جمهوري يود ان يلعب بذيله مع المملكة .. السعودية قائدة لتحالف عربي اسلامي والكل من بشر و جن سيحاول ان يكسب المصالح معها لذلك تفاهات اليسار المتطرف هي اكبر صفعة للسياسيين الامريكان والناخب الامريكي واكبر درس سيتعلمه الامريكان في المستقبل ..

البعض يقول ماذا تمتلك السعودية:

تحطيم اسعار النفط ودفع شركات النفط في امريكا للافلاس من جديد

توجيه استثمارات مع الصين و دول اخرى تحترم العلاقات والاصول الدبلوماسية مثلما يحترمها الجمهوريين في امريكا

تهميش للتحالف الامريكي في المنطقة وجعله سطحي مما يجعلهم في مواجهة مع اهم الدول العربية وليس فقط السعودية

في وقت كانت المملكة في عز ضعفها بداية السبعينات دون جيش عملاق واقتصاد عملاق و تحالفات قوية ركعت امريكا و جعلت من اكبر سياسي في تاريخ الولايات المتحدة هينري كيسنجر يركع تحت اقدام المرحوم الملك فيصل و في ذروة احداث ١١ سبتمبر و حرب الخليج استطاعت الخروج منتصرة ، لذلك لن تعجز المملكة عن بايدن النعسان و كاميلا و شلة المشردين من الجرب خدم اليسار المتطرف .. ينادون باسم المسلمين والاخوان في بلادنا وفي بلادهم ودهم لو كل الشعب من المثليين 😂
 
تهميش الرئيس الامريكي الحالي ودعم هذا الشخص في المستقبل سيعيد الكفة للتوازن و يعيد العلاقات على اساس احترام المصالح و ليس على اساس رأي المشردين الذين يحكمون البيت الابيض ..

ترامب صعب يعود للحكم بسبب صراحته و وضوحه مع الشعب الامريكي لكن مايك بينس هو الخيار الانسب لقيادة امريكا في 2024
40BF8ABF-BB62-452C-9D61-C22987B2CF17.jpeg
 
مصر ولا مع الروس ولا مع امريكا مصر م

اهو دة اقوي كارت وهو الكارت الاخير مع أمريكا لو فعلتة السعودية هيبقي بلاء علي امريكا ربنا معاكم وكل الشعوب الإسلامية والعربية معاكم انتم ونعما الاشقاء
انا وانت عارفين دة بس اقنع نانسي والشلة هم يشتغلوا بالمبدا دة اما معي او ضدي مفيش لون رمادي و الله المستعان
 
الكل يبحث عن مصلحته وادارة بايدن قامت ببناء قراراتها و توجهاتها على اسباب منها ان السعودية حليف رئيسي للولايات المتحدة ولا يوجد لها تحالفات مماثلة او قوية مع روسيا او الصين لذلك بناء توازنات بين المعسكرين الشرقي والغربي هو درس لكل رئيس امريكي ديموقراطي او جمهوري يود ان يلعب بذيله مع المملكة .. السعودية قائدة لتحالف عربي اسلامي والكل من بشر و جن سيحاول ان يكسب المصالح معها لذلك تفاهات اليسار المتطرف هي اكبر صفعة للسياسيين الامريكان والناخب الامريكي واكبر درس سيتعلمه الامريكان في المستقبل ..

البعض يقول ماذا تمتلك السعودية:

تحطيم اسعار النفط ودفع شركات النفط في امريكا للافلاس من جديد

توجيه استثمارات مع الصين و دول اخرى تحترم العلاقات والاصول الدبلوماسية مثلما يحترمها الجمهوريين في امريكا

تهميش للتحالف الامريكي في المنطقة وجعله سطحي مما يجعلهم في مواجهة مع اهم الدول العربية وليس فقط السعودية

في وقت كانت المملكة في عز ضعفها بداية السبعينات دون جيش عملاق واقتصاد عملاق و تحالفات قوية ركعت امريكا و جعلت من اكبر سياسي في تاريخ الولايات المتحدة هينري كيسنجر يركع تحت اقدام المرحوم الملك فيصل و في ذروة احداث ١١ سبتمبر و حرب الخليج استطاعت الخروج منتصرة ، لذلك لن تعجز المملكة عن بايدن النعسان و كاميلا و شلة المشردين من الجرب خدم اليسار المتطرف .. ينادون باسم المسلمين والاخوان في بلادنا وفي بلادهم ودهم لو كل الشعب من المثليين 😂
شكرا لعواطفك النبيلة. ولكن اذا حطمت السعودية سعر النفط فمن اين تصرف رواتب 2 مليون موظف و تدفع عملية التنمية في البلد. الحقيقة اننا يجب ان لا نعتمد لا على امريكا و لاغيرها ولا يجب ان يهمنا بايدن او بنس او غيرهم. علينا فعلا ان نتوكل على الله و ان نصمد و نبني بلدنا بسواعد ابنائنا. دفع عمليات التنمية. تطوير المواطنين الاكتفاء في الصناعات العسكرية الرئيسية و الدواء و الغذاء. يجب ان يتوقف هذا الترف المصطنع اللي خرب ابنائنا.
بمثل هذا يكون لنا قيمة عند الناس
 
سوالف القرموطي

المعذرة أخي الكريم ديتر، وليعذرني الجميع لخروجي عن محور الموضوع، لكن أراه ضروري،
لكي نضع حد للجدال والنقاش الذي دائماً يدور بينك وبين الأخ V @viber 90 بخصوص ادعائه عن "الحلف الروسي"،
أكثر من 4 شهور وأنا أتابع جدال حاد بينكم بخصوص ما يدعيه عن "الحلف الروسي"،
وكنت تكرر عليه سؤال "هل الأردن داخل هذا الحلف الروسي"؟ والأخ فايبر كان يتهرب من الإجابة على سؤالك،

حسناً أخي ديتر .. هذا مقال تحليلي جديد نشر قبل أسبوع تقريباً يجيب على سؤالك الذي تهرب منه فايبر

المقال بعنوان: An integral partner: The growing ties between Amman and Moscow

ملخص لأهم ما جاء بالمقال،

شريك متكامل: العلاقات المتنامية بين روسيا والأردن

جاء لقاء وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف مع نظيره الأردني أيمن الصفدي، هذا الشهر، تأكيداً على متانة العلاقات الثنائية بين روسيا والأردن، والتي لم تكن كذلك في فترة الاتحاد السوفيتي السابق، الذي منع عضوية الأردن في الأمم المتحدة حتى العام 1948، والذي لطالما نظر إليه الملك حسين باعتباره تهديداً لاستقرار الأردن، إلا أن تولي الملك عبد الله الثاني السلطة في العام 1999 عزز العلاقات الروسية الأردنية، وخلال العقدين الأخيرين توطدت علاقة شخصية وثيقة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ليعرب عبد الله الثاني في العام 2019 عن دعمه لـ "الدور القوي لروسيا" في شؤون الشرق الأوسط.

ما سر العلاقة؟
لا شك أن شراكة روسيا مع الأردن ترتكز على الروابط التجارية المتنامية والمصالح المتقاربة في سورية وليبيا، وعندما توترت العلاقات الأميركية الأردنية عقب اعتراف الرئيس السابق دونالد ترامب بالقدس عاصمة للكيان الصهيوني في ديسمبر 2017، ظهرت روسيا كمستفيد رئيس، وزادت التجارة بين البلدين وفُتحت الأسواق الأردنية أمام القمح والمنتجات الروسية.
وبالرغم من رفض الأردن الاقتراح الروسي لبناء محطة نووية في يونيو 2018، فقد تركت روسيا الباب مفتوحاً لتزويد الأردن بمفاعلات وحدات صغيرة، أعقب ذلك إنشاء منطقة صناعية في الأردن خاصة للشركات الروسية، ووُقِّع عدد كبير من اتفاقيات التعاون الاقتصادي مع روسيا في العام 2019.

التعاون الأمني الإقليمي
إلى جانب توسيع الروابط التجارية، تعتبر روسيا الأردن شريكاً مفيدًا في الأزمات الأمنية الإقليمية، إذ تعاون الأردن مع روسيا في وجودها في سورية العام 2015، وصرح لافروف حينها أن روسيا نسقت مع الأردن في حملتها الجوية في سورية، وتم لاحقاً إنشاء آلية عمل بشأن التعاون الروسي الأردني في مكافحة الإرهاب في عمان، علاوة على ذلك، يعمل الأردن أيضاً كجسر بين التدخلات العسكرية الأميركية والروسية في سورية، على سبيل المثال، استخدم الملك عبد الله الثاني الحوار مع موسكو لتعزيز التعاون بين الولايات المتحدة وروسيا ضد داعش في جنوب سورية، لتتطور هذه المشاورات بعد ذلك إلى تعاون مباشر بين روسيا والأردن في سورية، وقد أيد لافروف علناً جهود الأردن لإعادة بناء البنية التحتية المدنية في جنوب سورية، ودعم عمان لإعادة اللاجئين السوريين، كما شارك الأردن كمراقب في محادثات السلام في أستانة بقيادة روسيا.
ويظهر التعاون الروسي الأردني أيضاً في ليبيا، إذ يتشاركان الهلع من تعاظم الوجود التركي في ليبيا، حيث تعمل المركبات المدرعة الأردنية جنباً إلى جنب مع أنظمة الدفاع الجوي الروسية لدعم قائد الجيش الوطني الليبي خليفة حفتر.
بالإضافة إلى الروابط على مستوى المجتمع المحلي بين البلدين، إذ ساهم وجود ما بين 12000 و 30.000 شيشاني في الأردن في توثيق العلاقات الثنائية، ويتمتع زعيم الشيشان رمضان قديروف بعلاقة عمل قوية مع الملك عبد الله الثاني، فضلاً عن وجود ما يزيد عن 100000 شركسي في الأردن، والعلاقات التجارية القوية خصوصاً في قطاعي البناء وتكنولوجيا المعلومات، كل ذلك عزز العلاقات الثنائية بين روسيا والأردن.
وعلى الرغم من ترحيب الأردن بانتخاب الرئيس الأميركي جو بايدن، ما زالت عمان تنظر إلى روسيا كشريك أساسي، وفي الوقت الذي تسعى فيه إدارة بايدن إلى إحياء المفاوضات حول حل الدولتين في الكيان الصهيوني وفلسطين وتهدئة التوترات مع إيران، يمكن للأردن توسيع موقعه كوسيط بين الولايات المتحدة وروسيا في سورية إلى مسارح جديدة، ويمكن لهذا الدور أن يسهل دخول الاستثمارات الأميركية والروسية إلى الاقتصاد الأردني المتعثر، ويزيد من تطلعات عمان إلى النفوذ الدبلوماسي في العالم العربي.

لقراءة المقال بالكامل

 
عودة
أعلى