مصر تقدم لبايدن لغزا مألوفا

Amenmobi

طاقم الإدارة
مشرف عام
إنضم
4 أكتوبر 2018
المشاركات
5,084
التفاعل
16,485 256 10
الدولة
Egypt
نشرت واشنطن بوست مقال للكاتب ديفيد اجناتيوس بعنوان: مصر تقدم لبايدن لغزا مألوفا: كيفية التعامل مع السلطوية "الصديقة"... جاء في النص:

تكافح إدارة بايدن من أجل التوفيق بين حقيقتين لا مفر منهما بشأن مصر: إنها صديق مهم وحليف للولايات المتحدة. ولديها حكومة سلطوية تنتهك حقوق الإنسان (حسب الكاتب).

هذه المفارقة - الأنظمة السلطوية "الصديقة" التي تعمل على تحديث بلدانها - قد طاردت السياسة الخارجية للولايات المتحدة في الشرق الأوسط لجيل كامل.

دعونا نأمل أن يحقق فريق بايدن ذلك بشكل صحيح، لأن مصر مهمة. ما هو منطقي بالنسبة لي هو المشاركة المستمرة والبناءة على أرض الواقع. يمكن إلقاء المحاضرات عن مصر من بعيد أو التهديد بحظر الأسلحة لإعطاء الشعور كما لو أن الحكومة الأمريكية أنجزت شيئاً ما. ولكن هذا النهج ينطوي على مخاطرة في تحقيق نتيجة خاسرة، مع عدم إحراز أي تقدم في مجال حقوق الإنسان وتضاؤل الأمن لكلا البلدين.

وجاءت علامة مبكرة على رغبة إدارة بايدن في دمج قضايا حقوق الإنسان في التحالف يوم الاثنين، عندما التقى قائد القيادة المركزية الأميركية الجنرال فرانك ماكنزي بالرئيس عبد الفتاح السيسي وناقش الجانبان هذا الموضوع. وكان ماكنزي أول مسؤول كبير يجتمع مع السيسي منذ تولي بايدن منصبه.

وعزز وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن الرسالة يوم الثلاثاء بمكالمة مع نظيره المصري وزير الخارجية سامح شكري. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية نيد برايس إن "الوزير أعرب عن قلقه بشأن حقوق الإنسان، التي أكد أنها ستكون محورية في العلاقات الثنائية بين الولايات المتحدة ومصر".

ولأن النقاش الدائر في واشنطن يركز على قضايا حقوق الإنسان، غالباً ما يفتقد المراقبون حقيقة أن الاقتصاد المصري يتسارع حتى في الوقت الذي لا يزال فيه نظامه السياسي متباطيء.

وقال مسؤول أميركي يتخذ من القاهرة مقراً له، إن البلاد نمت بنسبة صحية قدرها 2.7 في المائة في العام الماضي، على الرغم من وباء الفيروس التاجي. وتزدهر أعمال التكنولوجيا - حيث تنمو بمعدل سنوي بنسبة 17 في المائة، حيث أن النظام الحالي بمصر يفسح المجال أمام الرقمنة.
ويقول المسؤول الأمريكي ان هناك العديد من قصص التعاون الجيدة فى مجالات التجارة والتعليم والمياه والصحة والامن والقضايا الاقليمية " . ولكن هذه الجوانب من الشراكة كثيرا ما يتم تجاهلها.

**** تابع الكاتب: السيسي هو لغز يدفع الإدارة الامريكية للإحباط. فقد حقق إصلاحات استعصت على أسلافه، حيث خفض الإعانات المقدمة إلى الطاقة وغيرها من الأساسيات، وشجع الاستثمار في البنية التحتية الجديدة والتنمية الاقتصادية. لكنه يحكم مثل قائد عسكري وليس رئيس مدني .

يقول المدافعون عن السيسي أنه أحرز تقدماً في بعض القضايا الاجتماعية. والمسيحيون الأقباط في مصر أكثر أمناً مما كانوا عليه قبل عقد من الزمان، حيث يحضر السيسي إحتفال عيد الميلاد معظم السنوات. كما تقدمت حقوق المرأة أيضاً، حيث تم تكليف النساء الآن بشغل 25 في المائة من مقاعد البرلمان.

يعتقد بعض المصريون إنهم يعانون من شيء مثل اضطراب ما بعد الصدمة. ثورتان في 10 سنوات هي كثير"، وقد خاف المصريين خلال الاضطرابات من أن يخسروا بلادهم بسبب الفوضى التي كانت تحطّم ليبيا وسوريا والعراق واليمن.

لن تنجح حملة بايدن في مجال حقوق الإنسان إلا إذا كانت ترتكز على العمل المحلي، بدلاً من أن توجه الإتهامات من بعيد. وفي الوقت الذي تحث فيه الولايات المتحدة على إطلاق سراح السجناء السياسيين، يمكنها أيضاً أن تقدم التدريب للمحامين المصريين، والمنح لتحسين مرافق الاحتجاز، وبرامج لتمكين المرأة من الأعمال التجارية - وكل ذلك كجزء من حوار منتظم رفيع المستوى حول حقوق الإنسان.

تحتاج الولايات المتحدة إلى مصر قوية وناجحة، ويحتاج السيسي ((الفخور والشائك - المُحير)) إلى الولايات المتحدة أيضاً. إن روسيا والصين ببساطة ليستا بديلتين قابلتين للتطبيق في بناء الدولة الحديثة التي يريدها المصريون.

إن أفضل نفوذ للولايات المتحدة هو تعميق حصتها في مصر الصحية التقدمية، حتى في الوقت الذي تُحمّل فيه السيسي مسؤولية مراعاة المعايير الدولية بشأن حقوق شعبه.

FB_IMG_1614341359764.jpg


المصدر

 
نشرت واشنطن بوست مقال للكاتب ديفيد اجناتيوس بعنوان: مصر تقدم لبايدن لغزا مألوفا: كيفية التعامل مع السلطوية "الصديقة"... جاء في النص:

تكافح إدارة بايدن من أجل التوفيق بين حقيقتين لا مفر منهما بشأن مصر: إنها صديق مهم وحليف للولايات المتحدة. ولديها حكومة سلطوية تنتهك حقوق الإنسان (حسب الكاتب).

هذه المفارقة - الأنظمة السلطوية "الصديقة" التي تعمل على تحديث بلدانها - قد طاردت السياسة الخارجية للولايات المتحدة في الشرق الأوسط لجيل كامل.

دعونا نأمل أن يحقق فريق بايدن ذلك بشكل صحيح، لأن مصر مهمة. ما هو منطقي بالنسبة لي هو المشاركة المستمرة والبناءة على أرض الواقع. يمكن إلقاء المحاضرات عن مصر من بعيد أو التهديد بحظر الأسلحة لإعطاء الشعور كما لو أن الحكومة الأمريكية أنجزت شيئاً ما. ولكن هذا النهج ينطوي على مخاطرة في تحقيق نتيجة خاسرة، مع عدم إحراز أي تقدم في مجال حقوق الإنسان وتضاؤل الأمن لكلا البلدين.

وجاءت علامة مبكرة على رغبة إدارة بايدن في دمج قضايا حقوق الإنسان في التحالف يوم الاثنين، عندما التقى قائد القيادة المركزية الأميركية الجنرال فرانك ماكنزي بالرئيس عبد الفتاح السيسي وناقش الجانبان هذا الموضوع. وكان ماكنزي أول مسؤول كبير يجتمع مع السيسي منذ تولي بايدن منصبه.

وعزز وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن الرسالة يوم الثلاثاء بمكالمة مع نظيره المصري وزير الخارجية سامح شكري. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية نيد برايس إن "الوزير أعرب عن قلقه بشأن حقوق الإنسان، التي أكد أنها ستكون محورية في العلاقات الثنائية بين الولايات المتحدة ومصر".

ولأن النقاش الدائر في واشنطن يركز على قضايا حقوق الإنسان، غالباً ما يفتقد المراقبون حقيقة أن الاقتصاد المصري يتسارع حتى في الوقت الذي لا يزال فيه نظامه السياسي متباطيء.

وقال مسؤول أميركي يتخذ من القاهرة مقراً له، إن البلاد نمت بنسبة صحية قدرها 2.7 في المائة في العام الماضي، على الرغم من وباء الفيروس التاجي. وتزدهر أعمال التكنولوجيا - حيث تنمو بمعدل سنوي بنسبة 17 في المائة، حيث أن النظام الحالي بمصر يفسح المجال أمام الرقمنة.
ويقول المسؤول الأمريكي ان هناك العديد من قصص التعاون الجيدة فى مجالات التجارة والتعليم والمياه والصحة والامن والقضايا الاقليمية " . ولكن هذه الجوانب من الشراكة كثيرا ما يتم تجاهلها.

**** تابع الكاتب: السيسي هو لغز يدفع الإدارة الامريكية للإحباط. فقد حقق إصلاحات استعصت على أسلافه، حيث خفض الإعانات المقدمة إلى الطاقة وغيرها من الأساسيات، وشجع الاستثمار في البنية التحتية الجديدة والتنمية الاقتصادية. لكنه يحكم مثل قائد عسكري وليس رئيس مدني .

يقول المدافعون عن السيسي أنه أحرز تقدماً في بعض القضايا الاجتماعية. والمسيحيون الأقباط في مصر أكثر أمناً مما كانوا عليه قبل عقد من الزمان، حيث يحضر السيسي إحتفال عيد الميلاد معظم السنوات. كما تقدمت حقوق المرأة أيضاً، حيث تم تكليف النساء الآن بشغل 25 في المائة من مقاعد البرلمان.

يعتقد بعض المصريون إنهم يعانون من شيء مثل اضطراب ما بعد الصدمة. ثورتان في 10 سنوات هي كثير"، وقد خاف المصريين خلال الاضطرابات من أن يخسروا بلادهم بسبب الفوضى التي كانت تحطّم ليبيا وسوريا والعراق واليمن.

لن تنجح حملة بايدن في مجال حقوق الإنسان إلا إذا كانت ترتكز على العمل المحلي، بدلاً من أن توجه الإتهامات من بعيد. وفي الوقت الذي تحث فيه الولايات المتحدة على إطلاق سراح السجناء السياسيين، يمكنها أيضاً أن تقدم التدريب للمحامين المصريين، والمنح لتحسين مرافق الاحتجاز، وبرامج لتمكين المرأة من الأعمال التجارية - وكل ذلك كجزء من حوار منتظم رفيع المستوى حول حقوق الإنسان.

تحتاج الولايات المتحدة إلى مصر قوية وناجحة، ويحتاج السيسي ((الفخور والشائك - المُحير)) إلى الولايات المتحدة أيضاً. إن روسيا والصين ببساطة ليستا بديلتين قابلتين للتطبيق في بناء الدولة الحديثة التي يريدها المصريون.

إن أفضل نفوذ للولايات المتحدة هو تعميق حصتها في مصر الصحية التقدمية، حتى في الوقت الذي تُحمّل فيه السيسي مسؤولية مراعاة المعايير الدولية بشأن حقوق شعبه.

مشاهدة المرفق 358318

المصدر

المقال دة ممتاز جدا يدل علي تخبط الادارة وان مصر 2021 غير مصر 2011
 
من التقرير استطيع استنتاج الاتي

١- ما كنا نقوله بأن الادارة الامريكة سوف
تقوم بعمل عقوبات على مصر بسبب
حقوق الانسان لن يحدث

٢- مصر مهمة للولايات المتحدة الأمريكية
سواء باستقرارها الاقتصادي او
السياسي او العسكري

٣ - العلاقات الأمريكية المصرية ستبقى
كما هي عليه كما كانت منذ الادارة
الأمريكية السابقة في عهد دونالد
ترامب.

٤ - مصر ستمضي قدما فيما تفعله فقد
رسمت طريق محدد لها تستطيع
التعامل فيه مع الادارة الامريكية
وعلاقتها مع أوروبا والصين وروسيا
دون ان تطالها عقوبات او اي شيء. من ذلك القبيل

٥- الامر سيان أيضا على الدول الخليجية
ولن تحدث اي قطع للمساعدات او. المشتريات العسكرية من امريكا بل
ستكمل واقصد هنا المملكة والامارات. في صفقة الاف ٣٥ والقنابل الذكية. التي كانت مصدرة للسعودية.

٦ - اي رئيس للولايات المتحدة اثناء الانتخابات الرئاسية لا يتحدث للدول الخارجية ابدا وانما ملامه موجه للداخل

(مثل ما نقول في مصر مجرد جعجاع)


٧ - الذي يحكم الان في العلاقات الخارجية هو البنتاغون و وزارة الخارجية للتأكيد على التعاون الوثيق بين الدول وان الكونجرس و ادارة بايدن ما عليهم سوى الانصياع لتلك المجردات لأنها أشياء واقعية لا يمكن ان تتغير

فعلى سبيل المثال ليست الدول الخليجية ومصر كسابق عهدها وانما اصبحوا اقوى سياسيا واقتصاديا وعسكريا الان
ولهم نفوذ ايضا في المنطقة وشركاء لدى الولايات المتحدة في اشياء كثيرة جدا لا تقبل المساس .
 
السيسي سيطوي بايدن تحت جناحه مثلما فعل مع ميركل وماكرون
المانيا المتشدقة بحقوق الإنسان لم نسمع لها صوتا
فرنسا بعد زيارة السيسي الأخيرة وتصريح ماكرون أنه لن يربط المبيعات العسكرية بحقوق الإنسان وتغير سياسته وطريقة استقباله للسيسي ولغة جسد السيسي معه
كل هذا يدل علي أن السيسي تعلم جيدا كيف يتعامل مع هؤلاء
إنجازات السيسي ستجبرهم علي احترامه غصبا عنهم
 
تحتاج الولايات المتحدة إلى مصر قوية وناجحة، ويحتاج السيسي ((الفخور والشائك - المُحير)) إلى الولايات المتحدة أيضاً
هي دي الحتة المهمة في التقرير ده او ممكن نقول ملخص العلاقات المصرية الأمريكية
 
من التقرير استطيع استنتاج الاتي

١- ما كنا نقوله بأن الادارة الامريكة سوف
تقوم بعمل عقوبات على مصر بسبب
حقوق الانسان لن يحدث

٢- مصر مهمة للولايات المتحدة الأمريكية
سواء باستقرارها الاقتصادي او
السياسي او العسكري

٣ - العلاقات الأمريكية المصرية ستبقى
كما هي عليه كما كانت منذ الادارة
الأمريكية السابقة في عهد دونالد
ترامب.

٤ - مصر ستمضي قدما فيما تفعله فقد
رسمت طريق محدد لها تستطيع
التعامل فيه مع الادارة الامريكية
وعلاقتها مع أوروبا والصين وروسيا
دون ان تطالها عقوبات او اي شيء. من ذلك القبيل

٥- الامر سيان أيضا على الدول الخليجية
ولن تحدث اي قطع للمساعدات او. المشتريات العسكرية من امريكا بل
ستكمل واقصد هنا المملكة والامارات. في صفقة الاف ٣٥ والقنابل الذكية. التي كانت مصدرة للسعودية.

٦ - اي رئيس للولايات المتحدة اثناء الانتخابات الرئاسية لا يتحدث للدول الخارجية ابدا وانما ملامه موجه للداخل

(مثل ما نقول في مصر مجرد جعجاع)


٧ - الذي يحكم الان في العلاقات الخارجية هو البنتاغون و وزارة الخارجية للتأكيد على التعاون الوثيق بين الدول وان الكونجرس و ادارة بايدن ما عليهم سوى الانصياع لتلك المجردات لأنها أشياء واقعية لا يمكن ان تتغير

فعلى سبيل المثال ليست الدول الخليجية ومصر كسابق عهدها وانما اصبحوا اقوى سياسيا واقتصاديا وعسكريا الان
ولهم نفوذ ايضا في المنطقة وشركاء لدى الولايات المتحدة في اشياء كثيرة جدا لا تقبل المساس .

هي دي الحتة المهمة في التقرير ده او ممكن نقول ملخص العلاقات المصرية الأمريكية
هما عندهم مشكلة في التعامل معاة لانة مختلف عن الي قبلية وجربو قبل كدة العقوبات والضغوط ومنفعتش المشكلة عندهم أن السيسي مش بيقبل بأي حاجة ناقصة دة طلب منهم ايام ترامب f-35
 
الترجمة:

تكافح إدارة بايدن (التعامل مع مصر ليس نزهة)

السيسي هو لغز يدفع الإدارة الامريكية للإحباط. فقد حقق إصلاحات استعصت على أسلافه (تحد جديد لامريكا)

يعتقد بعض المصريون إنهم يعانون من شيء مثل اضطراب (وعي المصريين هزم مخططهم)

تحتاج الولايات المتحدة إلى مصر قوية وناجحة، ويحتاج السيسي ((الفخور والشائك - المُحير)) إلى الولايات المتحدة أيضاً.
(قاعدة امريكا الحالية في التعامل مع مصر: ان لم تستطع المقاومة فحاول الاستمتاع)
 
الترجمة:

تكافح إدارة بايدن (التعامل مع مصر ليس نزهة)

السيسي هو لغز يدفع الإدارة الامريكية للإحباط. فقد حقق إصلاحات استعصت على أسلافه (تحد جديد لامريكا)

يعتقد بعض المصريون إنهم يعانون من شيء مثل اضطراب (وعي المصريين هزم مخططهم)

تحتاج الولايات المتحدة إلى مصر قوية وناجحة، ويحتاج السيسي ((الفخور والشائك - المُحير)) إلى الولايات المتحدة أيضاً.
(قاعدة امريكا الحالية في التعامل مع مصر: ان لم تستطع المقاومة فحاول الاستمتاع)
آخر جملة ليها صياغة تانية بس مش هتبقي مناسبة
 
لن تنجح حملة بايدن في مجال حقوق الإنسان إلا إذا كانت ترتكز على العمل المحلي
لازم ناخد بالنا من الجمله دى كويس لانها ببساطه معناها دعم منظمات فى الداخل وتدريبها مثل ما حدث فى ٢٠١١
 
لازم ناخد بالنا من الجمله دى كويس لانها ببساطه معناها دعم منظمات فى الداخل وتدريبها مثل ما حدث فى ٢٠١١
مش هيعرفو لان حسني كان عارف أمر الجمعيات دية ومريح دماغة وهما قصدهم العمل مع الحكومة لتطوير حقوق الإنسان
 
ولديها حكومة سلطوية تنتهك حقوق الإنسان (حسب الكاتب)
ملحوظه يا اصدقاء. تعريف مفهوم حقوق الإنسان عند الولايات المتحده وبعض الأطراف الاوربيه هو التعدي على حقوق عملاء منظمات التمويل التي تختفي تحت ستار الحقوقيين وتوقيف اعضاء منظمه الإخوان الارهابيه وباقي التنظيمات المسلحه المرتبطه بها ...غير ذلك لا يلتفت إليه أحد
 
ملحوظه يا اصدقاء. تعريف مفهوم حقوق الإنسان عند الولايات المتحده وبعض الأطراف الاوربيه هو التعدي على حقوق عملاء منظمات التمويل التي تختفي تحت ستار الحقوقيين وتوقيف اعضاء منظمه الإخوان الارهابيه وباقي التنظيمات المسلحه المرتبطه بها ...غير ذلك لا يلتفت إليه أحد
فعلا والهي بيسموهم نشطاء حقوق الإنسان اول مرة اشوف الشغلانة العجيبة دية فية مسلسل في رمضان الجاي باذن الله اسمة أمن قومي بيتكلم عن الموضوع دة
 
فعلا والهي بيسموهم نشطاء حقوق الإنسان اول مرة اشوف الشغلانة العجيبة دية فية مسلسل في رمضان الجاي باذن الله اسمة أمن قومي بيتكلم عن الموضوع دة
الغطاء الجديد لعملاء السفارات الغربيه هي هذه الوظيفه..ناشط حقوقي ..وظيفة ليس لها معنى من الاعراب
 
الغطاء الجديد لعملاء السفارات الغربيه هي هذه الوظيفه..ناشط حقوقي ..وظيفة ليس لها معنى من الاعراب
مصر منعتهم من السفر وفية واحد اسمة جمال عيد كان عامل لبنتة حصالة فيها 20 مليون جنية
 
هي مشكله قديمه لدي الادارات الامريكيه
وتكرار لمشكلتهم مع مبارك

كيف تكون دوله سلطويه / ديكتاتوريه
وفي نفس الوقت حليف رئيسي للولايات المتحده خارج حلف الناتو

في هذا تعارض مع المبادئ الامريكيه

لكن في كل مره تنتصر الاهميه العسكريه والامنيه والجيوسياسية لمصر عن كونها ذو حكومه سلطويه / ديكتاتوريه بالنسبه للولايات المتحدة
 
عودة
أعلى