Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
والله ناس معندها دميكفي أن تعرف كيف حفرت قناة السويس لتعلم كم الخزي والعار وحال الشعب قبلها وبعدها
ده اللي بيسقوه لهم في الشعب بتاعتهم ..شيطنة الاستقلال وحريه الشعب والاقتصاد وتمجيد فتره الاستعمار والتبعيه والفقر مكتبه فقط في الضباط الأحرار الذين حرموهم من حلمهم في حكم مصروالله ناس معندها دم
الاخونجى من كتر الخوازيق بقى يمجد حتى فى ابالهب لو ينفع
وقت عبدالناصر والسادات أقر أن لولا سياسه الإصلاح الزراعي
600 فلاح من اصل 10 مليون فلاح ، مش مكسوف على دمك وانت بتقولها ... صحيح جلدكم تخينكذب تاني؟
فاروق سبق عبدالناصر في توزيع الأراضي والمنازل على المعدمين..600 فلاح بكفر سعد استفادوا بـ5 أفدنة وبقرة ومنزل
فاروق سبق عبدالناصر في توزيع الأراضي والمنازل على المعدمين..600 فلاح بكفر سعد استفادوا بـ5 أفدنة وبقرة ومنزل
كان لفلاحي كفر سعد بمحافظة دمياط، نصيبا كبيرا فيما أطلق عليها قديما "تورتة فاروق" حيث عام 1948 بدأ الملك فاروق مشروع الإكثارwww.elbalad.news
هذة الصور موجود أقذر منها حتى الأن ونحن في 2021شارع واحد فى القاهره الى كل واحد بيجيب صوره ويقلك ياسلام على مصر ايام الملكيه
وهو لو دور وسأل كويس هيلاقى جده لم يكن يرتدى سروال ايامها
الراحل محمد جلال كشك رحمه الله سبق وأن تكلم عن ذلك
وكتب كتابين ممتازة جدا الأول كلمتي للمغفلين والثاني ثورة يوليو الأمريكية يحلل فيها أسباب تنفيذ أمريكا انقلاب يوليو وسبب اختيار عبدالناصر بالذات رغم وجود عدة تنظيمات في الجيش تخطط لإسقاط الملك طبعا ذلك استنادا على كتاب الضابط الأمريكي مايلز كوبلاند (لعبة الأمم) عام ١٩٦٩ واللي فضح فيه العسكر شر فضيحة وكيف كانوا العوبة بيد CIA
الملك فاروق كان يوزع 5 أفدنة على كل مواطن شرط أن يتوافر فيه صفات محددة للحفاظ على خصوبة التربة ومعدل انتاجها.600 فلاح من اصل 10 مليون فلاح ، مش مكسوف على دمك وانت بتقولها ... صحيح جلدكم تخين
هل سبق وشاهدته؟كويس الوثائقي ده , شكراً.
بصراحة اول مرة اشاهدة , انتا سبقتني .. وثائقي و شهادة ممتازة.هل سبق وشاهدته؟
لا يوجد زيف الا محاولة ترقيع الاجرام فى عهد الملكيههذة الصور موجود أقذر منها حتى الأن ونحن في 2021
لا تلعب على أمور زائفة
لم ارى يوما مسلسلا مصريا في حياتي صراحتاً لاكن يبقى الشعب المصري ادرى مني انا في ما يراه صالح للوطنه الام تحياتياي فائض هداك الله .. البلد كان تحت حكم الاستعمار البريطاني الذي استدان من الخزانة المصرية ورفضوا تسديد الديون بعد انتهاء الحرب العالمية ... دعمكم من تاريخ المسلسلات التي تمجد في حكم هذه العائلة فقط التمجيد في الملكية كنظام لا اكثر
يارجل خف على دمك ,,, عبد الناصر كان في الثلاثينات وعبد الحكيم كان رائد في أول الثلاثينات أصبح مشير وقائد للجيش في يوم وضحاها وباقي ضباط الأحرار عينوا وزراء وكانوا في نفس العمر .. كم عمر الأمير محمد بن سلمان ؟؟ هذا طبيعي في الملكية ف ولي العهد يتعلم منذ صغرة تعليم خاص لتولي أمور الحكم"الولد" الذى حكم مصر!!
يروى السير "لامبسون" السفير البريطاني في مصر فى مذكراته عما حدث يوم 28 يناير عام 1943 فيقول: "إتصل بى النحاس فى السابعة مساء, فدعوته لمقابلة رئيس الوزراء – تشرشل – وحضر بالفعل.. بدأ ونستون حديثه بالإعراب عن امتنانه لموقف مصر والنحاس خاصة خلال الأيام العصيبة فى الصيف الماضى.. وتطرق رئيس الوزراء – تشرشل – لمسألة الإمدادات مؤكدا الأهمية الحيوية لحصولنا على احتياجاتنا من مصر.. وهذا ما جعل النحاس يعمد إلى أن يتحدث بإسهاب عن المصاعب الداخلية, وبوجه خاص كيف نتوقع الحصول على ما نريد من مصر من الحبوب وغيرها.. إذا لم نقم بإمدادها باحتياجاتها من الأسمدة.. بيد أن هذه التفاصيل لم تكن تعنى تشرشل.. تدخلت فى الحديث قائلا: إننى والباشا سوف نناقش كافة التفاصيل التى نريدها.. فقال تشرشل: لا يعنينى سوى الحبوب, ويتعين توفيرها على وجه السرعة باعتبارها عاملا أساسيا للمجهود الحربى"!!
مذكرات السفير البريطانى ليست مادة للتسلية.. لأنها عبارة عن وثاق يحفظها أرشيف الخارجية البريطانية.. تم الإفراج عنها وأصبحت متاحة لمن يريد أن يعرف ويفهم.. فما ذكره السفير عن لقاء "تشرشل" مع "النحاس" واضح, ولا يحتمل تأويلا أو توضيحا.. فرئيس الوزراء البريطانى يطلب فى صيغة الأمر "الحبوب" لصالح المجهود الحربى.. وسفيره لم يسمح باسترسال رئيس وزراء مصر لكى يطلب الأسمدة!! وكان رد "تشرشل" هو التأكيد على أن ما يعنيه هو الحبوب على وجه السرعة.. هل هذا رجاء أم طلب شراء؟! ذلك مجرد عنوان على أن بريطانيا كانت تتعامل مع مصر على أنها بقرتها الحلوب!! وهو ما أكده "عبد الجليل العمرى" أستاذ الاقتصاد المرموق قبل الثورة, والذى أصبح وزيرا بعدها حين قال: "كان الاقتصاد المصرى بقرة يتم حلبها فى بريطانيا لصالحهم"!! وله فى ذلك دراسات منشورة تم طمسها كغيرها, حتى يتيسر "لخدم الملكيه والاستعمار" أن يسترسلوا فى الحديث عن قيمة الجنيه المصرى مقابل الاسترلينى والدولار.. وأن مصر كانت تداين بريطانيا بما تملكه من ثروات.. والحقيقة الثابتة هى ثروات مصر.. كما أن الحقيقة الثابتة – أيضا أن هذه الثروات كان يتقاسمها الاستعمار والملك وخدمهم فقط!!
لعلنا نتساءل.. لماذا يتم إخفاء كل هذه الحقائق والوثائق؟! وهذا السؤال وحده كفيل بأن يعيد "الهرم المقلوب" إلى وضعه الصحيح.. فالإجابة على السؤال تضفى تقديرا واحتراما مع كل الاعتزاز بثورة 23 يوليو وزعيمها "عبد الناصر" وذلك ما يسعى "خدم الملكية والاستعمار" إلى محوه من الذاكرة الوطنية.
يصل "لامبسون" فى صفحة من صفحات مذكراته إلى التأكيد يوم 23 يونيو عام 1944 خلال حديث له مع وزير الحرب البريطانى "لويس جريج" لكى يقول: "إننى من المحتمل أن أكون قد أخطأت عندما لم أقم بإقصاء الملك تحت ضغط الدبابات التى كانت تحاصر القصر, على نحو كان يكفينا مزيد من الأحاديث"!! ثم يؤكد أن قادة بلاده كانوا يؤيدون ما يفعله فى مصر وبها!! حين يسجل عن يوم 26 نوفمبر 1943 أنه سمع من "تشرشل" قوله له: "لم أشعر بالقلق خلال قراءة برقياتك التى كنت تبعث بها, لعلمى بأنك تحكم قبضتك على مقاليد الأمور.. وأشار إلى المصاعب التى صادفتنى فى الربيع الماضى من جانب كبار القادة, ووصف موقفهم بأنه لم يكن محتمل على الإطلاق"
يعود بعد ذلك "لامبسون" للتأكيد على أنه أخطأ بعدم خلع الملك عن العرش يوم 4 فبراير عام 1942 حين سجل فى مذكراته عن يوم 3 يناير عام 1944 واقعة أخرى يقول فبها: "حضر إلنا الأمير محمد على – ولى العهد – فى الثانية عشرة ظهرا.. راح يحدثنى عن الملك الشاب ووصفه بأنه شخص حاقد.. غريب الأطوار.. وراح يبرهن على ذلك بما حدث فى حفل أقامته الأميرة شويكار زوجة والده الملك فؤاد.. فعندما قام الأمير عبد المنعم بتهنئة الملك فاروق على شفائه بعد الحادث الذى تعرض له فى القصاصين فما كان من الملك إلا أن قال أنه خاب أمله فى بعض من القوم, وأنه سوف يثأر لنفسه منهم.. كان غريبا أن يقول لى الأمير محمد على على ذلك الكلام الذى يفتقر للباقة والتعقل.. ذلك جعل جاكلين – زوجة السفير – تقول أنها على ثقة من أن الملك الشاب سىء فعلا.. وذلك جعلنى أزداد شعورا بأن الحكمة كانت تقتضى منا التخلص منه وتنحيته عن الحكم.. وأعتقد أنه كان يتعين علينا بالفعل إقصائه"
سيرة الملك "فاروق" تناولها عشرات من الساسة والمؤرخين.. كلهم أجمعوا على فساده وسطحيته وأن استمراره فى الحكم كلف مصر الكثير.. لكن "خدم الاستعمار والملكية" يتجاهلون كل ذلك.. هم يعلمونه.. لكنهم يعرفون أن دورهم هو قلب الحقائق, وهم يمارسونه بنشاط شديد!
يشرح "لامبسون" فى مذكراته أن حادث 4 فبراير عام 1942 كاد أن يتكرر خلال شهر ابريل عام 1944 عندما أراد الملك "فاروق" إقالة وزارة "النحاس" وتناول تفاصيل تحذيراته له وأن قرار مثل هذا سيكلفه ثمنا فادحا.. وتناول اتصالاته مع "لندن" حول الموضوع.. ثم يؤكد أن الملك استمر مترددا فى اتخاذ القرار رغم مناوراته أملا فى أن يتمكن من إبعاد "النحاس" عن الحكم.. حتى حدثت واقعة مدهشة.. فقد كان الملك "فاروق" فى طريقه لآداء صلاة الجمعة, فشاهد لافتات تحمل عبارة "يحيا الملك ويحيا النحاس" فى الشوارع التى كان يمر بها.. أصدر الملك أمرا إلى حكمدار القاهرة بإزالة اللافتات.. نفذ الحكمدار الأمر.. تدخل فؤاد "سراج الدين" وكان وزيرا للداخلية بأمر عكسى, وأوقف إزالة اللافتات.. إستشاط الملك غضبا واعتبر ذلك قمة الإهانة.. أعلن أنه سيقيل "النحاس" مهما كان الثمن.. قدم "النحاس" استقالة وزارته, وتم الإعلان عن تكليف "أحمد ماهر" بتشكيل وزارة ائتلافية صباح 9 اكتوبر عام 1944.. حدث ذلك وقت غياب "لامبسون" عن البلاد.. كان قد غادر فى رحلة مع زوجته إلى "جنوب إفريقيا" يوم 12 سبتمبر.. وتطورت الأحداث فى غيابه, وتم إعلان تشكيل وزارة "أحمد ماهر" قبل وصوله إلى القاهرة.
أصل إلى ورقة شديدة الأهمية والوضوح فى مذكرات "لامبسون" وتلك التى كتبها عما حدث يوم 17 فبراير عام 1945.. شهد هذا اليوم اجتماعا فى مقر إقامة وزير الدولة البريطانى المقيم بالقاهرة.. حضره "ونستون تشرشل" و"أنتونى إيدن" والسفير "لامبسون" مع الملك "فاروق" وخلاله تحفظ "تشرشل" على الذهاب إلى محاكمة رئيس الوزراء "مصطفى النحاس" بسبب ماورد فى "الكتاب الأسود" الذى أصدره "مكرم باشا عبيد" وآخرين بعد خلافهم مع "النحاس" الذى فصلهم من "الوفد" ويقول "لامبسون" عن ذلك: "تحدث فاروق ليقول أن النحاس قد يكون تورط فى جرائم كبيرة.. إلا أنه لن يشجع على ذهابه لمحاكمة.. إنتقل تشرشل بالحديث لكى يطلب من فاروق نهجا حاسما لتحسين الأوضاع الاجتماعية فى مصر.. وعمد إلى التأكيد على أنه ليس هناك مكان فى العالم يجمع التناقض بين الثروات الهائلة والفقر الحاد على النحو الظاهر هنا فى مصر.. وأن الفرصة قد أصبحت مواتية للملك الشاب لكى يهتم برفع مستوى المعيشة لشعبه!! فلماذا لا يأخذ جانبا من ثروات الباشوات الأثرياء لتحسين مستوى المعيشة للفلاحين.. فرد الملك فاروق بأن ذلك ما كان يفكر فيه بالفعل"
إستمر "الولد" يفكر ويفكر.. لأكثر من سبع سنوات!!
هذا رئيس وزراء بريطانيا يشير عليه أن يأخذ من الباشوات والأثرياء لتحسين أحوال الفلاحين.. يحدثه عن التناقض بين الغنى الفاحش والفقر الحاد.. وعندما حدث وفعلته ثورة 23 يوليو بزعامة "عبد الناصر" راحوا يقولون أنه خرب البلاد, ويطلقون كذبة ساذجة بأنه بقانون الإصلاح الزراعى فتت الأرض الزراعية.. هم يعلمون أن الأرقام هى الحقيقة بعينها.. تقول الأرقام أن "61" مالكا فقط كان يملك كل منهم أكثر من ألفى فدان بينهم الملك "فاروق" نفسه!! وكان هناك "28" يملك كل منهم أكثر من 1500 فدان.. وكان هناك "99" مالكا لدى كل منهم ألف فدان.. و"92" مالك لدى كل منهم 800 فدان.. أى أن "280" مالك كان بحوزتهم "583,400" خمسمائة ثلاثة وثمانين الف واربعمائة فدان!! والملكيات التى تزيد عن 200 فدان كانت فى يد 2115 مالكا ومساحتها 1,3 مليون فدان.. بينما يوجد 2 مليون و309 ألف يملك كل منهم أكثر من فدان بمساحة مليون و230 ألف فدان.
بالتأكيد "خدم الملكية والاستعمار" تزعجهم هذه الحقائق.. تكشفهم هذه المعلومات.. تخرسهم هذه المستندات والوثائق.. لكنهم يصمون آذانهم ويرفعون الصوت بامتلاكهم ماكينات شائعات ودعاية عملاقة, لا تكف عن العمل لكى تحدثك عن "زمن الليبرالية" الزاهر.. المزدهر.. والذى جعل "تشرشل" رئيس وزراء بريطانيا نفسه ينفيه فى جلسة مباحثات رسمية مع "الولد الذى حكم مصر" ويسجله سفير بلاده فى مذكراته وبرقياته المحفوظة فى أرشيف وزارة الخارجية الانجليزية.. والمتاحة لمن شاء الاطلاع عليها!
الحقائق الصامتة كثيرة.. وكثيرة جدا.. والأكاذيب الصارخة تحولت من تلال إلى جبال.. لذلك يجب أن نواصل قراءة بعضا من المعلومات والشهادات حول مصر فى الثلاثينات والأربعينات..