فتوى مصرية بعدم الانتماء للجماعات الاسلامية

إنضم
9 فبراير 2009
المشاركات
1
التفاعل
0 0 0
اصدرت دار الإفتاء المصرية مساء السبت فتوى بعدم جواز الانتماء إلى الجماعات الإسلامية، لو انتهجت نهجا سياسيا وعسكريا، أو سياسيا قابلا للتطوير العسكري، وتعتبر أن الإنضمام للجماعات ذات الطابع الديني يمثل خروجاً على مبدأ هام من مبادئ الدين الإسلامي يتمثل في الخروج على جماعة المؤمنين وأميرهم والذي يمثله بالنسبة للمصريين الرئيس حسني مبارك.
وفوجئ المراقبون بصدور الفتوى موقعة بأسماء كبار العلماء وفي طليعتهم الدكتور علي جمعة مفتي الديار المصرية.
وقالت مصادر صحفية ان مسؤولين بارزين في النظام المصري لجأوا لدار الإفتاء من أجل الحصول على فتوى تجرم إنضمام المواطنين لأي من الجماعات الدينية الموجودة في الساحة وأبرزها جماعة الإخوان المسلمين.
وقال مراقبون ان هذه الخطوة تكشف حجم إنزعاج الحكومة المصرية من تزايد شعبية الإخوان.
واعتبرت الفتوى أن كافة الجماعات الدينية الموجودة على الساحة تمثل خطراً في حالة لجوئها للتعاطي مع الشأن السياسي.
وتعد جماعة الإخوان المسلمين القوة الدينية الوحيدة الموجودة في الساحة والتي لها برنامج سياسي.
واعتبرت الفتوى أن وجود برامج سياسية للجماعات السلفية يمثل بدعة لا أساس لها من الصحة في عرف الإسلام طالما أنها لم تكن مقيدة بالمصالح العليا التي يخطط لها ولي الأمر أو من ينوب عنه.
وأكدت الفتوى ان المسلم عليه اتباع الشرع في أموره، مع احترام النظام العام للدولة، حتى إن عاش في ظل نظام له مرجعية وضعية، رافضة قيام بعض الجماعات بإنشاء جناح عسكري لها، والخروج على الحكومات.
واعتبرت دار الإفتاء أنه بسقوط الخلافة الإسلامية، لم يعد للمسلمين إمام، وأن المسلم عليه "اتباع الشرع في أموره مع احترام النظام العام للدولة التي يعيش فيها، والحفاظ على الرابطة الإيمانية بالأمة عبر الاحتكام للشرع على المستوى الفردي والاجتماعي، حتى إن عاش في ظل نظام قانوني له مرجعية وضعية".
وقالت الفتوى إن الجماعات الإسلامية المعاصرة نشأت بعد سقوط الخلافة، وتفكيكها إلى دويلات لكل منها حدود جغرافية تعزلها عن الأخرى، فقامت في هذه الدول جماعات مختلفة أحزنها غياب المسلمين تحت إمام واحد.
واضافت: "كانت دعوتها هي عودة الخلافة الإسلامية، إلا أن الأمر تطور، وأحسنوا الظن بأنفسهم وأساءوا الظن بغيرهم، فلم يروا أن أحدا مؤهل لهذا الأمر إلا هم".
وانتقدت الفتوى تلك المرجعية واعتبرتها تقوض أركان الدولة وتدخل في نزاع معها بالرغم من كونها غير معنية بالزعامة وذلك لأن الجهة الوحيدة المعنية بهذا الأمر هو نظام الحكم القائم بالفعل والذي يتبع له السواد الأعظم من المواطنين.
كما إنتقدت قادة تلك الجماعات لأنها أصبحت معنية بما ليس من إختصاصاتها القيام به كأن تنصب من نفسها مرجعيات للأمة بغير أي سند شرعي.
وتابعت الفتوى أن هذا أدى إلى وقوع الفُرقة والتشرذم والشقاق بين صفوف جماعة المسلمين.
واشارت إلى أنه "كل يريد أن يستقطب جماهير الناس خلفه، وبدأت بعض هذه الجماعات في إنشاء جناح عسكري لها، وخرجوا على حكومات تلك الدول الإسلامية التي أقرت الشريعة الإسلامية مصدرًا رئيسيا للتشريع في البلاد".
واعتبرت الفتوى أن تلك الجماعات "اعتبرت أنفسها أنظمة مستقلة ولها إمام، وعقدت الولاء والمبايعة لقوادها، وكان هذا هو أساس الانتماء والولاء، فهم بكل هذه الأشياء خرجوا عن جماعة المسلمين التي أمرَنا الله عز وجل بلزومها وعدم الخروج عنها، وهم السواد الأعظم من المسلمين".
وقالت إن هذه الفرق والطوائف التي ظهرت في العصر الحديث، ما هي إلا امتداد لإحياء أفكار الخوارج، مضيفة: "فهذه الجماعات التي تدعي لأنفسها التأهيل لإقامة الدين وتطبيقه دون غيرها زورا، لا يجوز الانتساب إليها ولا السير على أفكارها، لأنها مخالفة للشرع الحنيف جملة وتفصيلا".
لكن الفتوى أجازت عمل الجمعيات الخيرية داخل جماعة المسلمين، قائلة: "أما التجمعات التي تحدث داخل جماعة المسلمين، ويقصد بها نفع المجتمع، مثل جمع الزكاة والأضاحي وكفالة اليتامى وأمور الخير والبِر، فلا بأس بها، لأنه ليس فيها خروج عن جماعة المسلمين".
ورفضت أكبر جماعتين إسلاميتين في مصر قبول الفتوى على إطلاقها، مبديتين "الاستغراب" من إعلانها في هذا التوقيت.
إذ قال الدكتور محمد حبيب، النائب الأول لمرشد جماعة الإخوان المسلمين ، إن جماعة الإخوان ترى أن الفتوى تدفع في اتجاه أن يأخذ المجتمع موقفا سلبيا من الجماعات الإسلامية، ومن المجتمع المدني بشكل عام، بحيث لا يقترب أحد من هذه الجماعات، فضلا عن مشاركته فيها.
وأضاف لصحيفة الشرق الأوسط إن هناك من يريد أن يثير حول الجماعات الإسلامية تحريضا وتشويها وغبارا.
وتابع: "إذا كان هناك من يقول إن الجمعيات والنقابات لا تعمل بالسياسة، فإن هذا القول ينقصه الفهم الصحيح للسياسة، لأن السياسة ليست إدارة شؤون الحكم فقط، لكن ينضوي تحت لوائها كل اهتمام بالشأن العام".
من جانبه، أوضح الدكتور ناجح إبراهيم أن رؤية الجماعة الإسلامية هي أن مقدمات هذه الفتوى صحيحة، ولكن الاستنتاج منها خاطئ.
وأضاف أن الخطأ في الاستنتاج هو "تعميم الحكم على الجماعات الإسلامية بأنها فضلت نفسها وقيادتها علي غيرها، فمعظم الجماعات اليوم تنادي الحكام بأن يحكموا هم بالشريعة".
وتابع: "الجماعات أكثرها اليوم يقول: لا نريد أن نحكم نحن الإسلام، ولكن نريد أن نُحكم بالإسلام من أي أحد كان".
ونصح الدول والحكومات أن "تحسن استغلال الحركات الإسلامية لتقوية مجتمعاتها وتحسين أدائها، كما أحسنت إسرائيل استخدام الحركات الدينية لخدمة أهدافها، بحيث يتكامل الجميع لخدمة المجتمع، ويعطي كل منهما في مجاله وفي ما يحسنه".
وأضاف: "لا يمكن إلغاء الحركة الإسلامية من الواقع بفتوى أو فرمان أو قرار، وذلك لأنها مكون رئيسي من مكونات المجتمعات في الدول العربية والإسلامية".
وتابع : "ولكن يمكن وضع إطار قانوني لترشيد العلاقة بينها وبين الدولة، بحيث تتحول من علاقة صدام إلى علاقة تعاون وتفاهم حول أرضية مشتركة تجمعها ومصالح البلاد، وهذه لا يختلف عليها أحد من الإسلاميين أو الليبراليين أو الساسة المخلصين أو الدول نفسها".
وفي تصريحات لصحيفة القدس العربي أكد عبد الحميد الغزالي المستشار السياسي لمرشد جماعة الإخوان المسلمين أن الإدعاء بأن الجماعات الموجودة في الساحة وأبرزها الأخوان المسلمون تحيا في جزر منعزلة لا أساس له من الصحة بل على العكس من ذلك فإن الإخوان هم من أكثر القوى الوطنية تفاعلاً مع المجتمع وإنفتاحاً عليه.
واعتبر الدكتور جمال حشمت عضو مجلس الشعب السابق عن جماعة الاخوان المسليمن الفتوى بأنها تكشف مدى الخوف من الجماعة والقوى السلفية النشطة وأنها تلقى الضوء على حجم الذعر الذي يسيطر على أركان النظام بمختلف طبقاته.
وانتقد حشمت لجوء النظام للمؤسسات الدينية التابعة للدولة في محاولة تخويف المواطنين من الإخوان، معتبراً ذلك الأسلوب بانه لن يسفر عن الوقيعة بين الجماهير والجماعة مهما كان حجم تلك الحرب الدعائية التي تسعى الحكومة من ورائها للترويج للحزب الحاكم باعتباره الجهة المفوضة من قبل السماء لقيادة المصريين.
وشدد على أن مصر عاشت ومازالت تعيش في ظل النظام الراهن أياماً سوداء وحقباً يتمدد فيها النظام بطول البلاد وعرضها.


المصدر: صحيفتا الشرق الاوسط والقدس العربي
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
رد: فتوى مصرية بعدم الانتماء للجماعات الاسلامية

الحقيقة لا يجوز الخروج على الحكام حتى لا تحدث فتنة مثل التي كانت بالجزائر رغم أن الجزائر حاربت إسرائيل و الوحيدة التي لم تزغ عن مواقفعا مع العالم الإسلامي و الوحيدة التي تمنع أي علاقات مع إسرائيل
كما وصلتني أخبار مفادها أن تلك الجماعات بالجزائر كانت ممونة منن أطراف يهودية متواجدة بتونس و المغرب الشقيقتين و الكل يعلم أن اليهود لا يؤمن لهم فهم أغدر خلق الاه وصل غدرهم إلى غدر الأنبياء و قتلهم و هم من قتل يحي و زكريا و حاول قتل عيسى و قتلو 40 نبيا بالإجمال
و بعد أن كانت الجزائر سهم من سهام الإسلام مصوبة لإسرائيل نزل بها الحال لأن تصبح في التسعينات لأضعف الدول في العالم
و الحمد للله زالت الفتنة
علما أن الجماعات في الأصل هي غير متوافقة فيما بينها فكيف تتوافق مع الحكومة و أي جماعة تتمكن من التحكم بمقاليد الحكم تجد لها جماعات أخرى بالمرصاد و لذلك لا تقوم لتلك الدول قائمة و هي خطة يهودية لضرب إستقرار الدول

و الأصل البيعة لولي الأمر المسلم على الطاعة بالمعروف و العصيان في ما يسبب عصيان للله دون الخروج عليه
و هنا يجب الإهتمام بتثقيف الشعب إسلاميا عكس ما تفعله تلك الجماعات بتثقيفهم سياسيا و تحريضهم على المسلمين
حين يعود الشعب لدينه فإن الحاكم لن يجد من يطيعه منهم في معصية الخالق إلا ما قل فيردعه ذلك
و قد قال رسول الله خير الجهاد قول كلمة حق عند سلطان جائر
و ليس الخروج عليه مهما كان جوره
و إن جهر بالكفر فعلى من يخرج عليه أن لا يخرج عليه إلا إذا ضمن درئ الفتن
و هذه قرآتها لفتاوي علماء الإسلام السابقين
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
رد: فتوى مصرية بعدم الانتماء للجماعات الاسلامية

الحقيقة لا يجوز الخروج على الحكام حتى لا تحدث فتنة مثل التي كانت بالجزائر رغم أن الجزائر حاربت إسرائيل و الوحيدة التي لم تزغ عن مواقفعا مع العالم الإسلامي و الوحيدة التي تمنع أي علاقات مع إسرائيل
كما وصلتني أخبار مفادها أن تلك الجماعات بالجزائر كانت ممونة منن أطراف يهودية متواجدة بتونس و المغرب الشقيقتين و الكل يعلم أن اليهود لا يؤمن لهم فهم أغدر خلق الاه وصل غدرهم إلى غدر الأنبياء و قتلهم و هم من قتل يحي و زكريا و حاول قتل عيسى و قتلو 40 نبيا بالإجمال
و بعد أن كانت الجزائر سهم من سهام الإسلام مصوبة لإسرائيل نزل بها الحال لأن تصبح في التسعينات لأضعف الدول في العالم
و الحمد للله زالت الفتنة
علما أن الجماعات في الأصل هي غير متوافقة فيما بينها فكيف تتوافق مع الحكومة و أي جماعة تتمكن من التحكم بمقاليد الحكم تجد لها جماعات أخرى بالمرصاد و لذلك لا تقوم لتلك الدول قائمة و هي خطة يهودية لضرب إستقرار الدول

و الأصل البيعة لولي الأمر المسلم على الطاعة بالمعروف و العصيان في ما يسبب عصيان للله دون الخروج عليه
و هنا يجب الإهتمام بتثقيف الشعب إسلاميا عكس ما تفعله تلك الجماعات بتثقيفهم سياسيا و تحريضهم على المسلمين
حين يعود الشعب لدينه فإن الحاكم لن يجد من يطيعه منهم في معصية الخالق إلا ما قل فيردعه ذلك
و قد قال رسول الله خير الجهاد قول كلمة حق عند سلطان جائر
و ليس الخروج عليه مهما كان جوره
و إن جهر بالكفر فعلى من يخرج عليه أن لا يخرج عليه إلا إذا ضمن درئ الفتن
و هذه قرآتها لفتاوي علماء الإسلام السابقين


ثانى مشاركه اقرأ ليك اخى وعاجبنى ردك عن جد

احسن تقييم لك اخى
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
رد: فتوى مصرية بعدم الانتماء للجماعات الاسلامية

الفتوى جايه فى وقت حساس جداااااااااااا

ومصيرى كمان
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
رد: فتوى مصرية بعدم الانتماء للجماعات الاسلامية

وما الغريب فى ذلك ؟


لقد خرجت فتوى قبلها تحرم المظاهرات وتعتبرها عمل غير شرعى ولا يمت للدين بصله


أعتقد إن القادم أمر وأدهى من ذلك ولكن لا ننسى قول الله ( ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين )

يظنونه وبال على من يخدم الإسلام والمسلمين ولكن العكس تماماً ( هو وبال على من ينصر الشيطان واعوانه )
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
رد: فتوى مصرية بعدم الانتماء للجماعات الاسلامية

صراحه ما مرت فتوى عليا تثير الإشمئزاز من قبل مثل هذه الفتوى
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
رد: فتوى مصرية بعدم الانتماء للجماعات الاسلامية

صراحه ما مرت فتوى عليا تثير الإشمئزاز من قبل مثل هذه الفتوى

لأنها صريحة ........................
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
رد: فتوى مصرية بعدم الانتماء للجماعات الاسلامية

يا سنجر بيه ماتخدش كله على صدرك

كبر دماغك تعيش
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
رد: فتوى مصرية بعدم الانتماء للجماعات الاسلامية

والله يا عم مرشال دى مش فتوه دى بعيد عنك فته
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
رد: فتوى مصرية بعدم الانتماء للجماعات الاسلامية

أين مصدر الفتوى
ثم أين الأدله أو الإجماعات التى بنيت عليها مثل هذه الفتوى لأنى لا أجد إلا كلاما مرسلاً عباره عن تنبيهات بلا دليل أو نص
يرجى الإتيان بالمصدر المنقول عنه الفتوى
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
رد: فتوى مصرية بعدم الانتماء للجماعات الاسلامية

والله يا عم مرشال دى مش فتوه دى بعيد عنك فته

بالهنا والشفا ياجميل
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
رد: فتوى مصرية بعدم الانتماء للجماعات الاسلامية

هذه حرب بين النظام المصري وجماعة الاخوان المسلمين ويبدو ان النظام لم ينجح في ضرب الجماعة بامن الدولة و المحاكم العسكرية و الاعتقال و التعذيب حتي الموت فاراد ان يحاربهم باسلوبهم و هو ضربهم باسم الدين كما قال المنصر الصليبي "كاتلي" علينا ان نستخدم الاسلام ضد الاسلام نفسه ويبدو ان النظام اتبع نفس الطريق.
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
رد: فتوى مصرية بعدم الانتماء للجماعات الاسلامية

هذه حرب بين النظام المصري وجماعة الاخوان المسلمين ويبدو ان النظام لم ينجح في ضرب الجماعة بامن الدولة و المحاكم العسكرية و الاعتقال و التعذيب حتي الموت فاراد ان يحاربهم باسلوبهم و هو ضربهم باسم الدين كما قال المنصر الصليبي "كاتلي" علينا ان نستخدم الاسلام ضد الاسلام نفسه ويبدو ان النظام اتبع نفس الطريق.



معك حق يأخى ولعلمك هذا الأسلوب ليس جديد على النظام المصرى فقد أستخدم منذ نهاية حرب أكتوبر وحتى الآن بطرق مختلفه ولكن مهما فعل هذا النظام فليس هناك بد من الإصلاح والقضاء على الفساد والإستبداد والإستغلال
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
رد: فتوى مصرية بعدم الانتماء للجماعات الاسلامية



معك حق يأخى ولعلمك هذا الأسلوب ليس جديد على النظام المصرى فقد أستخدم منذ نهاية حرب أكتوبر وحتى الآن بطرق مختلفه ولكن مهما فعل هذا النظام فليس هناك بد من الإصلاح والقضاء على الفساد والإستبداد والإستغلال

قلبتوها من مشكلة جماعة سياسية لحرب على الدين

أمال الحكومة ماقفلتش الجوامع لحاد دلوقتي ليه
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
رد: فتوى مصرية بعدم الانتماء للجماعات الاسلامية



قلبتوها من مشكلة جماعة سياسية لحرب على الدين

أمال الحكومة ماقفلتش الجوامع لحاد دلوقتي ليه



ظريف يا مرشال :yahoo[1]:


صراحه مش عارف أقولك إيه ؟ :eek:ld[1]:


ممكن تجاوب بالنيابه عنى !:gun[1]:
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
رد: فتوى مصرية بعدم الانتماء للجماعات الاسلامية

... اول مرة أسمع بهذه الفتوى...
عموماً دم المسلم على المسلم حرااااااااااااااااااااااااااااااااام ... وأضن ان يكون الواحد مناعبد الله المقتول خير له من ان يبؤ بإثم قتل النفس التي حرم الله إلا بالحق... و اضن أن التطرف لا تجدي معه الفتاوي... خصوصاً إن كان موجها عن بعد أو من خلف ستار بأيدي ماسونية صهيونية حاقدة....
لنبتعد عن الخلاف في نقاشاتنا....
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
رد: فتوى مصرية بعدم الانتماء للجماعات الاسلامية



ظريف يا مرشال :yahoo[1]:


صراحه مش عارف أقولك إيه ؟ :eek:ld[1]:


ممكن تجاوب بالنيابه عنى !:gun[1]:

هرد بالنيابه عنك وعلى لسانك

أنا اّسف يامرشال ومش هقول كده تاني
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
رد: فتوى مصرية بعدم الانتماء للجماعات الاسلامية

كثرت الفلسفات والفتاوي ربنا يستر
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
رد: فتوى مصرية بعدم الانتماء للجماعات الاسلامية

فتوى فتوى انا اخاف تطلع فتوى تحرم تحكيم شرع الله قال تعالى(اتخذوا احبارهم و رهبانهم اربابا من دون الله) الاسلام دين يحكم العقل لا دين تبعية كالنصارى و البابا حكموا العقل

الجماعات التي تقتل و تفجر الاسلام منهم براء و هم خوارج
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
رد: فتوى مصرية بعدم الانتماء للجماعات الاسلامية

فتوى فتوى انا اخاف تطلع فتوى تحرم تحكيم شرع الله قال تعالى(اتخذوا احبارهم و رهبانهم اربابا من دون الله) الاسلام دين يحكم العقل لا دين تبعية كالنصارى و البابا حكموا العقل

الجماعات التي تقتل و تفجر الاسلام منهم براء و هم خوارج



ومين قالك ان ده مش بيحصل

ولكن الصراحه لا تجدى فى عمل مثل هذا

لونفترض دوله زى مصر

نظام التشريع عندها هو شريعة الاسلام طبقاً للماده 2 من الدستور المصرى ومع ذلك نجد ان كل القياداة فى النظام المصرى قياداة علمانيه والمتتبع لكل الاصلاحات القانونيه والتشريعيه التى تناقشها الحكومه ( أسف غلطه مطبعيه ) هى للتحول اكثر فاكثر الى النظام العلمانى الصرف

حينما تحين اللحظه يصدر مشروع قانون أخير فى هذا الامر لتغيير مصدر التشريع من الاسلام الى العلمانيه

كل الحق والغدر والخيانه دى شغاله على قدم وساق

ولكن ( ويأبى الله إلا ان يتم نوره )
 
عودة
أعلى