أكثر من 40 قتيلا وجريحا بانفجارين وسط بغداد

داعش الي في عز قوته عجز يخترق طوق بغداد يتبنى العملية حدث العاقل بما يعقل


العمل أجرامي من أختصاص الحرس الثوري


 
الاثنين انتحاريين ، تجادل في ماذا؟
ماراح احد يفجر نفسه لعيون احد ، بل عقيده فاسده تبيح له هذه الافعال.
الجهه التي ينتمي لها لا تهم.

ام المليشيات الشيعية اقرب للعصابات فهي تهتهم للامور الدنيوية والمصالح وان ادعوا غير ذلك.
سلوكهم يشبه عصابات امريكا الجنوبيه حتى المخدرات عملوا بها مثل حزب الزباله اللبناني.


لعلمك أول عملية انتحارية نفذها شيعي من حزب اللات

 


لعلمك أول عملية انتحارية نفذها شيعي من حزب اللات


اذن اليوم ابناء طائفتهم ينكوون بنار ما أسسوه ، وان كان المنفذ من طائفة اخرى.

لكن الا تتفق ان المليشيات الشيعية يهمها اكثر المصالح الدنيويه مثال العراق مسيطرين على مصادر دخل الدوله (منافذ ، بنوك ، الخ) بقوة السلاح خلاف ادعاءتهم بالزهد ... الخ
وفي الوقت ذاته يحافظون على التوازن بحيث لا يظهرون في الصوره ، عكس القاعده ومشتقاتها التي ترى تحكيم الشرع هو الاساس وان حاربتهم الامم ويكونون في الواجهه ليسوا خلف ستار مثل مايحصل بالعراق وحكومته الصوريه.
 
ينطبق عليهم قول الله تعالى :"الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا"
ما فائدة قتل أبناء شعبك واثارة الذعر بينهم ؟ ما المبرر ؟! أي جهل هذا !؟
إبقاء العراق تحت الوصاية الايرانية و عدم توحد الشعب العراقي و اضعاف الدوله
 
ينطبق عليهم قول الله تعالى :"الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا"
ما فائدة قتل أبناء شعبك واثارة الذعر بينهم ؟ ما المبرر ؟! أي جهل هذا !؟

النتيجة كالعادة هي انتقام المليشيات الشيعية من الابرياء السنة من قتل وتنكيل واغتصاب وتهجيرهم من مناطقهم.
 
9D5E4C0B-DF31-4A30-B178-539A286A26D7.jpeg



#عاجل : جهاز مكافحة الارهاب يعلن انطلاق عملية عسكرية ثأراً للشهداء في بغداد والانبار وكركوك .
 
عندما تنقرضون انتم يا دواعش السنة والشيعة وقتها ستعيش الطوائف بسلام .
نعم حكومه العراقيه الشيعيه تنافس في رفاهية دول اروبا
اضحكتني يا انسان
افشل حكومات العالم اللي تحكمها هذي عقليات طائفيه
ايران - العراق - سوريا - لبنان
دول ما تقدر تحل مشاكل زباله
ادعي ينقرض عندكم مراجع الفساد و بعدين ادعي على دواعش
 
عودة
أعلى