من الأمس يجري تداول هذة القصة الظريفة
الإيمان بها يستلزم الأعتراف بأن البحرية التركية اخترقت المياة اليونانية والقبرصية وشرفت على سواحل الأسكندريه ....
طبعاً وفق الحدود البحرية التي يؤمن بها اليونانيين والقبارصة .
طبعاً لايوجد أي أدله على هذة القصة الجميلة التي تم روايتها بالأمس في موضوع المناروات
وتكرار اسم الفرقاطة كمال ريس في كل حادث يتسوجب تعليم الحكواتي أسم قطع أخرى للحوادث القادمة
تكرار مثل هذة الروايات وماسبقها من أغراق غواصتين تركية في ليبيا وضرب سفينه تركية بصاروخ قباله ليبيا ووو
ومن قبلها أسر قائد الأسطول السادس الأمريكي يتبين بوضوح مقدار الثقة في هذة الروايات الخياليه .