مراسم أسطورية لنقل اعظم ملوك مصر القديمة

تروي لنا “لوحة الحُلْم ” التي أقامها الملك تحتمس الرابع بين أقدام تمثال أبي الهول بالجيزة، أنه عندما كان أميراً صغيراً، نام في ظلال هذا التمثال الضخم، أثناء رحلة صيد في الصحراء القريبة، فظهر له أبو الهول في الحلم، وأمره بإزالة الرمال التي تغطي جسمه، مقابل أن يصبح الملك التالي على عرش البلاد.
هو ابن الملك أمنحتب الثاني، من الأسرة الثامنة عشرة عصر الدولة الحديثة، مومياء الملك تحتمس الرابع، والتي عثر عليها عام1898 في مقبرة أمنحتب الثاني (KV 35) بوادي الملوك،
164740679_3933864369992517_4511796519505645118_n.jpg
 
الملكة تي هي الزوجة الملكية العظيمة للملك أمنحتب الثالث وابنة يويا وتويا ، عثر على مومياء الملكة عام 1898 في مقبرة أمنحتب الثاني (KV 35) ، بوادي الملوك
166338116_3945081748870779_4298958299672208903_n.jpg
 
عندما تدخل المتحف المصري بالتحرير يقابلك تمثال ضخم رائع للملك أمنحتب الثالث وزوجته "تي" جالسَيْن في ثبات، رمزا لقوتهما الأبدية، وفي الأقصر يتقدم معبده الجنائزي في (كوم الحيتان) تماثيل ضخمة، تعرف الآن باسم تمثالي ممنون، لقد ترك الملك أمنحتب الثالث العديد من الآثار والتماثيل.
‏‎الملك أمنحتب الثالث هو ابن الملك تحتمس الرابع، من الأسرة الثامنة عشرة، عصر الدولة الحديثة،
‏‎عثر على مومياء الملك عام 1898في مقبرة أمنحتب الثاني (KV 35) بوادي الملوك بالأقصر.
166974059_3944790645566556_172586475261898235_n.jpg
 
صاحب أول معاهدة سلام معروفة في التاريخ مع ملك الحيثيين، مسجلة على جدران معابد الكرنك، وقد سجل أحداث معركة (قادش) -التي دارت في السنة الخامسة من حكمه ضد مملكة الحيثيين- على آثار متعددة، إنه الملك رمسيس الثاني أشهر ملوك الدولة الحديثة، من أعظم محاربي مصر، حكم رمسيس الثاني لنحو سبعة وستين عامًا وبنى معابد في كل أنحاء مصر، من أشهرها معبد أبي سمبل، والرامسيوم -المكرس لعبادته الجنائزية.
كانت زوجته الرئيسة هي الملكة العظيمة نفرتاري، والتي بنى لها معبدًا بالقرب من معبده بأبي سمبل .

166799900_3947967838582170_8483100968877228396_n.jpg
 
في وادي الملوك مقبرة من أجمل المقابر الملكية التي مازالت تحتفظ بألوانها الزاهية، هي مقبرة الملك ستي الأول ابن الملك رمسيس الأول مؤسس الأسرة التاسعة عشر، عصر الدولة الحديثة، والذي قاد معركة ضد الحيثيين، وتم تسجيل هذه الانتصارات العسكرية في معبد آمون بالكرنك.

166669948_3947627045282916_1814990890750472447_n.jpg
 
تم العثور على مومياء الملك ستي الثاني، خامس ملوك الأسرة 19، عام 1898 في مقبرة أمنحتب الثاني (KV 35) بوادي الملوك بالأقصر، داخل لفائف كثيرة من الكتان الناعم المميز، وقد تم الحفاظ على ملامح وجه الملك ستي الثاني بشكل جيد.
167280283_3950417628337191_7814378960975744750_n.jpg
 
الملك مرنبتاح هو ابن الملك رمسيس الثاني ، من الأسرة التاسعة عشر ، تولى العرش في سن كبير وشارك في عدد من الحملات العسكرية، وترجع لعهده (لوحة النصر)، وهي واحدة من أهم القطع الأثرية وهي معروضة بالمتحف المصري بالتحرير.

167328180_3950096665035954_4545677792264009098_n.jpg
 
اغتيل والده الملك رمسيس الثالث على يد متآمرين، إلا أن ولي العهد الشرعي رمسيس الرابع نجح في الحفاظ على العرش. وخلال فترة حكمه القصيرة قام بالكثير من الأعمال من أجل تكريم ذكرى والده، ومواصلة سياسته.
167439975_3953812681331019_6883472867420184360_n.jpg
 
الملك رمسيس الثالث يُعتبر آخر الملوك المحاربين في الدولة الحديثة، وعلى الرغم من الانتصارات والإنجازات العظيمة التي حققها ، فقد وقع ضحية لمؤامرة دبرتها زوجته الثانوية تي؛ من أجل تنصيب ابنها بينتاؤور على العرش.
‏‎تخبرنا العديد من البرديات عن هذه المؤامرة التي عرفت باسم "مؤامرة الحريم"، والتي شارك فيها العديد من الضباط، وأفراد من بلاط الحريم الملكي وقضاة من المحكمة العليا. والأشعة المقطعية الأخيرة التي أجريت للمومياء كشفت أن القصبة الهوائية والمريء والأوعية الدموية الكبيرة في رقبته قد قُطعت مما أدى إلى مقتله. وقد وضع المحنطون القدماء تميمة حورس على الحافة السفلى اليمنى للجرح للتأكد من شفاء الملك في العالم الآخر.

167977433_3953438231368464_1003309855290934532_n.jpg
 
جاء الملك سبتاح إلى العرش وهو صبي، على يد رجل من كبار رجال الدولة الأقوياء يدعى باي، وبسبب صغر سنه أصبحت زوجة أبيه تاوسرت زوجة الملك ستي الثاني هي الوصي على العرش.

167274293_3953117578067196_8832834249952379238_n.jpg
 
الملك رمسيس التاسع هو حفيد الملك رمسيس الثالث، وهو ثامن ملوك الأسرة العشرين، وكانت مساهماته الرئيسية في معبد الشمس في هليوبوليس، كما قام بتزيين الجدار الشمالي للصرح السابع لمعبد آمون رع بالكرنك .
كان مكان الدفن الأصلي لرمسيس التاسع هو مقبرته رقم (KV 6)، المزينة بمناظر وألوان رائعة، مازالت تحتفظ بها حتى اليوم، ولكن تم نقل موميائه عدة مرات وعثر عليها في خبيئة الدير البحري غرب الأقصر عام ١٨٨١.

167832359_3957228050989482_1788446634462182794_n.jpg
 
الملك رمسيس السادس هو أحد أبناء رمسيس الثالث، حكم لمدة ثماني سنوات، وتم العثور على مومياء الملك عام ١٨٩٨ في مقبرة أمنحتب الثاني (KV 35) بوادي الملوك بالأقصر.

168369937_3956940347684919_8725577525993575599_n.jpg
 
قام الملك رمسيس الخامس بفتح محاجر الحجر الرملي في جبل السلسلة، وأرسل بعثات استكشافية للمناجم في سيناء للحصول على النحاس والفيروز، هو ابن الملك رمسيس الرابع من الأسرة العشرين، عصر الدولة الحديثة.
تم العثور على مومياء الملك عام 1898 في مقبرة أمنحتب الثاني (KV 35) بوادي الملوك بالأقصر، وهي في حالة جيدة من الحفظ، وأشارت الدراسات إلى أنه توفى بين سن الخامسة والعشرين والخامسة والثلاثين.

168424563_3956283791083908_5179955853378753789_n.jpg
 
وزير السياحة والآثار يلتقي برئيس منظمة اليونسكو والتي جاءت لمصر تلبية لدعوته لحضور احتفالية موكب المومياوات الملكية
استقبل الدكتور خالد العناني وزير السياحة والآثار، منذ قليل، بالمتحف المصري بالتحرير، السيدة أودري أزولاي رئيس منظمة اليونسكو والوفد المرافق لها، فور وصولهم إلى القاهرة في زيارة تستغرق ٤ أيام، وذلك تلبية للدعوة التي وجهها لها السيد الوزير للمشاركة في حضور موكب المومياوات الملكية
168934095_3959268620785425_5844211750650268794_n.jpg
168298925_3959266904118930_7512516244860223899_n.jpg
168958452_3959266897452264_6688197509240203677_n.jpg
 
وزير السياحة والآثار يلتقي بالأمين العام لمنظمة السياحة العالمية
التقى الدكتور خالد العناني وزير السياحة والآثار، بالمتحف القومي للحضارة المصرية بالفسطاط، بالسيد زوراب بولوليكاشفيلي الأمين العام لمنظمة السياحة العالمية والذي جاء في زيارة إلى مصر على رأس وفد من المنظمة تلبية للدعوة التي وجهها له السيد الوزير للمشاركة في حضور موكب المومياوات الملكية

166924851_3959293264116294_8513259546738625966_n.jpg

168818016_3959283600783927_5214715253884706444_n.jpg
168443649_3959283590783928_4695891352427859012_n.jpg
168590983_3959283704117250_7543683062009050502_n.jpg
168400656_3959283814117239_4504370943401340929_n.jpg


167929037_3956195921092695_3175153213587519420_n.jpg
168357542_3956195394426081_3587064955732342863_n.jpg
 
منشور من صفحة دكتور كريم كسيبة، ابن الدكتور الغزالي كسيبة أستاذ العمارة بكلية الفنون الجميلة والاستشاري العام لمشروع المتحف القومي للحضارة المصرية
———

المتحف القومي للحضارة المصرية
ايام من الذاكرة..

١٩٨٣، عمري ٥ سنوات، بابا بياخدني من المدرسة كالعادة و مروحين، طلعلي هدية مسدس ساقية فضي تقيل بماسورة قصيرة في علبة بلاستيك شفافة، بصيت له و بصيت لبابا و قلتله ايه ده؟ قال لي انا طلعت في الخمسة الأوائل في مسابق المتحف و هيدخلونا المرحلة النهائية

١٩٨٣، قاعد على الشاسية (فوق الشاسية نفسه) ماسك قلم رابيدو بنقط و ببكلل الشجر و اللاندسكيب بعفرت لبابا شاسيهات التسليمة النهائية

١٩٨٤، قاعد عند خالتي مستني نشرة الاخبار علشان نعرف مين اللي كسب، التليفون رن و ماما كلمتنا قالت لنا بابا اللي كسب

١٩٨٥ الي ١٩٨٧، بيتنا تحول الي مكتي هندسي لتجهيز اللوحات التنفيذية، لمّينا كل الفرش في غرف النوم و نقلنا المهندسين عندنا في البيت و كنا عايشين بالكامل في غرفتين بدون مطبخ علشان كان في الجزء اللي فيه المهندسين

١٩٨٦، سفر لأول مره في حياتي، روحنا فرنسا و انجلترا و كندا لمقابلة الexhibit designers علشان بابا يختار منهم و في النهاية اختار arata isozaki اللي جه بنفسه قابلنا في مصر

١٩٨٩، ايقاف المشروع لأجل غير مسمى نتيجة تغير في التوجهات للوزارة

١٩٩٦، في اولى عمارة، بفرج صحابي شاسيه من المشروع فطلعته من المخزن و جبته اوضتي و سندته على المكتب، تاني يوم الصبح معدي من الطرقة و ببص على الاوضة لقيت بابا قاعد على الارض قدام الشاسيه بيتفرج عليه و سرحان، صعب عليا و قلت يارب

١٩٩٨، اعادة احياء المشروع في ارض جديدة هي ارضه الحالية ايضا لاسباب تتعلق بتغير
توجهات الوزارة

١٩٩٨، مؤتمر موسع في ماريوت المطار لا انساه، ما لا يقل عن ٥٠ خبير من خبراء اليونسكو بيقطعوا الفكرة و المشروع و الموقع و من الطرف الاخر مفيش اي حد بيدافع عن المشروع او توجه الدولة او وجهة نظرها الا بابا و انا، اليوم ده كنت نفسي الارض تتشق و تبلعني

١٩٩٨-٢٠٠٢، ٦ سفريات الى باريس الى مقر اليونسكو + عدد مماثل من اللقاءات في القاهرة مليئة بالصراعات و الافتراءات و المؤامرتا التي تعددت فيها جهات المصالح، اعددت فيها ٤ تقارير اشبه بالمعارك الكلامية و الفكرية و المنطقية مع مجموعة من الخبراء الدوليين jean wilmott, udo brunoni, goadi ricci, anna paolini، لا انسى اسماءهم

٢٠٠٢، اجتماع اخير في القاهرة، مكنتش هحضره علشان كنت بسلم مسابقة خاصة بي، و قلت لبابا لو الامور احتدمت كلمني اجي، و عمره ما عملها لكن اليوم ده اتصل، رحتله لقيت الدنيا والعة، شاركت في المعركة، و الحمد لله في نهاية اليوم ده صدرت التوصية من اليونسكو باعتماد و قبول كل ما قمنا به من اراء و اقتراحات و تعديلات كانت ضرورية و انهينا فترة سوداء من حياتى بالنجاح و الانتصار

٢٠٠٤، وضع حجر الاساس

٢٠٠٥، قمت باعداد مشروع عمراني متكامل لتطوير كامل منطقة الفسطاط شامل البحيرة و منطقة الحفريات و حديقة الفسطاط و كايرو لاند و العشوائيات الملاصقة لجامع عمرو، و تم عرضه على رئاسة الوزراء و تم اعتماده ليمثل مصر في منتدى داڤوس الاقتصادي و قمت بتجهيز كتاب عن المشروع و تم طباعته في الوزارة، الا ان وفاة حفيد رئيس الجمهورية وقتها الغى الزيارة

٢٠٠٩، الوزارة اقترحت تغيير السيناريو

٢٠١٠ تعديلات بالجملة في السيناريو، تعيين مدير جديد للمتحف اراد القيام بدور المالك و الاستشاري و مصمم العرض المتحفي

٢٠١١ الثورة و التوقف التام، مع سرعة تجهيز بوابات مدرعة لحماية مخازن المتحف التي تعتبر مخازن هي الاكبر في مصر من السرقة و النهب الذي تعرضت له الكثير من مخازن الاثار في مصر في تلك الفترة

٢٠١٤ استئناف الاعمال

٢٠١٦ او ٢٠١٧ معوقات بالجملة بعد التعويم

٢٠١٥ تركنا المشروع رسميا للتخبط الاداري الذي بدأ يؤثر على سير العمل و اجراءات الموافقة و الاعتماد و اثر بالتبعية على الحالة النفسية لبابا

اخر ٢٠١٦ تم عودتنا رسميا بناء على طلب بعض القائمين على الأمر

٢٠٢١ موكب المومياوات و الافتتاح الجزئي.

انظر الي اليوم لأري مشروع ظل على الورق و على الموائد و في العقل و النفس يتحول الي واقع كجبل الجليد، بكل الامه و صعوباته و نجاحاته اقول الحمد لله

مشروع بدأ و انا عمري ٥ سنوات، و الان انا على اعتاب ٤٤ سنة
و انا بفتكر احداثه كأني استرجع تاريخ حياتى.

6AE8F262-238B-4F74-BC1F-A5923760DD04.jpeg
C3707106-9DAC-40F5-8FD8-4D81160BA6CB.jpeg
D3D9BA55-13D3-419F-9366-AD767A94CF67.jpeg
146F9086-BFB7-4255-8D1B-13B0C619E2CF.jpeg
C8D64DAF-1D67-4E18-A27F-145814C56C49.jpeg
E7378DD0-ABF3-46DD-ADC7-112F14ACBFB7.jpeg
6D2000E7-64F1-4B39-84E3-D314175D2808.jpeg
265FB81C-6C5E-4FC6-95D4-7EF0EE9CE507.jpeg
 

اليوم.. حضور دولي في احتفالات مصر بموكب نقل المومياوات الملكية​

202012020859325932.jpg



نشر في: السبت 3 أبريل 2021 - 9:56 ص
الأقصر - د ب أ:
يتابع العالم، اليوم السبت، نقل مصر 22 من مومياوات ملوك وملكات حكموا البلاد قبل آلاف السنين، وذلك من موقعها في قاعات عرض المتحف المصري بميدان التحرير وسط العاصمة القاهرة، إلى المتحف القومي للحضارة بالفسطاط، أحد العواصم التاريخية لمصر، والواقعة في حي مصر القديمة، جنوبي القاهرة.


وسيكون ذلك في موكب ضخم ينطلق بحضور مديرة منظمة اليونسكو، أودري أزولاي، والأمين العام لمنظمة السياحة العالمية، زوراب بولوليكاشفيلي، وشخصيات دولية ومحلية معنية بالتراث الإنساني والعالمي.

ووفقا لوزارة السياحة والآثار المصرية، فإن افتتاح قاعة المومياوات الملكية التي ستنقل لها اليوم 18 من مومياوات ملوك مصر القديمة، و4 مومياوات لملكات حكمن مصر قبل آلاف السنين، سيجرى افتتاحها أمام الزوار، اعتبارا من يوم 18 أبريل الجاري، الموافق لاحتفالات يوم التراث العالمي.

وقالت الوزارة، إن مجموعة المومياوات الملكية التي ستستقر اليوم في موقع عرضها الجديد بقاعة المومياوات، في المتحف القومي للحضارة بالفسطاط، كان قد تم العثور عليها خلال الكشف عن كل من خبيئة الدير البحري في عام 1881، وخبيئة مقبرة الملك امنحتب الثاني في عام 1898.

وأشارت إلى خبيئة الدير البحري التي عثر عليها في المقبرة "رقم TT320"، قرب معبد الملكة حتشبسوت المنحوت في صخور جبل القرنة وسط جبانة طيبة القديمة -في البر الغربي لمدينة الأقصر، الغنية بمئات المقابر وعشرات المعابد التي شيدها قدماء المصريين- وتُعرف تلك الخبيئة باسم "الخبيئة الملكية".

من بين المومياوات الملكية التي عثر عليها بداخل تلك الخبيئة، مومياوات الملوك سقنن رع تاعا، أحمس الأول، وأمنحتب الأول، وتحتمس الأول، وتحتمس الثاني، وتحتمس الثالث، وسيتي الأول، ورمسيس الثالث، ورمسيس الثاني، ورمسيس التاسع، ومن الملكات أحمس- نفرتاري.

وأما الخبيئة الثانية، فتعرف باسم خبيئة مقبرة الملك أمنحتب الثاني "KV35"، الواقعة في منطقة وادى الملوك الغنية بمقابر ملوك مصر القديمة، في غرب مدينة الأقصر -أيضا- التي عثر عليها عالم المصريات الفرنسي فيكتور لوريه، في عام 1898، وقد عُثر بداخل تلك الخبيئة على العديد من المومياوات الملكية بينها مومياوات لأمنحتب الثاني، وتحتمس الرابع، وأمنحتب الثالث، مرنبتاح، وسا بتاح، ورمسيس الرابع، ورمسيس الخامس، ورمسيس السادس، وسيتي الثاني، والملكة تي.

وكانت مديرة المتحف المصري بميدان التحرير في وسط القاهرة، صباح عبدالرازق، قد أعلنت، في بيان سابق، أنه تقرر غلق المتحف أمام الزوار اليوم السبت بالتزامن مع انطلاق موكب نقل المومياوات الملكية من المتحف إلى المتحف القومي للحضارة في الفسطاط، على أن يعود متحف التحرير لاستقبال زواره مجددا اعتبارا من صباح غد الأحد.
 
عودة
أعلى