نعم ما قرأته صحيح الجني
.............................................................
نظره على أغرب صاروخ للقتال الجوي في التأريخ
صاروخ AIR-2 Genie (التعيين السابق MB-1) صاروخ جو-جو غير موجه برأس حربي نووي 1.5 كيلو طن
تم نشره من قبل القوات الجوية الأمريكية (1957-1985) والقوات الجوية الملكية الكندية 1965-1984 خلال الحرب الباردة انتهى الإنتاج في عام 1962 بعد أن تم تصنيع أكثر من 3000 صاروخ مع بعض مشتقات التدريب والاختبار ذات الصلة التي تم إنتاجها لاحقًا.
دوافع التطوير لهذا الصاروخ
كان اعتراض القاذفات الاستراتيجية السوفيتية الشغل الشاغل للولايات المتحدة في أواخر الأربعينيات والخمسينيات حيث أن الاتحاد السوفيتي قد أنتج نسخة هندسية عكسية من القاذفة الأمريكية Boeing B-29 Superfortress بأسم Tupolev Tu-4 والتي يمكن أن تصل إلى الولايات المتحدة تلا ذلك تطوير السوفييت لقنبلة ذرية خاصة بهم في عام 1949 مما تسبب في قلق كبير.
لم يكن التسليح في الحرب العالمية الثانية المشكل من المدافع الرشاشة والمدافع كافياً لوقف هجمات التشكيلات الحاشدة من القاذفات عالية السرعة. لم يكن إطلاق وابل كبير من الصواريخ غير الموجهة على تشكيلات القاذفات أفضل بكثير وكانت صواريخ جو - جو الحقيقية في طور النمو .
وفي عام 1954 بدأت شركة Douglas Aircraft برنامجًا للتحقيق في إمكانية وجود سلاح جو-جو مسلح نوويًا ولضمان البساطة والموثوقية سيكون السلاح غير موجه لأن نصف قطر الانفجار الكبير جعل الدقة الكاملة غير ضرورية.
مقاتلة Convair F-106 تطلق صاروخ AIR-2 Genie في أحد التجارب والتمارين
.............................................................
نظره على أغرب صاروخ للقتال الجوي في التأريخ
صاروخ AIR-2 Genie (التعيين السابق MB-1) صاروخ جو-جو غير موجه برأس حربي نووي 1.5 كيلو طن
تم نشره من قبل القوات الجوية الأمريكية (1957-1985) والقوات الجوية الملكية الكندية 1965-1984 خلال الحرب الباردة انتهى الإنتاج في عام 1962 بعد أن تم تصنيع أكثر من 3000 صاروخ مع بعض مشتقات التدريب والاختبار ذات الصلة التي تم إنتاجها لاحقًا.
دوافع التطوير لهذا الصاروخ
كان اعتراض القاذفات الاستراتيجية السوفيتية الشغل الشاغل للولايات المتحدة في أواخر الأربعينيات والخمسينيات حيث أن الاتحاد السوفيتي قد أنتج نسخة هندسية عكسية من القاذفة الأمريكية Boeing B-29 Superfortress بأسم Tupolev Tu-4 والتي يمكن أن تصل إلى الولايات المتحدة تلا ذلك تطوير السوفييت لقنبلة ذرية خاصة بهم في عام 1949 مما تسبب في قلق كبير.
لم يكن التسليح في الحرب العالمية الثانية المشكل من المدافع الرشاشة والمدافع كافياً لوقف هجمات التشكيلات الحاشدة من القاذفات عالية السرعة. لم يكن إطلاق وابل كبير من الصواريخ غير الموجهة على تشكيلات القاذفات أفضل بكثير وكانت صواريخ جو - جو الحقيقية في طور النمو .
وفي عام 1954 بدأت شركة Douglas Aircraft برنامجًا للتحقيق في إمكانية وجود سلاح جو-جو مسلح نوويًا ولضمان البساطة والموثوقية سيكون السلاح غير موجه لأن نصف قطر الانفجار الكبير جعل الدقة الكاملة غير ضرورية.
مقاتلة Convair F-106 تطلق صاروخ AIR-2 Genie في أحد التجارب والتمارين