عندما طبع السادات مع اسرائيل نص حكومته استقالت ومعظم المفكريين والادباء والشعراء تم اعتقالهم وخرجت مظاهرات كبيره لهذا الامر وتم شتم السادات في الشارع علني بعد ان كان له محبه عارمه لما انجزه لحرب اكتوبر وفي الاخير تم اغتياله
حتي اليوم الشعب المصري رافض للتطبيع بعد مرور40 عام وانظر لما حدث لمحمد رمضان في زيارته الاخيره للامارات تم منعه من التمثيل والغناء
عكس الحاصل اليوم في الخليج من تطبيع شعبي وزياره وفود شعبيه والتغني لليهود وكانهم اشقائنا هذا ما يقرفني الصراحه من بعض العرب
وهذه الافعال تغذي تقاسم العرب داخليا وتقطيع اوصال اللحمه العربيه وهذه نتيجته ان كثير من العرب مع تركيا وايران ودول اخري معاديه لنا