صحافي سوداني يوبّخ وزير خارجية بلاده بسبب التطبيع
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
اتافقية السلام و تبادل السفارات يختلف عن التطبيع
البعض من كتر الاستشرافو المزايدة بلا معنى اتى علية وقت يرغب فى التطبيع ولا يستطيع الية سبيلاً لانة ربى وعى شعبة على خلاف ذلك
مشكلة مصر هى الصراحة و المواجه فلا نعرف اللقائات السرية ولا المؤامرات التى تبدر بليل.
هذة هى مصر .
عندما طبع السادات مع اسرائيل نص حكومته استقالت ومعظم المفكريين والادباء والشعراء تم اعتقالهم وخرجت مظاهرات كبيره لهذا الامر وتم شتم السادات في الشارع علني بعد ان كان له محبه عارمه لما انجزه لحرب اكتوبر وفي الاخير تم اغتيالهنبدأ من الاخير .. زيارة نيوم المزعومة تم نفيها رسميا و ليته لم يتم .. لأن في نفيها اعطاء قيمة لمن لا يستحق
لو أردنا العلاقات لأتينا بنتنياهو على رؤوس الاشهاد ولا نبالي ...
علاقات دبلوماسية أو غيره لا يهم .. اسمه "تطبيع" و أول من افتتحته مصر و اعترفت بإسرائيل فلا أدري كيف ستعيد فلسطين وهي معترفة بإسرائيل !
بالمناسبة أنا لا أنتقد فعل المرحوم السادات .. بل هو عقلاني جدا و حكيم
خفف من عقدك تجاه السعودية .. خذ لك حبتين بنادول و تغطى بالليل كويس الدنيا برد .. كلها يومين وتصير كويس ان شاء الله
مصر تعلق العلاقات الكاملة حتى عودة الحق الفلسطينى و حل المشكلة الفلسطينية
ما يطلق علية فى اسرائيل السلام البارد.
اسرائيل اليوم دولة قائمة و معترف بها من كل دول العالم و اقامة علاقات ديبلوماسية معها لا يعني بالضرورة الموافقة على كل ما تقوم به ضد الفلسطينيين. تركيا لديها علاقات ديبلوماسية و اقتصادية كاملة مع إسرائيل و رغم ذلك هناك من العرب من يرى في رئيسها خليفة للمسلمين و أميرا للمؤمنين. لولا اتفاقية السلام بين مصر و إسرائيل لما استردت مصر أرضها و لولا هذه الاتفاقية لكانت مصر اليوم دولة ضعيفة و فقيرة و منهوكة، يكفي أن يرجع الإنسان إلى مؤشرات التنمية الاقتصادية و الاجتماعية في مصر قبل 1979 و يقارنها مع وضعيتها اليوم. الحسن الثاني رحمه الله كان رجلا حكيما و ذكيا و له بعد نظر لأنه اقترح على العرب في الستينات قبل نكسة 1967 الاعتراف باسرائيل و القبول بتقسيم 1948 و التفرغ للتنمية و العمل عوض الصدام مع دولة تحضى بدعم لا مشروط من القوى الكبرى و قد أثبتت الأيام صحة رأيه.
يا سيد حسام .. عندك كلام قوله "دغري"
عندما طبع السادات مع اسرائيل نص حكومته استقالت ومعظم المفكريين والادباء والشعراء تم اعتقالهم وخرجت مظاهرات كبيره لهذا الامر وتم شتم السادات في الشارع علني بعد ان كان له محبه عارمه لما انجزه لحرب اكتوبر وفي الاخير تم اغتياله
حتي اليوم الشعب المصري رافض للتطبيع بعد مرور40 عام وانظر لما حدث لمحمد رمضان في زيارته الاخيره للامارات تم منعه من التمثيل والغناء
عكس الحاصل اليوم في الخليج من تطبيع شعبي وزياره وفود شعبيه والتغني لليهود وكانهم اشقائنا هذا ما يقرفني الصراحه من بعض العرب
وهذه الافعال تغذي تقاسم العرب داخليا وتقطيع اوصال اللحمه العربيه وهذه نتيجته ان كثير من العرب مع تركيا وايران ودول اخري معاديه لنا
صدقنى معنديش كلام
اخر اربعين سنة يقال عنا كلام سىء عن اقامة علاقات مع الكيان الاسرائلى مضطرين غير راغبين
ولان من ينهون عن هذا الفعل يهرولون افراد و جماعات لفعلة.
و السفارة فى العمارة ولا نسيت
من الذي قال عنكم كلام سيء ؟!
قطع العلاقات مع مصر كان من الجميع ( و ليتنا لم نقطع علاقاتنا معكم آنذاك )
المزايدة في هذا الموضوع تولى كبرها صدام و حافظ ..
لا أتوقع أن الخليج كان يهاجمكم اعلاميا لهذا السبب .. و يا سيد حسام حاول أن تستخدم ألفاظ ألطف عند الحديث عن دول الخليج
نحن لا نهرول لأحد .. العالم كله يهرول إلينا و أولهم اسرائيل التي تريد أن "تطبع" علاقاتها مع الخليج
لم أفهم موضوع السفارة في العمارة هذا ؟؟
لأن الشعوب العربية شعوب عاطفية فإن الشعبويين أصحاب الحناجر القوية و الشعارات الفارغة هم من يتسيد المشهد و كلما كانت شعارات الواحد منهم أكثر بعدا عن الواقع كلما نال الحظ الأكبر من المتابعة و التأييد. الفرس و الأتراك فهموا عقلية العرب فباعوهم الأوهام و الشعارات للضحك عليهم و ركزوا في تقوية دولهم القطرية و خدمة أهدافهم القومية.الله يرحم الحسن الثاني ... من أحكم الزعماء العرب في القرن العشرين
في وقت الجعجعة و الحنجوريات كان يقول كلام عقلاني و لكن الجماهير الهائجة لم تسمعه
تقسيم 48 كان أفضل الحلول الواقعية .. في النهاية لا يتم تقسيم 48 ولا ما بعده !!!!
و هل كان يحكمكم صدام حتى تنصاعوا لة .
السلطان قابوس والمغرب لم يقطعوا العلاقات مع مصر.
فهل هم اقوى .
الموضوع مزايدة و خطاب شعبوى لا اكثر.
لتقوية انطمة الحكم داخليا .
لأن الشعوب العربية شعوب عاطفية فإن الشعبويين أصحاب الحناجر القوية و الشعارات الفارغة هم من يتسيد المشهد و كلما كانت شعارات الواحد منهم أكثر بعدا عن الواقع كلما نال الحظ الأكبر من المتابعة و التأييد. الفرس و الأتراك فهموا عقلية العرب فباعوهم الأوهام و الشعارات للضحك عليهم و ركزوا في تقوية دولهم القطرية و خدمة أهدافهم القومية.
نبدأ من الأخير برضو ... يعني العرب هذه أسباب انقسامهم بين تركيا و ايران هههههههههه .. ياعيني على التحليل
أكرر للمرة العاشرة .. الموقف المصري هو من شأن مصر فقط ومن حقها أن تقيم علاقات مع اسرائيل أو تشن الحرب عليها
المرفوض هو محاولة استغفال القاريء ... عزيزي السفارة الاسرائيلية في نص القاهره ..لم يمسسها سوء
و منذ 79 زار آلاف الاسرائيليين مصر .. و يوجد آلاف المصريين يعملون في اسرائيل
الخليج و أهله صادقين و خطابهم واحد .. و ما تسمونه "التطبيع الشعبي" هو حصاد ما زرعتموه من كره و عنصرية و قلة أدب على مدى عشرات السنين
و جميل أنك تدرك أن الجو العام غير رافض للعلاقات مع اسرائيل .. لعلك توعي بعض المغيبيين الذين يظنون العكس
بالظبط حولتم المحور العربي بالتحالف مع اسرائيل الي محور مهترئ
فالعرب الشيعه مع ايران
واغلب السنه مع تركيا
انتم تدمرون نفوذ العرب الحقيقي ما ينقص النفوذ العربي اسرائيل لنصبح اقوياء بل الفاعليه وصدق الرؤيه وعقلانيتها
واسرائيل المستفيد الاكبر لهذا الشي سياحيا واقتصاديا ونفوذ علي العرب ودوائر صنع القرار العربي
مصر لن تستفيد شئ عندما يصبح الكيان الصهيوني اقوي واكبر وله حلفاء في الخليج وافريقيا فنحن علي عداء بينهم الي يوم الدين وهم حتي اللحظه سبب في ضررنا
ياكذاببالظبط حولتم المحور العربي بالتحالف مع اسرائيل الي محور مهترئ
فالعرب الشيعه مع ايران
واغلب السنه مع تركيا
المطبعين وبايعي المبادئ والذمم مع المحور الصهيو عربي
انتم تدمرون نفوذ العرب الحقيقي ما ينقص النفوذ العربي اسرائيل لنصبح اقوياء
اسلوبك قمئياكذاب
محور تركيا بنفسه مطبع قطر وتركيا
(صهيوامريكي انبريالية)
هذي ماعاد تمشي علينا الله يرحم والديك
هذي تلعب فيها على الضعوف الفلسطينين وغيرهم من محبين المايكات وبياعة الكلام في الهوا
اسلوبك قمئ
قطر تركيا الاخوان يمثلون انهم ضد اليهود
لكن هناك محور بدا يتشكل في غرفه نوم اليهود ولا يخجل