ما مدى تحسن العلاقات مع إيران بعد فوز بايدن برئاسة أميركا؟

[مهنا العنزي]

بتوقعي الخلاف مع ايران سياسي ليس عقائدي فتأجيج السياسي لاسباب اطماعها التوسعيه يجب ان يكون له قاعده صلبه لذلك نشاهد تهييج الطابع المذهبي لارتكاز الحكم هناك اولا وناهيك التفاف الشعبي ثانيا

للملعوميه الشعب الايراني من اطيب الشعوب لذلك يتم استقلاله بسهوله من خلال السلطه الحاكمه هناك

فسياستنا يجب ان تكون ضد المشروع السياسي للسلطه الحاكمه بايران لا نكون صد ايران الشعب

مهما يكون لن تتزحزح الارض من بعضها فهم جيران دول الخليج يجب ان نكون اذكا منهم بذلك الشق فلحروب ليست من مصلحتنا الحل الوحيد تبطيق العلاقه المشتركه كدولت الكويت مع تعاملها مع ايران الشد و الجذب بخطوط حمراء و البعد كل البعد من المناوشات الاعلاميه ،، الملك فهد رحمه الله اسقط طائراتنا ايرانيه بحرب الخليج الاولى و لم تصرح المملكه بذلك
هذا يبين مثل تلك المناوشات لا يجب ان تخرج للاعلام لحفظ ماء وجه عدوك و عدم جعله ينحصر امام شعبه بحق الرد كما قلنا الشعب موؤدبج منذ سنوات طويله .

لذلك الان نشاهد تغيير كبير بلشعب الايراني لكم بلسوشل ميديا تابعوهم سوف تشاهدونهم ابعد بعيد كل البعد عن التعصب

البلا كل البلا من الموؤدلجين العرب هنا مصيبه كبيره جدا ولكم مثال بلبنان مثلا اكثر تعصب من جميع الايرانيين حتى طبعا يجب تخفيف التوترات

المملكه يجب ان تحافظ على نفوذها و هذا ما نشاهده اليوم مع العلاقه العراقي على سبيل المثال لا الحصر

بخصوص تركيا يجب ان يتم وض النقاط على الحروف بتلك العلاقه يجب ان نبعد كل البعد عن المصائب بلمنطقه لسنا مسؤولين عن اخطاء الاخرين او اختيار الشعوب

الازمة السعوديه التركيه تفاقمت بعد اسقاط محمد مرسي بلفلم المليان و العاميه " احنا شكو باختيارات الشعب المصري ! "

يجب التوازن بلعلاقات ليس من الجيد ان نكسب عداء دولتين محوريتين بلمنطقه ك ايران و تركيا معن

اخيرا ديباجت الدول العربيه والعروبيه يرد عليها سيدنا عمر رضي الله عنه
(( نحن قوم أعزَّنا الله بالإسلام فمهما ابتغينا العزَّة في غيره أذلَّنا الله ))

نقطه اخر السطر .