Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
موقع مدي مصر (مثل مواقع اخرى) له اهتمامات بحقوق الانسان مثل الاعتقالات و الاختفاء القسري و التعذيب لذلك يخضع لحملات حكومية مناهضة للتشكيك و الحجب بل قد تطال الامور الصحفيين انفسهم ، بذلك تصبح مصداقية الخبر او الموقع باكمله تتشكل طبقا لرؤية القاريء الذاتية لمجريات الاحداث.الأخوة المصرييين والسودانيين ..
ما مدى صحة ما يتداول وسط المحلليين الغربيين بأن مصر قلقة بشأن هذا الاعلان؟،
وما مدى مصداقية صحيفة "مدى مصر" الإخبارية على النت؟ حيث نشرت تحقيق يتضمن تصريحات لمصدر مصري مطلع من داخل السلطة المصرية، وكذلك مصدر سوداني مقرب من رئيس الوزراء السوداني،
يقولون بحسب مصدر مصري مطلع من داخل السلطة المصرية، بأن مصر قلقة بخصوص ما أعلن عن بدء عملية تطبيع تدريجية بين السودان وإسرائيل، وأن هناك ترقب مصري قلق،
ويقولون أثار الاتفاق الذي يتضمن تقديم مساعدات قيمتها مليارات الدولارات وحصانة محتملة لكبار الشخصيات العسكرية السودانية قلقاً وسط بعض دوائر السلطة في القاهرة، حسبما قال مصدر مصري مطلع لـ مدى مصر.
ويقولون على الرغم من إطلاع مصر على المفاوضات، إلا أن مسؤولون مصريون أعربوا عن مخاوف كبيرة لدى مصر من أن عملية التطبيع قد تجعلهم يفقدون نفوذهم في السودان.
مقتطفات من ما جاء في صحيفة مدى مصر ..
بحسب مسؤول سوداني مقرب من رئيس الوزراء (السوداني) قال: "كل ما أعلنه ترامب في الأيام الأخيرة تم الاتفاق عليه منذ فترة في اجتماع عُقد في الإمارات في 23 سبتمبر، حضره مندوبو الدول الأربع [الولايات المتحدة والسودان وإسرائيل والإمارات، وطالب السودان بثلاثة مليارات دولار مساعدات على شكل مواد وغذاء وأدوية ووقود، مقابل موافقته على التطبيع، وعرضت الإمارات، التي تلعب دور الوسيط، دفع 600 مليون دولار [للمساعدات العامة]"
وبحسب مصدر سوداني مطلع على المفاوضات، رفض حمدوك في البداية إدراج التطبيع مع إسرائيل في الصفقة، لكنه قبل لاحقاً عندما زادت الإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة من حجم المساعدات التي ستمنحها للسودان -وهي أموال ضرورية للمساعدة في دعم اقتصاد البلاد المتعثر وخطط حمدوك للتنمية.
وأضاف المصدر المقرب من حمدوك أن رئيس الوزراء كان يصرّ على أن يتم التطبيع عبر عملية تدريجية على مدى زمني يصل إلى عامين.
حمدوك أبدى ملاحظة مماثلة سابقاً، عندما أخبر بومبيو أثناء اجتماع بالخرطوم في أغسطس أن الحكومة الانتقالية "ليست مخولة بتطبيع العلاقات مع إسرائيل"، مشيرًا إلى أن مثل هذه الخطوة يجب أن تأتي بعد تشكيل حكومة منتخبة ديمقراطياً. ومع ذلك، يبدو أن رئيس الوزراء أقل قلقاً بشأن رد الفعل العكسي المحتمل الذي قد يحدثه مثل هذا القرار الآن. بحسب المسؤول السوداني، أخبر حمدوك المقربين منه أن قادة تحالف الحرية والتغيير، الهيئة المدنية الجامعة التي دافعت عن الثورة وقادة المحادثات مع الجيش لتشكيل الحكومة الانتقالية، أصبحوا أكثر مرونة وأنهم لن يتخذوا موقفاً قوياً ضد الاتفاق كما كانوا سيفعلون من قبل.
وخلال اجتماع في بداية أكتوبر الماضي لمناقشة التطبيع مع إسرائيل، أخبر السفير السوداني لدى الولايات المتحدة، نور الدين ساتي، القادة السياسيين السودانيين المجتمعين في الولايات المتحدة أن "رئيس الوزراء يساند التطبيع ويعتبره خطوة جيدة، لكن هناك رغبة قوية في تحقيق ذلك تدريجيًا خلال الفترة الانتقالية"، يقول المصدر الذي حضر الاجتماع، مضيفاُ أن ساتي لعب دوراً رئيسياً في تسهيل المناقشات مع الإدارة الأميركية.
وإلى جانب أن أموال المساعدات ستكون حيوية لدعم الاقتصاد السوداني المتعثر، فإن الجناح العسكري للحكومة، وخاصة البرهان ومحمد حمدان دقلو "حميدتي"، يتطلع إلى التطبيع لتجنب الملاحقة القضائية من جانب المحكمة الجنائية الدولية فيما يتعلق بجرائم الحرب والإبادة الجماعية التي تورطت فيها حكومة البشير.
ووفقاً للمصدر المصري المُطلع، أبلغ بومبيو البرهان أنه سيكون هناك ضغط أميركي قوي لإعفاء حميدتي والبرهان من أي محاكمة أمام المحكمة الجنائية الدولية.
وخلال زيارة إلى السودان هذا الأسبوع، التقطت صورة للمدعية العامة للمحكمة الجنائية الدولية، فاتو بن سودا وهي تصافح حميدتي، الذي قاد الميليشيات التي نفذت سياسة الأرض المحروقة في دارفور بأمر من البشير، وكان شخصية بارزة في جرائم الحرب في دارفور إلى حد ورود اسمه في طلب المحكمة الجنائية الدولية لعام 2008 باعتقال البشير.
وتعتبر إدارة ترامب التقارب بين السودان وإسرائيل بمثابة انتصار قبل الانتخابات الرئاسية المقبلة، والتي يبدو فيها أن الرئيس الأميركي الحالي يتخلف عن خصمه جو بايدن في استطلاعات الرأي.
قلق وارتياب مصري ..
من جانبه، رحب الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي "بالجهود المشتركة للولايات المتحدة الأمريكية والسودان وإسرائيل حول تطبيع العلاقات بين السودان وإسرائيل".
لكن، وعلى الرغم من الترحيب المصري الرسمي، إلا أن مصر تترقب بارتياب تلك التطورات. "هناك قلق معين داخل بعض دوائر السلطة في القاهرة بشأن تلك التطورات"، يقول المصدر المصري المُطلع، لأن التقارب مع السودان سيسمح لإسرائيل بتأسيس منظمات إغاثة في جميع أنحاء السودان، ما يمنحها نفوذاً كبيراً في البلاد. وأضاف المصدر أن هناك أيضاً مخاوف من سعي إسرائيل لإقامة مشروعات كثيفة المياه في السودان كما فعلت من قبل في إثيوبيا.
مؤخراً، زارت عدة وفود سودانية القاهرة لإطلاع المسؤولين المصريين على المفاوضات مع إسرائيل، وفقاً لمسؤول سوداني ثان. ومع ذلك، يتفق مسؤول مصري ثانٍ مقرب من أروقة السلطة الرسمية مع تقديرات القلق، قائلاً إن مصر "منزعجة للغاية بشأن الموجة الثانية من التطبيع" بعد اتفاقيات التطبيع الإسرائيلية مع الإمارات والبحرين في الشهرين الماضيين.
يقول المسؤول إنه "لم يتم إبلاغ مصر بشكل كافٍ ولم يتم طمأنتها بما فيه الكفاية بشأن هذا الاتفاق".
تاريخياً، كانت مصر هي المحاور الرئيسي مع إسرائيل على مدى السنوات الـ 40 الماضية، منذ أن أصبحت أول دولة عربية تقيم علاقات دبلوماسية رسمية مع إسرائيل بعد معاهدة السلام في كامب ديفيد عام 1979. وعلى مدى العقد الماضي، تضاءل نفوذ مصر في المنطقة، مع ظهور لاعبيين إقليميين جدد ما يهدد بمزيد من التهميش لنفوذ "القاهرة" في المنطقة.
لقراءة المزيد من التفاصيل، ادخل رابط صحيفة مدى مصر
Sudan, Israel agree to normalization, while Egypt looks on with worry
Egypt is “extremely disturbed about the second wave of normalization," an Egyptian official says.www.madamasr.com
إيه أنا أخوانجية ..
توك تدري ؟؟!!!!!
أخونجية وتكره قطر .. عاد شلون تصير أنت دبرها ؟؟!!
أخونجية وتكره تركيا وأردوغان .. عاد شلون تصير أنت دبرها ؟؟!!
أخونجية ولها عشرات المواضيع والمشاركات بالمنتدى تفضح مؤامرات وخبث قطر .. عاد شلون تصير أنت دبرها ؟؟!!!
كلمة أخيرة .. عنـــــــــــــــــــاد فيكم راح أجيب من جميع المصادر، سواءً أخونجية أو رافضية أو بوذية أو أياً كان، وهذا فقط عنـــــــــــــــــاد فيكم،
عاد كلشي ولا الـــــعـــــــنـــــــــــــــــــــــاد .. هي لعبتي.
موقع مدي مصر (مثل مواقع اخرى) له اهتمامات بحقوف الانسان مثل الاعتقالات و الاختفاء القسري و التعذيب لذلك يخضع لحملات حكومية مناهضة للتشكيك و الحجب بل قد تطال الامور الصحفيين انفسهم ، بذلك تصبح مصداقية الخبر او الموقع باكمله تتشكل طبقا لرؤية القاريء الذاتية لمجريات الاحداث.
الكل يستطيع ان يكون شجاعا كلما زاد العدد ، اما الشجعان الحقيقيين هم من يتحدوا خوفهم.
ما اورته منذ أيام عن خلاف داخل الغرف المغلقة لمجلس السيادة حول التطبيع مع اسرائيل خرج للعلن الان:
ما بين رفع الثقة من الحكومة الانتقالية لتجميد العضوية داخل قوى الحرية والتغيير الحاضنة السياسية للحكومة الانتقالية تتراوح ردة فعل حزب البعث وحزب الامة والحزب الشيوعي
مشاهدة المرفق 318390
مشاهدة المرفق 318392
مشاهدة المرفق 318394
عناد فيكم
فيكم من المقصود ؟
عناد في من يفسر أي مشاركة لي بتفسير آخر،
تارة تم وصمي بأنني يسارية ليبرالية ضد ترامب في الانتخابات الرئاسية، فقط لأنني أدرجت بموضوع "إصابة ترامب بالكورونا" عدة مشاركات عن إصابته،
وتارة تم وصمي بأنني أخونجية لأنني فقط رفضت تطبيع بلادي البحرين مع الكيان الصهيوني،
وتارة تم وصمي بأنني أدافع عن قطر لأنني فقط صححت نص تغريدة كاذبة لقناة العربية،
وتارة استنكروا عليّ كباحثة أقرأ جميع ما ينشر لجميع الأطياف والتيارات، فقط لأنني جلبتُ خبر من صحيفة "مدى مصر" والتي البعض من الأخوة المصريين يقولون عنها بأنها صحيفة أخوانية،
كل هؤلاء عنــــــــــــــــــــــــــــــاد فيهم سأدرج ما يجول بخاطري ولن أهتم لهم.
احيي فيك بصيرتك للامور
الله يقويك
يدك وما تعطي
هؤلاء ينفع تسميهم تكفيريينإلا قول قلوبهم وعقولهم المليئة بالشكوك والظنون.
كوادر حزب البعث والامة هم من سربوا الأمر ولكن علي استحياء لتحريك مشاعر الشارع ظناً منهم انه لن يتم تجاوزهم والتطبيعأيضاً صحيفة "مدى مصر" قالت نفس الكلام، بأن هناك خلاف داخل الغرف المغلقة لمجلس السيادة حول التطبيع مع اسرائيل،
الرابط الذي وضعته يوم أمس في مشاركتي الأولى بالموضوع يتحدث عن هذا الأمر،
أنا يوم أمس وضعت لكم فقط مقتطفات من ما جاء في صحيفة مدى مصر.
السودان تطبع ويهددون السعودية
ذنب ايران. الي مواضيعه عن الامارات وراه مختفي؟
هم يكرهونا اكثر من ما يهتمون في دولتهم قارن بين ردة الفعل بين اتفاق الامارات وبين اتفاق السودان هل اجتمعوا الفصائل وهددوا بأعمال إرهابية في السودان مثل ما قالوا عن الخليج هل سحبوا سفرائهم هل احرقوا الأعلام مشكلتهم معنا مو مع إسرائيل تدخل حساب اي واحد منهم تلقى ٩٩% من حسابه يسب دول الخليج ١% يسب إسرائيل حتى خطبائهم في المنابر يقولون احتلال السعودية اهم من تحرير فلسطينذنب ايران. الي مواضيعه عن الامارات وراه مختفي؟