رويترز عن مسؤول أميركي: إسرائيل والسودان سيعلنان اليوم عن اتفاق بينهما

الجزر استردت لم تباع اذا بالمدارس فهمت خطا مش ذنبنا

الاوراق الرسمية من ايام جمال و اوراق المخاطبات بين الدولتين تثبت هذا قبل تولي السيسي الحكم
ياسيدي ماهم كده مدعين العمق الزمن وقف بيهم عند خرتشوف منفصلين عن الواقع شوف دي
فيه خطاب صادر عن وزاره الخارجيه الحربيه 1928 أكون ممنوناً جداً إذا تكرمتم معاليكم بالإفادة عما إذا كانت جزيرتا تيران وصنافير الواقعتان عن مدخل خليج العقبة بالبحر الأحمر تابعتين للمملكة المصرية حتى تقوم مصلحة الحدود بإرسال قوة لرفع العلم المصري على كل منهما
رد وزير الخارجيه المصري
رداً على كتاب معاليكم المؤرخ فى 23 ديسمبر الحالي بطلب الاستعلام عما إذا كانت جزيرتا تيران وصنافير الواقعتان عند مدخل خليج العقبة تابعتين للمملكة المصرية، أتشرف بالإفادة أنه ليس لهاتين الجزيرتين ذكر فى ملفات وزارة الخارجية

دول خارج نطاق الواقع وبيرددو اكاذيب علشان يردو غرورهم فقط
 
ياسيدي ماهم كده مدعين العمق الزمن وقف بيهم عند خرتشوف منفصلين عن الواقع شوف دي
فيه خطاب صادر عن وزاره الخارجيه الحربيه 1928 أكون ممنوناً جداً إذا تكرمتم معاليكم بالإفادة عما إذا كانت جزيرتا تيران وصنافير الواقعتان عن مدخل خليج العقبة بالبحر الأحمر تابعتين للمملكة المصرية حتى تقوم مصلحة الحدود بإرسال قوة لرفع العلم المصري على كل منهما
رد وزير الخارجيه المصري
رداً على كتاب معاليكم المؤرخ فى 23 ديسمبر الحالي بطلب الاستعلام عما إذا كانت جزيرتا تيران وصنافير الواقعتان عند مدخل خليج العقبة تابعتين للمملكة المصرية، أتشرف بالإفادة أنه ليس لهاتين الجزيرتين ذكر فى ملفات وزارة الخارجية

دول خارج نطاق الواقع وبيرددو اكاذيب علشان يردو غرورهم فقط

والله العظيم لو العكس اللي صاير عادي عندي
حق ورجع لمصر وش المشكلة اذا الاوراق الرسمية قالت هذا

وصدقني لو فعلها نظام الاخوان تغنوا بارجاع الامانات الى اهلها وتكبيرات
 
والله العظيم لو العكس اللي صاير عادي عندي
حق ورجع لمصر وش المشكلة اذا الاوراق الرسمية قالت هذا

وصدقني لو فعلها نظام الاخوان تغنوا بارجاع الامانات الى اهلها وتكبيرات
ياباشا هما فجار في الخصومه منافقين كذابين شوف الكلام ده ايام عبد الناصر
خطاب مندوب مصر الدائم لدى الأمم المتحدة (1967)
«أن مصر لم تحاول في أي وقت من الأوقات أن تدعي بأن السيادة على هاتين الجزيرتين قد انتقلت إليها، بل إن أقصى ما أكدت هو أنها تتولى مسئولية الدفاع عن الجزيرتين
 
ياباشا هما فجار في الخصومه منافقين كذابين شوف الكلام ده ايام عبد الناصر
خطاب مندوب مصر الدائم لدى الأمم المتحدة (1967)
«أن مصر لم تحاول في أي وقت من الأوقات أن تدعي بأن السيادة على هاتين الجزيرتين قد انتقلت إليها، بل إن أقصى ما أكدت هو أنها تتولى مسئولية الدفاع عن الجزيرتين

انا ما اعترف اصلا با آدمية الاخواني :kappa:
 
ننتظر رد فصايل المقاولات على السودان مثل الامارات
 
السودان يتجه نحو اسرائيل برعاية خليجية مصرية ، اتفهم دور الخليج المعتاد ذو الهوي الامريكي ، لكن لماذا مصر ، هل النيل بعد سد النهضة يكفي لزراعة ملايين الافدنة الجديدة ؟! ، الم يكفي السد لتعطيش مصر ؟! ام ان المخطط ان تنتهي حكاية النيل في مصر للابد؟!.
ليس رجلنا.
لا السودان يتجه لتطبيع علاقات مع اسرائيل برعاية سودانية - سودانية ولا ضرر من التشاور بين الدول الحليفة (ان وجد) .

وما تخفش النيل مش هيجف عشان السودان طبع علاقات تجارية وسياسية مع اسرائيل
النيل محفوظ بحصص وكل دولة تلتزم بحصتها
وعشان اطمنك بس موارد السودان المائية:
- الانهار الغير النيلية ( ٧ مليار متر مكعب )
- نهر النيل ١٨ و نص مليار متر مكعب ( ١٢ مليار فقط مستغل)
- المياه الجوفيه ٤ مليار متر مكعب سنوياً (من اجمالي ٩٠٠ مليار متر مكعب بتغذية سنوية مليار ونص)

متخلطش الورق ببعض السودان لو هتجيب استثمار زراعي مش هتيجي علي حصة مصر في النيل لانها من اغنى دول العالم في الموارد المائية كفاية قناة الشرق ونظرية المؤامرة الله يبارك لك.
 
اصحاب الكضيه مر عليهم تطبيع السودان مرور الكرام

ولا كأنه صاير شي

اصحاب الكضية عندهم مشكلة مع السعودية اولا والامارات ثانيا وبقية الدول الخليجيه
 
كل الامور الاستراتيجية لمصر يتم العبث فيها ، جزر مهمة تباع ، نيل يسرق ، العدو يتغير ، ديون تتثاقل ، وسيط في تسهيل اندماج اسرائيل في وسط العرب!!.
ماذا يحدث و لمصلحة من و لماذا ؟! هل هو صدفة؟!
فهمني النقطة دي ياباشا((العدو يتغير)) تقصد ايه

تركيا مثلاً قول ماتخفش
 
الأخوة المصرييين والسودانيين ..
ما مدى صحة ما يتداول وسط المحلليين الغربيين بأن مصر قلقة بشأن هذا الاعلان؟،
وما مدى مصداقية صحيفة "مدى مصر" الإخبارية على النت؟ حيث نشرت تحقيق يتضمن تصريحات لمصدر مصري مطلع من داخل السلطة المصرية، وكذلك مصدر سوداني مقرب من رئيس الوزراء السوداني،

يقولون بحسب مصدر مصري مطلع من داخل السلطة المصرية، بأن مصر قلقة بخصوص ما أعلن عن بدء عملية تطبيع تدريجية بين السودان وإسرائيل، وأن هناك ترقب مصري قلق،
ويقولون أثار الاتفاق الذي يتضمن تقديم مساعدات قيمتها مليارات الدولارات وحصانة محتملة لكبار الشخصيات العسكرية السودانية قلقاً وسط بعض دوائر السلطة في القاهرة، حسبما قال مصدر مصري مطلع لـ مدى مصر.
ويقولون على الرغم من إطلاع مصر على المفاوضات، إلا أن مسؤولون مصريون أعربوا عن مخاوف كبيرة لدى مصر من أن عملية التطبيع قد تجعلهم يفقدون نفوذهم في السودان.

مقتطفات من ما جاء في صحيفة مدى مصر ..
بحسب مسؤول سوداني مقرب من رئيس الوزراء (السوداني) قال: "كل ما أعلنه ترامب في الأيام الأخيرة تم الاتفاق عليه منذ فترة في اجتماع عُقد في الإمارات في 23 سبتمبر، حضره مندوبو الدول الأربع [الولايات المتحدة والسودان وإسرائيل والإمارات، وطالب السودان بثلاثة مليارات دولار مساعدات على شكل مواد وغذاء وأدوية ووقود، مقابل موافقته على التطبيع، وعرضت الإمارات، التي تلعب دور الوسيط، دفع 600 مليون دولار [للمساعدات العامة]"
وبحسب مصدر سوداني مطلع على المفاوضات، رفض حمدوك في البداية إدراج التطبيع مع إسرائيل في الصفقة، لكنه قبل لاحقاً عندما زادت الإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة من حجم المساعدات التي ستمنحها للسودان -وهي أموال ضرورية للمساعدة في دعم اقتصاد البلاد المتعثر وخطط حمدوك للتنمية.
وأضاف المصدر المقرب من حمدوك أن رئيس الوزراء كان يصرّ على أن يتم التطبيع عبر عملية تدريجية على مدى زمني يصل إلى عامين.
حمدوك أبدى ملاحظة مماثلة سابقاً، عندما أخبر بومبيو أثناء اجتماع بالخرطوم في أغسطس أن الحكومة الانتقالية "ليست مخولة بتطبيع العلاقات مع إسرائيل"، مشيرًا إلى أن مثل هذه الخطوة يجب أن تأتي بعد تشكيل حكومة منتخبة ديمقراطياً. ومع ذلك، يبدو أن رئيس الوزراء أقل قلقاً بشأن رد الفعل العكسي المحتمل الذي قد يحدثه مثل هذا القرار الآن. بحسب المسؤول السوداني، أخبر حمدوك المقربين منه أن قادة تحالف الحرية والتغيير، الهيئة المدنية الجامعة التي دافعت عن الثورة وقادة المحادثات مع الجيش لتشكيل الحكومة الانتقالية، أصبحوا أكثر مرونة وأنهم لن يتخذوا موقفاً قوياً ضد الاتفاق كما كانوا سيفعلون من قبل.
وخلال اجتماع في بداية أكتوبر الماضي لمناقشة التطبيع مع إسرائيل، أخبر السفير السوداني لدى الولايات المتحدة، نور الدين ساتي، القادة السياسيين السودانيين المجتمعين في الولايات المتحدة أن "رئيس الوزراء يساند التطبيع ويعتبره خطوة جيدة، لكن هناك رغبة قوية في تحقيق ذلك تدريجيًا خلال الفترة الانتقالية"، يقول المصدر الذي حضر الاجتماع، مضيفاُ أن ساتي لعب دوراً رئيسياً في تسهيل المناقشات مع الإدارة الأميركية.
وإلى جانب أن أموال المساعدات ستكون حيوية لدعم الاقتصاد السوداني المتعثر، فإن الجناح العسكري للحكومة، وخاصة البرهان ومحمد حمدان دقلو "حميدتي"، يتطلع إلى التطبيع لتجنب الملاحقة القضائية من جانب المحكمة الجنائية الدولية فيما يتعلق بجرائم الحرب والإبادة الجماعية التي تورطت فيها حكومة البشير.
ووفقاً للمصدر المصري المُطلع، أبلغ بومبيو البرهان أنه سيكون هناك ضغط أميركي قوي لإعفاء حميدتي والبرهان من أي محاكمة أمام المحكمة الجنائية الدولية.
وخلال زيارة إلى السودان هذا الأسبوع، التقطت صورة للمدعية العامة للمحكمة الجنائية الدولية، فاتو بن سودا وهي تصافح حميدتي، الذي قاد الميليشيات التي نفذت سياسة الأرض المحروقة في دارفور بأمر من البشير، وكان شخصية بارزة في جرائم الحرب في دارفور إلى حد ورود اسمه في طلب المحكمة الجنائية الدولية لعام 2008 باعتقال البشير.
وتعتبر إدارة ترامب التقارب بين السودان وإسرائيل بمثابة انتصار قبل الانتخابات الرئاسية المقبلة، والتي يبدو فيها أن الرئيس الأميركي الحالي يتخلف عن خصمه جو بايدن في استطلاعات الرأي.

قلق وارتياب مصري ..
من جانبه، رحب الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي "بالجهود المشتركة للولايات المتحدة الأمريكية والسودان وإسرائيل حول تطبيع العلاقات بين السودان وإسرائيل".
لكن، وعلى الرغم من الترحيب المصري الرسمي، إلا أن مصر تترقب بارتياب تلك التطورات. "هناك قلق معين داخل بعض دوائر السلطة في القاهرة بشأن تلك التطورات"، يقول المصدر المصري المُطلع، لأن التقارب مع السودان سيسمح لإسرائيل بتأسيس منظمات إغاثة في جميع أنحاء السودان، ما يمنحها نفوذاً كبيراً في البلاد. وأضاف المصدر أن هناك أيضاً مخاوف من سعي إسرائيل لإقامة مشروعات كثيفة المياه في السودان كما فعلت من قبل في إثيوبيا.
مؤخراً، زارت عدة وفود سودانية القاهرة لإطلاع المسؤولين المصريين على المفاوضات مع إسرائيل، وفقاً لمسؤول سوداني ثان. ومع ذلك، يتفق مسؤول مصري ثانٍ مقرب من أروقة السلطة الرسمية مع تقديرات القلق، قائلاً إن مصر "منزعجة للغاية بشأن الموجة الثانية من التطبيع" بعد اتفاقيات التطبيع الإسرائيلية مع الإمارات والبحرين في الشهرين الماضيين.
يقول المسؤول إنه "لم يتم إبلاغ مصر بشكل كافٍ ولم يتم طمأنتها بما فيه الكفاية بشأن هذا الاتفاق".
تاريخياً، كانت مصر هي المحاور الرئيسي مع إسرائيل على مدى السنوات الـ 40 الماضية، منذ أن أصبحت أول دولة عربية تقيم علاقات دبلوماسية رسمية مع إسرائيل بعد معاهدة السلام في كامب ديفيد عام 1979. وعلى مدى العقد الماضي، تضاءل نفوذ مصر في المنطقة، مع ظهور لاعبيين إقليميين جدد ما يهدد بمزيد من التهميش لنفوذ "القاهرة" في المنطقة.

لقراءة المزيد من التفاصيل، ادخل رابط صحيفة مدى مصر


 
الأخوة المصرييين والسودانيين ..
ما مدى صحة ما يتداول وسط المحلليين الغربيين بأن مصر قلقة بشأن هذا الاعلان؟،
وما مدى مصداقية صحيفة "مدى مصر" الإخبارية على النت؟ حيث نشرت تحقيق يتضمن تصريحات لمصدر مصري مطلع من داخل السلطة المصرية، وكذلك مصدر سوداني مقرب من رئيس الوزراء السوداني،

يقولون بحسب مصدر مصري مطلع من داخل السلطة المصرية، بأن مصر قلقة بخصوص ما أعلن عن بدء عملية تطبيع تدريجية بين السودان وإسرائيل، وأن هناك ترقب مصري قلق،
ويقولون أثار الاتفاق الذي يتضمن تقديم مساعدات قيمتها مليارات الدولارات وحصانة محتملة لكبار الشخصيات العسكرية السودانية قلقاً وسط بعض دوائر السلطة في القاهرة، حسبما قال مصدر مصري مطلع لـ مدى مصر.
ويقولون على الرغم من إطلاع مصر على المفاوضات، إلا أن مسؤولون مصريون أعربوا عن مخاوف كبيرة لدى مصر من أن عملية التطبيع قد تجعلهم يفقدون نفوذهم في السودان.

مقتطفات من ما جاء في صحيفة مدى مصر ..
بحسب مسؤول سوداني مقرب من رئيس الوزراء (السوداني) قال: "كل ما أعلنه ترامب في الأيام الأخيرة تم الاتفاق عليه منذ فترة في اجتماع عُقد في الإمارات في 23 سبتمبر، حضره مندوبو الدول الأربع [الولايات المتحدة والسودان وإسرائيل والإمارات، وطالب السودان بثلاثة مليارات دولار مساعدات على شكل مواد وغذاء وأدوية ووقود، مقابل موافقته على التطبيع، وعرضت الإمارات، التي تلعب دور الوسيط، دفع 600 مليون دولار [للمساعدات العامة]"
وبحسب مصدر سوداني مطلع على المفاوضات، رفض حمدوك في البداية إدراج التطبيع مع إسرائيل في الصفقة، لكنه قبل لاحقاً عندما زادت الإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة من حجم المساعدات التي ستمنحها للسودان -وهي أموال ضرورية للمساعدة في دعم اقتصاد البلاد المتعثر وخطط حمدوك للتنمية.
وأضاف المصدر المقرب من حمدوك أن رئيس الوزراء كان يصرّ على أن يتم التطبيع عبر عملية تدريجية على مدى زمني يصل إلى عامين.
حمدوك أبدى ملاحظة مماثلة سابقاً، عندما أخبر بومبيو أثناء اجتماع بالخرطوم في أغسطس أن الحكومة الانتقالية "ليست مخولة بتطبيع العلاقات مع إسرائيل"، مشيرًا إلى أن مثل هذه الخطوة يجب أن تأتي بعد تشكيل حكومة منتخبة ديمقراطياً. ومع ذلك، يبدو أن رئيس الوزراء أقل قلقاً بشأن رد الفعل العكسي المحتمل الذي قد يحدثه مثل هذا القرار الآن. بحسب المسؤول السوداني، أخبر حمدوك المقربين منه أن قادة تحالف الحرية والتغيير، الهيئة المدنية الجامعة التي دافعت عن الثورة وقادة المحادثات مع الجيش لتشكيل الحكومة الانتقالية، أصبحوا أكثر مرونة وأنهم لن يتخذوا موقفاً قوياً ضد الاتفاق كما كانوا سيفعلون من قبل.
وخلال اجتماع في بداية أكتوبر الماضي لمناقشة التطبيع مع إسرائيل، أخبر السفير السوداني لدى الولايات المتحدة، نور الدين ساتي، القادة السياسيين السودانيين المجتمعين في الولايات المتحدة أن "رئيس الوزراء يساند التطبيع ويعتبره خطوة جيدة، لكن هناك رغبة قوية في تحقيق ذلك تدريجيًا خلال الفترة الانتقالية"، يقول المصدر الذي حضر الاجتماع، مضيفاُ أن ساتي لعب دوراً رئيسياً في تسهيل المناقشات مع الإدارة الأميركية.
وإلى جانب أن أموال المساعدات ستكون حيوية لدعم الاقتصاد السوداني المتعثر، فإن الجناح العسكري للحكومة، وخاصة البرهان ومحمد حمدان دقلو "حميدتي"، يتطلع إلى التطبيع لتجنب الملاحقة القضائية من جانب المحكمة الجنائية الدولية فيما يتعلق بجرائم الحرب والإبادة الجماعية التي تورطت فيها حكومة البشير.
ووفقاً للمصدر المصري المُطلع، أبلغ بومبيو البرهان أنه سيكون هناك ضغط أميركي قوي لإعفاء حميدتي والبرهان من أي محاكمة أمام المحكمة الجنائية الدولية.
وخلال زيارة إلى السودان هذا الأسبوع، التقطت صورة للمدعية العامة للمحكمة الجنائية الدولية، فاتو بن سودا وهي تصافح حميدتي، الذي قاد الميليشيات التي نفذت سياسة الأرض المحروقة في دارفور بأمر من البشير، وكان شخصية بارزة في جرائم الحرب في دارفور إلى حد ورود اسمه في طلب المحكمة الجنائية الدولية لعام 2008 باعتقال البشير.
وتعتبر إدارة ترامب التقارب بين السودان وإسرائيل بمثابة انتصار قبل الانتخابات الرئاسية المقبلة، والتي يبدو فيها أن الرئيس الأميركي الحالي يتخلف عن خصمه جو بايدن في استطلاعات الرأي.

قلق وارتياب مصري ..
من جانبه، رحب الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي "بالجهود المشتركة للولايات المتحدة الأمريكية والسودان وإسرائيل حول تطبيع العلاقات بين السودان وإسرائيل".
لكن، وعلى الرغم من الترحيب المصري الرسمي، إلا أن مصر تترقب بارتياب تلك التطورات. "هناك قلق معين داخل بعض دوائر السلطة في القاهرة بشأن تلك التطورات"، يقول المصدر المصري المُطلع، لأن التقارب مع السودان سيسمح لإسرائيل بتأسيس منظمات إغاثة في جميع أنحاء السودان، ما يمنحها نفوذاً كبيراً في البلاد. وأضاف المصدر أن هناك أيضاً مخاوف من سعي إسرائيل لإقامة مشروعات كثيفة المياه في السودان كما فعلت من قبل في إثيوبيا.
مؤخراً، زارت عدة وفود سودانية القاهرة لإطلاع المسؤولين المصريين على المفاوضات مع إسرائيل، وفقاً لمسؤول سوداني ثان. ومع ذلك، يتفق مسؤول مصري ثانٍ مقرب من أروقة السلطة الرسمية مع تقديرات القلق، قائلاً إن مصر "منزعجة للغاية بشأن الموجة الثانية من التطبيع" بعد اتفاقيات التطبيع الإسرائيلية مع الإمارات والبحرين في الشهرين الماضيين.
يقول المسؤول إنه "لم يتم إبلاغ مصر بشكل كافٍ ولم يتم طمأنتها بما فيه الكفاية بشأن هذا الاتفاق".
تاريخياً، كانت مصر هي المحاور الرئيسي مع إسرائيل على مدى السنوات الـ 40 الماضية، منذ أن أصبحت أول دولة عربية تقيم علاقات دبلوماسية رسمية مع إسرائيل بعد معاهدة السلام في كامب ديفيد عام 1979. وعلى مدى العقد الماضي، تضاءل نفوذ مصر في المنطقة، مع ظهور لاعبيين إقليميين جدد ما يهدد بمزيد من التهميش لنفوذ "القاهرة" في المنطقة.

لقراءة المزيد من التفاصيل، ادخل رابط صحيفة مدى مصر



اختي الكريمة
لو جاز التشبيه
فان السودان أمام خيارين
الأول أن يتحول إلى حمام دم بكل ما للكلمه من معني
الثاني ان يتحول إلى جنه غناء ومحور الشرق الأوسط الأكثر اهميه وتصبح بقدره قادر كل طلباتهم أوامر وكل أمنياتهم حقائق ..

الثمن ليس مجرد تطبيع والا ما أثار ذلك قلق احد..

الثمن الوقود العضوي في قصب السكر و الأرض الخصبه التي وفي جوفها أطنان من المعادن الأشد خطوره ...
ولا شك قبل كل ذلك ركل الصين خارجا

بعدها أن طلبت السودان جزء من البيت الأبيض ستحصل عليه فورا
 
الأخوة المصرييين والسودانيين ..
ما مدى صحة ما يتداول وسط المحلليين الغربيين بأن مصر قلقة بشأن هذا الاعلان؟،
وما مدى مصداقية صحيفة "مدى مصر" الإخبارية على النت؟ حيث نشرت تحقيق يتضمن تصريحات لمصدر مصري مطلع من داخل السلطة المصرية، وكذلك مصدر سوداني مقرب من رئيس الوزراء السوداني،

يقولون بحسب مصدر مصري مطلع من داخل السلطة المصرية، بأن مصر قلقة بخصوص ما أعلن عن بدء عملية تطبيع تدريجية بين السودان وإسرائيل، وأن هناك ترقب مصري قلق،
ويقولون أثار الاتفاق الذي يتضمن تقديم مساعدات قيمتها مليارات الدولارات وحصانة محتملة لكبار الشخصيات العسكرية السودانية قلقاً وسط بعض دوائر السلطة في القاهرة، حسبما قال مصدر مصري مطلع لـ مدى مصر.
ويقولون على الرغم من إطلاع مصر على المفاوضات، إلا أن مسؤولون مصريون أعربوا عن مخاوف كبيرة لدى مصر من أن عملية التطبيع قد تجعلهم يفقدون نفوذهم في السودان.

مقتطفات من ما جاء في صحيفة مدى مصر ..
بحسب مسؤول سوداني مقرب من رئيس الوزراء (السوداني) قال: "كل ما أعلنه ترامب في الأيام الأخيرة تم الاتفاق عليه منذ فترة في اجتماع عُقد في الإمارات في 23 سبتمبر، حضره مندوبو الدول الأربع [الولايات المتحدة والسودان وإسرائيل والإمارات، وطالب السودان بثلاثة مليارات دولار مساعدات على شكل مواد وغذاء وأدوية ووقود، مقابل موافقته على التطبيع، وعرضت الإمارات، التي تلعب دور الوسيط، دفع 600 مليون دولار [للمساعدات العامة]"
وبحسب مصدر سوداني مطلع على المفاوضات، رفض حمدوك في البداية إدراج التطبيع مع إسرائيل في الصفقة، لكنه قبل لاحقاً عندما زادت الإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة من حجم المساعدات التي ستمنحها للسودان -وهي أموال ضرورية للمساعدة في دعم اقتصاد البلاد المتعثر وخطط حمدوك للتنمية.
وأضاف المصدر المقرب من حمدوك أن رئيس الوزراء كان يصرّ على أن يتم التطبيع عبر عملية تدريجية على مدى زمني يصل إلى عامين.
حمدوك أبدى ملاحظة مماثلة سابقاً، عندما أخبر بومبيو أثناء اجتماع بالخرطوم في أغسطس أن الحكومة الانتقالية "ليست مخولة بتطبيع العلاقات مع إسرائيل"، مشيرًا إلى أن مثل هذه الخطوة يجب أن تأتي بعد تشكيل حكومة منتخبة ديمقراطياً. ومع ذلك، يبدو أن رئيس الوزراء أقل قلقاً بشأن رد الفعل العكسي المحتمل الذي قد يحدثه مثل هذا القرار الآن. بحسب المسؤول السوداني، أخبر حمدوك المقربين منه أن قادة تحالف الحرية والتغيير، الهيئة المدنية الجامعة التي دافعت عن الثورة وقادة المحادثات مع الجيش لتشكيل الحكومة الانتقالية، أصبحوا أكثر مرونة وأنهم لن يتخذوا موقفاً قوياً ضد الاتفاق كما كانوا سيفعلون من قبل.
وخلال اجتماع في بداية أكتوبر الماضي لمناقشة التطبيع مع إسرائيل، أخبر السفير السوداني لدى الولايات المتحدة، نور الدين ساتي، القادة السياسيين السودانيين المجتمعين في الولايات المتحدة أن "رئيس الوزراء يساند التطبيع ويعتبره خطوة جيدة، لكن هناك رغبة قوية في تحقيق ذلك تدريجيًا خلال الفترة الانتقالية"، يقول المصدر الذي حضر الاجتماع، مضيفاُ أن ساتي لعب دوراً رئيسياً في تسهيل المناقشات مع الإدارة الأميركية.
وإلى جانب أن أموال المساعدات ستكون حيوية لدعم الاقتصاد السوداني المتعثر، فإن الجناح العسكري للحكومة، وخاصة البرهان ومحمد حمدان دقلو "حميدتي"، يتطلع إلى التطبيع لتجنب الملاحقة القضائية من جانب المحكمة الجنائية الدولية فيما يتعلق بجرائم الحرب والإبادة الجماعية التي تورطت فيها حكومة البشير.
ووفقاً للمصدر المصري المُطلع، أبلغ بومبيو البرهان أنه سيكون هناك ضغط أميركي قوي لإعفاء حميدتي والبرهان من أي محاكمة أمام المحكمة الجنائية الدولية.
وخلال زيارة إلى السودان هذا الأسبوع، التقطت صورة للمدعية العامة للمحكمة الجنائية الدولية، فاتو بن سودا وهي تصافح حميدتي، الذي قاد الميليشيات التي نفذت سياسة الأرض المحروقة في دارفور بأمر من البشير، وكان شخصية بارزة في جرائم الحرب في دارفور إلى حد ورود اسمه في طلب المحكمة الجنائية الدولية لعام 2008 باعتقال البشير.
وتعتبر إدارة ترامب التقارب بين السودان وإسرائيل بمثابة انتصار قبل الانتخابات الرئاسية المقبلة، والتي يبدو فيها أن الرئيس الأميركي الحالي يتخلف عن خصمه جو بايدن في استطلاعات الرأي.

قلق وارتياب مصري ..
من جانبه، رحب الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي "بالجهود المشتركة للولايات المتحدة الأمريكية والسودان وإسرائيل حول تطبيع العلاقات بين السودان وإسرائيل".
لكن، وعلى الرغم من الترحيب المصري الرسمي، إلا أن مصر تترقب بارتياب تلك التطورات. "هناك قلق معين داخل بعض دوائر السلطة في القاهرة بشأن تلك التطورات"، يقول المصدر المصري المُطلع، لأن التقارب مع السودان سيسمح لإسرائيل بتأسيس منظمات إغاثة في جميع أنحاء السودان، ما يمنحها نفوذاً كبيراً في البلاد. وأضاف المصدر أن هناك أيضاً مخاوف من سعي إسرائيل لإقامة مشروعات كثيفة المياه في السودان كما فعلت من قبل في إثيوبيا.
مؤخراً، زارت عدة وفود سودانية القاهرة لإطلاع المسؤولين المصريين على المفاوضات مع إسرائيل، وفقاً لمسؤول سوداني ثان. ومع ذلك، يتفق مسؤول مصري ثانٍ مقرب من أروقة السلطة الرسمية مع تقديرات القلق، قائلاً إن مصر "منزعجة للغاية بشأن الموجة الثانية من التطبيع" بعد اتفاقيات التطبيع الإسرائيلية مع الإمارات والبحرين في الشهرين الماضيين.
يقول المسؤول إنه "لم يتم إبلاغ مصر بشكل كافٍ ولم يتم طمأنتها بما فيه الكفاية بشأن هذا الاتفاق".
تاريخياً، كانت مصر هي المحاور الرئيسي مع إسرائيل على مدى السنوات الـ 40 الماضية، منذ أن أصبحت أول دولة عربية تقيم علاقات دبلوماسية رسمية مع إسرائيل بعد معاهدة السلام في كامب ديفيد عام 1979. وعلى مدى العقد الماضي، تضاءل نفوذ مصر في المنطقة، مع ظهور لاعبيين إقليميين جدد ما يهدد بمزيد من التهميش لنفوذ "القاهرة" في المنطقة.

لقراءة المزيد من التفاصيل، ادخل رابط صحيفة مدى مصر



انا لا استطيع التحدث عن ان كان هناك قلق داخلي في مصر.
ولكن شد انتباهي جملة في الخبر جعلتي أشكك في التحليل كلياً


فإن الجناح العسكري للحكومة، وخاصة البرهان ومحمد حمدان دقلو "حميدتي"، يتطلع إلى التطبيع لتجنب الملاحقة القضائية من جانب المحكمة الجنائية الدولية فيما يتعلق بجرائم الحرب والإبادة الجماعية التي تورطت فيها حكومة البشير.
ووفقاً للمصدر المصري المُطلع، أبلغ بومبيو البرهان أنه سيكون هناك ضغط أميركي قوي لإعفاء حميدتي والبرهان من أي محاكمة أمام المحكمة الجنائية الدولية.
وخلال زيارة إلى السودان هذا الأسبوع، التقطت صورة للمدعية العامة للمحكمة الجنائية الدولية، فاتو بن سودا وهي تصافح حميدتي، الذي قاد الميليشيات التي نفذت سياسة الأرض المحروقة في دارفور بأمر من البشير، وكان شخصية بارزة في جرائم الحرب في دارفور إلى حد ورود اسمه في طلب المحكمة الجنائية الدولية لعام 2008 باعتقال البشير.
البرهان وحميدتي غير مطلوبين للمحكمة الجنائية الدولية

قائمة المطلوبين هم:
الرئيس السوداني عمر البشير
علي عثمان محمد طه
نافع علي نافع
الفريق صلاح عبدالله غوش
الفريق عبدالله علي صافي النور
أحمد محمد هارون
علي أحمد كرتي
الطيب إبراهيم محمد خير
مطرف صديق

ومن قادة الجنجويد:
موسى هلال موسى
حامد ضواي،
عبدالله مصطفى أبوشنير
عمارة سيف
عمر بابوش
أحمد دكير
أحمد أبوكماشة
عبدالحميد موسى كاشا
عبدالرحيم محمد حسين
اللواء آدم حامد موسى
العميد محمد أحمد علي
محمد يوسف عبدالله
عبدالرحيم أحمد محمد
عثمان يوسف كبر (حاكم ولاية شمال دارفور)
طاهر حسن عبود
محمد صالح السنوسي
محمد يوسف التليت (وزير دولة)
اللواء حسين عبدالله جبريل
ومن أعضاء المجلس الوطني (البرلمان)
العميد عبدالواحد سيد علي سيد
العميد محمد إبراهيم جنيستو
الرائد حسين تانجوز
الرائد عمر باعباس

أكثر الأشخاص المطلوبين لأدوارهم العسكرية وهم:
اللواء عبدالكريم عبدالله (رئيس الاستخبارات السودانية)
اللواء عوض
إسلام كاريكا
هشام الصفا
 
انا لا استطيع التحدث عن ان كان هناك قلق داخلي في مصر.
ولكن شد انتباهي جملة في الخبر جعلتي أشكك في التحليل كلياً


البرهان وحميدتي غير مطلوبين للمحكمة الجنائية الدولية

قائمة المطلوبين هم:
الرئيس السوداني عمر البشير
علي عثمان محمد طه
نافع علي نافع
الفريق صلاح عبدالله غوش
الفريق عبدالله علي صافي النور
أحمد محمد هارون
علي أحمد كرتي
الطيب إبراهيم محمد خير
مطرف صديق

ومن قادة الجنجويد:
موسى هلال موسى
حامد ضواي،
عبدالله مصطفى أبوشنير
عمارة سيف
عمر بابوش
أحمد دكير
أحمد أبوكماشة
عبدالحميد موسى كاشا
عبدالرحيم محمد حسين
اللواء آدم حامد موسى
العميد محمد أحمد علي
محمد يوسف عبدالله
عبدالرحيم أحمد محمد
عثمان يوسف كبر (حاكم ولاية شمال دارفور)
طاهر حسن عبود
محمد صالح السنوسي
محمد يوسف التليت (وزير دولة)
اللواء حسين عبدالله جبريل
ومن أعضاء المجلس الوطني (البرلمان)
العميد عبدالواحد سيد علي سيد
العميد محمد إبراهيم جنيستو
الرائد حسين تانجوز
الرائد عمر باعباس

أكثر الأشخاص المطلوبين لأدوارهم العسكرية وهم:
اللواء عبدالكريم عبدالله (رئيس الاستخبارات السودانية)
اللواء عوض
إسلام كاريكا
هشام الصفا
عدم وجودهم هذا لا يعني انهم ليسوا من أطراف النزاع في دارفور ومن مسؤولي الابادة الجماعية هناك.
ولكن اسمائهم غير موجودة لا اعلم سبب عدم ادراجهم.
مع العلم ان كانت هناك عدة مخاطبات من المنسقية العامة لمعسكرات النازحين واللاجئين بدارفور مطالبه بادراج اسم حميدتي حتي قبل سقوط البشير آخرها مخاطبة في عام ٢٠١٨ لكن لم يتم إدراج اسمه.
 
انا لا استطيع التحدث عن ان كان هناك قلق داخلي في مصر.
ولكن شد انتباهي جملة في الخبر جعلتي أشكك في التحليل كلياً


البرهان وحميدتي غير مطلوبين للمحكمة الجنائية الدولية

قائمة المطلوبين هم:
الرئيس السوداني عمر البشير
علي عثمان محمد طه
نافع علي نافع
الفريق صلاح عبدالله غوش
الفريق عبدالله علي صافي النور
أحمد محمد هارون
علي أحمد كرتي
الطيب إبراهيم محمد خير
مطرف صديق

ومن قادة الجنجويد:
موسى هلال موسى
حامد ضواي،
عبدالله مصطفى أبوشنير
عمارة سيف
عمر بابوش
أحمد دكير
أحمد أبوكماشة
عبدالحميد موسى كاشا
عبدالرحيم محمد حسين
اللواء آدم حامد موسى
العميد محمد أحمد علي
محمد يوسف عبدالله
عبدالرحيم أحمد محمد
عثمان يوسف كبر (حاكم ولاية شمال دارفور)
طاهر حسن عبود
محمد صالح السنوسي
محمد يوسف التليت (وزير دولة)
اللواء حسين عبدالله جبريل
ومن أعضاء المجلس الوطني (البرلمان)
العميد عبدالواحد سيد علي سيد
العميد محمد إبراهيم جنيستو
الرائد حسين تانجوز
الرائد عمر باعباس

أكثر الأشخاص المطلوبين لأدوارهم العسكرية وهم:
اللواء عبدالكريم عبدالله (رئيس الاستخبارات السودانية)
اللواء عوض
إسلام كاريكا
هشام الصفا

بحسب ما يتداول وسط المحلليين الغربيين، كان يتداول لدى مسؤوليين كبار دوليين بأن من الممكن أن يتم استدعاء البرهان وحميدتي للمحكمة الجنائية الدولية،
هكذا فهمت من كلامهم،
وبالطبع أنت إبن السودان تعرف أكثر مني ومن أي محلل غربي.

 
اختي الكريمة
لو جاز التشبيه
فان السودان أمام خيارين
الأول أن يتحول إلى حمام دم بكل ما للكلمه من معني
الثاني ان يتحول إلى جنه غناء ومحور الشرق الأوسط الأكثر اهميه وتصبح بقدره قادر كل طلباتهم أوامر وكل أمنياتهم حقائق ..

الثمن ليس مجرد تطبيع والا ما أثار ذلك قلق احد..

الثمن الوقود العضوي في قصب السكر و الأرض الخصبه التي وفي جوفها أطنان من المعادن الأشد خطوره ...
ولا شك قبل كل ذلك ركل الصين خارجا

بعدها أن طلبت السودان جزء من البيت الأبيض ستحصل عليه فورا
السودان عليه ديون ٦٠ مليار دولار.
بند من بنود الصفقة هو المساعدة على حصول السودان علي إعفاءات او جدولة من الدول الدائنة
حيث ان هذه الديون تجعل من المستحيل على المؤسسات المالية السودانية علي التعامل مع اي مؤسسة مالية دولية وتقف عائقا في الاقتصاد.

ما يحصل الان من اتفاقية سلام دائم داخلي مع الحركات المسلحة و حل جزور الازمة الداخلية واعادة ترتيب الصفوف داخلياً - ازالة السودان من اسم الدول الداعمة للارهاب ورفع العقوبات عنه - الجدولة والاعفاءات من الديون تُمثل بداية جديدة للسودان عندها الحكومة والسودان عموماً مسؤول عن فشل تجربته وليس هناك للحكومة شماعه تعلق عليها فشل الفترة الانتقالية سوى نفسها.
 
اختي الكريمة
لو جاز التشبيه
فان السودان أمام خيارين
الأول أن يتحول إلى حمام دم بكل ما للكلمه من معني
الثاني ان يتحول إلى جنه غناء ومحور الشرق الأوسط الأكثر اهميه وتصبح بقدره قادر كل طلباتهم أوامر وكل أمنياتهم حقائق ..

الثمن ليس مجرد تطبيع والا ما أثار ذلك قلق احد..

الثمن الوقود العضوي في قصب السكر و الأرض الخصبه التي وفي جوفها أطنان من المعادن الأشد خطوره ...
ولا شك قبل كل ذلك ركل الصين خارجا

بعدها أن طلبت السودان جزء من البيت الأبيض ستحصل عليه فورا

الله يوفق السودان والشعب السوداني الطيب، فهذا الشعب أكن له محبة واحترام كبيرين، من أطيب الناس والله،
والله يرزقهم من خيراته ويوسع عليهم يا رب.
 
الأخوة المصرييين والسودانيين ..
ما مدى صحة ما يتداول وسط المحلليين الغربيين بأن مصر قلقة بشأن هذا الاعلان؟،
وما مدى مصداقية صحيفة "مدى مصر" الإخبارية على النت؟ حيث نشرت تحقيق يتضمن تصريحات لمصدر مصري مطلع من داخل السلطة المصرية، وكذلك مصدر سوداني مقرب من رئيس الوزراء السوداني،

يقولون بحسب مصدر مصري مطلع من داخل السلطة المصرية، بأن مصر قلقة بخصوص ما أعلن عن بدء عملية تطبيع تدريجية بين السودان وإسرائيل، وأن هناك ترقب مصري قلق،
ويقولون أثار الاتفاق الذي يتضمن تقديم مساعدات قيمتها مليارات الدولارات وحصانة محتملة لكبار الشخصيات العسكرية السودانية قلقاً وسط بعض دوائر السلطة في القاهرة، حسبما قال مصدر مصري مطلع لـ مدى مصر.
ويقولون على الرغم من إطلاع مصر على المفاوضات، إلا أن مسؤولون مصريون أعربوا عن مخاوف كبيرة لدى مصر من أن عملية التطبيع قد تجعلهم يفقدون نفوذهم في السودان.

مقتطفات من ما جاء في صحيفة مدى مصر ..
بحسب مسؤول سوداني مقرب من رئيس الوزراء (السوداني) قال: "كل ما أعلنه ترامب في الأيام الأخيرة تم الاتفاق عليه منذ فترة في اجتماع عُقد في الإمارات في 23 سبتمبر، حضره مندوبو الدول الأربع [الولايات المتحدة والسودان وإسرائيل والإمارات، وطالب السودان بثلاثة مليارات دولار مساعدات على شكل مواد وغذاء وأدوية ووقود، مقابل موافقته على التطبيع، وعرضت الإمارات، التي تلعب دور الوسيط، دفع 600 مليون دولار [للمساعدات العامة]"
وبحسب مصدر سوداني مطلع على المفاوضات، رفض حمدوك في البداية إدراج التطبيع مع إسرائيل في الصفقة، لكنه قبل لاحقاً عندما زادت الإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة من حجم المساعدات التي ستمنحها للسودان -وهي أموال ضرورية للمساعدة في دعم اقتصاد البلاد المتعثر وخطط حمدوك للتنمية.
وأضاف المصدر المقرب من حمدوك أن رئيس الوزراء كان يصرّ على أن يتم التطبيع عبر عملية تدريجية على مدى زمني يصل إلى عامين.
حمدوك أبدى ملاحظة مماثلة سابقاً، عندما أخبر بومبيو أثناء اجتماع بالخرطوم في أغسطس أن الحكومة الانتقالية "ليست مخولة بتطبيع العلاقات مع إسرائيل"، مشيرًا إلى أن مثل هذه الخطوة يجب أن تأتي بعد تشكيل حكومة منتخبة ديمقراطياً. ومع ذلك، يبدو أن رئيس الوزراء أقل قلقاً بشأن رد الفعل العكسي المحتمل الذي قد يحدثه مثل هذا القرار الآن. بحسب المسؤول السوداني، أخبر حمدوك المقربين منه أن قادة تحالف الحرية والتغيير، الهيئة المدنية الجامعة التي دافعت عن الثورة وقادة المحادثات مع الجيش لتشكيل الحكومة الانتقالية، أصبحوا أكثر مرونة وأنهم لن يتخذوا موقفاً قوياً ضد الاتفاق كما كانوا سيفعلون من قبل.
وخلال اجتماع في بداية أكتوبر الماضي لمناقشة التطبيع مع إسرائيل، أخبر السفير السوداني لدى الولايات المتحدة، نور الدين ساتي، القادة السياسيين السودانيين المجتمعين في الولايات المتحدة أن "رئيس الوزراء يساند التطبيع ويعتبره خطوة جيدة، لكن هناك رغبة قوية في تحقيق ذلك تدريجيًا خلال الفترة الانتقالية"، يقول المصدر الذي حضر الاجتماع، مضيفاُ أن ساتي لعب دوراً رئيسياً في تسهيل المناقشات مع الإدارة الأميركية.
وإلى جانب أن أموال المساعدات ستكون حيوية لدعم الاقتصاد السوداني المتعثر، فإن الجناح العسكري للحكومة، وخاصة البرهان ومحمد حمدان دقلو "حميدتي"، يتطلع إلى التطبيع لتجنب الملاحقة القضائية من جانب المحكمة الجنائية الدولية فيما يتعلق بجرائم الحرب والإبادة الجماعية التي تورطت فيها حكومة البشير.
ووفقاً للمصدر المصري المُطلع، أبلغ بومبيو البرهان أنه سيكون هناك ضغط أميركي قوي لإعفاء حميدتي والبرهان من أي محاكمة أمام المحكمة الجنائية الدولية.
وخلال زيارة إلى السودان هذا الأسبوع، التقطت صورة للمدعية العامة للمحكمة الجنائية الدولية، فاتو بن سودا وهي تصافح حميدتي، الذي قاد الميليشيات التي نفذت سياسة الأرض المحروقة في دارفور بأمر من البشير، وكان شخصية بارزة في جرائم الحرب في دارفور إلى حد ورود اسمه في طلب المحكمة الجنائية الدولية لعام 2008 باعتقال البشير.
وتعتبر إدارة ترامب التقارب بين السودان وإسرائيل بمثابة انتصار قبل الانتخابات الرئاسية المقبلة، والتي يبدو فيها أن الرئيس الأميركي الحالي يتخلف عن خصمه جو بايدن في استطلاعات الرأي.

قلق وارتياب مصري ..
من جانبه، رحب الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي "بالجهود المشتركة للولايات المتحدة الأمريكية والسودان وإسرائيل حول تطبيع العلاقات بين السودان وإسرائيل".
لكن، وعلى الرغم من الترحيب المصري الرسمي، إلا أن مصر تترقب بارتياب تلك التطورات. "هناك قلق معين داخل بعض دوائر السلطة في القاهرة بشأن تلك التطورات"، يقول المصدر المصري المُطلع، لأن التقارب مع السودان سيسمح لإسرائيل بتأسيس منظمات إغاثة في جميع أنحاء السودان، ما يمنحها نفوذاً كبيراً في البلاد. وأضاف المصدر أن هناك أيضاً مخاوف من سعي إسرائيل لإقامة مشروعات كثيفة المياه في السودان كما فعلت من قبل في إثيوبيا.
مؤخراً، زارت عدة وفود سودانية القاهرة لإطلاع المسؤولين المصريين على المفاوضات مع إسرائيل، وفقاً لمسؤول سوداني ثان. ومع ذلك، يتفق مسؤول مصري ثانٍ مقرب من أروقة السلطة الرسمية مع تقديرات القلق، قائلاً إن مصر "منزعجة للغاية بشأن الموجة الثانية من التطبيع" بعد اتفاقيات التطبيع الإسرائيلية مع الإمارات والبحرين في الشهرين الماضيين.
يقول المسؤول إنه "لم يتم إبلاغ مصر بشكل كافٍ ولم يتم طمأنتها بما فيه الكفاية بشأن هذا الاتفاق".
تاريخياً، كانت مصر هي المحاور الرئيسي مع إسرائيل على مدى السنوات الـ 40 الماضية، منذ أن أصبحت أول دولة عربية تقيم علاقات دبلوماسية رسمية مع إسرائيل بعد معاهدة السلام في كامب ديفيد عام 1979. وعلى مدى العقد الماضي، تضاءل نفوذ مصر في المنطقة، مع ظهور لاعبيين إقليميين جدد ما يهدد بمزيد من التهميش لنفوذ "القاهرة" في المنطقة.

لقراءة المزيد من التفاصيل، ادخل رابط صحيفة مدى مصر



مدي مصر كثيرا يخرج تقارير ليس بها أي صحه
 
بحسب ما يتداول وسط المحلليين الغربيين، كان يتداول لدى مسؤوليين كبار دوليين بأن من الممكن أن يتم استدعاء البرهان وحميدتي للمحكمة الجنائية الدولية،
هكذا فهمت من كلامهم،
وبالطبع أنت إبن السودان تعرف أكثر مني ومن أي محلل غربي.


بعد اتفاقية السلام الشامل الداخلية مع الحركات المسلحة الاخيرة استبعد ذلك خصوصاً ان الحركات المسلحة هي دائما تكون اللاعب الرئيسي والمنسق مع المحكمة الجنائية الدولية في خطوات ادراج المتهمين حيث كل المخاطبات والأدلة تأتي منهم .
خطوة كتلك تهدد استمرار اتفاقية السلام الموقعة حديثاً استبعد حدوثها.
قبل توقيع اتفاق السلام الشامل كنت لا أستبعد حدوث خطوة كهذة
 
الأخوة المصرييين والسودانيين ..
ما مدى صحة ما يتداول وسط المحلليين الغربيين بأن مصر قلقة بشأن هذا الاعلان؟،
وما مدى مصداقية صحيفة "مدى مصر" الإخبارية على النت؟ حيث نشرت تحقيق يتضمن تصريحات لمصدر مصري مطلع من داخل السلطة المصرية، وكذلك مصدر سوداني مقرب من رئيس الوزراء السوداني،

يقولون بحسب مصدر مصري مطلع من داخل السلطة المصرية، بأن مصر قلقة بخصوص ما أعلن عن بدء عملية تطبيع تدريجية بين السودان وإسرائيل، وأن هناك ترقب مصري قلق،
ويقولون أثار الاتفاق الذي يتضمن تقديم مساعدات قيمتها مليارات الدولارات وحصانة محتملة لكبار الشخصيات العسكرية السودانية قلقاً وسط بعض دوائر السلطة في القاهرة، حسبما قال مصدر مصري مطلع لـ مدى مصر.
ويقولون على الرغم من إطلاع مصر على المفاوضات، إلا أن مسؤولون مصريون أعربوا عن مخاوف كبيرة لدى مصر من أن عملية التطبيع قد تجعلهم يفقدون نفوذهم في السودان.

مقتطفات من ما جاء في صحيفة مدى مصر ..
بحسب مسؤول سوداني مقرب من رئيس الوزراء (السوداني) قال: "كل ما أعلنه ترامب في الأيام الأخيرة تم الاتفاق عليه منذ فترة في اجتماع عُقد في الإمارات في 23 سبتمبر، حضره مندوبو الدول الأربع [الولايات المتحدة والسودان وإسرائيل والإمارات، وطالب السودان بثلاثة مليارات دولار مساعدات على شكل مواد وغذاء وأدوية ووقود، مقابل موافقته على التطبيع، وعرضت الإمارات، التي تلعب دور الوسيط، دفع 600 مليون دولار [للمساعدات العامة]"
وبحسب مصدر سوداني مطلع على المفاوضات، رفض حمدوك في البداية إدراج التطبيع مع إسرائيل في الصفقة، لكنه قبل لاحقاً عندما زادت الإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة من حجم المساعدات التي ستمنحها للسودان -وهي أموال ضرورية للمساعدة في دعم اقتصاد البلاد المتعثر وخطط حمدوك للتنمية.
وأضاف المصدر المقرب من حمدوك أن رئيس الوزراء كان يصرّ على أن يتم التطبيع عبر عملية تدريجية على مدى زمني يصل إلى عامين.
حمدوك أبدى ملاحظة مماثلة سابقاً، عندما أخبر بومبيو أثناء اجتماع بالخرطوم في أغسطس أن الحكومة الانتقالية "ليست مخولة بتطبيع العلاقات مع إسرائيل"، مشيرًا إلى أن مثل هذه الخطوة يجب أن تأتي بعد تشكيل حكومة منتخبة ديمقراطياً. ومع ذلك، يبدو أن رئيس الوزراء أقل قلقاً بشأن رد الفعل العكسي المحتمل الذي قد يحدثه مثل هذا القرار الآن. بحسب المسؤول السوداني، أخبر حمدوك المقربين منه أن قادة تحالف الحرية والتغيير، الهيئة المدنية الجامعة التي دافعت عن الثورة وقادة المحادثات مع الجيش لتشكيل الحكومة الانتقالية، أصبحوا أكثر مرونة وأنهم لن يتخذوا موقفاً قوياً ضد الاتفاق كما كانوا سيفعلون من قبل.
وخلال اجتماع في بداية أكتوبر الماضي لمناقشة التطبيع مع إسرائيل، أخبر السفير السوداني لدى الولايات المتحدة، نور الدين ساتي، القادة السياسيين السودانيين المجتمعين في الولايات المتحدة أن "رئيس الوزراء يساند التطبيع ويعتبره خطوة جيدة، لكن هناك رغبة قوية في تحقيق ذلك تدريجيًا خلال الفترة الانتقالية"، يقول المصدر الذي حضر الاجتماع، مضيفاُ أن ساتي لعب دوراً رئيسياً في تسهيل المناقشات مع الإدارة الأميركية.
وإلى جانب أن أموال المساعدات ستكون حيوية لدعم الاقتصاد السوداني المتعثر، فإن الجناح العسكري للحكومة، وخاصة البرهان ومحمد حمدان دقلو "حميدتي"، يتطلع إلى التطبيع لتجنب الملاحقة القضائية من جانب المحكمة الجنائية الدولية فيما يتعلق بجرائم الحرب والإبادة الجماعية التي تورطت فيها حكومة البشير.
ووفقاً للمصدر المصري المُطلع، أبلغ بومبيو البرهان أنه سيكون هناك ضغط أميركي قوي لإعفاء حميدتي والبرهان من أي محاكمة أمام المحكمة الجنائية الدولية.
وخلال زيارة إلى السودان هذا الأسبوع، التقطت صورة للمدعية العامة للمحكمة الجنائية الدولية، فاتو بن سودا وهي تصافح حميدتي، الذي قاد الميليشيات التي نفذت سياسة الأرض المحروقة في دارفور بأمر من البشير، وكان شخصية بارزة في جرائم الحرب في دارفور إلى حد ورود اسمه في طلب المحكمة الجنائية الدولية لعام 2008 باعتقال البشير.
وتعتبر إدارة ترامب التقارب بين السودان وإسرائيل بمثابة انتصار قبل الانتخابات الرئاسية المقبلة، والتي يبدو فيها أن الرئيس الأميركي الحالي يتخلف عن خصمه جو بايدن في استطلاعات الرأي.

قلق وارتياب مصري ..
من جانبه، رحب الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي "بالجهود المشتركة للولايات المتحدة الأمريكية والسودان وإسرائيل حول تطبيع العلاقات بين السودان وإسرائيل".
لكن، وعلى الرغم من الترحيب المصري الرسمي، إلا أن مصر تترقب بارتياب تلك التطورات. "هناك قلق معين داخل بعض دوائر السلطة في القاهرة بشأن تلك التطورات"، يقول المصدر المصري المُطلع، لأن التقارب مع السودان سيسمح لإسرائيل بتأسيس منظمات إغاثة في جميع أنحاء السودان، ما يمنحها نفوذاً كبيراً في البلاد. وأضاف المصدر أن هناك أيضاً مخاوف من سعي إسرائيل لإقامة مشروعات كثيفة المياه في السودان كما فعلت من قبل في إثيوبيا.
مؤخراً، زارت عدة وفود سودانية القاهرة لإطلاع المسؤولين المصريين على المفاوضات مع إسرائيل، وفقاً لمسؤول سوداني ثان. ومع ذلك، يتفق مسؤول مصري ثانٍ مقرب من أروقة السلطة الرسمية مع تقديرات القلق، قائلاً إن مصر "منزعجة للغاية بشأن الموجة الثانية من التطبيع" بعد اتفاقيات التطبيع الإسرائيلية مع الإمارات والبحرين في الشهرين الماضيين.
يقول المسؤول إنه "لم يتم إبلاغ مصر بشكل كافٍ ولم يتم طمأنتها بما فيه الكفاية بشأن هذا الاتفاق".
تاريخياً، كانت مصر هي المحاور الرئيسي مع إسرائيل على مدى السنوات الـ 40 الماضية، منذ أن أصبحت أول دولة عربية تقيم علاقات دبلوماسية رسمية مع إسرائيل بعد معاهدة السلام في كامب ديفيد عام 1979. وعلى مدى العقد الماضي، تضاءل نفوذ مصر في المنطقة، مع ظهور لاعبيين إقليميين جدد ما يهدد بمزيد من التهميش لنفوذ "القاهرة" في المنطقة.

لقراءة المزيد من التفاصيل، ادخل رابط صحيفة مدى مصر


صحيفه اخوانيه
ممنوعه وموقعها محجوب في مصر
لاتختلف عن مصر العربيه والعربي الجديد
 
السودان عليه ديون ٦٠ مليار دولار.
بند من بنود الصفقة هو المساعدة على حصول السودان علي إعفاءات او جدولة من الدول الدائنة
حيث ان هذه الديون تجعل من المستحيل على المؤسسات المالية السودانية علي التعامل مع اي مؤسسة مالية دولية وتقف عائقا في الاقتصاد.

ما يحصل الان من اتفاقية سلام دائم داخلي مع الحركات المسلحة و حل جزور الازمة الداخلية واعادة ترتيب الصفوف داخلياً - ازالة السودان من اسم الدول الداعمة للارهاب ورفع العقوبات عنه - الجدولة والاعفاءات من الديون تُمثل بداية جديدة للسودان عندها الحكومة والسودان عموماً مسؤول عن فشل تجربته وليس هناك للحكومة شماعه تعلق عليها فشل الفترة الانتقالية سوى نفسها.

لا تقلق لن يفشل السودان إذا اختار ما تعرضه أمريكا
 
الأخوة المصرييين والسودانيين ..
ما مدى صحة ما يتداول وسط المحلليين الغربيين بأن مصر قلقة بشأن هذا الاعلان؟،
وما مدى مصداقية صحيفة "مدى مصر" الإخبارية على النت؟ حيث نشرت تحقيق يتضمن تصريحات لمصدر مصري مطلع من داخل السلطة المصرية، وكذلك مصدر سوداني مقرب من رئيس الوزراء السوداني،

يقولون بحسب مصدر مصري مطلع من داخل السلطة المصرية، بأن مصر قلقة بخصوص ما أعلن عن بدء عملية تطبيع تدريجية بين السودان وإسرائيل، وأن هناك ترقب مصري قلق،
ويقولون أثار الاتفاق الذي يتضمن تقديم مساعدات قيمتها مليارات الدولارات وحصانة محتملة لكبار الشخصيات العسكرية السودانية قلقاً وسط بعض دوائر السلطة في القاهرة، حسبما قال مصدر مصري مطلع لـ مدى مصر.
ويقولون على الرغم من إطلاع مصر على المفاوضات، إلا أن مسؤولون مصريون أعربوا عن مخاوف كبيرة لدى مصر من أن عملية التطبيع قد تجعلهم يفقدون نفوذهم في السودان.

مقتطفات من ما جاء في صحيفة مدى مصر ..
بحسب مسؤول سوداني مقرب من رئيس الوزراء (السوداني) قال: "كل ما أعلنه ترامب في الأيام الأخيرة تم الاتفاق عليه منذ فترة في اجتماع عُقد في الإمارات في 23 سبتمبر، حضره مندوبو الدول الأربع [الولايات المتحدة والسودان وإسرائيل والإمارات، وطالب السودان بثلاثة مليارات دولار مساعدات على شكل مواد وغذاء وأدوية ووقود، مقابل موافقته على التطبيع، وعرضت الإمارات، التي تلعب دور الوسيط، دفع 600 مليون دولار [للمساعدات العامة]"
وبحسب مصدر سوداني مطلع على المفاوضات، رفض حمدوك في البداية إدراج التطبيع مع إسرائيل في الصفقة، لكنه قبل لاحقاً عندما زادت الإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة من حجم المساعدات التي ستمنحها للسودان -وهي أموال ضرورية للمساعدة في دعم اقتصاد البلاد المتعثر وخطط حمدوك للتنمية.
وأضاف المصدر المقرب من حمدوك أن رئيس الوزراء كان يصرّ على أن يتم التطبيع عبر عملية تدريجية على مدى زمني يصل إلى عامين.
حمدوك أبدى ملاحظة مماثلة سابقاً، عندما أخبر بومبيو أثناء اجتماع بالخرطوم في أغسطس أن الحكومة الانتقالية "ليست مخولة بتطبيع العلاقات مع إسرائيل"، مشيرًا إلى أن مثل هذه الخطوة يجب أن تأتي بعد تشكيل حكومة منتخبة ديمقراطياً. ومع ذلك، يبدو أن رئيس الوزراء أقل قلقاً بشأن رد الفعل العكسي المحتمل الذي قد يحدثه مثل هذا القرار الآن. بحسب المسؤول السوداني، أخبر حمدوك المقربين منه أن قادة تحالف الحرية والتغيير، الهيئة المدنية الجامعة التي دافعت عن الثورة وقادة المحادثات مع الجيش لتشكيل الحكومة الانتقالية، أصبحوا أكثر مرونة وأنهم لن يتخذوا موقفاً قوياً ضد الاتفاق كما كانوا سيفعلون من قبل.
وخلال اجتماع في بداية أكتوبر الماضي لمناقشة التطبيع مع إسرائيل، أخبر السفير السوداني لدى الولايات المتحدة، نور الدين ساتي، القادة السياسيين السودانيين المجتمعين في الولايات المتحدة أن "رئيس الوزراء يساند التطبيع ويعتبره خطوة جيدة، لكن هناك رغبة قوية في تحقيق ذلك تدريجيًا خلال الفترة الانتقالية"، يقول المصدر الذي حضر الاجتماع، مضيفاُ أن ساتي لعب دوراً رئيسياً في تسهيل المناقشات مع الإدارة الأميركية.
وإلى جانب أن أموال المساعدات ستكون حيوية لدعم الاقتصاد السوداني المتعثر، فإن الجناح العسكري للحكومة، وخاصة البرهان ومحمد حمدان دقلو "حميدتي"، يتطلع إلى التطبيع لتجنب الملاحقة القضائية من جانب المحكمة الجنائية الدولية فيما يتعلق بجرائم الحرب والإبادة الجماعية التي تورطت فيها حكومة البشير.
ووفقاً للمصدر المصري المُطلع، أبلغ بومبيو البرهان أنه سيكون هناك ضغط أميركي قوي لإعفاء حميدتي والبرهان من أي محاكمة أمام المحكمة الجنائية الدولية.
وخلال زيارة إلى السودان هذا الأسبوع، التقطت صورة للمدعية العامة للمحكمة الجنائية الدولية، فاتو بن سودا وهي تصافح حميدتي، الذي قاد الميليشيات التي نفذت سياسة الأرض المحروقة في دارفور بأمر من البشير، وكان شخصية بارزة في جرائم الحرب في دارفور إلى حد ورود اسمه في طلب المحكمة الجنائية الدولية لعام 2008 باعتقال البشير.
وتعتبر إدارة ترامب التقارب بين السودان وإسرائيل بمثابة انتصار قبل الانتخابات الرئاسية المقبلة، والتي يبدو فيها أن الرئيس الأميركي الحالي يتخلف عن خصمه جو بايدن في استطلاعات الرأي.

قلق وارتياب مصري ..
من جانبه، رحب الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي "بالجهود المشتركة للولايات المتحدة الأمريكية والسودان وإسرائيل حول تطبيع العلاقات بين السودان وإسرائيل".
لكن، وعلى الرغم من الترحيب المصري الرسمي، إلا أن مصر تترقب بارتياب تلك التطورات. "هناك قلق معين داخل بعض دوائر السلطة في القاهرة بشأن تلك التطورات"، يقول المصدر المصري المُطلع، لأن التقارب مع السودان سيسمح لإسرائيل بتأسيس منظمات إغاثة في جميع أنحاء السودان، ما يمنحها نفوذاً كبيراً في البلاد. وأضاف المصدر أن هناك أيضاً مخاوف من سعي إسرائيل لإقامة مشروعات كثيفة المياه في السودان كما فعلت من قبل في إثيوبيا.
مؤخراً، زارت عدة وفود سودانية القاهرة لإطلاع المسؤولين المصريين على المفاوضات مع إسرائيل، وفقاً لمسؤول سوداني ثان. ومع ذلك، يتفق مسؤول مصري ثانٍ مقرب من أروقة السلطة الرسمية مع تقديرات القلق، قائلاً إن مصر "منزعجة للغاية بشأن الموجة الثانية من التطبيع" بعد اتفاقيات التطبيع الإسرائيلية مع الإمارات والبحرين في الشهرين الماضيين.
يقول المسؤول إنه "لم يتم إبلاغ مصر بشكل كافٍ ولم يتم طمأنتها بما فيه الكفاية بشأن هذا الاتفاق".
تاريخياً، كانت مصر هي المحاور الرئيسي مع إسرائيل على مدى السنوات الـ 40 الماضية، منذ أن أصبحت أول دولة عربية تقيم علاقات دبلوماسية رسمية مع إسرائيل بعد معاهدة السلام في كامب ديفيد عام 1979. وعلى مدى العقد الماضي، تضاءل نفوذ مصر في المنطقة، مع ظهور لاعبيين إقليميين جدد ما يهدد بمزيد من التهميش لنفوذ "القاهرة" في المنطقة.

لقراءة المزيد من التفاصيل، ادخل رابط صحيفة مدى مصر


صحيفه ممنوعه ف مصر وانتمائها واضح للاخوان لكن ميمنعش ان كل فتره وفتره بتخرج تقرير شبه صحيح لكن اغلب تقاريرها مضروبه
 
عودة
أعلى