أول مشاركة لي في الموضوع لأن لي رغبه في قياس مؤشرات معينه أكثر من النقاش
طبعاً لاشيئ يناقش لأن الثوابت هي الثوابت وأكاذيب حريه الرأي المفصله على مقاس الاساءة للإسلام معروفه
المهم نعطيكم معلومة تدعون لي أو علي بعدها
شركة President الفرنسية للأجبان ومشتقاتها تقوم بتسويق اللبنة التركية أولكر تحت علامتها التجارية تقريباً من 2017
يعني حالياً مابتحصل لبنة أولكر بالعلامة التجارية المعروفة بل President الفرنسية
يعني اللي زعلان من تركيا أو فرنسا بيتورط مايدري يشتري أو لا
نجي للجد هي الشغله موقف وحرية للفرد والمجتمع وهي أقل القليل لأن السكوت يشجع على تكرار الاساءة
لايجب أن يكون المسلمين ومعتقداتهم محل أمتهان بتلك الطرق بينما يحضى اليهود والسيخ مثلاً بأحترام مبالغ فيه ...
عمامة المسلم محل سخرية لكن العمامة السيخية محل تقدير
الزي الكنسي الأسود للنساء محل أحترام بينما العباءة محل رعب وتشبيه بالقمامه .
اللحية اليهودية لاتذكر بسوء بينما لحيه المسلم ربما تكون خيوط تفجير وتفخيخ ...
ولذا لابد من الضغط في كل الجوانب حتى تتعادل الأمور ولن تتعادل لأن العداء دائم ومتجذر بالذات في فرنسا .
من يتحدث عن التعايش فالينظر في الخليج العربي مثلاً نعيش وسط طوفان من الجنسيات والعرقيات واللغات والديانات والمذاهب
ولاجريمة دافعها الكراهيه العرقية واللونيه واللغوية والدينيه نحن لسنا مثلهم .
بينما لو تحدث عربي في طائرة ربما يشتبهون به ويطردونه منها وقد حصل ذلك في مرات كثيره .
بينما نسمع الأوردو والبشتون والسنهالي والانجليزي والفلبيني والجاوي وغيرهم ولا تصدر منا أي أفعال شك وريبه ضدهم .
الكلام يطول ولست أوجه الكلام واللوم للفعاليات المتعصبة في فرنسا من النصارى أو المسلمين .
بل الحديث والعتب على من هم من جلدنا ولغتنا ونراهم طعن في الإسلام والشريعه ويحملونها وزر تصرفات فلان أو علان .
فيجب أن نتوقع تلك التصرفات منهم ورد الفعل يكون بالطرق التي تلوي أذرعتهم مقارنه مع باقي المكونات الدينيه والعرقية
البعض يقول مابيضر الرسول شيئ وهو لو تعرض أحد لرئيس دولته أشغلنا في البلاغات أهانه دولة عربية ورموزها
حتى في الدول العربية والإسلامية نجد عبارات قانونيه تجرم المس بالذات الملكية أو الأميرية أو الرئاسية وترتب عليها عقوبات شديدة
بينما تصدر بيانات تقول الاساءة للرسول لاتضره !!!! وينسون أن صون مقام النبوة وتوقيره من أعظم القربات التي يتقرب به العبد لربه .
وبس الله يحفظكم .
طبعاً لاشيئ يناقش لأن الثوابت هي الثوابت وأكاذيب حريه الرأي المفصله على مقاس الاساءة للإسلام معروفه
المهم نعطيكم معلومة تدعون لي أو علي بعدها
شركة President الفرنسية للأجبان ومشتقاتها تقوم بتسويق اللبنة التركية أولكر تحت علامتها التجارية تقريباً من 2017
يعني حالياً مابتحصل لبنة أولكر بالعلامة التجارية المعروفة بل President الفرنسية
يعني اللي زعلان من تركيا أو فرنسا بيتورط مايدري يشتري أو لا
نجي للجد هي الشغله موقف وحرية للفرد والمجتمع وهي أقل القليل لأن السكوت يشجع على تكرار الاساءة
لايجب أن يكون المسلمين ومعتقداتهم محل أمتهان بتلك الطرق بينما يحضى اليهود والسيخ مثلاً بأحترام مبالغ فيه ...
عمامة المسلم محل سخرية لكن العمامة السيخية محل تقدير
الزي الكنسي الأسود للنساء محل أحترام بينما العباءة محل رعب وتشبيه بالقمامه .
اللحية اليهودية لاتذكر بسوء بينما لحيه المسلم ربما تكون خيوط تفجير وتفخيخ ...
ولذا لابد من الضغط في كل الجوانب حتى تتعادل الأمور ولن تتعادل لأن العداء دائم ومتجذر بالذات في فرنسا .
من يتحدث عن التعايش فالينظر في الخليج العربي مثلاً نعيش وسط طوفان من الجنسيات والعرقيات واللغات والديانات والمذاهب
ولاجريمة دافعها الكراهيه العرقية واللونيه واللغوية والدينيه نحن لسنا مثلهم .
بينما لو تحدث عربي في طائرة ربما يشتبهون به ويطردونه منها وقد حصل ذلك في مرات كثيره .
بينما نسمع الأوردو والبشتون والسنهالي والانجليزي والفلبيني والجاوي وغيرهم ولا تصدر منا أي أفعال شك وريبه ضدهم .
الكلام يطول ولست أوجه الكلام واللوم للفعاليات المتعصبة في فرنسا من النصارى أو المسلمين .
بل الحديث والعتب على من هم من جلدنا ولغتنا ونراهم طعن في الإسلام والشريعه ويحملونها وزر تصرفات فلان أو علان .
فيجب أن نتوقع تلك التصرفات منهم ورد الفعل يكون بالطرق التي تلوي أذرعتهم مقارنه مع باقي المكونات الدينيه والعرقية
البعض يقول مابيضر الرسول شيئ وهو لو تعرض أحد لرئيس دولته أشغلنا في البلاغات أهانه دولة عربية ورموزها
حتى في الدول العربية والإسلامية نجد عبارات قانونيه تجرم المس بالذات الملكية أو الأميرية أو الرئاسية وترتب عليها عقوبات شديدة
بينما تصدر بيانات تقول الاساءة للرسول لاتضره !!!! وينسون أن صون مقام النبوة وتوقيره من أعظم القربات التي يتقرب به العبد لربه .
وبس الله يحفظكم .