على حسب علمي البيرقدار تستدخم النظام الكندي MX-15 يعني الدرون يحتاج الاقتراب مسافة 15 كلم يعني البانتسير فشل في اكتشاف الهدف و الاشتباكراجع المنشور،، علي حسب نظام التوجيه ( الكندي 15كم و التركي 30كم)!!!
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
على حسب علمي البيرقدار تستدخم النظام الكندي MX-15 يعني الدرون يحتاج الاقتراب مسافة 15 كلم يعني البانتسير فشل في اكتشاف الهدف و الاشتباكراجع المنشور،، علي حسب نظام التوجيه ( الكندي 15كم و التركي 30كم)!!!
إستاذي هذا موضوع آخر !!! الحرب هي صراع بشري/تقني بين منظومات يمتلكها طرف ضد منظومات طرف آخر !!! الروس يبحثون أسباب هذا الإخفاق كما قرأت في أكثر من مقالة روسية وهم يعتقدون أن منظوماتهم بحاجة لتحديث قدراتها (تحسين قدرات هوائيات الكشف والإطباق وزيادة مدى الصواريخ) لمواجهة أخطار ساحة المعركة الجديدة والمتمثلة بالدرونات !!!!
على حسب علمي البيرقدار تستدخم النظام الكندي MX-15 يعني الدرون يحتاج الاقتراب مسافة 15 كلم يعني البانتسير فشل في اكتشاف الهدف و الاشتباك
استخدام الدرونز للأضائة الليزرية من خارج مدي منظومات الدفاع الجوي القصير و المتوسط و يتم الاستهداف او فتح ثغرات بعد ذلك بأستخدام النيران الأرضية هو أقرب تفسير للواقع!!!!
ولكن لأكن صريح معك،، فكرة جعل أنظمة توجيه ليزرية صغيرة الحجم تطيير (المسيرات) لغرض الاستهداف و تحييد أنظمة الدفاع الجوي عن طريق استخدام نيران أرضية هي فكرة جهنمية لا تخطر الا علي بال الصهاينة!!!!
آلية العمل هذه تدخل ضمن مصطلح "التوجيه نصف النشط semi-active homing" !!! المنظومات والذخيرة في هذا النوع من أنماط التوجيه لا يمكن تحميلها كآلية عمل صفة "أطلق وأنسى" بالمعنى الدقيق للكلمة، لأنها تحتاج لقيام المشغل أو منصة الإطلاق باستمرار إنارة illuminate الهدف واستخدام مصدر إشعاعي. هذا الترتيب يستعمل عموما عندما يكون حجم المرسلة أو الباعثة emitter (هوائي رادار أو معين ليزري) متوسط أو كبير نسبياً، أو عند الرغبة في تقليل عامل كلفة الإنتاج. مع ذلك فإن القذيفة في نمط التوجيه هذا يمكن أن توضع بعيداً عن مصدر الإضاءة، وبعد إطلاقها يضمن باحثها الذاتي عملية الإطباق والإقفال lock on على الهدف (يستلم المستقبل الإشارات المنعكسة عن الهدف ويجري عملياته الحسابية، ويرسل بالتالي أوامر الكترونية لقسم السيطرة control section الذي يعطي بدوره إيعازات لزعانف التوجيه للانقياد تجاه الهدف) حينها يستطيع المشغل مغادرة مكان الرمي، في حين يستمر المشغل الآخر القائم على وحدة الإرسال في عمله بإضاءة الهدف حتى إصابته.
الموضوع بالاساس مبني على مغالطه غير صحيحه ، لذا ما يأتي بعده طبيعي ان لا يكون منطقي.
لا تستطيع البيرقدار بالقدرات الحاليه استهداف هدف على بعد 30 كم.
الموضوع بالاساس مبني على مغالطه غير صحيحه ، لذا ما يأتي بعده طبيعي ان لا يكون منطقي.
لا تستطيع البيرقدار بالقدرات الحاليه استهداف هدف على بعد 30 كم.
ذخائرها محصورة بالـ Mam-c and mam-L ولا يمكن لأي منهم ضرب اهداف على هذه المسافه.
واغلب المقاطع المنتشرة للبيرقدار يتضح ان هدفها ضمن مدى ذخيرتها.
المبدأ قديم جدا وليس وليد الساعة، لكن التقنية هي التي تقدمت وضاعفت الإمكانيات !!! في الحقيقة، المفاهيم الأساسية لليزر أعطيت أولاً من قبل العالم الأمريكي "شارلز تاونس" Charles Townes، والعالمان السوفيتيان "ألكساندر بروكوروف" Alexander Prokhorov و"نيكولاي بازوف" Nikolai Basov الذين اشتركا في جائزة نوبل العام 1964. مع ذلك فمن المفيد القول أن أول تقدم في مجال استخدام الليزر للأغراض العامة تم الحصول عليه في العام 1960، عندما تمكن العالم الأمريكي "ثيودور ميمان" Theodore Maiman من مختبر البحث لشركة هيوز في كاليفورنيا من تسجيل براءة اختراع وإنتاج أول حزمة لأشعة الليزر من بلور الياقوت ruby crystal، ليتم بعد ذلك اكتشاف أنواع أخرى من حزم الأشعة الليزرية ويتطور استخدامها ليشمل كافة النواحي العسكرية والمدنية.
الاستخدام العسكري الأول لليزر في مجال توجيه الأسلحة Laser-guided كان خلال الحرب الفيتنامية، عندما عمل الجيش الأمريكي أبحاثه في العام 1962 على كيفية الاستفادة من هذه التقنية في توجيه مقذوفاته. أما أول جهد فعلي فقد حدث في العام 1967، عندما طور سلاح الجو الأمريكي أول قنبلة موجهه ليزريا هي BOLT-117. والتي لم تستخدم فعلياً إلا في العام 1968 بعد اجتيازها العديد من الاختبارات (مدى التوجيه تراوح بين 3-4 كلم).
اخي هل فهمت فحوي الموضوع قبل ان تكتب تعليقك هذا؟!!
من قال ان البيرقدار تستطيع الاستهداف بذخائرها الخاصة من مسافة ٣٠كم؟؟
ومع ذلك يمكن تجاوز هذه المعضلة تقنيا بالبحث أو تطوير مرسلة ليزرية تتجاوز مدى 30 كلم حتى، ثم تثبيتها على الطائرة !!
لا .. لانها ما تملك ذخائر بهذا المدى ، وايضاً لان مدى المحدد الليزري اقل من 30 كم.
السؤال من وين جبت سالفة انها استهدفت هدف على بعد 30 كم؟
لان الموضوع مبني على انها استهدفت target على بعد 30 كم ، كيف حصل ومتى ووين.
انا قرأت الموضوع ، وانت تقول انه بما ان الضربه من 30 كم والبيرقدار لا تحمل ذخائر لهذا المدى فهي توجه
المدفعيه ليزرياً ، وهذا غير منطقي
1- متى ضربت البيرقدار هدف من 30 كم؟ وكيف عرفت انه 30 كم ليس 6 كم؟
2- حتى لو كانت توجه ليزرياً لا يمكنها التوجيه من هذه المسافه.
لا اعتقد ان ذلك ممكن .. بيرقدار تعاني من ضعف الحمولة.
حمولتها 55 كجم فقط ، وهذا يتيح لها خيارات محدودة جداً في التسليح والاضافات الاخرى.
البيرقدار لا تمتلك القدرة علي قصف هدف من مسافة أقصاها ١٤كم،، و لكن تم تجربة إضاءة أهداف عن طريق البيرقدار من مسافة ٣٠ كم و استهدافها بوسائل قصف أرضية....
لاكن صادقا معك ليس لدي دليل علي استخدام هذا التكتيك في المعارك التي دخلتها البيرقدار سواء في ليبيا أو في سوريا او إقليم قره باخ،، و لكن ما يحدث مخالف للمنطق و هذا هو التفسير المنطقي الوحيد له.....
أيضا لو راجعت فيديو التجربة تجد بأن الأتراك صممو غرفة التوجيه و التحكم بتصميم حاوية مدنية لفرض التمويه....
لا تنسى أنك ستزيح المنظومة القديمة وبدلا منها ستثبت الجديدة !!! في الأساس بدلا من الحمولة القياسية للطائرة المتضمنة أربعة مقذوفات، يمكن الإكتفاء بمقذوفين فقط أو حتى مقذوف واحد إذا كان الهدف ذو قيمة عالية مثل منظومة دفاع جوي أو مركز قيادة.
يا غالي ما اختلفت ان المحدد الليزري يقدر يوجه ذخيره وهذا كله صحيح.
السؤال وين قالوا ان بيرقدار اضاءت هدف على بعد 30 كم؟
غير منطقي اصلاً ، البيرقدار تستخدم Mx-15 الكندي وهذا مداه الاقصى 20 كم فقط.
في كل الحالات تفوق الدرون