الجيش الأمريكي يختبر مدفعا بمدى ١٠٠٠ ميل يكون قادرا على "قصف موسكو"

jaffar

عضو مميز
إنضم
10 مارس 2015
المشاركات
3,248
التفاعل
6,724 6 0
بحسب ما نشر موقع Popular Mechanics، فإن المدفع الاستراتيجي الجديد الطويل المدى والمعروف باسم SLRC، سيعيد إحياء بناء فئة من السفن، على غرار البوارج من نوع "مونتانا" التي لم يتم بناؤها خلال الحرب العالمية الثانية.

وأضاف الموقع: "من بحر الشمال، يمكن لمونتانا إطلاق النار على أهداف في غرب روسيا وحتى موسكو نفسها. يمكن أن تستهدف مونتانا واحدة في المحيط الهندي معظم باكستان وأفغانستان وإيران واليمن والصومال. في المحيط الهادئ، تقع مونتانا بأمان خلف اليابان، يمكن أن يغطي كل كوريا الشمالية وحتى بكين وشنغهاي".

مشروع مدفع استراتيجي طويل المدى (SLRC) قد ظهر للعلن في عام 2019. حيث تم وضع النموذج الأولي في ساحة التدريب العسكرية Yuma في ولاية أريزونا، ليتم إجراء سلسلة من الاختبارات هناك حتى عام 2023.

وبمساعدة المدافع العملاقة، يعتزم الجيش الأمريكي إحداث ثغرات في دفاعات العدو من أجل التقدم دون عوائق للقوات البرية. من المفترض أن يتم إطلاق النار من مواقع "استراتيجية" لا يمكن الوصول إليها لضربة انتقامية.

الأهداف المحتملة للمدفع الطويل المدى الجديد، وفقا للخبراء، هي مواقع في روسيا أو الصين، ومن المحتمل أن ينشر الأمريكيون مدافع عملاقة في بولندا أو دول البلطيق أو كوريا.

ووفقا للخبير العسكري أليكسي ليونكوف، فإن مشروع(SLRC) ليس أكثر من محاولة لإنشاء نوع مشابه لأنظمة الصواريخ التكتيكية الروسية Iskander و Tochka-U (OTRK).
1603092305428.png




 
علميا مستحيل مدفع يوصل لألف ميل

المدفع هو الذي يعطي القوة للقذيفة حتى تنطلق

فهل من المنطق مدفع يعطي قوة دفع للقذيفة

حتى يصل لألف ميل هذا من الخيال ومستبعد
 
علميا مستحيل مدفع يوصل لألف ميل

المدفع هو الذي يعطي القوة للقذيفة حتى تنطلق

فهل من المنطق مدفع يعطي قوة دفع للقذيفة

حتى يصل لألف ميل هذا من الخيال ومستبعد
ربما كهرومغناطيسي
 
سبق وكان للعراق تجربة لصناعة مدفع بهذا المستوى من المسافه ( بابل الكبير والصغير ). الا ان سقوط النظام بدد كل الجهود التي تمت .
 
سبق وكان للعراق تجربة لصناعة مدفع بهذا المستوى من المسافه ( بابل الكبير والصغير ). الا ان سقوط النظام بدد كل الجهود التي تمت .

لكن ليس الف ميل او حتى الف كيلو.. القذيفه تبدأ بفقدان الطاقه فور خروجها من فوهه المدفع لا يمكن ان تصل لهذه المسافات الا بإضافة محركات لها و بكذا يكون الصاروخ اسهل و ارخص
 
عمليا ممكن صنعه لكن لن يكون ذا فائدة خصوصا مع التقدم التكنلوجي الذي نعيشه
فكرته ان تمت وفعلا المدى 1000 ميل فسيكون عملاق بمعنى الكلمة ولا اظن ان اي من دول الناتو ستقبل بخطر يهدد موسكو بحجم يمكن رصده حتى من الفضاء على اراضيها
سيئاته
- يمكن كشفه وتدميره بسهولة
-ثابت وان وضعت سكة او عربات لتفكيكه وحمله سوف يصبح عبئ وهدف سهل
-كلفة صيانته واجزائه ستكون كبيرة جدا نسبة لفائدته
ايجابيته الوحيدة هي رخص ذخيرته وقدرتها التدميرية ان اصابت هدفها
 
الطيران كان فكرة مستحيلة الصواريخ الجوالة كانت فكرة مستحيلة الخروج من كوكب الارض كان فكرة مستحيلة

لم تكن افكار مستحيله.... المستحيل هو ما يخرق القوانين

الطيران و الصواريخ الفضائية و غيرها مبنيه على قوانين نيوتن الذي اكتشفه عام 1678 قبل اختراع الطيران و السيارات و الصواريخ
 
علميا مستحيل مدفع يوصل لألف ميل

المدفع هو الذي يعطي القوة للقذيفة حتى تنطلق

فهل من المنطق مدفع يعطي قوة دفع للقذيفة

حتى يصل لألف ميل هذا من الخيال ومستبعد

لا يوجد شي مستحيل لكن اكيد انه صعب.

نظريا إذا وفرت قوة دفع مناسبة بتصل اي مسافه تريدها.

اما عمليا فهناك أساليب هندسية وشروط يجب توافرها واكيد انهم عارفينها ويحاولون الوصول لها.

أشياء كثيره بزمننا هذا كانت قبل ٥٠ سنة مستحيل.
 
لم تكن افكار مستحيله.... المستحيل هو ما يخرق القوانين

الطيران و الصواريخ الفضائية و غيرها مبنيه على قوانين نيوتن الذي اكتشفه عام 1678 قبل اختراع الطيران و السيارات و الصواريخ

وهذي الفكرة ليست مستحيلة، هي من ضمن قوانين نيوتن، إذا أثرت بقوة ما (البارود) على جسم ما (القذيفة) راح تكسبها تسارع.
 
مرحبا أخي

شكرا على الموضوع الذي لفة نظري

أخي كلمة مقذوف تعني قطعة معدنية تطير بالهواء نتيجة قوة إبتدائي
حتى أقرب لك الصورة،اشهر مثال هو الرصاصة حيث يحصل إنفجار خلف الرصاصة (المسحوق اللي يكون بين غلاف الرصاص و الرصاصة نفسها) ثم تخرج من فوهة المسدس لتطير بالهواء بسرعة تعتمد على قوة الانفجار نفسه و تبدأ سرعتها تقل و تقل حتى تسقط على الأرض

السؤال الان
الخبر يدعي أن الأمريكين لديهم سلاح يمكنه الأتي:

١- توليد قوة إبتدائية لقذف قطعة معدنية لمسافة تزيد عن ١٦٠٠ كيلو مترا.
٢- هذه القطعة ستتحمل الحرارة الهائلة لهكذا قوة دون ذوبان.
٣- هذه القطعة المعدنية ستتحمل حرارة السرعة الهائلة للوصول لمسافة تزيد عن ١٦٠٠ كيلو متر دون ذوبان.
٤- هذه القطعة سيتم توجيهها بدقه رغم هذه السرعة و الحرارة لتصيب هدفها بدقه.

هذا بحال أنها ستطلق بطريقة غير تقليدية، اما إذا كانت ستطلق بالطريقه التقليدية (مثل المدفع) فأضف إلى ماهو أعلاه التالي:

٥- تحمل إسطوانة القاذف لحرارة الإنفجار الإبتدائي و حرارة إحتكاك المقذوف وهو خارجا منها.
٦- وجود مخرج للهواء المندفع للخلف يتحمل هكذا ضغط و سرعة وحرارة.
٧- تحمل القاذف لكمية الإهتزاز جراء القذف.


تحليلي ان هناك خيارين

أما أن الأمريكين توصلوا لإختراق علمي كبير، وهذا ما أستبعده

أو أن هناك خطأ بالترجمة أو الخبر غير دقيق، و هذا هو الأقرب
 
وهذي الفكرة ليست مستحيلة، هي من ضمن قوانين نيوتن، إذا أثرت بقوة ما (البارود) على جسم ما (القذيفة) راح تكسبها تسارع.

كم سرعه الفوهه التي تحتاجها لتصل القذيفة مسافه 1000 ميل ؟
 
عودة
أعلى