وجهة نظرك و سبق وضحت وجهة نظرىهههههه اسال المخابرات المصرية عن الواقع
او اسال وزير خارجية مصر اللي انضرب بالجزم رحمة الله عليه او اسال اجتماع مكة عند الكعبة
انت عارف كم اجتماع !
الشي الاخر انت مش عايش الواقع
ولا شايف احداث المنطقة بشكل كامل عايز نتركها ونروح نحارب بمكان ثاني !!
كل دولة عندها مشاكلها الاقتصادية والامنية والحدودية ..الخ
لذالك قلت ادرس كلامك مرة واثنين
المشكلة الفلسطينية مش مشكلة شعوب مسلمة الان
المشكلة عند الشعب الفلسطيني نفسه او اللي مثبت المنضمات ومعطيهم الشرعية
لا مشكلتي ولا مشكلتك
و معنى أن ما زال الملك سلمان يرى حل الدولتين انه يدعم انها مشكلتنا جميعا و الا لما تحدث مرار انت تريد ان تتنصل منها كلها فهذا خاطئ تريد التصحيح و التقويم ده الصح
و قلت فرصة أخيرة قبل أن تدير لحماس و فتح ظهرك للأبد
و قلت أن ملوك المملكة فلعوا الامر نصرة لله و لدين الله و للمسجد الاقصي لا يريدوا من أحد الثناء او الشكر او الانكار فده طبع البشر
و ما زالوا علي موقفهم
و ان ما تفعله من خير مع الفلسطينيين لا يجب ان تعايرهم به
و ما يفعله ملوك المملكة بالمال معهم فهو كما تعلموا من أجدادهم و خصوصا سيدنا أبو بكر كما فعل مع مصفح
بعد حديثه عن أمنا عائشة في حادثة الافك فتعلم ماذا فعل معه لتعلم لما يفعل ملوك السعوديه رغم الجحود أحيانا
لتعلم من قدوتهم
أبو بكر يمتنع عن الإنفاق على مسطح ورجوعه عن ذلك
فلما نزل هذا في عائشة ، وفيمن قال لها ما قال ، قال أبو بكر ، وكان ينفق على مسطح لقرابته وحاجته : والله لا أنفق على مسطح شيئا أبدا ، ولا أنفعه بنفع أبدا بعد الذي قال لعائشة ، وأدخل علينا ؛ قالت : فأنزل الله في ذلك ( ولا يأتل أولوا الفضل منكم والسعة أن يؤتوا أولي القربى والمساكين والمهاجرين في سبيل الله ، وليعفوا وليصفحوا ، ألا تحبون أن يغفر الله لكم ، والله غفور رحيم )
.قال ابن إسحاق : قالت : فقال أبو بكر : بلى والله ، إني لأحب أن يغفر الله لي ، فرجع إلى مسطح نفقته التي كان ينفق عليه ، وقال : والله لا أنزعها منه أبدا
الأن تعلم من قدوتهم و لماذا لم يتخلوا قط فانظر من هو معلمك