انباء عن حصول #مصر على 101 مدرعة وناقلة جند من #المانيا سوفيتية الصنع من نوع BMP-1

الحكومه المصريه سياسيا وعسكريا تتبع حكمه خاصه واتوقع هذه الاسلحه تكون دعم لحفتر والسعر قليل ومع التطوير يستفاد منها
 
ممكن تروح للجيش الليبي
او ممكن تكون منصات لابراج قتاليه كمدافع متحركه او غيره اذا امكن
 
المدرعة أفضل من معظم مدرعات الجيش المكونه من أم113 بدون تطوير فالبي ام بي 1 أفضل من الأم113 من حيث المدفع الرئيسي والقدرة البرمائية والمناورة ومع تطويرها ستصبح أفضل بكثير .فالنسبة لمدرعات الجيش المصري من ناحية الكم فهي أعداد محترمة ولكن من ناحية الكيف فهي سيئة في معظمها حتي الآن
 
المدرعة أفضل من معظم مدرعات الجيش المكونه من أم113 بدون تطوير فالبي ام بي 1 أفضل من الأم113 من حيث المدفع الرئيسي والقدرة البرمائية والمناورة ومع تطويرها ستصبح أفضل بكثير .فالنسبة لمدرعات الجيش المصري من ناحية الكم فهي أعداد محترمة ولكن من ناحية الكيف فهي سيئة في معظمها حتي الآن
مصر طورت معظم الام١١٣ غير الانتاج المحلى من مدرعاتنا
 
وانت دفعت فيها كام؟ اتوقع دافع حق الشحن بس

ما هى دى فلوس برضو الورش عندنا ممكن تعمل اهداف ده احنا بنصنع طائرات هدفيه للدفاع الجوى مش هنعرف نعمل اهداف للدبابات والمقذوفات المضاده للدبابات
 
فى احتمال ضعيف شوية إنها تكون بديل للتوباز فى المنطقة الغربية ولو مؤقت
 
ما هى دى فلوس برضو الورش عندنا ممكن تعمل اهداف ده احنا بنصنع طائرات هدفيه للدفاع الجوى مش هنعرف نعمل اهداف للدبابات والمقذوفات المضاده للدبابات

لازم تحسب حساب الوضع النفسي و المعنويات هو انا لما اصيب كرتونه زي لما اصيب مدرعه
 
يا اخوة قبل ما حد يتكلم عن تطوير مم تكلفة تطوير البدن المستهلك تماما وتكلفة تحديث المحرك والالكترونيات الفاءدة الوحيدة لهكذا تطوير هو استخدامها كاهداف حية للتدريب
في المغرب تستخدم كأهداف ارضية
لا نشتريها .. بل نغتنمها من الاعداء

:rolleyes:
1597767691518.png
 
لازم تحسب حساب الوضع النفسي و المعنويات هو انا لما اصيب كرتونه زي لما اصيب مدرعه

حرام حرام الافترا على النعمه وحش وهتزول من بين ايدينا اجيب مدرعه اضرب عليها نار ليه ما الحم كام برميل فى بعض واضرب عليهم
 
يمكنها الاستفادة منها باكثر من طريقة سواء تحويلها لمدفع ذاتي الحركة من عيار 122 مم او تحويلها لمنظومة مراقبة او تزويدها بقاذف هاون والخ .
او يمكن ان تستعملها مصر في توفير قطع الغيار
 
عودة
أعلى