حكم الصلح مع اليهود في ضوء الشريعة الإسلامية .

نأخذها حبة حبة المهم لازم نتفق أن المهدي لم يذكر في القرآن لا تصريحاً ولا تلميحاً

بعدها كل أمر يمكن التفاهم والحوار حوله

وهل الأمر عقدي أم هي أخبار الايمان بها من عدمه لا يقدح في عقيدة الشخص

وهل الحديث فيه شذوذ أو لا

وهل الحديث يتنافى مع أحاديث أخرى

وهل الحديث يتنافى مع اخبار الرسول عليه الصلاة والسلام

بصراحه ما عندي علم ذكر ام لم يذكر بالقرأن
لكن مثلا القرأن ذكر الصلاة ولم يذكر عدد الركعات أو كيفية الوضوء والعديد من الأشياء الأخرى تعلمناها عن النبي صلى الله عليه وسلم
 
كلامك محمود لا يجوز ان تعتذر عليه

انت لم تقل شيىء سوى كلام محمود له مصدر ام لا ليس هذا بفارق الاولى القبلتين
هو مش عاجبه المصدر و قلت لو لاقيت انه مش مصدر جيد هبقي أدور ولو تأكدت أنه لم يقولها حينها سأعتذر لنفسي فقط فلا أحد ملزم منى ولا أجبر أحد علي رأيي بالقوة كما هو حالهم
 

تفضل كلها احاديث صحيحه

وفي صحيح مسلم عن جابر رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: لا تزال طائفة من أمتي يقاتلون على الحق ظاهرين إلى يوم القيامة، قال: فينزل عيسى ابن مريم صلى الله عليه وسلم فيقول أميرهم: تعال صل لنا، فيقول: لا إن بعضكم على بعض أمراء، تكرمة لهذه الأمة.
وهناك أحاديث صحيحة صححها الحافظ ذكر فيها المهدي باسمه وبصفاته، منها ما رواه أحمد والترمذي وأبو داود أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لا تذهب -أو لا تنقضي- الدنيا حتى يملك العرب رجل من أهل بيتي، يواطئ اسمه اسمي، واسم أبيه اسم أبي.
وعن أبي سعيد الخدري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: المهدي مني.. أجلى الجبهة أقنى الأنف يملأ الأرض قسطاً وعدلا، كما ملئت ظلماً وجوراً، يملك سبع سنين. رواه أبو داود والحاكم وحسنه الألباني في صحيح الجامع.
وعن أم سلمة رضي الله عنها، قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: المهدي من عترتي من ولد فاطمة. رواه أبو داود وابن ماجه وصححه الألباني.
وعن علي رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: المهدي منا أهل البيت، يصلحه الله في ليلة. رواه أحمد وابن ماجه صححه أحمد شاكر والألباني.
وعن أبي سعيد رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: يخرج في آخر أمتي المهدي، يسقيه الله الغيث، وتخرج الأرض نباتها، ويعطي المال صحاحاً، وتخرج الماشية وتعظم الأمة، يعيش سبعاً أوثمانيا، -يعني حججاً-. رواه الحاكم وصححه ووافقه الذهبي والألباني.
هذه الأحاديث وغيرها كثير تفيد التواتر والعلم القطعي والإيمان الاعتقادي كما هو مدون في كتب العقائد، وبهذا تكون علمت أحاديث المهدي
 
الموضوع شرق وغرب عن مضمونه

بالنهايه تم ايضاح ان المقصود هي الهدنه المؤقته وليست الدائمه.

التشعبات الاخرى خارج الموضوع
 
يقول الله تعالى عن مهمة العلماء في الحياة: ]وَإِذۡ أَخَذَ ٱللَّهُ مِيثَٰقَ ٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلۡكِتَٰبَ لَتُبَيِّنُنَّهُۥ لِلنَّاسِ وَلَا تَكۡتُمُونَهُۥ[ ويقول تعالى محذرًا من عدم قيام العلماء بهذه المهمة الجليلة: ]إِنَّ ٱلَّذِينَ يَكۡتُمُونَ مَآ أَنزَلۡنَا مِنَ ٱلۡبَيِّنَٰتِ وَٱلۡهُدَىٰ مِنۢ بَعۡدِ مَا بَيَّنَّٰهُ لِلنَّاسِ فِي ٱلۡكِتَٰبِ أُوْلَٰٓئِكَ يَلۡعَنُهُمُ ٱللَّهُ وَيَلۡعَنُهُمُ ٱللَّٰعِنُونَ١٥٩[

ولكن متى كان الحاكم فاجرًا، وأقل وصف له عند الله؛ لأنه يحكم بغير ما أنزل الله، بأنه فاسق أو ظالم، وقد يصل إلى قمة الوصف بالسوء عند الله وهو أن يكون كافرًا، بل قد يحوز الثلاثة أوصاف معًا، وحكام اليوم بلغوا من السوء ما لم يشكَّ في ذلك أحد من المسلمين، فهل يبقى لمعتذر من علماء اليوم، باتباعهم لحكام السوء، بعد ذلك أمام الله من سبيل؟


إننانجد في أحاديث الرسول ﷺ المتعلقة بالتحذير من علماء السوء تحذيرًا شديدًا، مخوِّفًا… وذلك لخطورة موقفهم وأثره السيئ في حياة المسلمين. ولعموم البلوى في علماء اليوم أصبحت النظرة سلبية لدى الناس عنهم، ونحن لا نريد أن تقطع العلاقة بين عامة المسلمين والعلماء، فالعالم موجود شئنا أم أبينا، وله دوره الخطير والمؤثر، سلبيًا كان أو إيجابيًا، شئنا أم أبينا، ونحن نريد من هذا التحذير الذي أطلقه الرسول ﷺ أن نهزَّ هؤلاء العلماء ليرعووا عن المواقف غير الشرعية التي يقفونها إلى جانب حكام السوء، فيأخذوا حكمهم في الشرع فيصبحوا علماء سوء. فمن علماء اليوم من وقف إلى جانب الحكام، وأفتَوا لهم بفتاوى ما أنزل الله بها من سلطان، أفتَوا لهم بجواز الصلح مع اليهود...
 
لأنه و جب أولا تحديد الإطار العام ليكون النقاش ذا جدوى
لا يهمني ما يعتقده غير المسلم (الٱ طر التي تحكمه ليست هي نفسها التي تحكم المسلم ) فهل السنة عندك من الوحي؟

جاوب على سؤالي لكي نتدرج بشكل سليم
 
هو مش عاجبه المصدر و قلت لو لاقيت انه مش مصدر جيد هبقي أدور ولو تأكدت أنه لم يقولها حينها سأعتذر لنفسي فقط فلا أحد ملزم منى ولا أجبر أحد علي رأيي بالقوة كما هو حالهم

أنت تحيل على موقع في النت وتحسبه
مصدر 🤣

ياخي لابد تعرف اساسيات علم الحديث
تقول الاثر رواه مثلا الترمذي في السنن رقم الحديث كذا وكذا
 
بصراحه ما عندي علم ذكر ام لم يذكر بالقرأن
لكن مثلا القرأن ذكر الصلاة ولم يذكر عدد الركعات أو كيفية الوضوء والعديد من الأشياء الأخرى تعلمناها عن النبي صلى الله عليه وسلم

صحيح الصلاة أمر مهم في حياة المسلم والركن الثاني من أركان الإسلام لذلك ذكرها القرآن ولم يغفلها

وصحيح أن السنة أتت لتفصل فيها

لذلك كل أمر عقدي ومهم ستجد له ذكر في القرآن
 
السميع البصير ... هذا ما يقصده شيخنا الجليل

عندك ماخذ ضده ضعها دون ان تطلق احكام مطلقه

الشعرواي ينفي ان الله في السماء
وهذا كفر لا شك فيه

المقطع موجود على اليوتيوب
ولو تريد انزله لك هنا
 
أنت تحيل على موقع في النت وتحسبه
مصدر 🤣

ياخي لابد تعرف اساسيات علم الحديث
تقول الاثر رواه مثلا الترمذي في السنن رقم الحديث كذا وكذا
مقولة !

يسمى أثر أو حديث موقوف على عمر
بقولك ايه روح اقرأ تعليقاتى السابقة
و بعدين مكانة القدس عظيمة و مكانة عاصمة كل دولة كبيرة لا نقول ان شئ يعادل مكة في المكانة الدينية الروحية
لكن القدس ستظل بالأهمية بعد مكة و المدينة
 
عودة
أعلى