Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
شكلك مش متابع ودى مشكلتكيعني كل التطبيل ل24 تايفون طلع فنكش مجددا
للأسف ليس هناك تطبيل بل هو عرض رسمي قدمه الايطاليين لكن للأسف لم تتطور من يوم ما دخلت من 2008 حتى أنك لا تعرف تفرق بين التطبيل وعرض دولةيعني كل التطبيل ل24 تايفون طلع فنكش مجددا
لا أخي أنا كنت من الموافقين وهناك أعضاء أيضا يحب تلك الفاتنة التايفون ولكن مسألة التطيبل التي تكلم عليها الأميرال لم نرى أحد يطبل عليها هناك عرض ونحن كنا نسعد بذلك العرضلم يطبل أحد من المصرين للتايفون بل كانو برفضوها بشده رغم تأييدهم لشق البحري فى الصفقة وكل الآراء كانت تؤيد زياده اعداد الرفال على حساب التايفون
البارحة اثناء نقاش مع اعضاء مصريين حول السو35
قلت بان الرافال هي العمود الفقري لسلاح الجو المصري و هي الجوهرة
و اليوم يتضح ان القيادة المصرية ماضية في زيادة الاعداد
جميل
انا شايفها حاجه عادية جداً و كل دولة أعضائها بتفرح بمجرد خبر عن صفقة سلاحيعني كل التطبيل ل24 تايفون طلع فنكش مجددا
بالعكس لما تحصل على المقاتلات الغربيه بكامل حزمة التسليح وميزاتها وقتها هاتلاحظ الفرق مع المقاتلات الشرقيه هاتعرف معنى خرده روسيه ولماذا يطلق عليها خردهاتمني زيادة العددة ليكون ٤٨ رافال مع مخزون زخيرة جيدة خصوصاً الميتور الأسكالب ونقفل غربي
اقسم بالله زيادة الميج والسخوي مع تزخير كامل ومتابعة تطويراتهم باستمرار والإهتمام بهم وانشاء بنية تحتية لهم بمصر من صيانة وعمرات محركات ونقل تقنيات وتصنيع جزئي افضل سياسياً ومادياً وعسكرياً لمصر سلاح الجو المصري قوته في الشرقي مهما كان هناك تقدم تقني لدي الغرب اعلي من الشرق لكن سيكون بعيدين بقدر كبير عن الضغوط السياسية والاقتصادية وملفات حقوق الإنسان وباقي ابتزازات الغرب
٤٨ رافال وتدريجياً زيادة الميج الي ١٥٠ مقاتلة ووعدد ٧٢ سخوي وباقي مقاتلة f16 وهي الدفعات التي دخلت الخدمة لدينا منذ اواخر التسعينات
ونقفل علي كدا اعداد ونشتغل علي صهر ودمج هذه التوليفة وعمليات الربط والداتا لينك وتطوير طائرات الحرب الإليكترونية والأواكس واستيعاب كامل المنظومة وتكاملها
لا مكان لها فى القوات الجوية المصرية كانت وسلة للضغط فقطولم يتأكد بعد رفض مصر للتايفون وأتمنى أن نرفضها
وتيرة الاتصالات العسكرية بين مصر وشركات صناعات السلاح الفرنسية قد زادت في الآونة الأخيرة، وخاصة في ظل تركيا
وأنشطتها العدائية في المنطقة