كشفت مجلة "إيكونوميست" البريطانية، نهاية الأسبوع الماضي، عن مؤشرها حول القوة المالية للدول الناشئة، حيث حل المغرب في المرتبة الـ26 عالميا من بين 66 اقتصادا ناشئا شملهم التقرير.
ووفق ما جاء في معطيات التقرير، الذي صدر تحت عنوان "ما هي الأسواق الناشئة الأكثر تعرضاً للمخاطر المالية؟"، فإن المغرب من بين الدول القادرة علي مواجهة وتجاوز التداعيات الاقتصادية لجائحة كورونا، حيث جرى تصنيف المملكة في مرتبة لا بأس بها.
وأشارت "إيكونوميست" في تقريرها إلى أن المغرب يملك مستوى ضعيفا إلى حد ما في الدين العام، وقويا في تكلفة الاقتراض، ومتوسطا في المدفوعات الأجنبية المحتملة لهذا العام، ومتوسطا إلى حد ما في الديون الخارجية.
واحتل المغرب المرتبة الرابعة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا من حيث القوة المالية للاقتصادات الصاعدة القادرة على تخطي تبعات الجائحة، خلف كل من السعودية (المرتبة الـ8 عالميا) والإمارات (المرتبة الـ17) والكويت (المرتبة الـ22).
في المقابل، جاءت قطر في المرتبة الـ35، ومصر في المرتبة الـ37، والعراق في المرتبة الـ45، والأردن في المرتبة الـ50، وسلطنة عُمان في المرتبة الـ58، ومملكة البحرين في المرتبة الـ63، ولبنان في المرتبة ما قبل الأخيرة الـ65.
أما عالميا، فحلت بوتسوانا في المرتبة الأولى تليها تايوان ثم كوريا الجنوبية، والبيرو وروسيا، فيما جاءت الفلبين سادسة متبوعة تايلاند والسعودية وبنغلادش والصين.
وأشارت المجلة البريطانية إلى أن الاقتصادات الـ66 ستحتاج خلال عام 2020 إلى أكثر من 4 تريليونات دولار للوفاء بالتزاماتها الخارجية وتغطية أي عجز في الحساب الجاري.
هذا ويتعمد المؤشر الخاص بمجلة "إكونوميست" العالمية على 4 مقاييس أساسية للقوة المالية، هي: الدين العام، الديون الخارجية، تكلفة الاقتراض والمدفوعات الأجنبية المحتملة لهذا العام
ووفق ما جاء في معطيات التقرير، الذي صدر تحت عنوان "ما هي الأسواق الناشئة الأكثر تعرضاً للمخاطر المالية؟"، فإن المغرب من بين الدول القادرة علي مواجهة وتجاوز التداعيات الاقتصادية لجائحة كورونا، حيث جرى تصنيف المملكة في مرتبة لا بأس بها.
وأشارت "إيكونوميست" في تقريرها إلى أن المغرب يملك مستوى ضعيفا إلى حد ما في الدين العام، وقويا في تكلفة الاقتراض، ومتوسطا في المدفوعات الأجنبية المحتملة لهذا العام، ومتوسطا إلى حد ما في الديون الخارجية.
واحتل المغرب المرتبة الرابعة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا من حيث القوة المالية للاقتصادات الصاعدة القادرة على تخطي تبعات الجائحة، خلف كل من السعودية (المرتبة الـ8 عالميا) والإمارات (المرتبة الـ17) والكويت (المرتبة الـ22).
في المقابل، جاءت قطر في المرتبة الـ35، ومصر في المرتبة الـ37، والعراق في المرتبة الـ45، والأردن في المرتبة الـ50، وسلطنة عُمان في المرتبة الـ58، ومملكة البحرين في المرتبة الـ63، ولبنان في المرتبة ما قبل الأخيرة الـ65.
أما عالميا، فحلت بوتسوانا في المرتبة الأولى تليها تايوان ثم كوريا الجنوبية، والبيرو وروسيا، فيما جاءت الفلبين سادسة متبوعة تايلاند والسعودية وبنغلادش والصين.
وأشارت المجلة البريطانية إلى أن الاقتصادات الـ66 ستحتاج خلال عام 2020 إلى أكثر من 4 تريليونات دولار للوفاء بالتزاماتها الخارجية وتغطية أي عجز في الحساب الجاري.
هذا ويتعمد المؤشر الخاص بمجلة "إكونوميست" العالمية على 4 مقاييس أساسية للقوة المالية، هي: الدين العام، الديون الخارجية، تكلفة الاقتراض والمدفوعات الأجنبية المحتملة لهذا العام
تقرير: المغرب يحتل المركز الـ26 عالميا في مؤشر القوة المالية للدول الناشئة
كشفت مجلة "إيكونوميست" البريطانية، نهاية الأسبوع الماضي، عن مؤشرها حول القوة المالية للدول الناشئة، حيث حل المغرب في المرتبة الـ26 عالميا من بين 66 اقتصادا ناشئا شملهم التقرير.
m.le360.ma
bawabaa.org - Informationen zum Thema bawabaa.
bawabaa.org ist die beste Quelle für alle Informationen die Sie suchen. Von allgemeinen Themen bis hin zu speziellen Sachverhalten, finden Sie auf bawabaa.org alles. Wir hoffen, dass Sie hier das Gesuchte finden!
bawabaa.org