في حين اقفلت اوروبا ابوابها امام السياح الروس ، افريقيا ترحب بهم بدون تأشيرة

إنضم
4 يناير 2025
المشاركات
1,722
التفاعل
2,749 157 2
الدولة
Saudi Arabia
1759495225443.png


في حين اقفلت اوروبا ابوابها امام السياح الروس ،
افريقيا ترحب بهم بدون تأشيرة
آفاق أفريقية جديدة تنفتح أمام الروس. سيتم تسهيل دخولهم إلى زامبيا وزيمبابوي وموزمبيق وإسواتيني.

سيتمكن الروس قريبًا من السفر بدون تأشيرة إلى أربع دول أفريقية أخرى: زامبيا، وزيمبابوي، وموزمبيق، وإسواتيني. هذا ما صرحت به وزارة الخارجية الروسية لصحيفة إزفستيا. ووفقًا لمشاريع اتفاقيات قيد المراجعة حاليًا من قِبل الشركاء الأفارقة، سيتمكن المواطنون الروس من الإقامة بدون تأشيرة في زامبيا لمدة تصل إلى 90 يومًا، وفي زيمبابوي، وموزمبيق، وإسواتيني لمدة تصل إلى 30 يومًا. وبذلك، يرتفع عدد الدول الأفريقية التي يمكن للروس دخولها بدون تأشيرة إلى 15 دولة.

أفريقيا كبديل لأوروبا
ويقول خبراء صناعة السياحة إن هذه الوجهة الإفريقية تتمتع بإمكانيات هائلة.

وقال ميخائيل عباسوف الرئيس التنفيذي لشركة VCP Travel: "بالنسبة للدول الأفريقية، تعد هذه فرصة لجذب سياح جدد، وبالنسبة لروسيا، فهي فرصة لتنويع سوق السياحة في مواجهة القيود والعقوبات ".

مع ذلك، تواجه هذه الوجهات الجديدة عددًا من التحديات، أولها وأهمها، اللوجستيات. لا توجد رحلات جوية مباشرة بين روسيا وزامبيا، أو زيمبابوي، أو موزمبيق، أو إسواتيني. تستغرق الرحلة المباشرة إلى لوساكا (زامبيا) أو هراري (زيمبابوي) من 16 إلى 24 ساعة، وتكلف في المتوسط 60,000 روبل في اتجاه واحد. أما الوصول إلى مابوتو (موزمبيق) أو مبابان (إسواتيني)، فهو أكثر صعوبة وتكلفة، حيث تصل تكلفة التذكرة إلى 200,000 روبل.

الصعوبات والمخاطر
سيواجه المسافرون في أفريقيا تحديات يومية. فدول المنطقة لا توفر سوى خيارات محدودة من الفنادق عالية الجودة، والخدمة فيها دون المستوى المطلوب، والبنية التحتية للنقل فيها ضعيفة.

"يواجه السياح داخل البلاد صعوبات في التنقل، ووسائل النقل العام، وجودة الطرق. علاوة على ذلك، في المناطق النائية، تكون الخدمات متدنية للغاية "، أوضح أباسوف.

ينبغي أيضًا مراعاة المخاطر الصحية. لا تزال الملاريا تُشكل تهديدًا في بعض المناطق، والتطعيمات ضرورية للسفر إلى موزمبيق. الخدمات الطبية محدودة، والتأمين والرعاية الوقائية تتطلب تكاليف إضافية.

المسارات المحتملة والفريدة
رغم التحديات، تتمتع هذه الوجهات بإمكانيات هائلة. يصنف الخبراء زامبيا في المرتبة الأولى، موطن شلالات فيكتوريا الشهيرة وواحدة من أفضل حدائق السفاري في القارة، جنوب لوانغوا. تجذب زيمبابوي السياح بآثارها القديمة التي تُعرف باسم "زيمبابوي الكبرى" وطبيعتها الخلابة، على الرغم من أن بنيتها التحتية السياحية لا تزال قيد الترميم.

موزمبيق وجهة مميزة لعشاق الغوص وعشاق الشواطئ في أرخبيل بازاروتو. أما إسواتيني، أصغر الدول الأربع، فتتميز بتقاليد ثقافية وطقوس أصيلة قلّما تجدها في أي مكان آخر.

المسارات المتاحة بالفعل

يمكن للروس حاليًا السفر بدون تأشيرة إلى ١١ دولة أفريقية، من المغرب وناميبيا إلى سيشل وموريشيوس. ويشهد شرق أفريقيا، كينيا وتنزانيا، نموًا سريعًا في الطلب. ففي العام الماضي وحده، زاد عدد السياح الوافدين إلى هناك بأكثر من ٢٠٠٠ سائح.


"يزداد عدد الوجهات السياحية الأفريقية سنويًا بمعدل يتراوح بين 1.5 و2 مرة. ويعود السياح، بعد زيارة بعض البلدان، إلى أفريقيا مرارًا وتكرارًا، ويختارون مسارات جديدة. وتوفر أفريقيا إجازة هادئة، وفرصة للتواصل مع الطبيعة "، هذا ما أشار إليه دميتري أروتيونوف، الرئيس التنفيذي لشركة آرت تور.

يُعدّ الإعفاء من التأشيرة في زامبيا وزيمبابوي وموزمبيق وإسواتيني خطوةً مهمةً في تطوير السياحة. ومع ذلك، تُعدّ هذه الوجهات حاليًا وجهاتٍ مُخصصةٍ بشكلٍ رئيسي للمسافرين ذوي الخبرة. أما بالنسبة للسياح، فستظل أفريقيا وجهةً سياحيةً مميزة. إلا أن الاهتمام المتزايد وتوسيع برامج الرحلات يجعلان من القارة أكثر سهولةً وجاذبيةً.

رفضت إثيوبيا سابقًا استئجار طائرات مدنية من روسيا. وتتجنب الخطوط الجوية الإثيوبية، التي تُشغّل أسطولها، التعامل مع الجهات الخاضعة للعقوبات، وفقًا لما ذكرته صحيفة "غولوس ريجيونوف".



* مصدر مترجم من اللغة الروسية

1759496030664.png
 
السياح الروس يأتون إلى تونس و مصر بكثرة اساسا و دون تأشيرة
لا ادري بالنسبة لمصر و لكن في تونس هم من أسوء السياح الذين يمكن ان تستقبلهم
انفاق شبه معدوم خارج مدفوعات الفندق
فوضى و قلة نظام و احترام للقوانين و الأنظمة
و هرج و مرج خاصة أوقات الطعام في الفنادق ال all inclusive و الحانات الخ…

20 ألف سائح خليجي او 80-90 الف فرنسي او الماني او كندي خير من مليون سائح روسي
 
تعجبني الدول التي تعرف كيف تنتهز الفرص
ولله الحمد بلادي لديها خبره في انتهاز الفرصه

بعد ازمة روسيا واوكرانيا
اصبحنا وجهه مفضله للكثير من الروس
واصبح وجودهم امر طبيعي وغير مستغرب حاليا
 
السياح الروس يأتون إلى تونس و مصر بكثرة اساسا و دون تأشيرة
لا ادري بالنسبة لمصر و لكن في تونس هم من أسوء السياح الذين يمكن ان تستقبلهم
انفاق شبه معدوم خارج مدفوعات الفندق
فوضى و قلة نظام و احترام للقوانين و الأنظمة
و هرج و مرج خاصة أوقات الطعام في الفنادق ال all inclusive و الحانات الخ…

20 ألف سائح خليجي او 80-90 الف فرنسي او الماني او كندي خير من مليون سائح روسي
حسب تجربتي الروس الي قابلتهم في تونس يصرفون بسخاء كبير
اتذكر شراء سائح روسي مجموعة من القطع النقدية القديمة مقابل 300 دولار
 
حسب تجربتي الروس الي قابلتهم في تونس يصرفون بسخاء كبير
اتذكر شراء سائح روسي مجموعة من القطع النقدية القديمة مقابل 300 دولار
لكل قاعدة إستثناء
هههههه
الحقيقة السياح الروس الذين رأيتهم بنفسي خاصة في الحمامات و سوسة
او ما ذكره لي الاصدقاء الذين يشتغلون في مجالات الفندقة و السياحة عكس ذلك
فوضى خاصة وقت الفطور تقول مجاعة
و النهار يعديه بدبوزة ماء و قهوة و تلقاه يربش في الفريب كذلك
هههههههههه
 
السياح الروس يأتون إلى تونس و مصر بكثرة اساسا و دون تأشيرة
لا ادري بالنسبة لمصر و لكن في تونس هم من أسوء السياح الذين يمكن ان تستقبلهم
انفاق شبه معدوم خارج مدفوعات الفندق
فوضى و قلة نظام و احترام للقوانين و الأنظمة
و هرج و مرج خاصة أوقات الطعام في الفنادق ال all inclusive و الحانات الخ…

20 ألف سائح خليجي او 80-90 الف فرنسي او الماني او كندي خير من مليون سائح روسي

شاهدتهم قبل كم سنة في الغردقة في مصر (( روس + اوكران ))
يسكنون في اماكن رخيصة جداً
لايوجد مردود اقتصادي منهم

سفرهم سفر اقتصادي ويسكن لو اكرمك الله في زريبه فقط لغرض النوم
اسوء سياح
 
شاهدتهم قبل كم سنة في الغردقة في مصر (( روس + اوكران ))
يسكنون في اماكن رخيصة جداً
لايوجد مردود اقتصادي منهم

سفرهم سفر اقتصادي ويسكن لو اكرمك الله في زريبه فقط لغرض النوم
اسوء سياح
تماما و اذا خرج لا ينفق شيئا تقريبا على العموم
يشتري قنينة ماء ربما و يقضي يومه مشي و شاطئ
وحتى الفنادق التي يسكنونها اغلبها تكون all inclusive و داخلة في حجز السفر
بعض معارفي يشتغلون في القطاع و حدثوني عن المهازل التي تحدث
حرفيا يتجمعون على البوفيه كأنهم خارجون من مجاعة
و بالنهاية أغلب الاكل يلقى في الزبالة لأنهم يملؤون الصحون بكل شيئ و لا يستطيعون أكله كله طبعا
في تونس عندنا ما يسمى الفريب، و هي اسواق شعبية جدا
تباع فيها الملابس المستعملة القادمة خاصة من أوروبا
تكون في حالة جيدة جدا و احيانا شبه جديدة و تباع بثمن بخس
يعني سوق لمن حالته المادية لا تسمح له بشراء الجديد
و عادي جدا تجد السياح الروس في هذه الاسواق للشراء
هههههههههههههه
و في نفس الوقت عندهم شوفة نفس مزعجة جدا
 
تماما و اذا خرج لا ينفق شيئا تقريبا على العموم
يشتري قنينة ماء ربما و يقضي يومه مشي و شاطئ
وحتى الفنادق التي يسكنونها اغلباها تكون all inclusive و داخلة في حجز السفر
بعض معارفي يشتغلون في القطاع و حدثوني عن المهازل التي تحدث
حرفيا يتجمعون على البوفيه كأنهم خارجون من مجاعة
و بالنهاية أغلب الاكل يلقى في الزبالة لأنهم يملؤون الصحون بكل شيئ و لا يستطيعون أكله كله طبعا
في تونس عندنا ما يسمى الفريب، و هي اسواق شعبية جدا
تباع فيها الملابس المستعملة القادمة خاصة من أوروبا
تكون في حالة جيدة جدا و احيانا شبه جديدة و تباع بثمن بخس
يعني سوق لمن حالته المادية لا تسمح له بشراء الجديد
و عادي جدا تجد السياح الروس في هذه الاسواق للشراء
هههههههههههههه
و في نفس الوقت عندهم شوفة نفس مزعجة جدا

هههههههههههههههه

شوفة نفس وكل يوم زيلنسكي يدقهم على روؤسهم .
لكن احقاقاً للحق لو تذهب لموسكو او بطرسبورغ الوضع غير .
شعب ممتاز وخدوم وقمة النظافة ولكن سبحان الله لايأتي سياح منهم لوطننا العربي الا الرعاع ولكن لو وضعت فيزا وشروط ستجد الافضل منهم يأتيك .
 
هههههههههههههههه

شوفة نفس وكل يوم زيلنسكي يدقهم على روؤسهم .
لكن احقاقاً للحق لو تذهب لموسكو او بطرسبورغ الوضع غير .
شعب ممتاز وخدوم وقمة النظافة ولكن سبحان الله لايأتي سياح منهم لوطننا العربي الا الرعاع ولكن لو وضعت فيزا وشروط ستجد الافضل منهم يأتيك .
السياح الروس الذين يزورون الدول العربية معظمهم من الطبقة المتوسطة
اما الأثرياء منهم فيذهبون للوجهات الفاخرة مثل دبي و سويسرا و سنغافورة و الكاريبي و هم معروفين بالبذخ و الاسراف
 
السياح الروس الذين يزورون الدول العربية معظمهم من الطبقة المتوسطة
اما الأثرياء منهم فيذهبون للوجهات الفاخرة مثل دبي و سويسرا و سنغافورة و الكاريبي و هم معروفين بالبذخ و الاسراف

بالعكس من ادنى الطبقات (( المقرفة ))
 
عودة
أعلى