Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
هيبقي في تعليه للممر الأوسط الهدف المعلن 74 متر مكعب وماتم ملئه 42 مليار متر مكعبهل كده فيه ملئ اخر ولا خلاص وليه مفيش تأثير ظهر علينا كما كان الخبراء بيحذرو
له تأثير ملحوظ علي السودان مصر حاليا لا لأنها بتمتلك مخزونات مياهالرئيس الاثيوبي يقول انتهى المشروع
والاثيوبيين يقولون لم يحصل اي تأثير على دول المصب
وانهم كانو يهولون الموضوع ولم يكن صحيح
هل ثبت الآن أن السد ليس له نأثير وانها كانت مخاوف فقط
ياليت احد ينورنا
الرئيس الاثيوبي يقول انتهى المشروع
والاثيوبيين يقولون لم يحصل اي تأثير على دول المصب
وانهم كانو يهولون الموضوع ولم يكن صحيح
هل ثبت الآن أن السد ليس له نأثير وانها كانت مخاوف فقط
ياليت احد ينورنا
بما ان الخازوق لبسناه وخلصناه وحكومه نايمه ف العسلهيبقي في تعليه للممر الأوسط الهدف المعلن 74 متر مكعب وماتم ملئه 42 مليار متر مكعب
بحيره ناصر بتغذي النيل لكن الارقام هتظهر مستقبلا ًلما مستوي البحيره ينخفض
طيب ومصر لديكم ماذا عملت حيال ذلك ؟هيبقي في تعليه للممر الأوسط الهدف المعلن 74 متر مكعب وماتم ملئه 42 مليار متر مكعب
بحيره ناصر بتغذي النيل لكن الارقام هتظهر مستقبلا ًلما مستوي البحيره ينخفض
ابو اثيوب قول وفعللن تستطيع
اثيوبيا في حربين على مر التاريخ هزمتكم
بل للاعميالعقليه التي تدير مصر ضعيفه جداً بالسياسه والاقتصاد بل فاشله والامر واضح للعيان
فارق السماء والأرض بين التاريخ والحاضر احنا مش رايحين نحتلهم فيه اساليب افضل واسرع واحسنلن تستطيع
اثيوبيا في حربين على مر التاريخ هزمتكم
اين هي الاساليب منذ 2011م حتى الأن استاذ عزت ؟
موجودة ولاكن القيادة لا تريدها هناك طرق كثيرةاين هي الاساليب منذ 2011م حتى الأن استاذ عزت ؟
وخبرة التحلية عندنا ندعمهم فيها من باب الاخ للاخ- اللهم دمر كل من يريد المساس بالعرب والمسلمين تدميرًا
- في حال تأثرت حصة مصر لا سمح الله ، بالإمكان تحلية المياه
لضمان عدم الاعتماد بشكل كامل على النيل
وخبرة التحلية عندنا ندعمهم فيها من باب الاخ للاخ
بالعكس عدوك لازم يشوف القوة عشان يحترمك الأحباش يريدون سرقة حقوقنا فى مياه النيل وبيعها بعد ذلك لا اكثر. لا أقلالاحباش صعبين جداً في التعامل من واقع تجربه العناد عندهم شيء مقدس ولكن قد تحل الامور بطرق اخرى بعيداً عن العنف