اثيوبيا تنجح بإنتاج الكهرباء من سد النهضة اليوم

فى دراسة مهمة صدرت عن جامعة ديبرا تابور الاثيوبية بتتكلم عن التلوث عموما فى النيل الازرق فى الجزء الاثيوبي المنبع
😁
الدراسة اختارت 12 مكان علشان تشوف جودة المياه ايه وضعها واكتشفت ان فى تلوث وانها غير صالحة للشرب
🤔
و ده كل بسبب مشروعات النسيج فى بحر دار ومدابغ الجلود الخ من الانشطة الصناعية اللى بتصب فى النيل الازرق والمشكلة تلاقي الاثيوبيين دايما يقولوا مصر بتلوث النيل وساعات يقولوا السودان وطلعت اثيوبيا هي الاساس فى التلوث .
متخيل مياه غير صالحة لازم لها معالجة لما توصل كمان لموقع السد الاثيوبي مع الكوارث اللى فيه من غطاء نباتي وطمي هيكون مصير المياه اللى هتوصل السودان على الاقل شكلها ايه وهتحتاج تكاليف معالجة اد ايه وبناء عليه ممكن المفاوض المصري والسوداني يركزوا على الدراسة الاثيوبية الخالصة اللى صدرت من حسن الحظ من كام يوم بتاريخ يناير 2021 بشهادة منهم
😁

عنوان الدراسة:
Modeling on comprehensive evaluation of water quality status for Abay River, Ethiopia



 
فى دراسة مهمة صدرت عن جامعة ديبرا تابور الاثيوبية بتتكلم عن التلوث عموما فى النيل الازرق فى الجزء الاثيوبي المنبع
😁
الدراسة اختارت 12 مكان علشان تشوف جودة المياه ايه وضعها واكتشفت ان فى تلوث وانها غير صالحة للشرب
🤔
و ده كل بسبب مشروعات النسيج فى بحر دار ومدابغ الجلود الخ من الانشطة الصناعية اللى بتصب فى النيل الازرق والمشكلة تلاقي الاثيوبيين دايما يقولوا مصر بتلوث النيل وساعات يقولوا السودان وطلعت اثيوبيا هي الاساس فى التلوث .
متخيل مياه غير صالحة لازم لها معالجة لما توصل كمان لموقع السد الاثيوبي مع الكوارث اللى فيه من غطاء نباتي وطمي هيكون مصير المياه اللى هتوصل السودان على الاقل شكلها ايه وهتحتاج تكاليف معالجة اد ايه وبناء عليه ممكن المفاوض المصري والسوداني يركزوا على الدراسة الاثيوبية الخالصة اللى صدرت من حسن الحظ من كام يوم بتاريخ يناير 2021 بشهادة منهم
😁

عنوان الدراسة:
Modeling on comprehensive evaluation of water quality status for Abay River, Ethiopia




1612895306827.jpeg
 
السودان يفكر في اللجوء لمجلس الامن واستخدام الفصل السابع لمنع اثيوبيا من الملئ الثاني للسد

بدأ السودان استعداده لأسوأ سيناريو مع سد النهضة الإثيوبي، خاصة بعد تأكيد مسؤولين إثيوبيين عزمهم الملء الثاني لسد النهضة، دون الاتفاق مع السودان ومصر، واعتبرت الخرطوم أن الخطوة تشكل خطراً على سد الروصيورص السوداني، و20 مليون مواطن على ضفاف النيل.

ونقلت صحيفة "الرؤية" الإماراتية اليوم الأربعاء، عن رئيس الجهاز الفني بوزارة الري السودانية المهندس مصطفى حسن، أن "الحكومة السودانية رافضة تماماً لملء السد بشكل أحادي، واشترط السودان توقيع اتفاق قانوني ملزم لإثيوبيا".

وأضاف حسن "إقدام إثيوبيا على الملء الثاني للسد بصورة أحادية في يوليو (تموز) المقبل، سيؤثر بشكل مباشر على سد الروصيرص، وعلى كل الحياة على النيل الأزرق خلف سد الروصيرص، بما في ذلك التوليد المائي من خزان الروصيرص، وسد مروي، ومحطات مياه الشرب على النيل الأزرق والنيل الرئيسي، حتى مدينة عطبرة، إضافة إلى التأثير السلبي على مشاريع الري على النيل الأزرق، والنيل الرئيسي، وفوق كل ذلك تهديد حياة وسلامة نحو نصف سكان السودان على ضفاف النيل الأزرق".

ومن جهته أشار المسؤول عن الإعلام بوزارة الري أسامة أبو شنب إلى أن "السد الإثيوبي يهدد حياة 20 مليون سوداني، على ضفاف النيل، ويهدد المنشآت على النيل الرئيسي حتى عطبرة".

وحسب الخبير في المياه أحمد المفتي لا توجد وساطات، أقوى من وساطة أمريكا والبنك الدولي، ولكن إثيوبيا رفضت المسودة التي اقترحاها، ولذلك فإن البديل الوحيد، هو إيقاف المفاوضات، والانسحاب من إعلان المبادئ لسنة 2015، ما يجعل كل أعمال سد النهضة، حتى الآن "غير شرعية"، ورفع الأمر لمجلس الأمن بموجب الفصل السابع.

وأضاف المفتي للصحيفة "لا توجد تداعيات سلبية من الانسحاب من إعلان المبادئ، لأنه بسبب انتهاك إثيوبيا أولاً، خاصة الملء الأول بإرادتها المنفردة، ورفض إجراء الدراسات التي حددها الإعلان، وتكملة أمان السد الذي حدده المبدأ رقم 8 من الإعلان".

وأشار المفتي إلى أن "مشاركة السودان في إدارة السد، يمكن أن تكون حلاً إذا توفرت عدة أمور، أولها إصدار قرارات آلية الإدارة المشتركة، بإجماع ممثلي الدول الثلاث، وأن يكون اتفاق الإدارة المشتركة، بصياغة محكمة جداً، ويصدر بقرار من مجلس الأمن، بموجب الفصل السابع، مع ضامنين دوليين، وإجراءات رادعة جداً عند إخلال إثيوبيا بالاتفاق، تشمل تجميد تشغيل السد من قبل مجلس الأمن".


 

إسرائيل وإثيوبيا والنيل.. الشيطان يعظ!!​

الثلاثاء 9 فبراير 2021 - 7:35 م

Alternate Text Alternate TextAlternate Text


هل هناك دور لإسرائيل فى تشجيع إثيوبيا على التعنت فى قضية سد النهضة، أم أن ذلك مجرد هواجس ومخاوف فى عقول بعض المصريين؟!
المؤكد أن من مصلحة إسرائيل الاستراتيجية أن تكون مصر ضعيفة دائما، حتى لا تتصدى لمشروعها الاستيطانى الاستعمارى فى المنطقة.
لكن وفى نفس الوقت، وحتى نرى الأمور على حقيقتها، فمشكلتنا مع إثيوبيا أكثر تعقيدا من اختزالها فى «العامل الاسرائيلى» فقط، بحيث يعتقد الناس، أنه لو اختفت إسرائيل، فسوف يتم حل مشكلة المياه مع إثيوبيا بأكملها، وليس فقط مشكلة سد النهضة.
ننسى أن مشكلة المياه بين مصر وإثيوبيا موجودة قبل قيام إسرائيل أصلا وذرعها عنوة فى المنطقة عام ١٩٤٨. بل إن الكاتب الكبير محمد حسنين هيكل قال فى حواراته مع الإعلامية لميس الحديدى على قناة سى. بى. سى قبل وفاته، إن الغرب وبعد أن تصدت مصر للحملات الصليبية فكر فى عمل هندسى يتم بموجبه تحويل نهر النيل ليصب فى المحيط الأطلنطى، بدلا من إكمال طريقه إلى مصر، وأرسل خبراء لمنابع النيل لبحث تنفيذ هذه الفكرة الجهنمية!!
هل هذا يبرئ إسرائيل؟!
إطلاقا ولكن هى محاولة لوضع الأمور فى إطارها الطبيعى.
وهل معنى ذلك أن إسرائيل لا تسعى للإضرار بنا فى هذه القضية أو غيرها؟!
الإجابة أيضا هى لا، وما دفعنى لكتابة هذا الكلام اليوم، رسالة وجدتها على جروب لمجموعة من الخبراء والمتخصصين تتحدث عن ندوة مهمة نظمتها السفارة الإثيوبية فى تل أبيب نهاية شهر أكتوبر الماضى، وحضرتها السفيرة الإثيوبية فى تل أبيب وكذلك سفيرا غانا وجنوب السودان واستمرت ساعة وربع الساعة، وكان من أهم المتحدثين فيها الدكتور حجاى ايلرخ المتخصص فى الشئون الأفريقية بجامعة تل أبيب ومؤلف كتاب «الصليب والنهر.. مصر وإثيوبيا والنيل».
السفيرة الإثيوبية دينا اليمو تحدثت عن وجهة نظر بلادها المعروفة، وقالت إن الوقت حان لتأمين حصة عادلة من مياه النيل لبلدها».
لكن الكلام الأهم جاء على لسان الإسرائيلى إيلرخ، ومن بين ما قاله، إن «فكرة الحقوق التاريخية فى النيل لاتزال تسيطر على عقل المصريين، وهم يتجاهلون إثيوبيا عبر التاريخ رغم أن ماء النيل ينبغ من أراضيها. وسد النهضة زلزال مدمر ضرب مصر، وعقل المصريين لا يستوعب بعد أن مرحلة جديدة فى التاريخ تبدأ الآن بوجود سد النهضة، ولن يكون ممكنا بعد الآن استمرار اعتماد المصريين التاريخى على النيل فى حياتهم الاقتصادية، وسوف نرى قريبا بحيرة السد العالى وهى تفرغ تماما من المياه خلال سنوات قليلة، ولن تولد كهرباء من السد العالى وحينها سوف تنتظر مصر المياه الآتية من إثوبيا»!!!.
يضيف إيلرخ أنه مهما طالت المفاوضات فهى لا تعنى الكثير لأن السد موجود أصلا، وسيتم الملء، وستتحكم إثيوبيا فى النيل، وأنه مثلما كان السد العالى هو مشروع ثورة ٢٣ يوليو ١٩٥٢ فى مصر، فإن سد النهضة هو «مشروع الحضارة الحالية فى إثيوبيا».

فى نفس الندوة التى انعقدت عبر الإنترنت تحدث نائب رئيس الشئون الأكاديمية فى معهد هرتزل الإسرائيلى الدكتور عريف هايفرى، وهو أيضا من تلاميذ إيلرخ وقال إن على مصر أن تستوعب الواقع الجديد وتؤمن أن من حق إثيوبيا استخدام حصتها من النهر داعيا مصر إلى شراكة جديدة تستخدم التكنولوجيا الإسرائيلية، واستثمار محتمل من الولايات المتحدة سوف يكلف مصر ٧٠ مليار دولار لتحلية ٦ مليارات متر مكعب من مياه البحر سنويا.
هذا أهم ما ورد فى الندوة التى نشرها الموقع الروسى «سبوتيك» فى ٣٠ أكتوبر الماضى، ولم أجد لها رواجا فى وسائل الإعلام المصرية والعربية.

ما قاله الخبيران الإسرائيليان يكشف بوضوح عما تحلم به إسرائيل، وربما عما تفعله لمساعدة إثيوبيا كما جاء فى العديد من التقارير الإعلامية، لكن الأهم أن الذى سيحبط كل هذه الأحلام أو الأوهام أو المؤامرات، هو أن نستخدم كل ما نملكه من إمكانات ومقدرات وموارد، كى نجهض الخطة الإثيوبية الشريرة الرامية إلى تحويل سد النهضة إلى محبس للتحكم فى حياة ومستقبل أكثر من مائة مليون مصرى يعتمدون تماما على مياه النيل.

 
التعديل الأخير:
سفير اثيوبيا في جيبوتي يدعي ان التسجيلي لهم علاقات مع مصر و السودان

 
التيجراي اسف غلطة من الموبايل

بيقول انهم على علاقة بمصر و السودان
يا سبحان الله ..فينك يا زيناوي انت وديسالين !!! دلوقتي بقى التيجراي عملاء ولهم اتصالات مع مصر والسودان !! زمن 😁
 
يا سبحان الله ..فينك يا زيناوي انت وديسالين !!! دلوقتي بقى التيجراي عملاء ولهم اتصالات مع مصر والسودان !! زمن 😁
ببساطه اى حد مديقين منه دلوقتى فى اثيوبيا هيقولوا عليه عميل لمصر وكده كده الشعب الاثيوبى مش محتاج يتوصا من ناحية مصر ( حبهم لينا ميتوصفش) بعيد عنك😊😊
 
جرب تخربش سد النهضة وهما هيولعوا الدنيا هناك
بص يا باشا محدش هيبقى تأثيره على اوروبا وامريكا زى إسرائيل ولم يتم الالتفات إليه
كله وهم في مخيلتنا علشان نجد مبرر نحط خطوط حمرا منعديهاش
انما الحقيقه كله قابل للنقاش والتجربه وشطارتك هيا الى هتحدد مدى مكسبك
 
جرب تخربش سد النهضة وهما هيولعوا الدنيا هناك
وبعد ما يولعوا هيحصل ايه عقوبات مثلا هم خاسرين مثلك على الاقل سياسيا
مهما كانت الخسائر لا تقارن بخسائر ملء السد بدون اتفاق
 
عاجل: مصر و السودان يبحثان الانسحاب من اتفاق اعلان مبادئ سد النهضة نهائيا

 
عاجل: مصر و السودان يبحثان الانسحاب من اتفاق اعلان مبادئ سد النهضة نهائيا

انا كنت مستني اللحظة دي..كده الخطة ماشية تمام
 
تفتكر ممكن الافروسنتريك ممكن يكون ليهم تأثير على سياسة الدول الغربيه بخصوص سد النهضه

ليس تماما , جماعة الافروسنتريك صوتهم عالى وعددهم كبير ولكنهم ليسوا فى موقع سلطة , الخوف كل الخوف من اليسار الغربى الذى لدية السلطة والنفوذ الان فى العالم الغربى والمتحالف مع الافروسنتريك
 
وزير مصري سابق: الإصرار الإثيوبي على ملء سد النهضة إعلان حرب

أثارت تصريحات وزير خارجية إثيوبيا جيدو أندارجاشيو التي تشدد على ملء سد النهضة في يوليو القادم حالة من الغضب والسخط العام في مصر، متهمين إثيوبيا بالاستمرار في التعنت ورفض كل الاتفاقيات والمواثيق الدولية المتعلقة بتنظيم جريان الأنهار الدولية.

وأكد وزير الري المصري السابق الدكتور محمد نصر علام رفضه التام لتلك التصريحات، التي اعتادت الحكومة الإثيوبية إطلاقها بين الحين والآخر، وفرض سياسة الأمر الواقع.

وقال علام في تصريحات لـ«عكاظ» إن إصرار أديس أبابا على ملء السد ورفضها الاعتراف بحصة مصر والسودان من المياه هو بمثابة إعلان حرب وتجويع وعطش ضد مصر، موضحاً أن هدف إثيوبيا في التنمية لا يمكن أن يتحقق على أنقاض المصريين ويجب التوصل لاتفاق قانوني ملزم بشأن سد النهضة، والتأكيد على رؤية مصر المستندة إلى كون نهر النيل مصدراً للتعاون والتنمية وشريان حياة لشعوب دول حوض النيل.

وطالب الوزير المصري أن يكون هناك حل سريع لأزمة سد النهضة مناسب للأطراف الثلاثة كافة (مصر - السودان - إثيوبيا) محذراً من إهدار الوقت وإضاعة الفرص.

وأشار إلى أن مصر ستحافظ على حقوقها التاريخية ولن تقبل بملء السد مهما حدث كون قضية المياه بالنسبة لها مسألة حياة أو موت، لافتاً إلى أن الحكومة المصرية لديها جميع الحلول في تلك الأزمة وقادرة على اتخاذ القرار المناسب بما يحفظ حقوقها المشروعة للحفاظ على حصتها التاريخية في المياه.

وأضاف: «الموقف الإثيوبي بشأن سد النهضة يعد منافيا لكل الاتفاقيات الدولية وحقوق الجوار واتفاقيات الأنهار الدولية ويخالف أبسط القواعد الإنسانية، وتنظر إثيوبيا من خلال السد أنها المتحكم الأوحد في مصدر المياه وهو ما يدل على أنها تريد أن تحيا بمفردها دون النظر لحقوق الآخرين».

وتوقع علام أن تواصل القاهرة التفاوض من خلال الاتحاد الأفريقي ودولة الكونغو التي ترأس الاتحاد خصوصاً وأن مصر تمتلك باعاً طويلاً وعلاقات ممتدة وراسخة داخل الاتحاد الأفريقي، مشيراً إلى أن مصر لديها الحق في حال فشل كل المفاوضات في اللجوء إلى التحكيم لحماية أمنها المائي، مشدداً على أن القيادة المصرية لن تترك أي وسيلة إلا وتطرقها للحفاظ على حقوقها المشروعة في مياه نهر النيل.


 
عودة
أعلى