بخصوص إدارة الصراع حول سد النهضة هناك اهداف استراتيجية واهداف مرحلية الهدف الاستراتيجي هو ازالة الكيان الاثيوبى من الوجود وليس السد فقط موضوع مجلس الامن لا يعول عليه حتى لو وصل الامر لايقاف الملىء الثانى الدولة الاثيوبية بسبب خططها للسدود والتى نفذت بعض منه فصلت عنها اريتريا بالسابق وحاليا لم يعد يكفى فصل التيجراى بل نريد وصول الامر الى حشر الامهرة فى الزاوية كدولة معادية للدول المجاورة لها وفصل منابع النيل الازرق عن الامهرة والتيجراى بكل الصور وامر ازالة الكيان الاثيوبى يتطلب امور جديدة بعض كسر الدولة الاثيوبية اعاقه المنافذ اليها عبر قطع كافة طرق المواصلات فيجب ان يتم تدمير خطوط السكك الحديدية فاثيوبيا او اى كيان منبثق عنها لا يجب ان يكون لديه لا وسائل مواصلات ولا وسائل اتصالات ولا شبكة طرق وهذا الامر سيحدث كانتقام الهى فما يحدث من قبل الاثيوبيين ضد الأبرياء في التيجراى سينقلب عليهم فى المستقبل مثلما دمروا الجسور والكبارى لخنق التيجراي يجب ان يحدث هذا ايضا ضد الامهرة ومصر لا تنسى من عاداها ومن لم يكنوا معها فالدول الافريقية الزنجية وذات البسرة السمراء ناصرت اثيوبيا الارثوذكسية ضد مصر لنصرة البشرة السوداء فكينيا التى نالت الاذى من اثيوبيا سنوات وسنوات وعملت على تجفيف بحيرة توركانا ..هى من يقف الان فى ظهر اثيوبيا فى مجلس الامن ليس فقط فى موضوع السد بل ايضا دعم لابى احمد ضد جرائمه فى اقليم التيجراى اى اتفاقات او توافقات متعلقة بالسد لا تعنى ان الامر انتهى حتى لو بتنازلات اثيوبية بسيطة لان اثيوبيا اعلنتها صراحة
وهناك من يدعي أن ضرب اثيوبيا سيحعلهم اعداء لمصر هم بالفعل اعداء لمصر منذ الاف السنين بل الاحباش المتواجدون فى السودان وكذلك العنصر الزنجى هو من يعمل على خلق كراهية بين شعوب مصر والسودان اى ان الحرب معلنة والكراهية موجودة ومتأصلة عبر حقب التاريخ متى كانت اثيوبيا او الحبشة صديقة لمصر لم يحدث عبر كامل التاريخ لذا انا جل اهتماماتى هو حجم الحرب الاهلية داخل اثيوبيا التى يجب ان تزداد استعارا وان لا تتوقف لحظة فترك اثيوبيا بدون حروب منذ عام ٢٠٠٠ كانت جريمة لا تغتفر
وهناك من يدعي أن ضرب اثيوبيا سيحعلهم اعداء لمصر هم بالفعل اعداء لمصر منذ الاف السنين بل الاحباش المتواجدون فى السودان وكذلك العنصر الزنجى هو من يعمل على خلق كراهية بين شعوب مصر والسودان اى ان الحرب معلنة والكراهية موجودة ومتأصلة عبر حقب التاريخ متى كانت اثيوبيا او الحبشة صديقة لمصر لم يحدث عبر كامل التاريخ لذا انا جل اهتماماتى هو حجم الحرب الاهلية داخل اثيوبيا التى يجب ان تزداد استعارا وان لا تتوقف لحظة فترك اثيوبيا بدون حروب منذ عام ٢٠٠٠ كانت جريمة لا تغتفر